أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !















المزيد.....

التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 805 - 2004 / 4 / 15 - 13:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


وسطاء مجلس الحكم : يبدو أن العدو المحتل لم يستوعب حتى اللحظة هزيمته أمام بضع مئات من المقاومين العراقيين في مدينة الفلوجة الذين صدوه عن دخولها وألحقوا به العار فشن هجوما غادرا بالدبابات على حي نزال في المدينة اليوم الثلاثاء 13/4وعلى ما تبقى صامدا فيها غير أن المدافعين عن كرامة ما يسميه أستاذ الإنشاء في الجامعة العربية " أمة الثقلين " ردوهم على أعقابهم مدحورين . إن هذا الهجوم كان ينبغي أن يدفع وسطاء مجلس الحكم إلى الاستقالة دون تردد لأن القوات المعتدية استغلت المفاوضات ودعمت مواقعها خلال الهدنة المتقطعة ثم شنت هجومها لإكمال مجزرتها الدامية . هذا يعني أنها لم تخدع المقاومين بل خدعت الوسطاء واستعملتهم كستار تسللت من خلاله .
ومع أن المرء لا يمكن إلا أن يقدر تقديرا عاليا جهود بعض الوسطاء الذي بذلوا جهودا مخلصة للتقليل من الخسائر البشرية ، ومع أن الوساطة في مواضع كهذه أمرُّ من العلقم على الوطنيين فإن عدم تحميل العدو المحتل المسئولية عما يحدث الآن من ناحية وعن تهديداته العلنية بقتل السيد مقتدى الصدر من ناحية أخرى والبقاء في مجلس حكمه كأعضاء سيكون إهانة لكل الدماء التي سفكت والأرواح التي أزهقت ، ثم علام بقاؤكم في المجلس بل وعلام بقاء المجلس ذاته بعد هذه المذبحة ؟ وعرضا نقول إن نائب قائد العمليات في قوات الاحتلال العميد كيميت أنكر أن تكون قواته قد خرقت وقف إطلاق النار أو اقتحمت ذلك الحي من المدينة و اتهم مراسل إحدى الفضائيات العربية بالكذب . وحين قيل له إن لديهم صورا للهجوم و تظهر فيه مصفحة وهي تحترق رد كيميت بالقول أن الكاميرا كثيرا ما تخدع أو كذب . ببساطة شديدة فإن الجنرال الأمريكي الملطخ بدماء الأطفال العراقيين يريدنا أن نكذب عيوننا ونصدق أذنيه !
مأثرة كلدانية : ساهم العراقيون الكلدان في حملة التضامن الوطني العفوية التي انطلقت خلال المجازر الأمريكية التي ارتكبت ومازالت ترتكب بحق سكان مدينة الفلوجة ومدن عراقية أخرى فقد تناقلت وكالات الأنباء أن غبطة مار عمانوئيل الثالث دلي بطريرك الكلدان قال ( تبرعنا نحن المسيحيين- لأننا قبل كل شيء عراقيون وأخوة ونحب بعضنا البعض ويجمعنا الوطن الواحد - بمبلغ 15 مليون دينار عراقي باسم المسيحيين (الكاثوليك وغيرهم) من قبل بطريريكية الكلدان لشراء السكر والأرز والزيت والأدوية والطحين وتم شحنها في سيارات شحن خاصة سترسل غدا (13/4/2004) إلى مقر الصليب الأحمر وسيرافقها المطران شليمون وردوني لترسل من هناك إلى الفلوجة وتوزع على المحتاجين والجرحى. ) ولا ندري إن كانت تلك التبرعات التضامنية قد أرسلت و وصلت فعلا أم أن قوات الاحتلال " الديموقراطية " دمرتها وأتلفتها كما فعلت بالتبرعات التي جمعت في مسجد الإمام الأعظم في بغداد . وبالمناسبة فقد شاركت جميع مكونات شعبنا العراقي في تلك الحملة .كما وصلت تبرعات من التركمان العراقيين وأيضا من الأكراد فقد رأيت بعيني على إحدى القنوات الفضائية شاحنة مساعدات ضمن قافلة متوجهة إلى الفلوجة وقد كتبت عليها مساعدات من اخوتكم في كردستان . لقد ذكرتني هذه الثورة التضامنية العراقية بحادثة مشابهة رواها لي أحد الأصدقاء من قيادة أحد الأحزاب العراقية التركمانية حدثت قبل عدة سنوات ومازال بعض أبطالها والشهود عليها أحياء يرزقون ..روى الصديق أن مجموعة من الأسر الكردية العائدة أو الهاربة من حملة الأنفال علقت في منطقة عسكرية مغلقة تقع على خط المواجهة بين المليشيات الكردية والقوات المسلحة العراقية الحكومية قبل عدة سنوات ، و بقيت تلك الأسر دون طعام أو شراب لعدة أيام وسط استعصاء عسكري بين الجانبين وطقس سيئ جدا . وحين أصبحت تلك الأسر والأطفال فيها خصوصا يواجهون خطر الموت جوعا ، عبأ شابان عراقيان من التركمان ( أحدهما هو مَن روى الحادثة لكاتب السطور ) شاحنتين بالرز والدقيق والزيت والماء وقررا اقتحام المنطقة وقد نجحا فعلا في ذلك وأوصلا الطعام إلى الأسر العالقة ثم نجحا في استقدام عدد من المرضى والأطفال معهم . يقول الصديق وهو مازال على قيد الحياة ويرتبط بعلاقات طيبة بالأسر الكردية تلك ، أن الناس العالقين استقبلوهم استقبال الأبطال ، وكانوا يكلمونهم باللغة الكردية ظنا منهم أنهم أكراد وأنهم حين صارحوهم بحقيقة أنهم تركمان ازدادوا احتراما وتقديرا لهم ..
