نشاطات تضامنية في شمال السويد

الحزب الشيوعي العراقي
(Iraqi Communist Party)

الحوار المتمدن-العدد: 158 - 2002 / 6 / 12 - 10:16
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

نظمَ رفاقنا في شمال السويد العديد من الفعاليات التضامنية خلال الفترة المنصرمة منها, وبالتنسيق مع نادي الصداقة تظاهرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وذلك يوم 27 أبريل في مدينة بيتيو Pitea   وقد كانت مساهمة السويديين فعالة , خصوصاً حزب اليسار , كما ساهمَ أبناء الجالية العربية مع عوائلهم والعديد من رفاق الحزب وأصدقاءه. ألقيت خلال التظاهرة  العديد من الكلمات التي أكدت على التضامن مع صمود الشعب الفلسطيني , ونددت بالممارسات الوحشية للقوات الإسرائيلية , وطالبت كلمات الأحزاب السويدية بالانسحاب الفوري للقوات العسكرية الإسرائيلية وضرورة قيام الدولة الفلسطينية من أجل إحلال السلام في الشرق الأوسط.

هذا وقد غطت الصحافة ووسائل الإعلام السويدية التظاهرة وأُجريت العديد من اللقاءات مع بعض المواطنين تمَّ نشرها في أكثر من صحيفة في شمال السويد.

 

كما تمَّ تشكيل وفد مع مواطنين فلسطينيين في مدينة أرفيدسيور Arvidsjaur  حيث التقى الوفد مع صحيفة Pitea Tidning  لعرض العديد من الأمور السياسية وخاصةً موضوعة الانتفاضة ومجازر الدم المرتكبة من قبل حكومة شارون في مخيم جنين وقد لمس الوفد تعاطفاً إيجابياً من السويديين في المدينة بعد نشر اللقاء في الصحيفة

 

 وساهمَ رفاق حزبنا وأصدقاءه مع الجالية العربية في تظاهرةٍ أخرى نظمت في مدينة لوليو Lulea  مع الأحزاب السويدية في المدينة وكانت مساهمة الشبيبة السويدية مميزة قي الفعالية.  

#الحزب_الشيوعي_العراقي (هاشتاغ)       Iraqi_Communist_Party#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات