أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - مرة أخرى عن الشرخ السياسي في سيناريو مسلسل الباشا (1)















المزيد.....

مرة أخرى عن الشرخ السياسي في سيناريو مسلسل الباشا (1)


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2635 - 2009 / 5 / 3 - 09:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قرأت في جريدة الزمان يوم 28 – 4 – 2009 العدد المرقم 3280 مقالة السيد فلاح شاكر بعنوان ( أيها المشرف التاريخي .. مم تتبرأ ..؟ ) ردا على مقالة سبق وان نشرها الدكتور سيار الجميل باعتباره المشرف التاريخي على مسلسل ( الباشا ) الذي عرضته قناة الفضائية الشرقية في شهر رمضان 2008 . لم يكن عنوان مقالة مؤلف الباشا بريئا ، كما بدا لي ، بل هو يحمل نوعا ذي صلة قرابة قوية بدرجة معينة من التهديد الإعلامي أو انه يحمل ، بأقل الاحتمالات ، جينة من جينات الإرهاب الفكري مما يضطرني في حلقة قادمة أن أقول شيئا أكثر تفصيلا عن الجوهر الغامض لكلمتي : ممّ تتبرأ ..؟
المسلسل أثار جدلا وخلافا بنطاق محدود في الأوساط السياسية والصحفية ، لكنه لم يناقش حتى الآن من قبل فنانين أكاديميين ، أي أن المسلسل لم يحظ باهتمام وافر من قبل الكتاب المعنيين والمختصين لما انطوى عليه ــ من وجهة نظري ــ من مبررات غير منطقية لتخفيف السطوة والعنف والتحكم بسلطة الدولة الملكية التي مارسها نوري السعيد خلال عقود عديدة من الزمن كان فيها المتحكم السياسي الرئيسي في العراق .
كنتُ أول من كتب ونشر نقدا ومراجعة لمضمون وشكل المسلسل . كتبتُ أربع حلقات عن المسلسل بتفاصيل وافية وبتحليل وافر وبأمثلة واقعية . كان هدفي الأول والأخير مما كتبته هو الضغط على كاتب السيناريو والمخرج ( فلاح شاكر ) مراجعة العمل بروح موضوعية شجاعة ، أمينة على التاريخ العراقي الحديث ، مخلصة لواقعيته لأنني اعتقد أن من شأن هذه المراجعة أن تسهم في تدوين بعض صفحات من تاريخ العراق ـ فنيا ـ من دون أية محاولة في التحريف أو التزييف أو النقصان ، إذ ينبغي على فنان السيناريو التاريخي في المسلسلات التلفزيونية أن لا يتقاعس عن بذل الجهود الكافية للإلمام بالوقائع والأحداث التاريخية ، كلها ، من دون ممارسة عملية انتقاء محددة ، كما فعل فلاح شاكر الذي لم يعتمد على ثقافة سياسية وافية أو انه تعمد إهمال سلوكيات معينة في السيرة الذاتية لنوري السعيد . هذا شيء لا يحق لأي مبدع تلفزيوني وسينمائي أن يفعله ، كما قال آرثر ميلر ذات يوم ، لأنه مثلما قال : إن السينما والتلفزيون شيئان واقعيان بل هما يقومان بمهمة تمثيل واقعي جدا ، تعبيرا عن الواقع ، بمعنى أن ليس من حق كاتب السيناريو التاريخي أن يتجاوز الواقع عند تفويضه بانجاز هذه المهمة وأن يتيح لأفكاره الخاصة ورؤيته غير المنسجمة مع الواقع الموضوعي ، مثلما توسطت وتداخلت الكثير من الأفكار والرؤى الشخصية لدى فلاح شاكر داخل السيرة الذاتية لنوري السعيد .
الأرجح ، بنظري ، انه مارس انتقاء أحداث وسلوكيات معينة إيجابية للباشا ، وأهمل جوانب أخرى سلبية في جوهرها واستبدادية في ممارساتها . تأكدتُ من هذا الرجحان أيضا من فكرة التعالي والعدائي لكل رأي يخالف فلاح شاكر . كمثال أورد ما قال في مقالته هذه الجملة : (( ولأني أتمسك بقاعدة تقول أن ما قلته في المنجز الإبداعي سواء على خشبة المسرح أو في التلفزيون يجب أن تكون رسالة مكتفية بنفسها إذ أنني لو كتبت مدافعا عنها سأشعر أن ما كتبته من منجز إبداعي غير كاف للدفاع عن نفسي ومن هذا المنطلق لم أرد يوما على احد سواء مدح او تهجم على عمل لي طوال احترافي للعمل الفني ووفق هذا المبدأ لم أرد على الكثير مما كتب عن مسلسل الباشا ..)) .
