|
اعادة انتاج وحدة الوجود العراقي عبر الربط بين طرفي الزمن– القسم الثاني
كامل الدلفي
الحوار المتمدن-العدد: 2639 - 2009 / 5 / 7 - 08:54
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
ان تناول هذا المرفق بالعناية والاهتمام واعطاءه مايستحقه من التحليل يسدي خدمة لروح النص الكلي في بحثنا فقد وردت الاف الاشارات عن الفشل الحضاري في الشرق عموما وفي العراق على وجه الخصوص وملئت كتب واوراق وصفحات الكترونية بانماط متنوعة ذات قواسم مشتركة مع الفكرة ، ودائما ما يعمد علماء الاجتماع الاوربي وتلامذتهم من الشرقيين الى تحميل العراقيين مسؤولية الفشل وفق اليافطات والعناوين العريضة التي اشرنا لها انفا، والتي تنبع من عناصر التفكير الغربي المشبعة بالاستعلائية والانانية تجاه الشرق و الاسلام والعرب واتهامهم بالقصور والدونية ، وهناك عامل اخر يضفي على المشهد تعقيدا اوسع ويدفع الغرب الى المزيد من التماهي في موقفه ونظرته ذاتها عنا ، الا وهو عدم استجابة العراق الى التجارب النموذجية الغربية كاشكال الدولة والحكومة والاقتصاد والفكر والاجتماع ، مما يوحي بان الفشل نابع من الطبيعة التكوينية للمجتمع العراقي ومن خواص افراده ، وقد اخفق علم الاجتماع الغربي في ادراك السبب الحقيقي فيما وراء ذلك اذ ان النماذج المستوردة من انظمة حكم واشكال دولة وفلسفة غربية وطرق تنظيمية وسواها و التي لم يتقبل تطبيقها واقع العراق انما هي شتلات بلاستيكية ميتة تخلو من الروح فصعبت عملية استنباتها فهي ديكور خالص لاتمنح سلة الغذاءالعراقية نبتة كراث واحدة. ولمزيد من التعرف على المواقف الغربية اود الاحالة الى كتاب الديمقراطية والوعي السياسي للكاتب المصري د.امام عبد الفتاح امام الذي المح بالكثير من الملحوظات القيمة عن مواقف واراء الغربيين نحو الشرق وتلكم النظرة غير السديدة التي ترافق تقييماتهم فقد ذكر موقف ارسطو دون تهيب لمكانته الفلسفية واستاذيته لان الدكتور امام لايجد ثلمة في انثربولوجيا الشرق تسوغ لاحد مهما علا شأنه وان كان ارسطو ذاته في النيل من عباد الرحمن الشرقيين وإذلالهم بالتقييم فقد قال ارسطو :ان الجنس الروماني هو ارقى الشعوب واصلح للحكم الديمقراطي في حين ان الهمج والبرابرة ومنهم شعوب الشرق القديم لايصلح لهم سوى حكم الاستبداد والطغيان لانهم خلقوا عبيدا بطبيعتهم. وذكر في هوامش الصفحة 75 من الكتاب ( الغريب ان بعضا من اعلام الفكر يشاركون بعضا من العرب في استحالة تطبيق الديمقراطية في مجتمعاتنا ، فيرى مونتسكيو ان الحكومة المعتدلة هي اصلح مايكون للعالم المسيحي والحكومة المستبدة هي اصلح مايكون للعالم الاسلامي ]روح القوانين –المجلد الثاني –ص 178[،وجون ستيوارت مل يحجب الحرية التي هي عصب الديمقراطية عن الشعوب التي اسماها متخلفة لانها لاتزال مجموعة من القُصـّر]عن الحرية ص 73[، ويرى برتراند رسل استحالة ممارسة الديمقراطية في مجتمع تسوده الامية) (3)الديمقراطية والوعي السياسي – د. امام عبد الفتاح امام منشورات شركة نهضة مصر-2006. ارى ان الدكتور امام يعطف اراء الغربيين على مواقف مجموعات محلية من العرب تذهب الى نفس الراي وان شدة اندهاشه اتية من الغربيين الذين يصفهم باعلام الفكرحين يتخذون تلك الاراء ولاتدهشه المواقف العربية المحلية ، التي لا يرى في موقفها اية غرابة لانها تنبع من سياق طبيعي لفكر المنطقة والشرق المتحسس من الاطاريح الغربية خاصة في مجال الاجتماع والحريات والنظم الحكومية وفي تقديري ان المعرفة و النظام التعليمي الحديث في المنطقة قد بني على اساس المعلومة الغربية الصرفة في كافة المستويات ، وان التقييمات الدائرة في المدرسة العربية و الاسلامية تقوم على اساس غربي وهي انعكاس ونسخ لها وتقر بتبيتاتها عن طبيعة الشرق وعبوديته المزمنة بحساب الراحل ارسطو. فهي لاحقة وليست سابقة في الموقف من الشرق ، فالغرب يعلمنا كيف نكره انفسنا ونقر بالعيوب التي يراها بنا ، وتلك مخاطر النسخ والترجمة التي بنينا اطروحتنا بالضد منها . ومن الملاحظ ان بعض المفكرين والنقاد الغربيين تتغير مواقفهم تجاهنا بالمعايشة والتقرب والصداقة مع شخصيات وكتاب ومثقفين عراقيين وعرب وشرق اوسطيين فتراهم يعترفون بالقيمة الابداعية عند هؤلاء والى مديح الشرق والتعاطف مع قضاياه والدفاع عن انسانيته ، مما ياخذنا الى ضرورة التمعن في تقييم المواقف .فمثلا ان تزفيتان تودوروف يقدم ادوارد سعيد الى قراء الفرنسية وذلك بتصديره لكتاب الاستشراق بالفرنسية او يقول عن محمود درويش : شاء الحظ ان التقي درويش وان اتحدث اليه اسابيع قبل وفاته خلال حفل القراءات الشعرية في آرل(جنوب فرنسا) يمكنني القول ان الامسية كانت مفعمة بكثافة خاصة. (4) (جريدة النهار – باريس – من نجيب الكهرماني منشورة في موقع معابر الالكتروني) فشلت الملكية المستوردة وديمقراطيتها التمثيلية الصالونية التي انحصر ترددها في موجات فوقية متعالية وفصلت نفسها بعوازل نهائية عن الشعب الذي يمثل مصدر السلطات في فلسفة الديمقراطية الليبرالية ولفظت للاسف من العراق بطريقة تراجيدية مؤلمة لم تكن لازمة ولا ضرورية ، لتأتي من بعدها جمهورية عجزت عن ان تمنح العراق ايا من اهدافها الرئيسية التي ظهرت الى الوجود باسمها وسيرت من اجلها انهارا من دم العراقيين كالاستقلال والخروج من التبعية المالية والتنمية والعدالة والاصلاح الزراعي والتاميم والاسكان وحرية المراة وغيرها مما حفل به ارشيفها الواسع. فقد اوحت الجمهورية الى الناظر وكأنها تتحرك بشكل دائري يبدأ من نقطة ويعود اليها فخلال عمرها القصير بين 14تموز1958 وسقوطها في 9نيسان 2003فانها قد اشبعت مفرداتها حضورا قسريا لتنتهي بكنسلة حيوات كافة برامجها والاستسلام الى واقع مطا بق لماقبل 14 تموز 1958على كافة المستويات . يؤيدني فيما ذهبت اليه جملة من مجريات الاحداث بعد التغييرعام 2003 وثمة واقعة شخصية تنتج دلالات كثيفة مؤيدة حدثت لي مع احد رموز الاقطاع العراقي المميز قبل 1958 وذلك في المدينة التي نزحنا عنها مجبرين الى بغداد عام 1961 بسبب من ردة الثورة وقتذاك واستهداف ابي واعتقاله وسحبه بالحبال لانه كان يرأس لجان تطبيق قانون الاصلاح الزراعي في اللواء . حدثت في العام 2005 حين ذهبت الى مسقط راسي في شأن عائلي ومذ عرفني الرجل الثمانيني الذي صادرت الجمهورية اراضيه وفق قانون الاصلاح الزراعي لم يترك فرصة دون تسفيه ثورية عائلتنا ومواقفها المؤيدة للجمهورية فسد علي ّ الهواء شامتا بخطابة منتصرة:( وين نجمتكم الحمرة رجعت النه واكثر من قبل) . من المؤسف جدا ان تذهب اتعاب الجمهوريين ادراج الرياح وينتهي المطاف بهم الى استنكار افعالهم من الاجيال اللاحقة سيما ما يسف به بعض كتاب المقالات من المتأثرين بالليبرالية في الصحف اليومية والمواقع الالكترونية المدعمة من وكالات الغرب ، لكن ذلك شأن ، والحقيقة شأن آخر فقد بنيت مقولات الجمهوريين وفي مقدمتها الاستقلال على ركائز مترجمة ونصوص ثقافة انجليزية واوربية محضة ولم يتعمق احد في ربط المفردات والاستقلال على وجه الخصوص بجذورها المعرفية التراثية، وبهذا لم يحصل التطابق بين الاصطلاح السياسي للاستقلال وبين ضرورته كوجود عراقي خالص ، فالاصطلاح كان محملا بالدلالات المترجمة التي يحفظها سياسيو الحقبة من شيوعيين وقوميين ووطنيين وضباط احرار الذين نقلتهم الدلالة الى الذوبان في تجارب الامم وعمدوا الى صناعة تلك التأثرات وشخصنتها في الساحة العراقية دون تحمل عناء الربط مع الجذر والواقع. لم يسلم احد من الخطأ واذا جئنا بتسمية او تشخيص احد ما فلا يعني انه يتحمل الامر بمفرده وان الاخرين بمنأى عن الخطأ ، ان الجميع لهم حصص متساوية في ركب موجة الابتعاد عن الواقعية بسبب من وحدة ذهنية المجتمع العراقي التي لم تتقدم وحتى الان خطوة باتجاه قراءة نفسها بشكل صحيح. فالثقافة الاممية المترجمة التي قام بتوزيعها السوفيت الى الشعوب عن طريق اصدقائهم ومواليهم اثرت كثيرا في عدم منح العراق فرصة في التعمق ومعرفة الذات ، فالاشتراكية لذيذة حقا وقد انتمى لها الناس والمثقفون بشكل عاطفي واغرقتهم المترجمات الحمراء باطنان الخيالات عبر سيطرتها على العقل والقلب ما سهل للضابط الحر عبد الكريم قاسم ان يتلاعب بمصير العراق دون مانع او صد من الثقافة المترجمة الحمراء التي اهتمت بشؤون الواقع الاممي في كوبا وكوريا والسلم العالمي اكثر من المحليات ، فاخفقت في تشخيص حلول المشكلات واسبابها التى ما فتأت تتفاقم في الساحة العراقية ،فلم ينتظر الشعب منها تشخيصا او تقربا اوعلاجا او استئصالا بسبب تماهيها الحاد مع شخصية الضابط الحر عبد الكريم قاسم والذي جعلت حركة جماهيرها رهن اشارة يده وان ذلك العجز تجلى في عدم قدرتها في توفير الحماية له ولها وللشعب امام قوة صغيرة لاتشكل 5% امام قوة الدولة والحكومة والشعب فانهزم الجميع امام العدو الصغير في يوم اسود في 8شباط1963. ان قراءة سيرة الضابط الحر عبد الكريم قاسم قراءة تحليلية مفصلة دون عواطف امر ينطوي على اهمية في الكشف والاستبصار الضروريين لتاريخنا السياسي المعاصر، وهذه مهمة تقع على عاتق من يسير في دروب الحب والحرية ومواجهة الاغيار الاستعباديين مااستطاع الى ذلك سبيلا . السلطة تمد الانسان بامتيازين فائقين هما الأمر والمال وقد يجتمعان معا او يحضر احدهما دون الاخر لاسباب شخصية او نفسية او فكرية اوماشابه في الشخص السلطوي المعين ،ومن دائرة امتياز الامر تتولدعند السلطوي مظاهر الاستبداد والتحكم بمن عداه اي بالاخرين ومن دائرة المال تتولد عنده مظاهر الفساد ، اذ قال الامام علي بن ابي طالب (ع) من ملك استبد ، واذاكان الضابط الحر عبد الكريم قاسم قد غادر دائرة المال وعزز دفاعاته الشخصية ضد غواية الذهب فلم يفسد الى نهايته ابدا فمن النباهة الاشارة اليه بانه لم يغادر دائرة السلطوية والتحكم بمصائر الاخرين بل تمثلها جيدا وكان لامعا في دائرة الامر والنهي فان كان قد صبر على الزهد في العيش فانه لم يصبر على لذة الامر والنهي . وقد جئت بهذه الاشارة عند هذا السياق من اجل التوضيح المفيد وبيان خطورة التطبيق الالي للفكرة والثقافة والسلوك وان هذه الترجمات المنقولة الى حياتنا الاجتماعية والسياسية مثلت القيود الدائمة التي عطلت ايدينا من تلقف مقود الحركة في الطريق المستقيم الى الحضارة والمدنية. فالزعيم عبد الكريم قاسم يرحمه الله رغم ماتمتع به من وطنية متفردة ونزاهة لا تدانى ، الا انه كان نموذجا عسكريا مترجما ترجمة صرفة وقل من تناوله بالتحليل من هذه الزاوية فقد كان مثالا للجندية المنتمية الى ثقافة الجيش العراقي وبز الاخرين في اخلاصه وشجاعته وتطبيقه الاوامر وتنفيذ الفعاليات ، لكن الجيش الذي امد قاسم بذهنه العسكري كان قد ابتنى ثقافته منذ تأسيسه في 21كانون2- 1921التي اثرت بقاسم منذ انخراطه في السلك لغاية استشهاده في شباط1963 انما هو عبارة عن نظام