وإننا لا نبيعُ للكفار!

لااستغرب ذلك. حتى في عمان هناك اغلبية من بائعي الذهب المسلمين يرفضون بيع الصلبان او الايقونات الذهبية. الخلاصة ان المسيحيين ليس لهم مستقبل في الشرق الاوسط. وسينتهي وجودهم كليا مع نهاية القرن الحادي والعشرين. فهم سيهاجرون ويتركون هذه البلاد ولن يبقى منهم احد حتى في مصر التييعد السميخيون فيها بالملايين فلنيبقى منهم احد. وبعد ذلك لنرى هذه البلاد كيف ستعيش بدون ملح الارض

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سأكرر دعوتي مجددا لشعب مصر الطيب الجميل ,إبتعدوا عن العنصرية والتفرقة , فلا يليق بكم إلا الحب والتسامح , ربما أنا أعرفكم أكثر مما تعرفون أنفسكم , لاني أحببتكم قبل 47 عام عندما كان عمري 5 سنوات فقط من أول عمل مصري أشاهده في التلفاز , كان فلم لعبد الوهاب ..أنتم يا أحبائي لا ينفع أن تكرهوا بعضكم , صحيح أنتم ناس مثل باقي خلق الله تحب وتكره , لكن طبيعتكم الغالبة الحب والبسمة والضحكة والنكتة الجميلة والكلمة الطيبة,كل ماعدا ذلك من كراهية ولؤم ليس من أصلكم , جاءكم عبر الحدود بواسطة اللحى المشتتة المقززة ., أفكاركم الاصلية في المحبة أفضل 100 مرة من أفكار هؤلاء الظلاميين , إكنسوهم من بينكم قبل أن يشتد عودهم فيخربوا أم الدنيا , وأنا أشك أنهم يستطيعون , لكن الحذر منهم واجب لانهم أسوء خلق الله على الاطلاق..حتى كلمة أقلية إلغوها من دستوركم فالجميع مواطنين وأخوة..

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعاقب قوانيين دول الكفار الأوربية كل من يتعامل مع الحيوان بصورة غير إنسانية أما في المحروسة بلد الحضارات وبعدما تغلبت ثقافة البدو ذات القول الشهير بخير أمة أخرجت للناس أصبح المصري تابع ثقافتها لا يفرق ما بين الناس والحيوان والمرأة وتلزم حملة قومية ثقافية تعيد للمصري امتصحر طبيعته الحضارية والمصرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعاقب قوانيين دول الكفار الأوربية كل من يتعامل مع الحيوان بصورة غير إنسانية أما في المحروسة بلد الحضارات وبعدما تغلبت ثقافة البدو ذات القول الشهير بخير أمة أخرجت للناس أصبح المصري تابع ثقافتها لا يفرق ما بين الناس والحيوان والمرأة وتلزم حملة قومية ثقافية تعيد للمصري المتصحر طبيعته الحضارية والمصرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة جميلة،
ليس فقط لا مستقبل للنصارى في الشرق بل لا مستقبل للعرب كلهم بدينهم وأديانهم ذلك إن ظلوا بهذا الجهل والسفه، والمسألة ليست في الدين بل هي في الروح ككل بما فيها أدب وسياسة واقتصاد واخلاق الخ حيث هناك خراب شامل وانهيار كامل ولا أظن أن الدولة تقدر على البناء - لو أنها تقدر لفعلت فالدولة ليست إله، هي من الشعب حتى لو كانت تهيم في الطغيان

