أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - لماذا اصبح حزب البعث العربي الاشتراكي منبوذا في العراق ?















المزيد.....

لماذا اصبح حزب البعث العربي الاشتراكي منبوذا في العراق ?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2629 - 2009 / 4 / 27 - 09:20
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تجربه شخصيه :
................. في المرحله الثانويه انضمينا الى الحركه الطلابيه الوحيده في المدرسه وكانت تسمى / الاتحاد الوطني لطلبة العراق / , وعام 1969 مؤيد في حزب البعث , كنا نقرا كراريس الحزب وعن ثورة 17 تموز التي وقعت في 1968 في العراق .
يصفون الثوره على انها / الثوره البيضاء / في المنطقه العربيه ودول العالم الثالث , التي لم تسبب الى اراقة الدماء اثناء حدوثها , في تلك المرحله جندت جميع وسائل الاعلام الحكوميه والمطابع لخدمة الحزب والسلطه والقائد في العراق .

قيل في حينه , ان التجربه الفاشله للحزب في 8 شباط 1963 يجب ان لا تتكرر مرة اخرى مع انقلاب وثورة 17 - 30 - تموز 1968 التصحيحيه .
لتلك العوامل واسباب اخرى قيلت , بان ثورة الحزب تخدم مصلحة العراق والعراقيين قبل كل شئ , وما كان يقال عن التوجهات العلمانيه وفصل الدين عن السياسه والدوله ! هي التي جذبتنا في الاستمرار والبقاء والسبب في انتمائنا للحزب .

بعد فترة قصيره بدانا نشك في نوايا وتعاليم الحزب والثوره من خلال بعض الاعمال والتصرفات والقرارات والبيانات التي كانت تصدر بين حين واخر منذ بداية السبعينات مثل , المؤامرات , تصفيات لبعض القاده في الحزب والثوره بحجة التامر والخيانه والعماله , عملية التاميم الفاشله للهيمنه على كافة الاموال لما قد يحتاجه النظام في حروبه القادمه وهذا ما حصل , الحكم الذاتي الذي رتب لاسباب داخليه مرحليه , اتفاقية الجزائر المشؤومه , عملية اشغال العراقيين في / قشمريات عدنان القيسي / , زرع حاله من الرعب والخوف في نفوس العراقيين من خلال جرائم وحوادث ابو طبر , الجيش الشعبي وارغامه في المشاركات في الحروب وحماية الامن وارساله الى لبنان ومناطق اخرى , فشل كل التقاربات مع سوريا ومجالس اخرى مع مصر واليمن والاردن ودول خليجيه اخرى , شراء مفاعلات من فرنسا لايحتاجها العراق في تلك المرحله وحالة التقشف , وعلى انها للاستخدامات السلميه , اعتقالات وتسفيرات للاكراد الفيليين وما كان يعرف بالتبعيه للشيعه خاصة , انتهاكات واعتقالات لاجهزة الامن والمخابرات وهي معروفه للقاصي والداني , تبذير اموال الخزينه العراقيه وتلك الهبات بالملايين لبعض الدول والانظمه التي كانت لا تستحق ذلك والعراق بحاجه الى تلك الاموال للاعمار والبناء , شراء لبعض وسائل الاعلام العربيه المرتزقه مع مثقفيها وكتابها وتوزيع المكرمات بالملايين كذلك على هؤلاء المنافقين والدجالين , واخيرا جاءت الحرب الخمينيه الصداميه الشخصيه لتكشف لنا عن ذلك الوجه القبيح مرة اخرى .

جميع تلك الاسباب والعوامل وغيرها هي السبب في تغيير اراءنا وراينا ومواقفنا تجاه الحزب والثوره والسلطه في العراق .
منذ سنة 1982 اصبحنا معارضين وبقوه للنظام والحزب مع مجموعه صغيره سرا . لكن وجودنا كموظفين في - منظمة الطاقه الذريه العراقيه منذ عام 1974 لغاية 1989 , والعراق يعيش حالة حرب , وممنوع السفر خارج العراق مع الاوضاع الغير طبيعيه التي كان العراق يعيشها في تلك الحقبه .
بقينا في الحزب اضطرارا لغاية تقديمنا طلب الانفكاك والتفرغ اي الاستقاله من الحزب وتحت شروط معروفه قاسيه . حصل في عام 1990 بحجة العمل التجاري اضافة الى تقاعدنا من الدائره الذي كان عام 1989 .

