|
التعيينات العشوائية ؛؛وانهيار البنى التحتية للبلد؛؛
علي عبد داود الزكي
الحوار المتمدن-العدد: 2616 - 2009 / 4 / 14 - 08:59
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
عانى العراقيون من ماسي كثيرة وكبيرة منها الاضطهاد الحكومي والتجبر والتسلط الحزبي للبعث القذر لعقود طويلة .. وأسوء سنين مر بها البلد اقتصاديا بدأت منذ منتصف الثمانينات عندما انهار اقتصاد البلد في حرب صدام الغبية ضد جمهورية إيران الإسلامية الفتية.. والعرب(أخوة يوسف) يدعمون غباء صدم ضد إيران الإسلامية.. إضافة الى الدعم الغربي الذي تواصل لكي لا يخسر صدم الحرب.. وذلك سبب ديون هائلة على العراق ..والعرب للأسف كانوا يستغلوا الحرب بهدفين استراتجيين الأول هو منع إيران من إسقاط صدام ونشوء حكومة للأغلبية الشيعية ذات أيدلوجيا دينية لا تتوافق مع الايدولوجيا الدينية المسيطرة بالعالم العربي ، والهدف الثاني هو استغلال العراق لتحقيق مكاسب على حساب الشعب العراقي ومستقبله وهذا الهدف ؛ انقسم أيضا الى اتجاهين:الاتجاه الأول تمثل بالأردن وفلسطين ومصر وهو استغلال العراق اقتصاديا واستغلال ثرواته بشعارات الغباء القومي التي تريد سرقة ثروة العراق وهو في لحظات ضعفه في الحرب ...وكان صدام يبارك ذلك ؛؛؛ والاتجاه الثاني قامت به الدول العربية الثرية خصوصا دول الجوار الذين بدئوا يقدمون القروض والأموال لصدام وحكومته واستغلال ذلك بقذارة بعدما غرق صدام في وحل الهزيمة السياسية وانهارت خزينة العراق واقتصاده وعندها بدأت المساومات العربية للعراق ورضخ صدام لذلك وبدأت دول الجوار تفرض شروطها على العراق وهو ضعيف جدا وهزيل .. للتفاوض على الحدود والتفاوض على مناطق الحياد الثرية بالنفط وللأسف تم استقطاع ارضي عراقية وضمها الى السعودية خصوصا.. كما تم ضم قسم من الأراضي للأردن ...وحتى الكويت بعد حرب الخليج الثانية بدعم أمريكي تمكنت من ضم الكثير من الأراضي العراقية أليها وقامت ببناء سور حولها...
بدأت حقبة التسعينات الحقبة القاسية والمرة بتاريخ العراق وانهيار اقتصاده لمستوى رهيب.. ومخيف أذا تحدثنا عنه نحن عراقيو الداخل فلن يصدقنا حد لهول ما مر بنا في تلك الحقبة.. وكل ذلك حصل بمباركة أمريكية وعربية وإذلال للشعب العراقي وحصل ما حصل لا نود الخوض في ذلك الآن.. لكن نقول الوظائف في التسعينات كانت لا قيمة لها الكثير من الخريجون يهربون من التعيين حتى حملة الشهادات العليا يرفضون التعيين لان الرواتب كانت تافهة . وتوجه الكثير من الخريجين للأردن واليمن وليبيا للعمل وإعالة أسرهم..البعض الآخر منهم توجه للعمل في داخل العراق في مختلف المهن المنتجة وغير المنتجة والتضخم أصبح عبئ ثقيل لا يمكن تحمله .. الأسعار دائما في تزايد وبنفس الوقت انتشر الفساد والرشوة في مختلف دوائر ومؤسسات البلد وبعلم الدولة....وأصبحت الرشوة شيء علني لا يخجل منها احد أي أصبح ليس الموظف فقط من يطلب الرشوة لا بل حتى المدير يطلب حصة اكبر...