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا ما يحدث يوميا ـ مع الأسف ـ يوميا في غالب البلاد العربية والإسلامية وفي دول المغرب العربي, والتي تدعي بالاعتدال. ناهيك عن الدول المتطرفة والتي تمارس تطبيق الشريعة الإسلامية بتفسيراتها المتطرفة, حيث لا توجد أية حماية مواطنة للمواطن المسيحي, و من اختار المسيحية كمعتقد ديني. علما ولا أحد يجهل تاريخيا واجتماعيا وسياسيا, أن المسيحيين كانوا دائما وأبدا دعائم الوطنية والفكر والحضارة والثقافة والتنظيم الإداري. ولكن من يحكموننا اليوم بأساليبهم الغير ديمقراطية, كلما ارادوا تنفيس الشارع الغوغائي, يوجهون غضبه وفقره وحرماناته باتجاه الطوائف الغير مسلمة, حتى ينسى كل هذه الحرمانات. يا لفقر هذه الأوطان وهذه الشعوب المتخلفة.. ويا لفقر مستقبلها!!!
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن دين صاحب المطبعة هو الاسلام وفي الاسلام البيع والشراء والمشاركة والزواج جميعها جائز فكيف بالله عليك ؟ هل صاحب المطبعة يحمل ذرة من دين أي دين؟ وهل هو إنسان لاخيه الانسان ؟ كيف ستمضي الامور وخاصة في مصر المحروسة ؟ لاندري لقد فقدوا بصيرتهم لقد اعماهم الغل والحقد على الاخرين وكل ذلك سببه العجز والفشل

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول إن دين صاحب المطبعة هو الاسلام وفي الاسلام البيع والشراء والمشاركة والزواج جميعها جائز فكيف بالله عليك ؟

من جئت بهذا الكلام يا سيدي؟؟؟ ان القرآن قال - ولا تصل علي أحد منهم مات أبدا .. -
وقال انهم احفاد القردة والخنازير
ولا تبدأهم بالسلام ، وضيق عليهم الطريق و.. و .. الخ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما حدث من صاحب المطبعة الهمجى هو عار قومى لا ينبغى
السكوت علية والمصيبة ان مثل تلك المواقف تتكرر يوميا وقد
شاهدت موقف غريب قد اوجع قلبى حيث اننى مغترب عن مصر
وأثناء اجازتى الصيف الماضى خرجت للتنزة بمدينتى اللى كانت
جميلة المنصورة وبشارع السكة الجديدة اعرق شوارعها لطالما
كنت اطالع الكاتدرائية بوسط الشارع وهى من معالم المدينة حيث
يتجمع دائما الاخوة الاقباط للاحتفال بالمناسبات الدينية و الاجتماعية
سمعت صوت عالى لمحاضرة دينية اسلامية وكأنة خارج من الكنيسة
فقتربت مندهشا فوجدت محل بيع الاشرطة الاسلامية ملاصق تماما
لباب الكنيسة ويكاد يكون داخلها عرض المحل لا يتجاوز مترين
ولكن تم وضع مكبرات صوت تذيع الاشرطة بصورة استفزازية
طبعا الهدف ليس البيع بل مضايقة و التشويش على الصلوات
داخل الكنيسة وذلك عيب وعار علينا كمصريين

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك فرق بين ما ذكرته أنت وما ذكرته أنا فالبيع والشراء والزواج والمشاركة موجودة في حياة الملايين من المسيحيين والمسلمين وهذا واقع أما مسألة الصلاة على أحد منهم فهذه مسألة أخرى , المهم أن صاحب المطبعة رجل لايعرف التعايش السلمي مع ابناء بلده وهذه التربية التي نشا عليها هو وغيره سوف تدمر البلاد والعباد إذا لم يجدوا لها حلاً . شكراً سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدتي. كم أنا آسف لما يحدث هذه الأيام لأخواننا وشركائنا الأصليين في الوطن العربي, المسيحيين, الذين كانوا دائما وأبدا أوائل بناة حضاراتنا وثقافاتنا ولغتنا وقواعدنا القومية المشتركة. هذا كله نتائج الدعاة الوهابيين وغيرهم من المتطرفين القاعديين بتشعباتهم السرطانية المختلفة وأساليبهم الإرهابية الجاهلة, التي حملت أمم الأرض بأجمعها للنظر إلينا كشعوب متأخرة جاهلة... أو لم نثبت اليوم بهذه الجهالات الطائفية المتعصبة الإسلامية, أننا فعلا شعوب متأخرة, تساق بالمايكروفونات الرسمية والعصا؟؟؟!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما نقرأ مقالا رائعا كهذا نشعر أن مصر ما زالت بخير ونأمل أن يفيق شركاؤنا في الوطن ويدرك الجميع أن إحتراق هذا الوطن الرائع بتاريخه وثقافته وتراثه سيحرقنا جميعا مسلمين ومسيحيين