لا نخفي بانه تم استدعائنا للتحقيق عدة مرات من القيادات العليا بسبب بعض التقارير والنقاشات التي كانت تعبر بعدم رضائنا واقتناعنا بالاوضاع في العراق .
وما ان خرجنا من العراق سنة 1994 تم القاء القبض علينا من قبل المخابرات العراقيه انا وعائلتي على الحدود الاردنيه , تم جلبنا الى مخابرات الرمادي ومن ثم ذلك الى بغداد في سجن انفرادي في المخابرات العامه , الى ان تم اطلاق سراحنا بصفقه ماليه مع احد كبار الضباط , وبقدرة قادر وصلنا الى المانيا .

ما هو حزب البعث :
.................... لم تمر عدة سنوات الا وان اكتشفنا زيف الحزب وافكاره وتوجهاته الشوفينيه والطائفيه والعنصريه القوميه , وانه لا يخدم العراق والعراقيين , بل يخدم الدول العربيه وشعوبها المتخلفه التي لا تريد خيرا للعراق وشعبه .
هدف النظام كان فقط لكسب تلك الدول والانظمه وشعوبها على حساب العراقيين لكي يقال ما كنا نسمعه من الشعارات الرجعيه والبائسه التي دمرت العراق قبل ان تدمر تلك البلدان .
العراق دمر وخرب منذ عام 1968 لغاية سقوط النظام سنة 2003 . . . اضافة , حتى الدول والانظمه التي وقفت مع النظام وابتزته احيانا لم تسلم من بطش النظام لها واحتلالها ومحاولة تخريبها من الداخل عن طريق العملاء والجواسيس . وهو الذي اضر- القضيه الفلسطينيه - اكثر مما كان يقول , ان النظام يدافع عنها ويقف معها .

لم نجد في العراق بان الحزب كان يحكم ! او على الاقل يتمسك النظام بتلك الاقوال والشعارات التي نادى بها بالرغم من شكنا بكل وجميع تلك عن ما يقال .
اصبح في العراق حكما فرديا ودكتاتوريا وعشائريا وقبليا وعائليا , اما بقية الوزراء في السلطه واعضاء الحزب الكبار ليسوا بسوى قطع من الدومينو والعاب صغيره يحركها شخص واحد كيفما يريد , ومن يراه لا يعجبه كان يقتل ويصفى جسديا مع التهم الجاهزه المعروفه .

للنظام في العراق كان له وجهان : وجه يدعي انه مع العراقيين واتى لانقاذهم وتخليصهم من اثار الماضي كما يقول , وحمايتهم من المخاطر الاجنبيه المصطنعه .
والوجه الاخر , هو الذي كان يقتل وينتهك الاعراض والقيم والتعهدات وعدم احترام الانسان وحقوقه , وللنظام علاقات سريه مع الدول التي كان يقول بانها امبرياليه واستعماريه وراس ماليه .

اذن في النهايه اكتشفنا لا وجود للحزب والحكومه , ولا حتى كنظام عادي كبقية الانظمه لكي نقول يمكن اصلاحه او تغييره نحو الافضل والاحسن وان يبقى .
كل شئ صار واصبح مبرمجا وغير قابل لا للاصلاح ولا التغيير في منهاجه وافكاره مع التطور الطبيعي لكل فكر وحزب .
واصبح نسخة شبيهة بالاحزاب الفاشيه والنازيه والشيوعيه في بعض الدول الاشتراكيه السابقه .

قبل الدخول في الشان العراقي والمصالحه , علينا ان نعطي نبذه بسيطه ومختصره عن تاريخ الحزب وانشائه لمن لا يعرف وله حب المعرفه والاطلاع .

الولادة والتاسيس وازمة الحزب :
................................. ولادة الحزب كانت في سوريا في الاربعينات من القرن الماضي , وهو خليط من القوميه العربيه والاشتراكيه , من اهم شعاراته / امه عربيه واحده ذات رساله خالده / , اهدافه كانت / الوحده والحريه والاشتراكيه / .
ولد الحزب على يد صلاح البيطار وميشيل عفلق السوريين , وتاسس الحزب في 07 / 04 / 1947 , ثم انضم الحزب مع الحزب العربي الاشتراكي الذي كان يقوده / اكرم الحوراني / عام 1952 واصبح ما يعرف اليوم / حزب البعث العربي الاشتراكي / وكحزب علماني .

اول انقسام في الحزب حصل في 23 / 02 / 1966 وعلى اثره تمت مغادرة البيطار وعفلق سوريا نهائيا .
من اهم ازمات الحزب كونه اعتمد على ايديولوجيه فارغه وغير قابله للتطبيق وهي - توحيد جميع الاقطار والدول العربيه في دوله وكيان واحد - وبمنهج اشتراكي .

نعتقد بان هذا المطلب غير قابل للتحقيق لعدم وجود برنامج واضح وعملي وتقارب مابين الدول في الموارد والثقافات والاديان والقوميات وتعدد انظمة الحكم وتنوعها من القبلي والعائلي الى الجمهوري والملكي والاسلامي .
الازمه الاخرى التي ادت الى فشل الحزب باعتقادنا هي , الحزب كان يتبنى منهاجا او نهجا امنيا واستخباريا في عمله , بدلا من انه كحزب سياسي مدني , اي اعتماده على التقارير والمراقبه والاخبار , واعتماده على منتمي الحزب من الانتهازيين وعدم استقطاب النوعيه لعناصره .

المصاله الوطنيه والحزب في العراق :
...................................... علينا ان نفرق ما بين ثلاثة كلمات وهي , الحزب , البعثيين , البعثيين الملطخه اياديهم بالدماء العراقيه .
الحزب هنا يجب ان يحجر عليه واعتباره من الاحزاب الفاشيه والنازيه ويمنع منعا باتا , ومحاكمة كل من يتعاون او ينتمي مجددا الى هذا الحزب .
اما البعثيين من العراقيين وهم بالملايين الذين اضطروا واجبروا في الدخول الى الحزب , واياديهم نظيفه من كل شئ , ومهما كانت درجتهم الحزبيه , حالهم كحال كل عراقي في الحقوق والواجبات وممارسة حياتهم الطبيعيه كمواطنون عراقيون .

واما البعثيين الملطخه اياديهم بالدم العراقي , هؤلاء فقط يستحقون المحاكمات والاستثناء والعزل والاجتثاث , هؤلاء استخدموا السلطه بقذاره واصبحت جزء من شخصيتهم وتحولها الى الاجرام والخيانه والغدر والدم والحماقات , ولا يختلفون عن مجرمي الحرس القومي في عام 1963 وتلك الممارسات البشعه .

المصالحه يجب ان تكون بعدم ممانعة عودة / البعثيين / كافراد الى الصف الوطني , الممانعه هي بعدم السماح بعودة فكر الحزب واسمه على الواجهة من جديد في العراق .
وليس كما يدعو الرفيق مقتدى الصدر قائد ميليشيات وعصابات البعثيين بعودة جميع البعثيين دون التفريق ! . ان هذا المطلب غايته لابقاء العراق في دوامة العنف والخلافات المستمره والفوضى مع بقية الاحزاب المشاركه في السلطه العراقيه الجديده , والى البقاء في مخالفة المرجعيه الدينيه , وليست هذه الحالات الا لاستغفال العراقيين والضحك على ذقونهم بقولهم اي المهديين , عفا الله عما السلف ! , ولا نعرف ان الله يعفوا عن المجرمين بمرور الوقت ! .

البعض يضع شرطا اخر لعودة البعثيين بشرط - تغيير اسمه - , وهذا ايضا غير مقبول من وجهة نظرنا ومرفوض , متناسين ان الدستور العراقي والماده 7 تقول // حظر كل كيان او نهج يتبنى العنصريه او الارهاب او التكفير او التطهير الطائفي , او يحرض او يمهد او يمجد او يروج او يبرر له , وبخاصة البعث الصدامي في العراق ورموزه , وتحت اي مسمى كان , ولا يجوز ان يكون ذلك ضمن التعدديه السياسيه في العراق // .

على كل عراقي ان يعرف عن تعامل - وزارة الحوار الوطني - مع ملف البعث , وعن بعض اللقاءات من كبار المسؤولين في السلطه العراقيه كلقاء عادل عبد المهدي بممثل تنظيم قيادة قطر العراق في حزب البعث المدعو - محمد رشاد الشيخ راضي - في بغداد , متناسين جرائم الحزب التي تنطلق وانطلقت من سوريا بمساعدة النظام القمعي الفاسد السوري لقتل العراقيين وتدمير العراق بواسطة ارهابيين ومجرمين وقتله وهي مستمرة الى هذه اللحظه باسم ما يعرف بالمقاومه العفنه والساقطه .

تضارب في المواقف :
....................... ان تباين مواقف بعض السياسيين العراقيين وعلى راسهم موقف رئيس الوزراء الذي دعا الى المصالحه الوطنيه مع احد - فروع حزب العث - هو امر طبيعي لمن هو في السلطه , ولكن ما ان ياتي الرفض من الطرف الضعيف والفاقد لكل امكانياته وطاقاته وهو حزب البعث نفسه الذي دمر وخرب العراق لا كثر من اربعة عقود من الزمن , هذه حاله لا يمكن ان يصدقها العقل .

