6نيسان شمعتي ال ستين من العمر ..يوم ميلادي

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2609 - 2009 / 4 / 7 - 09:36
المحور: سيرة ذاتية
    

هذا اليوم هو شمعة ميلادي الستين حيث ولدت في 6 - 4 -1949
اكملت دراستي الابتدائيه والمتوسطة والاعداديه في الشطره تلك المدينه الملتهبه ضد الرجعية والاقطاع والبعث واقموجية القذره والتخلف العشائري وحبها لليسار وللثورية ومنها عام 1968 شهر مايس انطلقت ثورة اهوار الغموكه في الدوايه التي قادها الشهيد خالد احمد زكي واستشهد فيها وكتب عنها الروائي السوري - حيدر حيدر - روايته الشهيره – وليمه لاعشاب البحر - التي حرّم دخولها لبعض الدول العربيه وبقرار من جامعة الازهر وطبعت للمرة الثامنه و وصلت للشطرة اخذتها من استاذي شاكر حسن بديوي
العام ال 60 لميلادي استذكر ماذا ....؟؟؟ افنيت شابي بحب الشيوعيه والتغني فيها
فتنت وتولعت وللان بحب الشيوعيه واليسار عموما والشعر والادب بكل مشاربه...... رواية وقصه وقصيدة ومسرح وشعر شعبي والفن الرسم التشكيلي والنحت والسيرلميك وفرحت جدا عندما تزوج ابنتي الرائعه ( سما ) فنان تشكيليا ونحاتا واختصاص سيراميك هو نصير علي الخرسان
عام 1974 كانت لي قصيدة شعبيه في مجموعة (اغاني للوطن والناس ) التي شارك فيها بحدود 30 شاعر شعبي عراقي منهم شاكر السماوي و عريان سيد خلف وابو سرحان وكاظم الركابي وريسان الخزعلي وكامل الركابي وناظم السماوي وكريم العراقي واسماعيل محمد سماعيل وعبد الله الرجب واخرون.....

عام 2004 ساهمت بقصيدة في مجموعة شعرية طبعتها دار الرواد وطريق الشعب بمناسبة العيد السبعين للحزب الشيوعي العراقي بعنوان ( شموع ومرايات )
الذكرى اليوبيليه الماسيه ل75 من عيد الحزب نشرت اكثر من قصيدة وهزت شعور واعجاب استاذي جاسم المطير وكتب عنها في الحوار المتمدن باسمه الحركي الثقافي انذاك -ناصر الحداد – وكتب تعليقا عنها الشاعر الاشم يحيي السماوي والمبدع سامي العامري والشاعرة العراقية رسمية محيبس زاير والشاعر الرائع جبار عوده الخطاط وخليل مزهر الغالبي الكاتب والشاعر و و و
وردتني رسائل على اميلي من يعرفون المناسية اشكرهم من الصميم

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات