اسامة البردينى
الحوار المتمدن-العدد: 2640 - 2009 / 5 / 8 - 08:05
المحور:
حقوق الانسان
بلاغ الى السيد / رئيس الوزراء
بعد التحية...
مقدم البلاغ / السيد الشاعر/ اسامة ابراهيم مرسى سلامة الشهير بى اسامة البردينى ومقيم بصفة دائمة بالسويس ابلغ سيادتكم بان لدى غرفة بالقاهرة اقوم باستعمالها مخزن خاص بى لاغراض شخصية من اجل عملى الذى امارسة واننى ابلغ سيادتكم ان عنوان هذا المخزن شارع بورسعيد متفرع منه شارع الترعة بمحطة ناصر منزل رقم 4 شارع اسماعيل بدرة تحت العقار محل لمنتج فنى يدعى اشرف النوبى حتى تستطيعو العثور على العنوان المخزن الخاص بى بالدور الرابع قبل السطوح وهو لى منذ ثلاثة اشهر مضت اكتشفت بان السيدة/ ماجدة محمد حسنين وتعمل بالشباب والرياضة واقامتها الدائمة ببنى سويف وهى تقيم احياننا بنفس العقار فى الدور الثالث تقوم باستخراج مفتاح على القفل باستمرار مما يطرنى الى ان اغير اقفال مخزنى باستمرار واننى قمت من قبل بعمل بلاغ لسيادتكم بانها تحاول سرقة اعمالى الادبيبة من هذه الغرفة هى وابنها ويدعى محمد طالب جامعى واننى قمت اكثر من مرة بتعريفها ان القفل يقوم شخص بمحاولة فتحة وفتح الغرفة اثناء غيابى عن المخزن وتجاهلت ذلك واننى اليوم اتقدم بالبلاغ رقم اثنان ضد هذه المراة وابنها واكرر اننى اطلب سرعة القبض عليها هى الان تقوم بعمل محاولة لسرقة ما هو موجود داخل الغرفة الرجاء من سيادتكم سرعة الاجراءات فى القبض عليها حيث اننى اقيم الان بتعطيلها ولمدة شهر اخر حتى تستطيعو عمل التحريات اللازمة من اجل ضبط هذه المراة السارقة هى وابنها واننى اخبركم بانها قامت بمحاولة التعدى على هى وابنها واننى قمت بالاتصال بشرطة النجدة كما اننى اخبركم بان المراة التى تقيم بنفس العقار وتدعى ام احمد بجوار الغرفة التى استعملها مخزن تقوم بممارسة الدعارة واننى سبق وتقدمت ببلاغ من قبل الرجاء سرعة التوجة الى العنوان الان انهم مقبلون على محاولة سرقة كما اننى اخشى ان اقوم بمحاولة ضربهم من اجل محاولاتهم التعدى على الرجاء اتخاذ اللازم قبل فوات الاوان كما ارجو سرعة التوجة اننى قمت من قبل ببلاغ الرجاء سرعة التحرك الان
مقدم البلاغ/الشاعر/اسامة ابراهيم مرسى سلامة
الشهير بى/ اسامة البردينى
رجل مكافحة الفساد والتطهير
ملحوظه مهمة جدا.. الرجاء سرعة التوجة والقبض عليهم
متلبسين بالجريمة الجنائية والمراة الاخرى بممارسة الدعارة
#اسامة_البردينى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