نشكرك يا أستاذة فاطمة على كل هذا الإيمان بإمكانيات مصر العظيمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول المتنبي : كل حلم اتى بغير اقتدار حجة لاجىْ اليها اللئام عجيب ياخوان قليل من الانصاف الاستفزاز الشــنيع جرى كما فهمت مع نائب رئيس مجلس الدولة والواجب الاخلاقي يلزمه بابلاغ الشرطة لتنظيف مصر من هذه الالغـــام هل تطلبون من الحكومة ان تنسب شرطي مع كل مسيحي في مصرليحميه ويحافظ على كرامته . انتم تطلبون المستحيل ففي هذه البلاد الكثير يومنون ب من لم يكن في الارض ذئبا بالــت عليه الكلاب ماذا تعمل الحكومة اكثر من ان تعين الذي لايدافع عن كرامته نائب رئيس مجلس الدولة ويسمي اهدار الكرامة ( تفاصيل حقيرة ) كان الله في عون الشحاذ المسيحي في مصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي
معظمنا ثقافتنا مصرية من خلال الدراما والافلام وصوت ام كلثوم وعبد الوهاب ، انا عراقي ولستُ عربياً ، لكنني أفتخر لحد الآن بالأبطال المصريين الذين حرروا سيناء في 73 ،وكأنهم جيشي وكأنها أرضي .يجب على مصر العظيمة ، مصر الحقيقية مصر الشيخ إمام مصر احمد فؤاد نجم ، ان تكرر 6 أبريل آخر ، أشّد وأكثر جذرية ، لتكنس إذناب الإنفتاح الرأسمالي المعولم الذي من نتائجهِ الإجتماعية المدمرة ، هذه النزعة التكفيرية الكريهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك مني يا سيدتي ألف ألف تحية وتهنئة وتأييد كامل على شجاعتك النادرة, لإي هذه الفترة التي ينبطح فيها غالب الحكام العرب أمام الإسلاميين الين شوهوا سمعة بلادنا في العالم كله بإرهابهم الخارج عن جميع المبادئ الخلقية الإنسانية والحضارات السارية.إنهم ضد المرأة, ضد المسيحي, ضد كل من لا يفكر مثلهم. بالنسبة لأفكارهم الشيطانية كل من لا يفكر مثلهم كافر يحل دمه. والمرأة التي لا تتحجب كالكيس الأسود المغلق, عاهرة.إنهم أعداء الإنسانية وأعداء كل منطق بشري. إنهم يا أخت السرطان الجديد الذي ينخر مجتمعاتنا بتشجيع من ملوك وأمراء ورؤساء يستعملونهم كرؤوس حراب
تمنع كل وعي حضاري. حتى تستقر ظلماتهم أبدا... تابعي واستمري في فضحم على الملأ. علنا نستطيع معا شفاء مجتمعاتنا من وبائهم ووباء من يحميهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال السيدة فاطمة ناعوت, قصة أليمة من واقعنا العربي الإسلامي المتحجر, والذي يعود بنا إلى ما قبل قبل الجاهلية وما تبعها من تعتيم وتجهيل وكره الآخر, الذي لا يحمل لنا أي ضيم أو أذى, سوى أنه لا يفكر مثلما نفكر. الأفكار الأخونجية التي تسيطر أكثر وأكثر في المشرق والمغرب, مرتكزة على الديكتاتوريات الحاكمة من ملكيات وجمهوريات كرتونية, هي اليوم الخطر الأول على حياتنا ومستقبل أولادنا ومستقبل فكرة الوطن الواحد لجميع المواطنين. لأن فكرة السيطرة الدينية. هي السم القاتل للحريات العامة والإنسان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---