أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - باسنت موسى - -مبسوطة يا مصر-ل أشرف توفيق















المزيد.....

-مبسوطة يا مصر-ل أشرف توفيق


باسنت موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2635 - 2009 / 5 / 3 - 09:24
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الواقع المصري ليس سهلاً مريحاً لأبنائه وإنما قاسي وقسوته تلك قد تدفع البعض للإكتئاب والحزن ومن ثم الانزواء والتقوقع داخل الذات،لكن هناك من يخرج من هذا الواقع سخرية قد تدفع ببعض الابتسامات على شفاهنا الذابلة فتساعدنا ولو جزئياً على التحلي ببعض الأمل من أن غداً رغم أنه لن يكون أفضل من اليوم إلا أنه لن يكون أسوء حالاً في أغلب الأحيان.
كتابنا محور عرض اليوم"مبسوطة يا مصر..."من واقعنا الساخر وهولـ أشرف توفيق وهو شاب في نهايات العقد الثاني من عمره كما هو معلن على مدونته الشخصية لكن صفحات كتابه تحمل تعريفاً أخر به فسنة ميلاده يؤكد أنها بعد ثورة عرابي بعدد من السنين،ومهنته إنسان"بيلقط" رزقه،أما موقفه من التجنيد فهو لا يحمل مواقف تجاهه على أساس أن العلاقة بينهم جيدة لا بل سمنة على عسل كما وصفها،محل ميلاده ليس من محافظة حلوان أو 6 أكتوبر أو غيرها من المحافظات الحديثة النشأة حيث أنه –أي أشرف-من جيل السمن البلدي،محل إقامته في شقة لا داعي لأن يسأله أحد عن مكانها وذلك لكونها إيجار جديد مؤقت وحتماً سيخرج منها قريباً،أما رقم هاتفه المحمول فلا تسأله فلا يملك واحداً وذلك لأنه في مصر لا توجد شبكة"عدله" شغالة يمكن أن تجري اتصالا من خلالها.
"مبسوطة يا مصر" كتاب عدد وريقاته حوالي مئة وعشرون صفحة من القطع الصغير مقسم إلى أربعة فصول كل منهما يحوي عدد من المقالات الساخرة للمؤلف تجمعهم وحده كونهم في فصل واحد.

"إهداء للمواطن المصري البسيط"
أهدى أشرف كتابه للمواطن المصري البسيط الذي يرتاد المترو والتوك توك ويلتزم بالتعليمات الحكومية التي من قبيل "أدي ضهرك للترعة،لما نفكر بعقلنا نرتاح كلنا"...
للمواطن المصري البسيط الذي لا يهتم بمؤشرات البورصة أو الناتج القومي أو الخطة الخمسية وإنما يفكر في كيف يحصل على الخبز من الفرن مع الحفاظ على القميص سليماً بعد معركة الخبز...

للمواطن المصري البسيط الذي لا يظهر في برامج الفضائيات سوى من خلال التقارير الحزينة من الشارع المصري عن الفقر والجهل وغيره ليقوم أحد المناضلين من الأستوديو المكيف بالتعقيب على المأساة وهو يرتشف من زجاجة الماء المعدني..
للمواطن المصري البسيط الذي يسعد من قلبه عندما يترقى درجه في وظيفته وهو يعلم جيداً أن العائد المادي لذلك الترقي لن يتعدى ثمن"كيس شيبسي حجم عائلي".
للمواطن المصري الذي يتلهف للبحث عن زعيم ولا يسعى هو لتلك الزعامة...للمواطن الذي أصبح يتمنى أن يتزوج قبل الوفاة...للمواطن الذي يتابع بشغف انتقالات لاعبي الكرة من نادي لأخر بالملايين وهو"يمسح" طبق الفول مع أولاده.
لهذا المواطن المصري بمواصفاته تلك أهدى أشرف كتابه ورزقه مع هذا المواطن على الله.

"امتحاناتك يا مصر"
في ذلك الفصل وضع المؤلف عدد من أسئلة الامتحانات في المواد المختلفة وببراعة كانت تلك الأسئلة سخرية من واقعنا.
امتحان اللغة العربية يتكون من عدة أسئلة...
أولاً :سؤال التعبير وهو أكتب مالا يقل عن 650 سطر في أحد الموضوعات وليكن من المسئول عن ظاهرة أكل لحم" الكلاب والحمير" وذلك من واقع وجهة نظرك كـ"حمار"؟
ثانياً:سؤال القصة من قصة "وعهد الله ما أنت داخل الانتخابات" أقرأ القطعة التالية وأجب عن الأسئلة "ثم أتى وضربه بالجزمة وقال:أنت عايز تترشح في الانتخابات ياد؟دا أنت عايز معجزة ....مش كفاية بتا كلوا لحمة ومستورين...عايز إيه تانى؟في ضوء تلك العبارة طرح أشرف أسئلة للقاريء منها ما هي اللحمة؟ ولماذا تستخدم الجزمة في الضرب؟ والعلاقة بين ضرب الجزمة وعبارة مصر بتتقدم بينا؟.

ثالثاً:سؤال القراءة من موضوع"الزعيم ...الفنان...القدوة" أقرأ القطعة التالية وأجب عن الأسئلة "وقد نفي الزعيم الإشاعات التي أكدت أنه مرشح لوزارة الثقافة...وأكد أنه فنان فقط وليس سياسياً كما أنه مقتنع بكل سياسات الحكومة" في ضوء تلك العبارة ترك المؤلف عدد من الأسئلة للقاريء والتي تؤكد في طبيعة طرحها موقف ما رافض أو معادي أو مختلف مع الفنان المصري"عادل إمام" والذي يلقب بالزعيم حيث يقول في أسئلته ذكرنا في الدرس أن الزعيم –صاحب البوس الهادف-سيتقاضى في فيلمه 12 مليون جنية ...في رأيك ياعم المحروم تبقي البوسه بكام في الفيلم؟
رابعاً:سؤال النصوص من أغنية المطربة الشهيرة" ماشربتش من نيلها..جربت تغنى لها...جربت في عز ما تحزن تمشي في شوارعها وتشكى لها" ويتساءل بعد ذلك لماذا أرادت أن تلد تلك المطربة أن تلد ابنتها في أمريكا؟.

خامساً:سؤال النحو وهو ذهب الرئيس إلى المؤتمر...أجعل الجملة في صيغة المثنى ماعدا الرئيس.
سادساً:سؤال الخط أكتب العبارة التالية بثلاثة خطوط مختلفة وإن لم تتمكن من كتابته أتصل بخدمة العملاء النص هو"كوز المحبة أنخرم طرطش على كمي...يا حبيبي بطل جفا وأرحم عذاب أمي".
امتحان الجغرافيا...
أختر ـــ متى توفي أخر مصري مستوراً؟ قبل اختراع الحديد أم قبل اختراع الزيت أم أيام جوهر الصقلي.
علل ــــ في ضوء قيام إحدى الراقصات بتأدية إحدى الرقصات لطلاب مدرسة خاصة أرسم خريطة كاملة للحدث مع التركيز على الاهتمام بالتضاريس ويمكن استخدام الألوان.
أكتب النتائج المترتبة على جمع أموال الضرائب؟ وغير جائز الإجابة بـ"ولا حاجة" كمان أن سب الدين حــــــرام.

امتحان الفلسفة والمنطق وعلم النفس والاجتماع...
ما هى الآثار المترتبة على سلوك الأطفال بعد مشاهدة الأفلام المصرية؟ بالتدليل بحالتين مصابتين بالبله المنغولي.
حدد الفلسفة التي يتعامل بها المصريين مع الحكومة؟
** يا نحلة لا تقرصيني ولا عايز عسل منك.
**اطبخي ياجارية كلف يا سيدي.
** ماتقولش إيه أدتنا مصر..قول هننهب إيه من مصر.
** اللي يتكسف من بنت عمه مايجبش منها عيال.

امتحان الأحياء
ما هو الجزء المهم في جسدنا الإنساني والذي"يتفقع" سريعاً بمجرد رؤية زعيم-البوس الهادف- يفتي في كل شيء؟
ماذا يحدث لك إذا استيقظت من نومك ووجدت كمية خبز كبيرة على مائدتك؟
ارسم جهاز هضمي لسمكة قرش بالبحر الأحمر منتهية حالاً من افتراس مواطن مصري بالعبارة الغارقة ...لا تبكي كن مؤمن.

" مرارتي يا مصر"
تحت عنوان"ياريتني كنت في ثانوي" كتب أشرف مؤكداً على حزنه الشديد من هجوم البعض على الراقصة الشهيرة عندما أدت وصلتها الفنية الراقصة لشباب إحدى المدارس الخاصة،معرباً عن أمنيته أن يعود لثانوي ليستحم ويذهب لتلك الحفلة التاريخية والتي ستوضح للأجيال القادمة كيف أن أجدادهم حفروا في الصخر بموبايلاتهم لرؤية عمالقة الرقص؟ وبالنهاية دعا لأن يتحول النشيد الرسمي إلى"تعيش دودو حرة مستقلة".
الحكومة لا تغفل أبداً المناسبات العظيمة وخاصة بعد مشاركتها في مسابقة" ملكة جمال البقر" حيث تم اختيار عدد من البقر"المزز" واللواتي اختلفن فيما بينهن وبدأت كل واحدة تستخدم سلاح الإغراء على الجاموس الذي يحكم في المسابقة،لكن بالنهاية ورغم الصراعات فازت بقرة واحدة باللقب وحتماً تنتظرها عقود العمل مع نجم النجوم وستنهال طلبات مزارع العالم عليها.

الجرائد القومية والمعارضة يتناول كل منها مفردات واقعنا بشكل مختلف تماماً عن الأخر مما يجعل الفرد حائراً في تقييم واقعنا وهل هو واقع رائع متميز يشجع على النجاح أم هو واقع سلبي كإرثي لاينبيء بمستقبل بالأساس؟ تلك الحيرة أشار أشرف إلى أنه يعاني منها عند قراءة الجرائد بأنواعها المختلفة الورقية والإليكترونية...وأكثر ما يثير السخرية والامتعاض بداخله هو الاهتمام بالاثار والتاريخ أكثر من الإنسان المصري في صورته الحالية،وفي هذا الشأن أورد نموذج لخبر تناولته الجرائد بفرح وهو العثور على شعره من رأس رمسيس الثاني.
يتحدث المصريين كثيراً عن تأزمهم من زيادة سعر الحديد والأسمنت وكل مواد البناء بصفه عامة،والكاتب يرى أنه ليس هناك ما يدعو لهذا التأزم ولو"حسبناها" بالعقل لأدركنا أن الزيادة في أسعار مواد البناء لا تعنى المصريين فلماذا يسعون لبناء بيوت؟ وهم لا يجدوا ما يأكلون أو ما يشربون،والزواج حلم لن يتحقق إذن لا حاجة للحديد.

ربما أيضاً ووفق رأي الكاتب أن تكون الحكومة حاولت من خلال رفع سعر الحديد أن تحد النسل خاصة وأنها أدركت أن إعلانات ماما كريمة مختار لن تجدي نفعاً،وبعد ارتفاع سعر الحديد سيجلس الشباب في منازلهم دون زواج ومن ثم سيقل النسل...وبالنهاية على المواطن أن يترك القضايا الصغيرة المتمثلة في ارتفاع سعر الحديد ليفكر في المشاكل القومية الكبرى كأزمة عصام الحضري.
قبل الألفية عندما كان أشرف تلميذ مدرسي حالم تعلم درساً يقول أن الحياة في عام 2000 ستكون مختلفة سيتطور العلم وستصبح الحياة أيسر حالاً وكل تلك الآمال التي فوجىء أن عام 2000 جاء بل ومرت عليه ما يقرب من التسع سنوات دون أن يتحقق أي شيء سوى المزيد من البطالة والفول والزحام...لنشرب المزيد من ماء النيل ونغني متقلش إيه أدتنا مصر قول هندي إيه لمصر ...واللف في الشوارع على الأقدام ليكلم الشعب نفسه.

