|
اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
علاء اللامي
الحوار المتمدن-العدد: 802 - 2004 / 4 / 12 - 10:26
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
المطلوب مجلس وطني لقيادة المقاومة والانتفاضة : الوحدة الميدانية سياسيا وشعوريا واجتماعيا بين العراقيين في الشارع وفي جبهات القتال ضد المحتلين أقوى كثيرا من وحدة الصف السياسي للقوى الرافضة للاحتلال .. أما التضامن الوطني بين العراقيين ( غير السياسيين ) وبخاصة بين البغداديين في الأيام الأخيرة فقد كان وسيظل مفخرة لكل عراقي شريف إلى أبد الآبدين .. ولكني أقول وبصراحة -قد تزعج البعض - أن مجموعة مجلس الحكم التي أسماها صديقي حمزة الحسن مجموعة مجلس " البكم " فقد أثبتت أنها أكثر تماسكا داخليا وفعالية " وسخة " من نقيضها الوطني فرغم كل ما حدث لم تتصدع صفوف مجلس بريمر ذلك التصدع الخطير الذي توقعه الكثيرون قياسا لحجم المجازر التي ارتكبها العدو المحتل حيث لم يجرؤ سوى عبد الكريم ماهود المحمداوي على تعليق عضويته في المجلس إضافة إلى تهديد " مجرد تهديد " ممثل الأخوان المسلمين " محسن عبد الحميد بالاستقالة الأمر الذي فعله أيضا غازي الياور أيضا ..وفيما عدا ذلك ، فقد تحول عدد من أعضاء المجلس إلى سعاة بريد بين سلطات الاحتلال وأهالي الفلوجة النازفين دما عبيطا يحاولون أن ينتزعوا منهم التنازلات ويفرضون عليهم الشروط التي زودهم بها سيدهم بريمر . ومهما قلنا عن هذا المجلس وأعضائه فإن أداءه وتماسكه يظلان أفضل مما عليه الحال في قيادات الحركة الوطنية الرافضة للاحتلال . قبل أيام قليلة كررنا اقتراحنا بضرورة تشكيل تحالف سياسي واسع ، وذكرنا بعض الأطراف السياسية بالاسم الثلاثي والحركي ، واليوم تتأكد ضرورة وحدة القوى الوطنية الرافضة للاحتلال وضرورة توحيد الانتفاضة الشعبية في بغداد والجنوب والفرات الأوسط بالمقاومة في محافظات الشمال الغربي في كيان مقاوم يقود عملية الدفاع عن الشعب العراقي وينظم المواجهة ويرسم خطتها على المستوى الوطني ضد المحتلين . ويمكن أن يتخذ هذا الكيان القيادي اسما معبرا عن الظرف التاريخي الذي تعيشه الناس والبلاد عموما كالمجلس الوطني للدفاع عن الشعب العراقي أو أي اسم يتم الاتفاق عليه بين القيادات الميدانية والسياسية ..ويمكن أن يطمح المرء بضرورة اندماج المليشيات والمنظمات المسلحة التي تمارس العمل المقاوم قريبا جدا في جبهة موحدة للتحرير الوطني كما يمكن الإبقاء على هذه الكيانات مستقلة تنظيميا وتوحيد قياداتها في هيئة واحدة وخطة مقاومة واحدة . وبطبيعة الحال فالمقاومون في الميدان أعرف تماما بظروفهم الذاتية وظروف النشاط الفعلي وتعقيداته ونحن هنا لا نفعل أكثر من طرح تصورات عامة ونواتات بدائية لأفكار قد تصيب وقد تخطأ ولكن هدفها شديد الوضوح وهو إفشال مساعي الاحتلال وأعوانه في الاستفراد بالقوى المنتفضة قوة بعد أخرى وسحق المدن المقاومة مدينة بعد أخرى ليصفو له الجو بعد ذلك ويهيمن على العراق وشعبه لعقود طويلة قادمة لا سامح الله ولا شعب العراق بذلك . إن استراتيجية الاستفراد بالقوى المقاومة التي يتبناها ويطبقها الاحتلال يجب أن تنبت نقيضها الطبيعي المتمثل في استراتيجية توحيد القوى المقاومة في رأس واحد وأطراف متعددة ، وفي برنامج سياسي بسيط وواضح هو برنامج تحرر وطني يقوم على تحرير العراق من الاحتلال وإقامة نظام ديموقراطي تعددي مستقل استقلالا حقيقيا . ومن جهة أخرى فإن مسئولية العراقيين والعراقيات من أبناء الجاليات المقيمة في الخارج وفي الدول الأوروبية خصوصا كبيرة جدا تجاه شعبهم ومأساته الدامية التي تجري وما القيام بالمسيرات والمظاهرات والاعتصامات إلا جزء بسيط من واجب الوفاء الإنساني لشعبنا وأهلنا الذين يكتوون بنار الهمجية الأمريكية والإمبريالية العالمية عموما . أطرق هذا الموضوع لأنني -وفي غمرة كتابة هذه الحلقة - اتصل بي أحد الأصدقاء من الحركة الديموقراطية