أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - منير العبيدي - صناعة الخصوم















المزيد.....

صناعة الخصوم


منير العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2611 - 2009 / 4 / 9 - 11:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



قرأت الموضوع الذي يحمل نفس العنوان للسيد خالد صبيح بعد نشره بفترة قصيرة و بحكم الصدفة رغم إنني أتابع مواضيع خالد صبيح باستمرار. عنوان الموضوع " صناعة الخصوم " أعجبني كثيرا بل كان راودني أكثر من مرة ، فقد كنت انوي أن اكتب عن أولئك الذين يحشرون في في خانة الأعداء بعضا ممن يمكن أن يبقوا أصدقاء .
بنفس القدر سببت لي لاول وهلة جملة أوردها السيد خالد صبيح إرباكا .... يقول : " إن شكل وتبعات علاقة السياب بالسياسة هي حالة يكاد يختص بدر بها وينفرد، فلم يحدث (بحدود متابعتي) لمبدع آخر إشكالات بسبب علاقته بالسياسة انعكست على حياته الخاصة وأدت لنتائج مؤذية فيها كما حدث للسياب" .
فاذا كان المقصود الدرجة التي سببها الأذى و درجة تأثير الحدث ، و هو ما تم ايضاحه في الجزء الثاني من الجملة ، فلا أجد في الأمر ما يتناقض مع ما ورد لاحقا من كلامه ، خصوصا و إنه يقول عن موضوعه هذا بأنه "موضوع عام أثير في مناسبة خاصة " . خالد صبيح كاتبٌ مقلٌ و دقيق و يقصد ما يكتب لذا أجد أن بوسعي أن أصيغ الجملة على التالي : إن قضية علاقة السياب بالحزب الشيوعي هي ليست حالة منفردة ، و لكن المنفرد هو درجة رد الفعل لديه. بمعنى آخر أن هناك مثقفين لديهم إشكالات مع الحزب الشيوعي و أحزاب اليسار و لكن رد فعلهم لم يصل الى الدرجة التي وصل اليها رد فعل السياب .
و بذا نصل إلى ما يهمنا : الدلالة العامة لحدث يبدو مفردا و مدى سعة الظاهرة أي علاقة المثقف بالحزب الشيوعي.. من النافع أيضا مناقشة و رصد و مسح علاقة المثقفين بالأحزاب الشيوعية و أحزاب اليسار على صعيد عالمي مأخوذة بمنظور المراجعة العامة ، وهذا ما كنت اقوم به و أتهيأ لنشره بل كنت قد أنجزت قسمه الأعظم قبل أن أقرأ موضوع السيد صبيح و اكتب على إثرها هذه السطور .
هذه المهمة ملحة أكثر من أي وقت مضى و هذا ما اتفق فيه مع خالد صبيح بسبب النية المعلنة للمراجعة و من أجل جعلها وافية كاملة وغير مبتورة ، و لكنني أضيف ان المراجعة من الممكن ان تكون في شهر آذار أو في أي شهر آخر .
كل قارئ لمواضيع خالد صبيح يرى بوضوح انه كاتب يجهد نفسه لاختيار اللغة المناسبة و الوقت المناسب لكي لا يسبب أي جرح لأحد و هذا هو نفس الهدف الذي أحاول أن أصل إليه و لا ادري الى أي درجة يمكن ان يُكتب النجاح لمهمة مثل هذه ، ذلك لان الحقيقة قاسية دائما و خصوصا اذا ما تم السكوت عنها طويلا و تحديدا في هذا الجو الفكري المتوتر و المتخندق و المحاط بأسوأ أنواع سوء الفهم للراغبين بالمراجعة الجادة أو النقد .
فالنقد أو المراجعة في آذار و في أشهر المناسبات يبدوان على الأقل من الأمور غير المحببة ، هذا ما يسعى الى تجنبه خالد صبيح و هذا ما كتبه بشكل خاص كاتبٌ آخر في الحوار المتمدن يرى بأن أيام المناسبات تشهد "هجوما" على الحزب . لا شك إن الكاتب نفسه يرى ان كل نقد أو ملاحظة هو هجوم .
و على الضد من ذلك سمعت صديقا لي قالها أكثر من مرة : ما تكتبه صحيح و لكن الوقت ليس وقت نقد و مراجعة لأننا نمر بصعوبات .
لا أجد أي مبرر للاعتقاد أن النقد يجب أن يتوقف في أيام الأفراح و في أيام الصعوبات ، لان أيامنا لن تكون سوى هذه أو تلك .
و اذا ما أخذنا أي شيء من تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و خصوصا الجزء الذي يخص ثورة اكتوبر نجد ان لينين و رفاقه قد مارسوا نقدا علنيا لبعضهم البعض و لقرارات اللجنة المركزية و على صفحات الصحف و أمام سمع و ابصار العمال في المعامل و في الاجتماعات العامة حتى في الوقت الذي كانت جيوش البيض تطرق أبواب موسكو و بترسبورغ .
سنجد طبعا هناك من سوف يجرد هذه الواقعة من مغزاها العام دائما .
و سنجد أيضا من سيقول لنا : " النقد ؟ حسنا و لكن النقد البناء فقط " ، وسوف يعطي لنفسه الحق في تقرير ما هو النقد البناء و ما هو غير البناء ، ثم نعود إلى نقطة الصفر بعد أن يصار الى مراجعة شكلية و ليست جوهرية .
من جهتي لا اعرف لماذا يؤخذ النقد على انه انتقاص و هجوم و تشويه ، انه من باب اولى حرص ولولا ذاك لالتفت المرء الى شؤونه التي ربما ستكون أكثر نفعا و سيحظى عندها بأقل قدر من الصدود و العداء و قدر اكبر من القبول و التسهيلات حين يرى ان كل شيء على ما يرام أو أن ما يجري ليس من شأنه . فما شأني بأن تكون مسيرة فلان طيبة او غير طيبة اذا لم اكن حريصا على أن اراه في احسن حال ؟

ما تناوله خالد صبيح في الفقرات الثلاث الأخيرة من موضوعه ، في جعله مسألة الاشكالية بين المثقف و أحزاب اليسار مسألة عامة و دائبة التكرار ، تغنيني عما كنت انوي كتابته عن شعراء و كتاب و فنانين عانوا من العلاقة مع مَن ارغب أن اسميَهم البيروقراطية الحزبية التي لا ترى امكانية لوجود تنوعات في المشارب و الاذواق و طرق السلوك ، و تحاول ان تصهر عضو الحزب ضمن إطار هذا التعريف بجعل الجميع نسخا مكررة لها مهمات ايقاعية شبه روبوتية هي الكسب ، المالية ، الاجتماعات .. الخ .
لقد جرى التدخل في طريقة حياة بعضٍ من المثقفين و الشعراء من الذين يعتزون بنمط حياتهم و ليسوا مستعدين للتخلي عن حريتهم الشخصية . يخطر على بالي مثال الشاعر الشهيد خليل المعاضيدي .
لا شك أن المعاضيدي لم يكن استثناء ، فللفنانين و الشعراء و الكتاب نمط حياتهم الذي يجب أن يُحترم . السهر شرب الكحول نوع الملابس نوع الرفقة التي يختارها ... الخ يجب ان تبقى من الأمور الشخصية تماما .
تجهِّز الفوقية الحزبية بعضَ الرفاق في موقع القيادة بسلطة يقومون باستغلالها أحيانا بشكل سيء تجعلهم يحددون امورا في مجال الفكر والسلوك ينبغي على الرفيق المُقاد أن يرضخ لها ، فغالبا ما سَمَحَ رفاقٌ مسئولون لأنفسهم بالتدخل في الحياة الشخصية لعضو الحزب متجاهلين الحدود الحقيقية بين ما هو شخصي و ما هو حزبي . و اذا ما كان على شاعر مثل المعاضيدي ان يتحمل مثل هذه الضغوطات و يبقى مع ذلك عضوا في الحزب حتى استشهاده فإن كثيرين آخرين لم يجدوا أن من الضروري التخلي عن حريتهم الشخصية لقاء بقائهم في الحزب .
هذا المثال يؤكد على أن القضية ليست دائما قضية اختلاف في الفكر .
أحد أمثلة استمرارا النهج الفوقي الإملائي إننا لا نزال نرى على صفحات الحوار المتمدن أساليب نقاش إملائية اعتادها قادة حزبيون تحاول ان تملي على آخرين طرق التفكير و لا تتحمل رأيا مختلفا . هناك رفض لمسألة ان كتاب الحوار المتمدن يمتلكون نفس الحقوق على قدم المساواة مع كتاب آخرين و يمتلكون حق مراجعة كل شيء بما في ذلك الأمور التي يصار إلى جعلها مقدسة لا تَمس خصوصا مراجعة التاريخ القريب و العهدين الملكي و الجمهوري و ثورة الرابع عشر من تموز . كان مثال النار التي فتحت بكثافة على كتاب في الحوار المتمدن مسوا التابوات العقائدية لا يحتاج إلى تعليق إضافي . الأسماء التي تنادت للمشاركة في التعليق و الكتابة و استعمال تعابير و نعوت مستهجنة كان جليا للعيان . هنا تتجلى الستالينية الواحدية الإقصائية بنقاء بلوري حتى لدن أولئك الذين فرغوا توا من شتمها .
" ممنوع أن تفكر بشكل آخر ، هذا الأمر قد حُسِم ! النظام الملكي كان عميلا و كل شيء كان فيه سيئا " يتصور البعض في نقاشه مع الآخرين انه يقود اجتماعا حزبيا و أن الكتاب الآخرين ليسوا سوى أعضاء تحت سلطته و ما عليهم إلا أن يستمعوا له بإذعان و لا ينظر إليهم ككتاب أحرار.

في محاولات الكتابة عن التجديد و وحدة اليسار يشعر المرء بأن النقاش يدور أحيانا في حلقة مفرغة دون ان يتقدم خطوة ، و يبدو احيانا كوسيلة للتعبير الذاتي اكثر منه وسيلة للارتقاء بوضعنا العام كيساريين . إن الدعوة للتجديد و للمراجعة يجب أن تتحول إلى عمل فكري محدد . بدون تحديد ما هو قديم مستهلك تجاوزه الزمن و ما هو جديد يستحق على الأقل أن نفكر به بطريقة أخرى ، سوف يبدو جهدنا الفكري منولوجا ذاتيا لا يقدم و لا يؤخر . فكاتب من كتاب الحوار المتمدن انتقد الستالينية بشدة رغم انه قدم امثلة وافره دائما على سلوكه الاقصائي الستاليني مستغلا جهل بعض القراء بماهية الستالينية لأنه ببساطة جنب نفسه مهمة تحديد ماهية الستالينية على الصعيد التطبيقي عن قصد . نحتاج أن يكون النقاش اداة لتحقيق انتقالة تجعلنا نفكر بطريقة مختلفة .
مسألة المصطلحات و أنماط التفكير تبدو الآن ملحة أكثر من أي وقت مضى و منها الاتهامات بالارتداد التي كنت أتمنى أن يتناولها السيد خالد صبيح بوضوح .

الحزب اتحاد اختياري كما كان ينص النظام الداخلي القديم و أتوقع ان ذلك لا يزال مدرجا . في كل الأحوال ينبغي لكل حزب أن يكون اتحادا اختياريا سواء نصّت على ذلك وثائقه ام لم تنص ، و بعكسه سوف لن يكون حزبا بل منظمة عسكرية ، هذا التعريف يتناقض مع الارتداد لأنه يحتوي ضمنا على حرية الدخول و الخروج من أي حزب و الاختلاف معه فكريا كحق طبيعي ، بالمقابل يحتاج الحزب ، أي حزب ، ليس إلى الإكراه للإبقاء على أعضاءه و أنصاره بل يحتاج الى مجهود فكري و تثقيفي . هذه المهمة أي التثقيف قد اصبحت من ذكريات الماضي ، و لا يتعلق الأمر بعدم توفر الإمكانيات بل بعدم الرغبة في تحديد اطار فكري و الإبقاء على الجميع في إطار فضفاض و خيارات غير محدودة من التأويل.
فكيف يتم التعامل مع هذه الحقائق ؟ كيف يمكن للعقل الحزبي أن يجعل هذه و تلك من الأمور المتناقضة تعيش جنبا إلى جنب ، أي بقاء الحزب اتحادا اختياريا من حيث التعريف من جهة و السماح بالتداول في اتهامات الارتداد تجاه الأفراد الذين فكروا تفكيرا مختلفا او انتظموا في حزب آخر من جهة أخرى ؟
يجري ببساطة الفصل بينهما و كأن لا علاقة بين هذا و ذاك ! هذا النمط من آليات التفكير واسع الانتشار و ينبغي على المجهود الفكري ان يركز على ما هو غير معلن بصراحة اعتمادا على مناهج حديثة في البحث طوّرت الماركسية و لم تتناقض معها تنسجم تماما مع مساعي الحداثة .
عدا ذلك فإن الارتداد يحمل المعاني التالية :
ـ يهدف إلى إرهاب عضو الحزب اذا ما فكر بتغيير قناعته السياسية ، حذارِ! ستكون مرتدا و تعامل كذلك !
ـ يتناقض مع الظاهرة الطبيعية في مسألة الحراك في الدخول و الخروج من دائرة الحزب .
ـ يتناقض مع الحقوق المدنية .
ـ ينطوي على أن الحزب يمتلك الحقيقة دون غيره و أن ناقده أو الخارج منه يسير في طريق الضلال .
ـ خسارة عضو سابق بالإمكان أن يكون صديقا . هذا ما أفهمه من التعبير الذي استعمله خالد صبيح : " صناعة الأعداء " .

هناك مفهوم آخر جدير بأن يضاف إلى معجم المصطلحات المتداولة هو مفهوم " القمع الناعم " الذي نوّه به بصيغة أخرى خالد صبيح.
تم تطوير أساليب القمع الناعم عن طريق مزاوجة التجربة الذاتية مع تجربة أنظمة اشتراكية و أنظمة عربية قمعية تعمل بنظام الحزب الواحد حيث تربى بعض قادة اليسار خلال ايام الدراسة أو في فترات الابتعاد عن الوطن حين استزادوا من التجربة الملموسة لهذه الانظمة . تتحدد ملامح القمع الناعم بأساليب تلجأ اليها الأجهزة القمعية في هذه الدول لممارسة ارهاب لا يترك آثارا من اجل تجنب الضغوط الدولية أو بسبب عدم التوفر على السلطة و أدوات القمع " الخشن ".
تتضمن هذه الأساليب اقصاء المثقف باساليب مخفية ، التشكيك بموهبته ، عدم دعوته الى المحافل الثقافية ، فرض العزلة علية من اجل ابتزازه و تجريده من استقلاله الفكري ... الخ .
بالمقابل احتضان المثقف الموالي غير الناقد و تقديم كل التسهيلات له بغض النظر عن تواضع الموهبة أو انعدامها .
عدم وجود مثقف مستقل ، ادراج كل المثقفين ضمن قطيع الموافقين المدّاحين لا يخدم الحقيقة و لكنه يوطد على المدى القصير مراكز القيادات التي تمسكت بها لفترة طويلة و يمنع تكوين رأي مستقل و يحدث شرخا في المجتمع المدني .
ليس مهمة الكتابة تدبيج المديح ، مهمتها الارتقاء بالوعي الى درجة أعلى للتمهيد لواقع افضل ، عدا ذلك ستكون الكتابة غير ذات جدوى .



#منير_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياب المرتد بين عاكف و القاعود 2
- السياب المرتد بين عاكف و القاعود
- - أكتب على يد عادل السليم - للكاتب الكوردي كاروان عمر كاكه س ...
- حين يكون الجلاد مثقفا
- المثقف العراقي ، مجدٌ ولكن بعد الموت فقط
- المالكي من المشروع الطائفي إلى المشروع الوطني
- لماذا لم أعد راغبا في الكتابة في الحوار المتمدن
- القوى السياسية الفاعلة على الساحة العراقية و موقفها من المجت ...
- القوى السياسية الفاعلة على الساحة العراقية و موقفها من المجت ...
- القوى السياسية الفاعلة على الساحة العراقية و موقفها من المجت ...
- هوركي أرض آشور رواية جديدة
- الحكومة العراقية تتحالف مع عتاة اليمين المعادي للاجانب في ار ...
- بيتي الوحيد الحزين
- الكسب الحزبي
- كاسترو : خمسين سنة في السلطة و لكنه ليس ديكتاتورا !!
- كيف يمكنك ان تدير موقعا الكترونيا - بنجاح -
- العقل الحزبي و المجتمع المدني
- قصيدة بالألمانية للشاعر كريم الأسدي
- ليالٍ من عاصمة كانت على قيد الحياة
- من أجل يسار جديد الجزء الثالث


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - منير العبيدي - صناعة الخصوم