أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مشعل التمو - الولوغ في الأحشاء ؟!















المزيد.....

الولوغ في الأحشاء ؟!


مشعل التمو

الحوار المتمدن-العدد: 806 - 2004 / 4 / 16 - 08:30
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


( أني أعجب للإنسان الذي يغسل وجهه مرتين كل يوم , ولا يجرب غسل قلبه مرة واحدة كل عام ) ميخائيل نعيمة .

دفاع الذات القامشلوي حمل معه الكثير من التداعيات والانكسارات والمعطيات , سواء على صعيد الوعي الإنساني ومدى قدرته على استيعاب الحدث وقراءته القراءة السياسية أو الثقافية أو الاجتماعية الصحيحة , أو على صعيد التحليل الديناميكي للسبب والنتيجة والية الربط بينهما إيذانا بوضع الحلول الكفيلة بتجاوز السبب ومنع تكرار النتيجة , أو على صعيد القراءة الوطنية السورية له ومدى الوعي بالحالة الوطنية هذه , وبالتالي كيفية ترميم الشرخ وبناء عقد وطني جديد تكون فيه سوريا لكل السوريين .
دون أن أتوقف على حيثيات ما قيل وما كتب ليس عن الحدث ومجرياته فحسب , وإنما عن الشعب الكردي ككل , من حيث انه هناك كتابات قد نختلف أو نتفق على بعض أفكارها أو رؤاها , وهي رؤى تحترم من ذات الموقع الخلافي , وهناك أكثرية ساحقة يبدوا إنها الفرصة الملائمة لها لإظهار ما تراكم لديها من لا وعي مازوشي وتحويله إلى وعي ينطق به , مع الدعوة إلى تطبيقه والعمل به , ومن هذه الكتابات يبرز الكاتب تركي علي الربيعو ومحمد السموري وكميل سهدو وغيرهم الكثير .
إذا كان كل واحد من هؤلاء تناول جانبا أو بضع جوانب من الحدث , فان الجانب الأبرز الذي تناولوه بالإضافة إلى تشويه الحدث وتزوير معطياته , هو نفي الوجود الإنساني للشعب الكردي في سوريا , هذا النفي جاء من لدن الربيعو على التركيز على القبيلة والعشيرة الكوردية , والاستخفاف بهما وبواقع وجودهما ؟ ومن جانب السموري دعوة صريحة وواضحة للتطهير العرقي ؟ ومن جانب السهدو تزوير وتشويه وزرع للفتنة ونفي للوجود ؟ .
أن الرابط بين مجمل هذه الكتابات هو الرفض السيكولوجي لفكرة التناقض والتمايز القومي أو الاختلاف ؟ وبالتالي كل شيء موجود في كتاباتهم ما عدا , الواقعي والفعلي والعقلي !
حقيقة أنا أتساءل أو بالاحرى أعيد تساؤل المفكر الياس مرقص ( كيف يمكن أن تكون عربيا – السهدو ليس عربيا وإنما مستعرب وهذا حقه - تريد امة عربية ووحدة عربية ووطنا عربيا , إذا كنت غير متعاطف مع كل إنسان ومع كل جماعة مظلومة في هذا الوطن ؟ أنت تجعل الكل مرادفا للجميع , والجميع مرادفا لأكثرية ملتبسة جدا ؟ إذا حذفت الأقليات بأنواعها ؟ فماذا يبقى ؟؟ )!
هناك واقع جديد نتاج أسباب معينة وجاء بنتائج معينة , يأبى الكثيرون أن يتقبلوه , بحكم فقدان سماع خلاف ما تعودوا أن يسمعوه , يصعب الاستيعاب حتى ولو كان حقا متجسدا , لان الركون إلى ما عداه هو من يسود , والأسوأ أن يُقرأ الحدث بعداء مسبق , أو تجن غيبي , باطني الهوى , والأسوأ من هذا وذاك الرفض مع الإصرار على عدم التفكير واستنهاض العقل !
إعصار حدث , والبعض يواجهه بـ " عقول استراحت لاجتهاد السلف " وقلوب مقفلة باقفال كوجيتو شعاراتي تغذيه روافد مانعة , منها رافد الخوف وثقافته الخاصة به , ومنها رافد المزايدة واقتناص الفرص التي يروج سوقها في الأزمات والأعاصير , ومنها رافد دفن الرأس تحسبا ووقاية للذات , ومنها رافد الصعلكة الفكرية التي لا تجد ساحة تجول وتصول فيها سوى ساحة التوتير وخلط الأوراق , وبالمناسبة هي ساحة الخواء الفكري والثقافي والاجتماعي والسياسي , التي تدور بأسوأ معنى كترس صدأ في آلة صدئة ؟ .
لست هنا في وارد ماذا قال فلان أو ماذا كتب , بمعنى لن أناقش مفردات النص , قدر مناقشة المعنى والمستتر فيه , أي دواخل هذه الدعوات بحكم إنها جميعا تستند وتنطلق في أحكامها ورؤاها من الفرضية الدينية " الخطيئة الأولى " والخطيئة الأولى لدينا كشعب كوردي تتجسد في كوننا أكراد ليس إلا ؟ وفي هذا الصدد يجب أن لا ننسى المناخ الفكري الأصولي المحبط , والذي يحاول تأصيل ذاته المهزوزة في مواجهة تحديات المرحلة والخارج الطاغي , في البحث والتنقيب وافتراضية وجود عدو , هو آخر , داخلي هذه المرة , يستعاض به عن الآخر الخارجي , عبر تهويل مطلبه وتصويره على انه يريد تقسيم المقدس – وهو محض خيال روائي فظ – وبالتالي فاستغلال المناخ القائم , محوري في هذه الكتابات الساعية إلى تثبيت الرؤية العدائية التقليدية علها تؤمن حضورا لأصحابها الغائبون في الواقع , وتوفر شرعية لهم علها تكون بضع امتيازات لم ينالوها , متناسين أن تهويماتهم هذه تنفي ذاتها ووجودها بحكم إنها المقدمة الأولى للولوغ في أحشاء البطن الواحدة ؟ .