العراقية الموحدة وهو أسعد الهاشم واقترح علي وعلى جميع العراقيين الاستقلاليين والرافضين للاحتلال وممارساته الدموية بحق شعبنا ( منهم طبعا الزميل الكاتب الشلغمي الذي عاتبني يوم أمس واعتقد إنني أعتبره طنطلا وأنا والله بريء من هذه التهمة بل وأشعر بسعادة غامرة كلما غادر كاتب عراقي مستنقعات التصفيق للاحتلال ومشروعه التدميري والتحق بشعبه المقاوم ) تشكيل لجان للتضامن مع الشعب العراقي في دول التي يقيم فيها العراقيون . وقد أيدت الفكرة تأييدا مطلقا وقد استقر الرأي على أن تنشط تلك اللجان تحت اسم ( لجان مناصرة الانتفاضة والمقاومة في العراق ) إذن اقترح الصديق تشكيل لجان تضامنية تنشط في المجالات الإعلامية والإنسانية خدمة للشعب العراقي : فمن يستطيع أن يترجم المقالات المهمة إلى العربية ومن العربية إلى اللغات الأجنبية بخصوص الانتفاضة والمقاومة فيفضح جرائم المحتلين ويدافع عن واجب المقاومة والدفاع عن النفس والوطن يمكنه أن يفعل ذلك ، ومن يمكنه القيام بالاتصالات بالمنظمات الإنسانية التضامنية غير الحكومية شارحا الأوضاع في العراق ومعرفا بحقيقة ما يجري ومطالبا بالتضامن والدعم يمكنه أن يفعل ذلك ، ومن يمكنه القيام بجمع الأدوية والمساعدات المادية واللوجستية الأخرى من العراقيين ويوصلها إلى المدن العراقية المحاصرة وأصدقائهم يمكنه أن يفعل ذلك .. وقائمة الميادين التي يمكن أن ينشط فيها الإنسان طويلة ومفتوحة ، وعبر هذه النشاطات يمكن للعراقي الوطني البعيد عن مدى رمي الرصاص الأمريكي الحي أن يساعد من بعيد في حماية طفل مدينة الصدر أو امرأة حامل في الفلوجة من ذلك الرصاص ..شكرا أسعد على هذه الفكرة وها أنا أوصلتها إلى القراء . من المقابر الجماعية إلى المجازر الجماعية : هذه العبارة ليست لي بل هي لسيدة من الإمارات العربية المتحدة تسمى أم فيصل التي ساهمت ليلة أمس عبر مداخلة هاتفية في مناظرة على إحدى الفضائيات العربية كنت طرفا فيها وإليكم مختصر مفيد للحكاية : ساهمت مساء أمس في مناظرة تلفزية في قناة المستقلة ضمن برنامج " صوتك مسموع " وكان الضيف في الأستوديو مذيعا عراقيا سابقا في محطة (أي أن أن ) التي يملكها ويديرها سومر بن رفعت الأسد يدعى نبيل ياسين ..وقد أوضحت لمقدم البرنامج وللمشاهدين منذ البداية إنني لن أدخل في مجادلات أو حوارات مع أي كان ، بل سأجيب عما سيطرح عليَّ من أسئلة وهذا ما حدث.. وكانت وجهة نظر الطرف المقابل تقوم على الركائز التالية كما وضحها الضيف وخلاصتها كما قال " أنا أحمل مسؤولية ما يحدث في العراق لجميع الأطراف ..وإن ما يسمى بالمقاومة يستهدف ضرب الشراكة الأمريكية العراقية لإقامة عراق جديد . . وإن هناك متسللين إرهابيين في العراق قاموا بجرائم تفجيرات ضد المدنيين .. " هذا غيض من فيض طبعا ..وفي إجابتي على سؤال مقدم البرنامج حول ما يحدث الآن في العراق أعدت السبب إلى الخطأ الأول والخطئية الأساسية التي ارتكبها المحتلون وحلفاؤهم في المعارضة العراقية العميلة في تعويلهم على خيار تغيير النظام الصدامي المجرم عن طريق الحرب وتدمير العراق في حين كان بوسع الأمريكان إسقاط نظام الطاغية صدام بانقلاب عسكري أو أي عمل مشابه الأمر الذي أكد إمكانية فعله وتحقيقه سقوط بغداد السهل بيدهم واعتقال رجال النظام كلهم واختراق مؤسسات النظام ا لأمنية والمخابراتية كلها . ولكن يبقى سقوط نظام صدام حسين نتيجة عرضية من نتائج هذه الحرب.. ومَن لا يفرح ويبتهج لسقوط ذلك النظام الدموي ليس عراقيا شريفا و لا وطنيا حقيقيا .. أما الانتفاضة والمقاومة الحالية فهي واجب إنساني في الدفاع عن النفس يقوم به الطرف المعتدى عليه أي الشعب العراقي ضد محتلين وغزاة أذلوه وقتلوا أبناءه . أما مسألة تفضيل أسلوب المقاومة السلمية ورفض العنف أو المساواة بين القاتل والمقتول وبين السيف والرقبة فهو أمر مرفوض ولا أخلاقي وغير علمي .. وبخصوص موضوع المتسللين فقد تسلل مغاربة وتوانسة وليبيون إلى الجزائر خلال حرب التحرير فيها ضد الاستعمار الفرنسي وشارك العراقيون في الدفاع عن سوريا ومصر والأردن وقاتلوا في بيروت ضد الصهاينة كأفراد وأحزاب فلماذا لم يقل وقتها أنهم متسللون وإرهابيون ( دع عنك المثال الأسباني خلال الحرب الأهلية ) .. ثم أن محاولات خلط المقاومة العراقية التي تستهدف المحتل الأمريكي بالعمليات الإجرامية التي تستهدف المدنيين العراقيين والمؤسسات الإنسانية هي لعبة أمريكية والتفجيرات ذاتها جرائم مرفوضة وتخدم الأمريكان قبل غيرهم لأنها نفرت العراقيين من المقاومة وكادت تخنق المقاومة حتى تدنى أداؤها قبل الانتفاضة إلى حده الأدنى .. وحين جاءت الانتفاضة الشعبية الأخيرة فلم يكن البادئ باللجوء للسلاح هم العراقيون والتيار الصدري تحديدا بل قوات الاحتلال التي ردت على الاعتصامات والمظاهرات من أجل هدفين محددين هما : إطلاق سراح المعتقلين وإعادة جريدة الحوزة الناطقة إلى الصدور و الاعتصامات المظاهرات هي أسلوب كفاح سلمي وليس مسلح فجاء الرد الأمريكي عليها بالرصاص الحي واستعمال الطائرات المقاتلة فسقط مئات القتلى وآلاف الجرحى ، ويمكن لأي كان أن يحمل مسؤولية ما حدث لمن نادى باللجوء لأسلوب الكفاح السلمي وليس العكس .كلام كثير قلته وقاله المتدخلون ورد عليه الضيف العراقي الذي بالمناسبة زعل لدرجة التهديد بانسحاب من المناظرة لأنني كنت أصفه بالضيف علما بأن كلمة الضيف ليست نابية أو معيبة ، أما إذا كان ينتظر مني أن أصفه بصفات وألقبه بألقاب من تلك التي اعتادها المثقفون العراقيون من المدمنين على التمادح والنفاق الاجتماعي فقد أخطأ . ومن جميع المداخلات المؤيدة أو المخالفة لما طرحت من ملاحظات أود التوقف عند ما قالته السيدة أم فيصل من الإمارات التي ذكرتها سالفا والتي عاتبت بلهجة ملؤها الأسى والحزن الطرف المقابل في المناظرة على ما قال وقالت له ما معناه : إن ما يحدث اليوم للعراق يؤكد إنهم ( أي العراقيين ) إنما انتقلوا من عهد المقابر الجماعية في زمن صدام إلى المجازر الجماعية في زمن الأمريكان .. ولن أعلق الآن على رد الفعل من الطرف المقابل والذي تلا مداخلتي و استند إلى الترسانة العتيقة إياها من مصطلحات العهد الجيولوجي السارتري ( نسبة إلى جان بول سارتر ) من قبيل اتهامي بالتعصب وتبني الخطاب الأيديولوجي والشعارات اللفظية وتغليب العاطفة على العقلانية .. الخ . وهذه التشكيلة من الاتهامات العتيقة تعني أن السادة اللبراليين العراقيين الجدد لا يتابعون حتى ما يحدث في الميدان اللبرالي ذاته حيث انقرضت هذه الاتهامات وكنس المفكر اليساري المغربي عبد الله العروي منذ أكثر من خمسة عشر عاما تصوراتهم البدائية عن سلبية الأدلوجة المطلقة والخطاب الأدلوجي عموما ، كما انتهى الفصل المتعسف والساذج بين العقلانية والعاطفية في الخطاب الإنسانوي الحديث وعلوم الجيوبوليتيك المعاصرة .. كل هذا يؤكد بالملموس أن بعض مثقفينا العراقيين المدافعين عن دكان " الشراكة العراقية الأمريكية " التي تسقى اليوم بدماء أطفال الفلوجة والناصرية لا يعتنون بمنظومتهم المعرفية وترسانتهم المعلوماتية أكثر من عنايتهم بتسريحة شعرهم أو ربطات أعناقهم.. فيا لبؤس الثقافة المتواطئة مع القتلة الأمريكان ويا لمجد البساطة الصادقة في خطاب أم فيصل المدافعة عن العراقيين ! ابتسامة سويسرية : بعد أن انتهت المظاهرة التضامنية التي دعت إليها الجالية العراقية في جنيف اليوم والتي فاقت توقعات المنظمين من حيث حجم المشاركة سألني صحافي سويسري عن آخر التطورات في العراق فقلت له إن الأمريكيين أرسلوا وفدا من حلفائهم في مجلس الحكم الذي عينوه إلى الفلوجة للمطالبة بتسليم قتلة الأمريكيين الأربعة وقد وافق أهالي الفلوجة على الطلب الأمريكي ،فبوغت الصحافي وسألني : فعلا ؟ هل وافقوا ؟ قلت له نعم وافقوا ولكن بشرط أن تسلم سلطات الاحتلال لأهالي المدينة المنكوبة الطيارين الأمريكيين الذين دمروا المدينة وقتلوا فيها خمسمائة إنسان .. فما رأيك ؟ نظر السويسري إليَّ وكأنه لا يصدق أذنيه و على شفتيه ارتسمت ابتسامة فولاذية من النوع السويسري ثم أردف : سي جوست .. سي ترَ جوست مم ! أي هذا عادل ، هذا عادل جدا حتى !