"أفلامك يا مصر"
في ذلك الفصل يضع أشرف تصور عصري ساخر جديد للكثير من الأفلام الشهيرة نأخذ منها على سبيل العرض" معبودة الجماهير" نسخة 2008،ويبدأ إبراهيم عباراته المملوءة حباً لـ سهير ولكونه في عام 2008 فأنه يؤكد لها أن مشاعر حبه لم يخبرها بها من خلال التليفون لأن شبكات المحمول سيئة...فترد سهير 2008 موضحة له أن الحب لا تفرق معه الفلوس ومش هيفرق أن"واحد معفن زيه تحبه واحدة مشهورة زيها" ليتلقيا معاً ويغنيان معاً

حاجه غريبة حاجه غريبة.
العيش ليه بقي طعمه شنيع.
حاجة غريبة حاجة غريبة.
فصلوا الإنتاج ع التوزيع.
أنتي عارفة ليه؟
علشان أحنا مع بعضينا.
جبنا بجنية عيش وحدينا.
كل الناس بتبص علينا.
علشان كله بيحسد فينا.
حاجة غريبة حاجة غريبة.

" شوية حاجت عني بقي يا مصر"
ذلك هو عنوان الفصل الأخير من الكتاب وفيه يتحدث أشرف عن ذاته فمثلاً هو يتعاطف كثيراً مع المعتصمين على سلالم نقابة الصحفيين لكنه يشعر دوماً أن قضياهم بسيطة مقارنة بقضياه هو إضافة إلى أنه قاد داخل أسرته أول اعتصام له في حياته وهو اعتصام"البطاطس" فهو عادة لا يذهب في أي مشاوير للمنزل إلا بعد أن يتقاضى منهم مادياً ما يتناسب مع طبيعة المشوار الذي قام به،لكنهم ذات يوم-أي أسرته-وقفوا ضده وقفة رجل واحد ورفضوا منحه أي مبالغ عندما أشترى لهم 2 كيلو بطاطس فأعتصم رافضاً وقفتهم ضده فما كان من أخيه الأكبر إلا أن جاء كضباط الأمن المركزي وفض اعتصامه بصفعه على وجهه.

في الماضي كان من الصعب أن يقوم شاب بمعاكسه فتاة في الشارع ومن ثم كان مستحيل أن تجد رجل يتحرش جنسياً بامرأة بأي طريقة كانت الآن الوضع تغير ولم تعد هناك"أخلاق ولاد البلد" وحتى أشرف ذاته فقد تلك الأخلاق نتيجة عوامل عدة منها الخوف ويروي موقف في ذات الشأن حيث وجد أحد الشباب يقوم بتصوير فتاة بكاميرا هاتفه النقال،وعندما شعر أنه سيعترض بعنف على سلوك ذلك الشاب تراءى له ما يمكن أن يحدث له فتراجع وأخذ يقول لذاته"وأنا مالي ..هى يعني من باقي العيلة".
عبر صفحات الكتاب نحج أشرف توفيق أن يجعلنا نبتسم بل وننفجر ضحكاً في أحيان كثيرة،لكنه رغم ذلك قدم لنا أسباب للكثير من العوامل التي تقف وراء حالة التردي الواقعية التي نعيشها،فنجح في الوصول بكلماته للعقل والإحساس معاً ولهذا ليس من العجيب أن يعاد نشر الكتاب للمرة الثالثة خلال عام واحد فقط.




#باسنت_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عايزة أتجوز.. والانتشال من عالم الآنسات
- طبقة -الزبدة-
- فقر الفكر وفكر الفقر ليوسف إدريس
- هل سأحتاج للعلاج؟
- التدين في مصر نحو مزيد من الفساد
- زبيب الصلاة وبخور جهنم
- -رحلتي- الأوراق الخاصة جداً ل محمد عبد الوهاب
- سفاح المعادي وصور المشايخ
- نساء بحاجه للعناية
- المصري المستنزف
- ميكروفونات أخطر من السلاح
- البلاغة العصرية واللغة العربية للراحل سلامة موسى
- أهالي بني غني
- قلوب خضراء وأخرى عامرة بالسواد
- متى سندخل جنينة الأسماك؟
- الكشح ...هل مازالت الحقيقة الغائبة؟
- رشيدة داتي.. ونقاش ساخن
- كلمات تشعرني بعمق الحب
- كتاب -الثورات- للراحل -سلامة موسى-
- العلاج السيكولوجي


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز ...
- دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع ...
- المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف ...
- في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس ...
- بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط ...
- ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - باسنت موسى - -مبسوطة يا مصر-ل أشرف توفيق