مترجم منقول من الانظمة العسكرية البريطانية وتمثيل صرف لارادتها القانونية ، مضافا اليه سلوكيات بعض الضباط العثمانيين الذين انخرطوا في التشكيلات الاولية ، نستخلص ان ليس للعراق في هذا الكيان سوى الاسم ،ويمكن لاي احد العودة الى وثائق تاسيس الجيش العراقي والقوانين والضوابط المطبقة فيه لتدعيم الفكرة بالمزيد ويمكن لنا الخروج بتفسيرات بينة لممارسات لاحقة قام بها هذا الجيش في مجال نسف قواعد الوطنية العراقية والانقضاض على ركائزها والتحول الى النفعية والفساد الاداري وخدمة الديكتاتورية والتنسيق مع قوى الاحتلال والقوى الخارجية الموردة للمال بغض النظر عن برامجها ويفعل مثلما يفعل السياسيون الذين لايتوانون لحظة عن تبني اي برنامج خارجي مصحوب بالدعم ومن ثم لحقت بالركب منظمات المجتمع المدني التي اصيبت بنفس الداء العضال. والمفيد في هذا الاسترسال هو ان قائمة الاصطلاحات والممارسات المترجمة المنقطعة عن التراث تعجز عن ان تجد لنفسها تربة انبات كي تصبح واقعا عمليا ملموسا وهذا شأن فاعل وصحيح فيما يخص كل المقولات المترجمة من ديمقراطية وليبرالية ومجتمع مدني وفيدرالية وحرية مرأة وشيوعية وجمهورية وملكية ، طالما تظل تشتغل في الفوق وتخص النخبة في تطبيقها وتنأى عن مكونات القاعدة . فاذا ما فتشت ووجدت معادلها الموضوعي في ارض العراق ستتمتع بقدر هائل من المرونة والطواعية والقابلية على تمثيل الواقع والقدرة على المعالجة والتصويب بدرجات تفوق النسخه الفرنسية والانجليزية والالمانية فان روح الامم لايمكن نسخها، بينما لو حظيت بمعادلها السومري والبابلي والاشوري والكلداني فذلك سيعلن عن تجددها الروحي الدائم.
#كامل_الدلفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اعادة انتاج وحدة الوجود العراقي عبر الربط بين طرفي الزمن– ال
...
-
التاريخ لايجلس القرفصاء..إختصارات موجعة في الذكرى السادسة لإ
...
-
المتاهة المهذبة في الدوران حول النص المشرعن للسلطة الغائبة (
...
-
أوباما والحلم الامريكي المفقودهل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟
-
قتلتنا الردة ،دلالات في سوء القصد
-
الهجنة المدينية في مثقف اليوم، السائد منه انموذجا!
-
تمائم الكاهن الاخير.....(2) قصص قصيرة جدا
-
تمائم الكاهن الاخير.....(1) قصص قصيرة جدا
-
حيادية عالية &الخصاء المؤبد
-
المفكر والناشط العراقي في حقوق الانسان الدكتور تيسير عبد الج
...
-
احلام في زقاق منسي
-
صناعة الاختلاف في غياب المنهج
-
فاضل المياحي.... تأسيسات متأنية في الاغنية السياسية
-
مقترحات للانتخابات القادمة
-
التاريخ كما يكتبه العامة
-
استلاب الذات عند منزلات الخوف في العاصمة
-
نقد المنهج السياسي والوسائل المحتملة في التجديد
-
تحديات الديمقراطية في العراق
-
قراءة في الازمة التركية العراقية
-
اسلاك شائكة
المزيد.....
-
فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني
...
-
إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش
...
-
تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن
...
-
الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل
...
-
تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
-
بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
-
تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال
...
-
-التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين
...
-
مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب
...
-
كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|