بعد سقوط هبل بغداد انهارت المهن في البلد وتوقفت عجلة العمل بشكل تام مؤسسات البلد النفطية انهارت وأصبحت لا تقوى على أن تفي بمتطلبات الحياة اليومية للمواطنين وذلك لأسباب كثيرة منها الفساد والإرهاب.. وبنفس الوقت انهارت البنى التحتية للكثير من مؤسسات البلد مثل الكهرباء والصناعة ومؤسسات التصنيع العسكري.. وبذلك اصبحت اغلب مؤسسات الصناعة والعمل والحرفيات عاجزة وعاطلة ...وذلك كله بمخطط أمريكي مدروس ومبرمج ولازال البرنامج مستمرا...
أصبحت الحكومة المنتخبة عاجزة لا تعرف تشابك العلاقات بين مؤسسات البلد إضافة الى أن من وصلوا للسلطة تناسوا شعاراتهم النضالية وتناسوا الشعب وأصبح كل ما يعملون من اجله هو المكاسب والمغانم التي ممكن أن توفرها لهم السلطة من أموال الشعب ونفطه (لا يهم ليبقى الشعب جائع عاجز المهم هو أن يستمتع المتسلطون بمتع السلطة) ...لم تقوم الحكومة المنتخبة العرجاء الخرقاء بشيء أمام ذلك صدقوا أنهم حكام لكنهم بقوا حكام من ورق فقط.. انهار الإنتاج الزراعي والصناعي وانهارت جميع المهن والحرفيات العراقية.. بظل غياب قانون يحمي اقتصاد البلد ويحمي الإنتاج والمهن والحرفيات... أغرقت السوق العراقية بمختلف السلع الاستهلاكية من ملابس وأجهزة وغيرها وأغرقت من جانب أخر السوق المحلية بمختلف المنتجات الزراعية المستوردة... وبأسعار تجعل المنتج العراقي لا يقوى على المنافسة بظل انقطاع الكهرباء وعدم توفر والوقود وتدمير المعامل والصناعات المختلفة في البلد... لذا فشلت جميع المهن... فلماذا يفكر العراقي بالإنتاج وما مستورد سعره ارخص وأفضل من المنتج المحلي كان من المفروض من الدولة أن تشجع المنتج المحلي وتفرض الضرائب على المستورد ..لكي توفر فرص العمل للعراقيين وتجعلهم يطوروا سبل الإنتاج ولكي تنشط حركة مؤسسات الإنتاج المحلي لتنافس ليس على مستوى الداخل العراقي فقط... نعم المسألة ليست سهلة وهي بداية صعبة لكنها تمهد لاستقرار البلد وليس انهياره كما يحصل الآن...لذا أصبح العرقيين عاجزون وعاطلون عن العمل لا أريد أن أتكلم عن الإرهاب هنا وكأنه شماعة الأخطاء الحكومية. هنا أصبح الحكومة وتواجه تزايد البطالة والبحث عن فرص عمل... ولان الحكومة تسعى للفوز بالانتخابات قامت الأحزاب المتحاصصة في السلطة بلعب دورين هما: الأول هو الهتافات الإعلامية والشعارات الطائفية الغبية لغرض الاستحواذ على عاطفة الناس البسطاء؛ والثاني قاموا به بنفس الوقت للتخلص من مشاكل المجتمع الاقتصادية وعدم وجود فرص عمل بإجراء تعيينات هائلة وغير مدروسة المراد منها فقط إسكات الناس ومليء الدوائر بالموظفين والحراس وجعل نسبة ما يقارب أكثر من 70% من المتعينيين بدون عمل وما هم ألا بطالة مقنعة.. وبنفس الوقت سببت هذه التعيينات ترهل وعجز أداري كبير.. وأدى ذلك الى نشوء دكتاتوريات مصغرة لا تحترم قانون هنا وهناك : مافيات الدوائر المصغرة التي تستغل وتقتل وتهدد وتقوم بسرقة مخصصات البناء وهذه البطالة المقنعة غير المنتجة سببت مصيبتين أساسيتين هما هو صرف أموال هائلة كرواتب لهم بدون عمل والمصيبة الثانية ظهور عصابات السرقة القانونية و الفساد الإداري .. بغياب واضح لدور النزاهة ودور الحكومة في محاسبة الفساد... وتسلق الفساد ليصل أعلى الهرم في الدولة... كما أن ارتفع مستوى المعيشة للإنسان العراقي سبب ارتفاع في أجور العمل المحلي وارتفاع الأسعار وارتفاع الوقود وأجور النقل والايجارت .. مما سبب مشاكل أضافية على اقتصاد البلد وساهم بقوة بتدهور المهن والحرفيات...