اما هؤلاء يحلمون بالعوده الكامله للسلطه ! اويعملون لحساب اجندات خارجيه لمصالح دول اقليميه معروفه .
نعتقد انه من الخطا ان تقوم الحكومه العراقيه والقوات الامريكيه باجراء لقاءات واجتماعات مع الحزب المنحل الفاشي . ونعرف ان الحزب شهد انشقاقات لا حصر لها وفي تعدد مراكز القرار فيه .
عليه ان يكون هذا الحزب مرفوضا للعمل السياسي داخل العراق , وعلى السلطه العراقيه ان لا تنسى بان كل من يقول انه يمثل الحزب الان , بانهم كانوا من جلاوزة النظام ويعاملهم صدام المقبور كالحيوانات كيفما يريد ويشاء .
والان اصبح لكل واحد منهم لسان بطول المتر ويتكلم . وفوق هذا كله يخرجون علينا ببيان هام صادر من حزب البعث العربي الاشتراكي - فرع العراق - ولا نعرف من هم هؤلاء المتسترين والمختبئين باسماء مستعاره وشخصيات وهميه ومنتحله , ينددون بدعوة بعض المسؤولين العراقيين في المصالحه , ويطالبون بالغاء اجتثاث البعث مع اطلاق سراح المجرمين والقتله من السجون العراقيه , واعادة الاجهزه الاعلاميه والامنيه , والاعتراف بالمقاومه الساقطه والعفنه , مع مطالب اخرى تذكرنا باحد بيانات التي كان يصدرها - مجلس قيادة الثوره - المنحل الصدامي , وتلك العنجهية والتهديدات .

هذه السياسه الان لا تختلف عن سابقتها في عهد نظام البعث النازي في العراق .
الموقف الاخر المتناقض ياتي من السلطه العراقيه بانها نست او تناست ضحايا حزب البعث طيلة 40 عاما التي لا تعد ولا تحصى , بدلا من ان تهتم بهم وتدفع تعويضات لهم ولاسرهم , تقوم بالاهتمام واجراء حوارات واجتماعات فاشله وعقيمه مع جلادييهم .
يجب على السلطه وكل الشعب العراقي محاربة هذا الفكر الاجرامي والشوفيني الذي شوه سمعة العراق والعراقيين في كافة انحاء العالم .
على السلطه العراقيه القيام باعادة النظر في مواقفها الانتهازيه التي تدخل بين حين واخر في عملية الهيمنه على السلطه من خلال كسب المزيد من الاصوات في الانتخابات على حساب الدم العراقي .

اخيرا ان دعوة المصالحه والعفو عما سلف , نراها غير مجديه مع القتله من النظام الصدامي المقبور . كما يجب الاقتداء بتجارب العالم وشواهدها التاريخيه كما حصل في المانيا وايطاليا ودول اخرى , الى الان يحاسب ويحاكم كل الماني يتعاون او يقول انه من الحزب النازي في المانيا , والمانيا من ارقى الدول في العالم صناعيا وديمقراطيا وتطورا ! . . . ماذا ينقص العراق اذا طبقت الحاله الالمانيه كنموذج يقتدى بها في العراق ? .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصفقه المتوقعه بين مصر وحزب الله بعد الازمه المفتعله .
- الانسحاب الامريكي من العراق مستقبلا كما نراه .
- العلاقات التركيه الحميمه والعميقه مع دولة اسرائيل . / الحلقه ...
- السياسه الاتاتوركيه الطورانيه العثمانيه الداخليه والخارجيه و ...
- اردوكان الطوراني العثماني التركي لا تقل خطورته عن احمد نجاد ...
- اردوكان الطوراني العثماني , لا تقل خطورته عن احمد نجاد الصفو ...
- بي بي سي العربيه , بريطانيا , اعلام وبوق فاشل , تطرف وارهاب ...
- مناسبة مرور 60 عاما على تاسيس حلف شمال الاطلسي ( الناتو ) , ...
- من ابو طبر في نظام صدام المقبور , الى مهزله اخرى من المجموعا ...
- تحدي البشير للعداله والقانون الدولي , هو اثبات على ما ارتكبه ...
- حركة ومنظمة مجاهدي خلق الايرانيه اجرمت بحق نفسها وبحق العراق ...
- حرية العراق وتحريره في الميزان بعد 6 سنوات .
- تكريس مفهوم القطيع البشري في العراق لمصلحة من !
- الى حكومة العراق , الشعب العراقي يطالب بفتح ملفات الفاسدين و ...
- العراق سيكون الخاسر الاكبر من توطيد العلاقات السريه ما بين ا ...
- الى متى يبقى النفط نقمه على الشعب العراقي ?
- محاكمة الزيدي هذه المره , هل ستكون - تاجيل ام تسويف !
- النظام السعودي والاصلاحات الوهميه .
- الامن القومي العربي - العوبة الانظمه الدكتاتوريه - النظام ال ...
- التعديلات والتغييرات في الدستور العراقي يجب ان تشمل / منع وح ...


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جوزيف شلال - لماذا اصبح حزب البعث العربي الاشتراكي منبوذا في العراق ?