في هذه الجملة وحدها نجد التعبير الملموس للموقف المتعالي الذي يقفه فلاح شاكر مما يكتب عن أعماله الفنية ، بل يمكن القول أن هذا التعالي متجذر فيه ، رغم أنني أؤمن أولا أن من حق كل فنان أو كاتب أو شاعر أن يقف الموقف الذي يشاء من ناقدي أعماله ، بما في ذلك تجاهل آراءهم وأفكارهم ، وهو حر في الرد على ما يكتبون أو في عدم الرد . غير أن فلاح شاكر ، بحسب مقاله ، في الرد على الدكتور سيار الجميل قد فند نظريته هذه بنفسه ، إن لم نعتبره قد فندها من قبل في مقالات أخرى ، مثل مقالته عن تجارب القصة لدى عبد شاكر . بدا واضحا انه حدد سلفا ما يريد مناقشته مما كتب عنه الدكتور سيار ، بينما ينكفئ ويصمت إزاء ما نشر من مقالات أخرى تتعارض مع أفكار سياسية لا واقعية ، تم بلورتها بطريقة غير مقنعة بقلم السيناريو ، محاولا فيه أن يغرس بعقول المشاهدين مفاهيم أحادية ، غير متراصة مع واقع ممارسات سلطة نوري السعيد ، ولا حتى مع تداخل تصرفات هذا القطب السياسي الكبير ، من حلفاء بريطانيا في الشرق الأوسط ، مع شخصيته السياسية والاجتماعية ، القلقة والمرتبكة .
لا ادري لماذا حاول مؤلف المسلسل إيجاد مكانة وطنية مرموقة لشخصية نوري السعيد منطلقا من منظور تاريخي ضيق ..؟ هل أن مثل هذه المكانة تساهم في بناء مستقبل ديمقراطي للعراق ..؟ هل هي تزكية للسياسة الاستعمارية البريطانية ..؟هل هي محاولة لإدانة حكم الحزب الواحد حتى عن طريق الوقوف مع الدكتاتورية الفردية لنوري السعيد ..؟ هل هو قصور في النظرة السياسية ..؟ لماذا يصر فلاح شاكر على الافتتان بشخصية نوري السعيد إلى حد التقديس ..؟
من جديد اعتلى فلاح شاكر ، في مقالته الجديدة ، منبر الدفاع المستميت عن نوري السعيد ، بقصد إنصافه ، كأن هذا الحاكم هو احد المظلومين العراقيين ، رغم أن هذا النوع من الدفاع لا يملك ثقافة سياسية واسعة عن العراق ، كما انه لا يملك كفاءة أو حظا من المعلومات عن مكونات ظاهرة الخلافات ومداها ونوعيتها بين نوري السعيد ومعارضيه . كما ان فلاح شاكر لا يعرف الترتيب التصاعدي في أنماط تلك الخلافات التي أوصل تدرجها إلى قيام ثورة 14 تموز التي حققت نهاية صارمة ليس فقط لجسد نوري السعيد ولعقله ولسياسته ، بل لجميع الهياكل السياسية التي شيدها خلال 38
عاما .
لا بد من تذكير مؤلف قصة مسلسل الباشا أن الموقف المعارض لأفكار نوري السعيد ومنهاجه الوزاري ليس فقط هو موقف الشيوعيين واليساريين وبعض القوميين كما يعتقد وكما أشار في مقالته ، بل هو موقف شعبي عام شمل حتى المقربين من نوري السعيد في مراحل مختلفة من حكمه . هنا أورد مثلا واحدا يتعلق بالموقف من منهاج حكومة نوري السعيد الذي أعلنه في 30 نيسان عام 1939 إذ أعلن أن سياسته تقوم على ما يلي :
أولا – التحالف مع الدول المستقلة والصادقة والمخلصة مثل الدولتين الجارتين تركيا وإيران استنادا إلى روح ميثاق سعد أباد المعقود في أفغانستان يوم 8 تموز 1937 بين أربع دول هي العراق وتركيا وإيران وأفغانستان .
ثانيا – التحالف مع بريطانيا العظمى . من اجل تعزيز هذا التحالف أقدم نوري السعيد على قطع العلاقة الدبلوماسية والاقتصادية مع ألمانيا في 5 أيلول عام 1939 .
ثالثا – فرض الرقابة على الصحف المحلية والوطنية كافة .
لقد جوبهت هذه الإجراءات الثلاثة بموقف معارض حاد من قبل الكثير من المحيطين بالنظام الملكي وبنوري السعيد أيضا ، منهم رستم حيدر وطه الهاشمي ومحمود صبحي الدفتري ورشيد عالي الكيلاني الذي كان آنذاك رئيسا للديوان الملكي ، خاصة وان نوري السعيد لم يتشاور مع الساسة العراقيين حول هذه الإجراءات ، ولم يرجع إلى مجلس النواب لدى اتخاذه هذه القرارات . كذلك اعتبرت الأوساط السياسية في بغداد من المعارضين لحكومة نوري السعيد أن قرار قطع العلاقات مع ألمانيا خطأ كبير . كما أن انتقادات واسعة وجهت له من قبل الصحافة المحلية التي اعتبرت هذا القرار خضوعا للضغط البريطاني على الحكومة العراقية . هوجم نوري السعيد ، أيضا ، من قبل مجلسي النواب والأعيان . ( انظر ص 323 من كتاب فريتز غروبا المعنون رجال ومراكز قوى في بلاد الشرق – ترجمة فاروق الحريري ) .
نلاحظ هنا أن أسماء مثل ( رستم حيدر وطه الهاشمي ومحمود صبحي الدفتري ورشيد عالي الكيلاني ) ليس بينهم أي شيوعي أو يساري . كذلك كان مجلس النواب ومجلس الأعيان خاليين تماما من الشيوعيين واليساريين . كما أن الصحافة العلنية المجازة رسميا ، التي قيدت بقرارات نوري السعيد لم تكن من ضمنها أية صحيفة شيوعية أو يسارية لأنها كانت تصدر بصورة سرية أصلا .
إذا كان مؤلف سيناريو الباشا راغبا في معرفة بعض نماذج من مواقف اليساريين فأنني أضع تحت بصره ، هنا ، بضعة سطور كان عامر عبد الله قد كتبها في ذكرياته عن علاقته بنوري السعيد قبل أن يصبح شيوعيا .
يقول عامر عبد الله في لقاء عام 1994 مع الكاتب اللبناني حازم صاغية :
نعم عرفت نوري السعيد . حين كنت محررا في " الوطن " ، وكان هو بعد الحرب العالمية الثانية ، يحاول الظهور بمظهر التوازن والديمقراطية . لقد بدأ آنذاك بعقد مؤتمرات صحفية أسبوعية كنت احضرها مندوبا عن جريدتي ، كما كان محمد مهدي الجواهري يحضرها . ولأول مرة سمعته يقول انه مستعد أن يتبرع براتبه لأي إنسان في العراق يمكن أن يهديه إلى الطريق الصحيح لأننا جميعا افتقدنا من كان يرشدنا إلى هذا الطريق برحيل الملك فيصل الأول ، علما أن نجله غازي لم يكن يملك التجربة الكافية.
يضيف عامر عبد الله بالقول :
لكنني لأول مرة أيضا رأيت إنسانا فظا وعاميا إلى هذا الحد . شعره كان منكوشا دائما ، وعلامات المكر بادية على وجهه . كما لم يكن يجيد التحدث طويلا بغير العامية .
أضاف أيضا :
قبل اللقاء الثاني به وكان ذلك عام 1946 كتبت مقالة في " الوطن " تستشرف إمكان قيام الحلف الذي ظهر في ما بعد بصفته حلف بغداد ، فحين دخل إلى مؤتمره نظر إلي ّ وأشار قائلا :
ــ أشكو إلى الله من زعاطيط السياسة .
كان مهتاجا جدا وسألني بحدة :
ــ أنا متى تحدثت عن الحلف العراقي التركي ..؟
يواصل عامر عبد الله حديثه قائلا :
بعد ذلك التقيته في حفلة السفارة السوفيتية . كان فظا جدا وقد رأيته يداعب أمين العاصمة بضربه على رأسه وكان أصلع . يومها اقترب مني وسألني :
ــ ألا تزال سيئا .. ألن تصبح عاقلا ..؟
أجبته :
ــ إنني عاقل في نظر نفسي وسأبقى عاقلا ..
لاحظت أن جميع وزرائه يرهبونه فيما يتعامل معهم بكل صلافة . كان مهرجا ، كلما استذكر فيصل الأول بكى ومسح دموعه وأبكى . ( انظر مجلة أبواب عام 1994 ) .
من خلال ملاحظات ومواقف ومقالات وسيناريو فلاح شاكر يمكن ملاحظة عدم وجود أي شكل من أشكال التناقض في نموذج الشخصية التي قدمها في مسلسل الباشا ، فقد وجد نفسه متجاهلا تجاهلا تاما أراء رستم حيدر ومحمود صبحي الدفتري ورشيد عالي الكيلاني وطه الهاشمي وعامر عبد الله وغيرهم كثيرون . هؤلاء جميعا يملكون ملاحظات تجريبية مباشرة عن علاقات وصفات وسياسات نوري السعيد أغنى وأكثر وأصوب بعشرات المرات مما يتجسد في الثقافة السياسية التي يملكها فلاح شاكر . كما أن لي ثقة في انتماء المؤرخ العراقي الدكتور سيار الجميل إلى العدالة والى منطلقات علمية قادرة على توسيع آفاق رحلة مشاهدي المسلسل وقراء كتاباتنا هذه لأنه من نوع الرجل الأكاديمي المحايد ،الموضوعي ، الذي يطلق أحكامه بمسئولية مشتركة مع التاريخ . من هنا كان الجميل جريئا وقاطعا متميزا متبرئا من فعل وزمن المجاهل الفنية والدرامية والإخراجية المتخلفة التي ظهر بها مسلسل الباشا على الشاشة وهو مسلسل هزيل ، جامد ، لم يقدم للمشاهدين غير نموذج التراضي والتسوية مع بعض نظرات مسبقة قائمة على تصورات ساذجة وربما بريئة عن شخصية نوري السعيد ، لكن بشكل لا ينطبق بأي مستوى من المستويات مع ما شاهدناه نحن أبناء الجيل الذي عشنا مقموعين مضطهدين في كل متر من ارض وطننا وقفنا عليه وفي كل يوم مررنا عليه خلال فترة حكم نوري السعيد ، التي لم نتمثل فيها ولم نتلمس غير السجون والمعتقلات والفصل السياسي وإسقاط الجنسية العراقية وقمع الحريات السياسية والنقابية والفردية عن المواطنين ، وسواها من إجراءات ابتدعها العقل الشمولي الذكي الذي يحمله رأس نوري السعيد . ليس مستبعدا بالطبع أن يكون نفس هذا الرأس حاملا لنوع آخر من السلوك العائلي والاجتماعي والسياسي ولنوع آخر من ثقافة تكشف عن هوية اجتماعية وسياسية معينة لا تخلو من إيجابيات تقاليد الأسر والأخويات والعلاقات الحزبية والمنافع الذاتية المتبادلة قام فلاح شاكر مجتهدا بالتركيز عليها غاضا نظره عن نقائض سلبية في قواعد سلوك وتصرفات نوري السعيد .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع
1 – 5 – 2009





#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السر الوحيد الذي تستطيع وزارة الداخلية إخفاؤه هو غباؤها ..!!
- الكذب ليس قوة كما يعتقد حزب الله ..!
- في عين المندائي ألف دمعة ..!
- البصرة صيفها حارق الحرارة وشتاؤها صقيعي البرودة ..!
- فخامة الرئيس يمارس الجنس مع قاصر ..!!
- موشي ديان في كربلاء .. ربما ..!!
- أحسن طريقة لفض النزاع بين الفقهاء والشعراء هو إلغاء الشعر .. ...
- حسن نصر الله صار صعيديا ً..!!
- لا أحد يقتل الغبار في العراق بل هو يقتلنا جميعا ..!
- بعض الرجال يعبث كالوحش البري مع المرأة ..!
- غوغول وأسلوبه الساخر من كل أنواع الفساد الاجتماعي
- نداء عاجل إلى المثقفين والفنانين في مدينة العمارة ..!
- عرب هيفاء وهبي وين .. طنبورة أليسا خوري وين ..!!
- السلام عليك ِ مني يا كذبة نيسان ..!
- بانَتْ سُعادُ فَقَلبي اليومَ مَتْبولُ ..!
- السلام عليك مني يا عمر البشير ..!
- موسوليني في الحلة يضطهد الأطفال ..!!
- الثقافة مرض .. أتمنى أن يصاب به معالي وزير الثقافة ..!
- يريدون الديمقراطية في الكويت ، لكنهم يريدونها طرشا ًوخرسا ًو ...
- دار الشئون الثقافية غير معنية بالثقافة العراقية ..!


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - مرة أخرى عن الشرخ السياسي في سيناريو مسلسل الباشا (1)