انهارت أسعار النفط عالميا وأصبحت مشكلة توفير فرص العمل اكبر مما كان ربما أن انهيار أسعار النفط هو نقطة تحول ونقطة تبصر لكن يبدوا أن الحكومة لا بصيرة لها ولا تقوى على شيء سوى زيادة مكاسب السلطة ووعود الشعب بالرفاه والجنة (نفس وعود صدام)... توقفت التعيينات للسنوات الثلاث الأخيرة.. لا يوجد توازن .. لا يوجد فرصة لتعيين المتميزين الكفوءين في مؤسسات البلد وذلك لان الدوائر ممتلئة بالعاطلين عن العمل (والكثير منهم غير كفؤ) ولا تعرف الدولة ماذا تفعل بهم ...لم يتم تفعيل دور القطاع الخاص لم يتم جذب الناس للعمل خارج دوائر الدولة لان دوائر الدولة تعطي رواتب كبيرة ولا تطلب عمل.. على سبيل المثال قبل السقوط الكلية التي كنت اعمل فيها: كان عدد المنتسبين فيها بحدود 500 منتسب وكانت الإعمال تسير بشكل لا نقول جيد لكنه مقبول نوعا ما...أما الآن الكلية يوجد فيها أكثر من 4000 منتسب... البطالة المقنعة واضحة جدا.. والترهل الإداري كبير جدا وأسلوب العمل سيء جدا... النظافة مفقوووووووووووودة النظام والذوق مفقووووووود أحيانا كثير انظر ما موجود من فساد وتدهور في الخدمات ... وأقول هل هذه هي الديمقراطية!!!!!!!!!!! الفوضى الإدارية الفساد عدم الذوق انعدام النظافة... اذهب أحيانا الى مكاتب المسئولين أشاهد العجب النظافة والمستلزمات المكتبية الأنيقة وووواشياء كثيرة... كل العالم يعرف معنى الديمقراطية ألا نحن لم نراها لحد الآن أو يبدوا ان ثقافة الحركات السياسية لا تدرك معنى الديمقراطية والشفافية..فمن وصل باسم الديمقراطية للسلطة في ؛؛ عراق الغرائب والعجائب ؛؛ يتصرف على أن المجتمع هو نوعين نوع يمثلون الأسياد (السلطة) والنوع الثاني هم العبيد (الغالبية المسحوقة)... هذه هي حقيقة الأمر... لذا نقول يجب النهوض بفكر المجتمع يجب النهوض بمؤسسات العمل والحرفيات العراقية يجب عدم إدخال أي أيدي عاملة رخيصة للبلد(غير عراقية)... يجب منع استيراد البضائع والمنتجات الزراعية التي يمكن انتاجها محليا ألا بفرض ضرائب كبير عليها... ويجب منع استيراد بعض المنتجات غير الأساسية مثل استيراد الماء أو التمر أو حب عباد الشمس وغيرها.. وذلك لتوفير فرص عمل للعراقيين ولتوفير عملة صعبة يخسرها العراق وبنفس الوقت يمكن استثمار هذه الأموال لبناء البلد وبناء مؤسسات أنتاج عظيمة يمكن أن تنهض باقتصاد بالبلد الذي يعتمد على النفط فقط.. كما يجب عدم تعيين الحراس وعدم تعيين المنظفين وإنما يجب الاعتماد على مؤسسات للقطاع الخاص لتقوم هي بهذا الدور... لكي يتم محاسبة هذه المؤسسات عن أي تقصير.. اذكر أني قبل 5 أعوام كان هناك مقاول للتنظيف في موقع عملي(كليتي) وكان معه على ما أظن 7عمال.. كانوا يعملون بالكلية بعقود وكانت الكلية نظيفة جدا حتى الشبابيك يقوموا بتنظيفها.. وبعد ذلك تم إلغاء العقد مع المقاول وتم تعيين هؤلاء العمال في الكلية أصبح اغلبهم لا يعمل لأنه لا يخشى شيء... راتبه سوف يستلمه في نهاية الشهر .. وهنا ظهرت البطالة المقنعة... هم أنفسهم كانوا يعملون لأنهم كانوا يعملون بإمرة القطاع الخاص... وحتى عمال الصيانة تم تعيين عدد كبير منهم ولا اعرف السبب في ذلك ومع الأسف اغلبهم لا يعملون وإذا تم طلب أي شيء منهم يطلبون مكافأة ويطلبون في بعض الحيان إكراميات من الأقسام لكي ينجزوا واجباتهم..
لذا يجب استثمار جهود الشباب بكفاءة وتفعيل دور القطاع الخاص ليس بالإنتاج فقط وإنما بمؤسسات البناء والتنظيف والصيانة وغيرها... وأي تقصير وعدم الإيفاء بالالتزامات يتم محاسبة المقاول وهذا بدوره سوف يحاسب المقصرين من عماله... يجب النظر بسرعة للعطالة الحالية (القوة الشبابية التي بدون عمل) أن الخريجين الجامعيون اغلبهم لا يجد فرصة عمل ومن يجد عمل منهم فانه أما بواسطة حزبية كبيرة أو يعمل بالجيش أو الشرطة وكان العراق كله جيش وشرطة..
يجب ترشيق المؤسسات بشكل يضمن كفاءة العمل. وهذا أمر صعب جدا ..على سبيل المثال لو قام وزير التعليم بتعيين جميع العاطلين عن العمل على ملاك وزارته فان الوزير سوف ينال شعبية عظيمة وسوف يكون بنظر الذين نالوا التعيين وتخلصوا من البطالة كأنه منقذ للبلد وهذه نظرة قاصرة جدا يجب الانتباه الى الكفاءة بالتعيينات ويجب ترشيق مؤسسات البلد ويجب أن يتم أعادة مؤسسات التصنيع العراقية(ويجب السيطرة عليها مباشرة من قبل الجيش ) هذه المؤسسات كانت تمتلك كوادر جبارة ممكن أن تقود عملية النهوض بالبلد وبناء جميع مؤسسات البلد المعطلة في وزارة النفط أو الكهرباء والخدمات وغيرها...يجب أعاده بناء هيكلتها واستعادة كفاءتها الذين تسربوا أو الذين لا يجدون عمل فيها...يجب أن يكون لدوام الموظفين معنى وليس جلوس وانتظار لنهاية الدوام فقط.. يجب أن تنتبه الدولة لشيء هو أنها لا يمكنها أن تقوم بإطعام الجميع بأيديها لان دائما أيدي الدولة فاسدة.. وإنما يجب أن تقوم مؤسسات الدولة بالإشراف على توفير العمل وتفعيل دور للقطاع الخاص والذي يجب أن يقوم وفقا لشروط معينة بالعمل ويجب أن يستوعب ضمن هيكلته عمال وخريجين بنسب معينه تضمن توفير فرص عمل وتضمن سيطرة على العمل وبجودة كبيرة وتسهل العمل الرقابي للحكومة .. يوجد الآن خريجو ثلاث دوارات جامعية عاطلون عن العمل حتى الأوائل فيهم عاطلون... يجب استيعاب ما لا يقل عن 25% منهم في العمل الحكومي لهذه المرحلة.. ويجب استيعاب الباقي ضمن مؤسسات القطاع الخاص والحرفيات...يجب أن لا يتم تشجيع الإعمال التي لا تقدم أي أنتاج محلي ولا تسهم بدعم اقتصاد البلد (العراق بحاجة الى مهن البناء والإنتاج وليس لمحلات لعرض السلع)...