أن رفض الآخر وتسويغ قمعه , لم يعد مقتصرا على السلطة , وإنما انتقل بكل يسر وسهولة ليعم قطاعات أخرى كانت حتى الأمس القريب رهينة ظاهرها المعلن الذي لم يعد يستطيع السيطرة على حقيقته الكامنة في اللاوعي , وبالتالي نحن الآن أمام بعد جديد يدعو وينظر للقمع , بل للتطهير العرقي , فان يكون هناك تحريض وتعبئة للتطهير , يجعلنا نقف أمام صورة بدأت تختلط ومفاهيم بدأت تتداخل , إذ بعد سنوات طويلة من ادعاء العلمانية وشعارات الأخوة والوحدة الوطنية , تنبثق قافلة مرعبة من الكتابات التحريضية الرهابية بامتياز , تتصاعد منها هستيريا , القتل , التخلص , النفي , التجريد ...الخ وهي مفردات تعود بمجملها إلى البدائية , وبالاحرى إلى العقلية البدائية التي وصفها –ليفي بريل – في كتاب يحمل ذات الاسم بقوله :
1-انفعالية . بمعنى أن البعد العاطفي المبالغ فيه سلبا أو إيجابا هو المسيطر .
2- لا تسبيبية . بمعنى إنها تعطي للظواهر أسبابا خارجة عنها .
3- لا عقلانية . بمعنى افتقاد صلة الوصل بين المعطيات والنتائج .
نحن الآن أمام عملية إعادة إنتاج قيم وأفكار بدائية سواء نسبت إلى القبيلة أو إلى سواها من التعبيرات الما قبل مدنية , بخلاف حركية التطور واتجاهه , وبخلاف ما يستوجبه بعد النظر الوطني ؟ فالظواهر المفرزة كثيرة طبعا اغلب أصحابها يعانون من " بداوة فكرية " سمتها النـزوع الشخصي المسكون بهاجس الامتيازات النفعية , وبالتالي المنحى التربوي الاجتماعي الذي يعتقد بوجود اللحظة النفعية الشخصية هي الدافع والموجه لسيادة اللاوعي هذا , والذي اعتقد بأنه خارج عن نطاق تفاعل سلبي بين الحدث من جهة وبين المجتمع ككل من جهة ثانية , وبالتالي دعوات التطهير العرقي ضد الشعب الكردي في سوريا , المنبثقة هنا وهناك هي نتيجة لاختلال العلاقة مع الواقع , الاختلال الذي تعتقد البداوة الفكرية بإصلاحه جبريا عبر خنق أي تفاعل ايجابي بين الشعوب القاطنة في ذات البقعة الجغرافية .
فالربيعو يجمع مكونات متفرقة ليعطيها نسقا ظاهريا , دون أن يستطيع تثبيت مكونات هذا النسق , وبالتالي تضيع ملامح الأستاذ الربيعو في بناءه غير المحددة مرتكزاته , فقط يبقى ما يجمعها وهو محاكاة الذات اللاواعية , فيظهر نفسه مناقضا لنفسه , عبر نص ينطق باستحالة وحدته وتناقض معطياته , وهو ما يخرجه من دائرة المعنى الراهن , ليتخبط في دوائر ومتاهات رغائبية تعبر عن سلوكها ومنظومات ضوابطها ومؤثرات حركيتها أكثر من تعبيرها عن واقع يبحث له عن معنى , فضاع المعنى وتخبط الربيعو بين رغبته ولا وعيه البدوي , الذي بات واقعا ماديا , وبين الراهن الذي يفقأ العين ؟ ومثل هكذا تعامل مع الشعوب تعامل فائق الرجعية , يقيم مناطق عسفية في المجتمع الواحد , ومنطق كهذا وصفه الياس مرقص ( يتعامل مع الشعوب بالصفير , أي باللافهم واللارغبة في فهم ؟).
الكاتب الربيعو يمثل حقيقة ظاهرة المثقف القبلي , وهي الظاهرة التي يصفها غيرتز بـ " الولاءات- الانتماءات الوشائجية " , فعندما يتعرض المجتمع إلى أزمة , يعود المثقف القبلي إليها لأنه وفق خلدون حسن النقيب " يجد فيها الأمان من جهة , ويستعملها كأداة لتحقيق المصالح وكسب المنافع " , وبهذا فالدكتور النقيب يعتقد بان ظاهرة المثقف القبلي تكشف زيف ادعاءات الحداثة , وزيف النـزعة الإنسانية , وزيف الادعاء بالديمقراطية , حيث تسقط كل الغطاءات عند أول منعطف يواجه ذلك المثقف ؟.
اعتقد بان الحدث افرز أيضا الكثير من الهوامش المنسية التي تتسلل عبر ثغرات الحدث , وهي الكامنة بوعيها الريفي وأحكامها المسبقة وعلاقات الاستزلام الناظمة لحياتها والفاقدة لتماسكها الاجتماعي , التي هي أيضا استمرارية لتراث الذل وتراتيبيته , هي ثقافة لها جذرها التاريخي وعقلية السياف احد أهم ركائزها , وفي هذا الإطار جاءت تعريفات السموري عن الأكراد , وبذات المنحى وان اختلف اللاوعي جاءت موضوعات السهدو الذي هو بالمناسبة كاتب رياضي , ولكنه في الحالة الكوردية تحول إلى محلل سياسي وخبير في شؤون الأقليات ؟ رغم ذلك فانا أشفق عليه ولن أتوقف عنده سوى بجملة واحدة , هي انه ينفي ما تعترف به حتى الأجهزة الأمنية السورية من وقائع ميدانية ؟ وهو مُثبت بوثائق مصورة ؟ أيوجد أكثر وباء من هذا ؟.
أما تعريف السموري للكورد فقد ذكرني بما كنت استغربه من حديث لمارون عبود يقول فيه "( فكأن جموع الأدباء كالدجاج يزرب في الحوش , وينثر له الحب , ويشرب الماء الآسن من الجرن ! )" فهو باسم الوطن ينتهك حرمة الوطن , وباسم العروبة يدعوا إلى حرب أهلية ؟ وباسم الوطنية ينساب حقده ضد الإنسانية , ممتطيا عربة عرجاء لقتل الحاضر وعسف امكانات تشكيل المستقبل ؟ ويبدوا أن وجوده الاجتماعي أنتج هذه المنظومة واسكنها في لا وعيه , بمعنى حالة الخوف من الآخر المتمايز قوميا المتراكمة في اللاوعي الجمعي له , والتي هي نتاج عقلية الانغلاق وإنكار الوجود الإنساني التي يتم التعامل بها مع الكردي , وعدم رؤيته كشريك كامل الحقوق والواجبات في الوطن المشترك , وفي سياق اختزالية الرؤى النادبة تتحول حالة الخوف إرثا وثقافة استبدادية تجاه المختلف , وتبقى تحاول أحالته أما إلى فروع أو أصول تتبع الانغلاق ذاته , أو نبذه كبدعة خارجية ووسمه بالخيانة وأدانته لتحليل أبادته عرقيا ؟ بمعنى أما أن يتحول الكردي إلى عروبي أو أن ينتظر الإدانة والتطهير , وهو مدان في كل حالات بحثه عن ذاته القومية , مثلما يحصل الآن ؟ وبالتالي انسابت هذه الثقافة الاقصائية والتخوينية في أول منعطف لتجسد مقولة للكاتب المغربي السقالي احمد تقول " الماضي المستمر في الحاضر المقتول " ؟.
فالسموري في دعوته التحريضية للتطهير العرقي , لا اعتقد بأنه يمتلك تصورا للواقع الراهن , ولا للتاريخ البشري , ولا لأي نتاج فكري أو معرفي , وبالتالي لا تفكير في عواقب الدعوة , ولا أي حساب لنتائج الفعل الغريزي الذي يدعو له ؟.
وما يحركه فقط اللامنطق والميغالية اللاعقلانية المستندة إلى مزايدات وديماغوجيات كلية القهر , وبهذا الصدد لا أجد حقيقة فكرا أناقشه أو رأيا معينا , قدر ما أجد عمى سياسي , وقصورا في الوعي الاجتماعي , حيث التنظير للابادة الجماعية ليس فكرا إنسانيا أو رأيا بشريا , وبالتالي اعتبرها كتابات ضحلة لو كانت تدرك ما تفعل , وما هي نتائج ما تدعو له , وما يترتب على الوطن المشترك من كوارث , لكانت ربما راجعت لا وعيها وعقلنته ؟ فالشعب السوري ذات واحدة مشتركة , وان تفرع وتعددت قومياته , ولكنه يبقى موحدا .
أن الدعوات العنفية هذه سواء كانت مبطنة في النص أو ظاهرة , تبقى تجسيد حي لأقنعة اللاوعي غير العقلاني , والتي اعتقد بأنها مؤلفة من بنى اقتصادية واجتماعية وسياسية وذهنية , يضاف إليها معايير السلوك القاصر والمرضي وكل التراكمات التي وفرها تفتيت المجتمع السوري إلى قبائل وطوائف وعشائر ما قبل مدنية , سمتها الأساس تخلف العلاقات الاجتماعية المختلطة بعقلية السبي , والتي من أهم مميزاتها تصفية المدنية وتعبيراتها , والعلمانية وقيمها , وبالتالي تسعى إلى سبي كافة أشكال التباين والاختلاف سواء في الرأي أو القومية أو الدين ؟ .
إذا الأحداث الأخيرة في القامشلي نزعت الكثير من الأقنعة المرتداة , وبلورت وصفات تعبوية دون أن تأخذ في الاعتبار الشراكة في الوطن , أو المصير المشترك , أو حتى المستقبل الوطني حتى ! , ولعل السموري مثال فاقع على شخصية أعادة تشكيلها النكوصي التي أخلت الأحداث الأخيرة بحيز وعيه , وأبرزت إشكالية اللاوعي لديه , والتي يحيلها فرويد إلى إشكالية الطفولة المناقضة لما كان يعيشه حتى لحظة ما قبل الحدث , بمعنى انه كان يعيش لغوا وعبث , وجاء الحدث ليكون لحياته معنى ولرغباته المدفونة سلم مغموس بدم الآخرين ؟ ومثل هكذا دعوات أحيلها إلى الياس مرقص لتجد جوابا على إرهاب الهوية الذي تدعو له , حيث يقول المفكر الراحل ( الذات ليست بطناً , البطن فارغ , البطن مواد متنوعة , كثيرة , بعضها الكثير قبيح , الحرب الأهلية حرب احشائية , الذات الحقيقية روح وعقل , اذهبوا في البطن كيلومترات لن تتقدموا قيد أنملة ؟.).
القامشلي 13/4/2004 * كاتب كوردي سوري , ناشط في لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا



#مشعل_التمو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيزي محمد غانم
- فوبيا خارجية أم تصدير داخلي ؟
- لمـــاذا الآن
- شدو الرصاصة في قارورة النار والسياسة
- اجتياح المستتر في عبثية الاختلاف
- القتل وصولا إلى الجنة !
- انعراجات للمعاندة وغوبينو للعنصريـة


المزيد.....




- مصر.. كيف تأثرت القيمة السوقية لشركة حديد عز بعطل في مصنع؟.. ...
- تونس.. البرلمان يصادق على فصل يهم التونسيين المقيمين بالخارج ...
- جميل ولكنه مؤذ.. مقتل 5 أشخاص إثر تساقط الثلوج في كوريا الجن ...
- اعتذار متأخر: بوتين يعبّر عن أسفه لميركل بسبب حادثة الكلب
- أردوغان: مبادرة بايدن الجديدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة م ...
- السودان.. وفاة 4 أشخاص جوعا في غرب أم درمان
- سحب ملحق إلكتروني لـ-ساعة آبل- من الأسواق بعد اكتشاف عيب خطي ...
- المغرب - إسبانيا: تفكيك شبكة لتهريب المخدرات من المغرب بطائر ...
- قاذفات بي-52 الأمريكية الضخمة تحاكي قصف أهداف معادية في المغ ...
- تونس: قيس سعيّد يشدد على أهمية إيجاد نظام قانوني جديد لتحفيز ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مشعل التمو - الولوغ في الأحشاء ؟!