c’est juste ! c’ est très juste même !
أطلقوا سراح أصدقاء الشعب العراقي اليابانيين : وأخيرا فقد ورد في الأنباء قبل قليل أن المقاومين العراقيين قرروا إطلاق سراح المختطفين اليابانيين الثلاثة لأنهم أصدقاء للشعب العراقي وليس أعداء له .. نأمل ونتمنى أن يكون الخبر صحيحا وأن يطلق سراح هؤلاء الشباب الشرفاء المناضلين سريعا معززين مكرمين لتسجل المقاومة العراقية نقطة مضيئة في سماء العراق المكافح و حرفا جميلا في ثقافة المقاومة العراقية الشريفة .. وموتوا بغيظكم يا عبيد الغزاة !
هويمش : لن أرد على "شخابيط " المدعو سمير عادل من "الشيوعي العمالي " ضدي ردا مفصلا بل بملاحظة صغير أقول فيها : لقد دعوت طلائع الانتفاضة والمقاومة في العراق إلى عدم المساواة بين الأحزاب العميلة للاحتلال وهذا الحزب وعدم التضييق عليهم وقمعهم بل اقترحت التعامل معهم كمجموعة من الصبية الضالين والحمقى ويبدو إنني تسرعت واستعملت صفتي " الضالين " و " الحمقى " وكان ينبغي استعمال صفات أخرى ملائمة لأشخاص من أمثال هذا السمير عادل ولكني أربأ بنفسي عن كتابة تلك الصفات فالشيوعية التي أؤمن بها هي شيوعية الخبز والسلاح والفرح والجمال والكرامة البشرية لا شيوعية الجنس المبتذل و الغرائز البهيمية ومعاداة عقائد مئات الملايين من البشر التي ينظر لها خبراء المخابرات البريطانية ويشحنون بها هذا الحزب التويفه أو ذاك .
#علاء_اللامي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و
...
-
اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
-
حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
-
نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
-
الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
-
انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور
...
-
الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
-
المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
-
إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق
...
-
توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
-
المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة
...
-
نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن
...
-
قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث
...
-
قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 : - الجزء الثاني
...
-
قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الأول -
...
-
المبسط في النحو والإملاء الدرس التاسع والثلاثون : المنصوب عل
...
-
وثيقة مجلس الحكم الدستورية : باطلٌ كلُّ ما بُنيَ على باطل !
-
دستور -بريمر - ولد فاطساً ، والفيتو الكردي سيواجه فيتو في مث
...
-
المبسط في النحو والإملاء الدرس الثامن والثلاثون : المنصوب عل
...
-
تحالف الأمر الواقع بين الاحتلال الأمريكي والإرهاب السلفي يحص
...
المزيد.....
-
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
...
-
الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا
...
-
-غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
-
بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال
...
-
في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
-
5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
-
قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا
...
-
خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة
...
-
اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال
...
-
اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|