يجب توفير فرص عمل للقطاع الخاص وفرض شروط على القطاع لخاص بان يقوم بتعيين موظفين بنسب معينة سنويا لاستيعاب الشباب العاطلين عن العمل وأي مؤسسة قطاع خاص لا تقوم بتعيينات لعمال وموظفين من الخريجين سنويا تستبعد من أي عقود مع مؤسسات الحكومية ولا تمنح أي امتيازات ...ويجب أن تكون مؤسسات القطاع الخاص مؤسسات تعمل ضمن شروط وقوانين تحمي حقوق الموظفين فيها وتحترم حقوق الإنسان والعمل...العراق ذمة بأعناق الشرفاء يجب التبصر بمستقبلة ويجب اتخاذ قرارات جريئة ذلك.. أتمنى أن تكون هناك حلول إستراتيجية وليست آنية لغايات انتخابية فقط ...الانتخابات قادمة وأظن أن الحكومة ستقوم بدور سلبي في ذلك ولن تنظر بعين حكيمة... أن مشاكل التعيينات الهائلة خلال 6 سنوات الماضي سببت مشاكل وانهيار المهن والحرفيات وانهيار الإنتاج الشامل الزراعي والصناعي.. وظهور مافيا الفساد لمؤسسات وعصابات سرقة موارد البلد والوقوف أمام أي تطوير للبنى التحتية للمؤسسات. الحكومية.. احترامي لكل من يعمل من اجل عراق الحضارة عراق سومر عراق بابل وأشور... ونقول أن شمس العراق لن تنطفئ أبدا...لنعمل من اجل ذلك...
#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لنصفع دولة قانون الكذب:؛؛ لنصفع الظلام الذي يابى ان يغادرنا؛
...
-
بعض التمنيات ؛؛للتعليم العالي العراقي؛؛
-
نظرة تامل للديمقراطية؛؛ اسباب الفشل وماهي الحلول؛؛
-
قرار إذلال الموظفين بتفييضهم ؛؛ لغرض نقلهم لدوائر أخرى؛؛ لمص
...
-
علماء وخبراء المستقبل ؛؛هم الخريجين الاوائل يجب تعيينهم في ك
...
-
أين الحكومة:الفساد الاقتصادي؛؛من يحاسب؟!! من يشرع؟!!؛؛
-
الدراسات العليا ؛؛ يجب التوسع بها كفى صنمية قرارت؛؛
-
المعارضة السلمية؛؛ لحفظ النظام؛؛
-
؛؛ فشل القوائم الطارئة لصالح اللاشيء؛؛عقم الانتخابات
-
ديمقراطية الغفلة وأزمة السكن
-
؛؛وعود تحققت؛؛ ماذا سيفعل مارد المصباح
-
؛؛عبدالله غيث ليس الحمزة؛؛ فلاتنخدعوا بالدعايات الانتخابية
-
دعايات انتخابية وسلطة البرجوازية العشائرية من جديد
-
ديمقراطية المحاصصة والكوتا النسائية ونسيان الاقليات
-
لننتخب الزعيم الشهيد عبدالكريم قاسم
-
لنصفع من انتخبناهم وتخاذلوا وخذلونا
-
لنعتذر من سهونا بالانتخابات السابقة
-
نصيحة للحائرين : لاتنتخبوا حرباوات الزمان والمكان
-
سايكس بيكو المحاصصة الطائفية
-
د.سامي المظفر وفوضى التعليم العالي
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|