نعم ، هذا هو الشعب العراقي الذي يحاول الوعي الميليشياوي الطائفي المريض تحويله إلي حطام ليبني على أنقاضه "عراقه الجديد " ، عراقه المرصع بالقواعد العسكرية الأمريكية وشبكات الجواسيس الصهيونية و وكلاء الشركات العولمية اللصوصية وعن هذا العراق " عراق الطوائف والعنصرية " يمكن نقدم المقاربة الاستشرافية التالية :
هلوسات طائفية : هذا العراق الذي تنشده الأحزاب العراقية المتحالفة مع الاحتلال عن وعي أو عن دون وعي ، أي عن قصد برنامجي أو بسبب انعدام البرنامج والفراغ السياسي لن يكون فردوسا أرضيا لجميع الأطراف بل هو سيكون جحيما لها . وإذا كان بعض المتفلسفين والمسكونين بـ ( العداء الأزلي بين السنة العرب الحاكمين المفروضين من فوق أو من الخارج و بين الشيعة المحكومين والمصابين عقدة الدونية والذلة ) وهذه الفكرة أصبحت تتكرر كثيرا في بعض المقالات المتذاكية لأقلام تحاول أن تترك بينها وبين بنادق مليشيات الاحتلال مسافة معقولة دون جدوى ، و إذا كان هذا البعض يرى إن الخلاص من ذاك العراق الجديد المتوحش يكمن في أن ( يستنقذ الشيعة حصتهم من خشب السفينة ) ويكفوا عن أن يكونوا (لحما لمدافع حروب السنة ) فإن السنة العرب أنفسهم - بحسب هذا الخطاب الوسواسي الخناسي - سينتصرون مرة أخرى على الشيعة حتى لو ضربوا – أي السنة - بعدة قنابل نووية ! الجزء الآخر من هذه البهلوانيات النثرية بتعلق بالأكراد فهؤلاء – وفق خطاب الهلوسة الطائفية الحديثة – قد أغلقوا اللعبة السياسية بالدوبارة ، وأصبحوا منذ الآن وإلى أبد الآبدين دولة أو شبه دولة محمية من قبل أقوى إمبراطورية في العالم بل وفي التاريخ البشري وبالتالي - يضيف الوسواس الخناس - فأية طائفة تريد أن تربح حصتها من لحم الجمل السياسي يجب عليها أن تتحالف معهم ضد الطرف الثالث .يا سلام !
ليس المقام مناسبا ، ولا هو يسمح بالتوقف الآن مطولا وبالأسماء عند هذه التحليلات والانطباعات الغارقة في الهلوسة الطائفية رغم رشاقة بعضها الأسلوبية وخفة دمها الفولكلورية وإنما أردت فقط أن أقول لهؤلاء الزملاء الكتبة : نحن هنا يا جماعة ، فدعونا ندفن قتلانا ثم نعود إلى سجالاتكم المستهلكة ..وبالمناسبة ، فقتلانا جميعا نزفوا دما عراقيا أحمر سفكه رصاص أمريكي أبيض !
فاتقوا الله في دماء الناس أو اتقنوا علوم الجيوبوليتكا !
وختاما نسأل هؤلاء الكتبة عن رأيهم بما قاله اليوم المرشح للرئاسة الأمريكية "جون كيري" حول الوضع في العراق ..
وخلاصة ما قاله كيري : أنه لو كان رئيسا للولايات المتحدة اليوم لهرع إلى الأمم المتحدة طالبا المساعدة في معالجة الملف العراقي ، ولقام بتسليم الحكم وإدارة العراق للأخضر الإبراهيمي وليس لبول بريمر ، و لتوقف فورا عن مشاريع جورج بوش لأمركة العراق والمنطقة . الأكيد ، الأكيد هو أن هذا الكلام للمرشح كيري نزل نزول "الفوح " على رؤوس أعضاء مجلس الحكم البرايمري ومعهم مستشار الأمن القومي بوب دينار الربيعي مع الاحترام لقبيلة ربيعة العربية التي شاء القدر لها أن يلتصق بها هذا المستشار للغزاة الأمريكان ..وإن بعضهم سيشحن بضاعته وغنائمه إلى الخارج قبل بدأ الحملة الانتخابية بفترة مناسبة وربما يكون بعضهم قد شمع الخيط وطار فعلا قبل مجزرة الفلوجة .
هوامش:
1- ولمن لا يعرف "بوب دينار " نقول إنه أشهر مرتزق في القرن العشرين يحمل الجنسية الفرنسية ولكنه ما كان يعمل لمصلحة دولة ما بل لمصلحته الشخصية وهو لم يتسبب بمقتل فرنسيين من بني قومه بل بأناس من شعوب أخرى ..فقارنوا بين بوبهم وبوبنا رجاء !
2- أما الفوح فهو مغلي الرز الذي يسقى للأطفال الصغار كشراب غذائي في جنوب العراق ..

3- عاد الرفيق أبو الشخابيط " سمير عادل " إلى ممارسة نضاله الثوري العنيد ضد ( المعتوه علاء اللامي وعبد الباري عطوان ) و لا أدري في الواقع لماذا حُِشرَ عطوان في الموضوع : هل هو استلذاذ النذالة أم الإدمان على الغباء ؟ فقد دبج شخبوط رقعة صغيرة " مقالة " نشرها على أحد مواقع الإنترنت العراقية دافع فيها عن حزبه ضد ما ساماه تهمة الإباحية الجنسية "ومرة أخرى أكرر أنني لن أرد ردا مسهبا على هذا الشخص لأنه أجهل من أن يرد عليه وسأكتفي بملاحظات سريعة هي :
ما يتعلق بالإباحية الجنسية والشريك الجنسي الحر ليس اتهامات بل شعارات ومطالب طرحها أعضاء في المكتب السياسي لحزبك " نادية محمود مثلا " عبر وسائل إعلام حديثة وقنوات فضائية عربية معروفة وواسعة الانتشار وكان حريا بك أن تقلد رفيقتك في الشجاعة فتدافع عن أفكارك لا أن تخلعها كما يخلع الجورب العفن ثم تهرع لتستشهد بماركس والبيان الشيوعي ( بل وأحيانا ولزيادة التأكيد على عبقريته يستشهد سمير عادل بمقالاته هو التي نشرها في نشرة حزبه !!). بالمناسبة إن استشهادك بالبيان الشيوعي الذي قال عنه إنجلز قبل مائة عام أنه شاخ في معظم أجزائه بمعنى إنه انتقل إلي الرفيق الأعلى من الناحية الأدلوجية الآن ، يشابه الى حد بعيد استشهادات رفاقكم وأشقائكم في الحركات السلفية الإسلامية كمنظمة التكفير والهجرة بمعاوية بن أبي سفيان ( إن كنت سمعت بهذا الاسم والذي هو بالمناسبة ليس نوعا من معجون الأسنان ! ) للتدليل على أن الدولة الملكية محرمة في الإسلام ! وأما إذا كنتم تعتبرون أنفسكم أكثر شيوعية من الشيوعيين الأوروبيين فتهاجمون الأحزاب الشيوعية الأوروبية واليسار الأوروبي بعامة وتصفونه بالميوعة والانتهازية لأن بعض أطرافه وقفت ضد الحكومة الفرنسية ( التي يبدو أنكم نسيتم أنها رأسمالية وبرجوازية وإمبريالية ) بمنع ارتداء الحجاب الديني " الإسلامي تحديدا " في المدارس الحكومة فليس لنا إلا أن ندعو لكم بالشفاء العاجل أو الانقراض الآجل .
وأخيرا - يا سماحة الرفيق شخبوط - فإن وضع قبعة أو طاقية على الرأس تشبه طاقية لينين وتحتها لحية صغيرة مدببة كلحيته وما إلى ذلك من قطع الإكسسوار الحزبي وعدة الشغل النضالية ، إن كل ذلك لن يجعل من المرء شيوعيا بل مهرجا يستحق الشفقة حتى لو صوتت منظمته الحزبية الإلكترونية على مقالته الحزبية بكثافة وبأعلى النقاط !



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
- إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق ...
- توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
- المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة ...
- نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 : - الجزء الثاني ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الأول - ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس التاسع والثلاثون : المنصوب عل ...
- وثيقة مجلس الحكم الدستورية : باطلٌ كلُّ ما بُنيَ على باطل !
- دستور -بريمر - ولد فاطساً ، والفيتو الكردي سيواجه فيتو في مث ...


المزيد.....




- هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش ...
- القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح ...
- للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق ...
- لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ...
- مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا ...
- رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
- الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد ...
- بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق ...
- فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
- العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !