أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - امين يونس - عَرَب / كُرد















المزيد.....

عَرَب / كُرد


امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 2609 - 2009 / 4 / 7 - 11:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بلا لفٍ ولا دوران ، وبلا رتوشٍ تجميلية ، وبدون تخريجات دبلوماسية ، فأن العلاقة بين العرب والكرد ، في العراق ، ليست على ما يرام ، في الآونة الأخيرة . وعندما نقول " العرب والكرد " فأننا نعني السياسيين والمسؤولين العرب والكرد ، وخصوصاً الذين في الواجهة والمؤثرين في الاعلام ، ولا نعني " عامة " الناس من الطرفين .
والمشكلة ان العصر الذي نعيش فيهِ لا يشبه ذاك الذي كان ، ليس قبل خمسين سنة ، بل حتى قبل عشرين سنة فقط . فاليوم تلعب " الميديا " والإعلام دوراً رئيسياً في تشكيل ومن ثم " توجيه " الرأي العام . فمثلاً محطة تلفزيونية فضائية مرئية ( وحدث ذلك فعلياً قبل فترة ) ، أما تختار عمداً عدداً من شيوخ العشائر العرب الذين تعرف ميولهم مُسبقاً ، لتسألهم عن : رأيهم في تصريح المسؤول الكردي الفلاني الذي " هّدد " بالإنفصال إذا لم تستجب الحكومة المركزية لمطالبهِ ؟! طبعاً " الشيخ العربي " الذي ربما لم يستمع مباشرةً الى تصريح المسؤول الكردي ، ينبري للدفاع عن " وحدة التراب العراقي " ويتهجم على الكرد الإنفصاليين ! وسوف يظهر للمُشاهِد المُحايد في العراق او الخارج ، وكأن الكرد الأشرار يسعون الى تقسيم العراق والعرب الاخيار يرفضون ذلك ويقفون بالضد ! وتقوم المحطة بتكرار عرض هذه اللقطات ، كل ربع ساعة ما عدا نشرات الاخبار . في الوقت الذي يشرح " المسؤول الكردي " في تصريحٍ لاحق ، بأن الكلام المنسوب اليهِ ،" مُجتزأ وخارج عن سياقهِ وَوَرَدَ ضمن حديثهِ عن حق الكرد في تقرير مصيرهم ، شأنهم شان كل شعوب العالم ". ولكن ( الضرر ) يكون قد وقع والغاية الخبيثة فد أتت اُكلَها !
وأما ان تقوم المحطة بإجراء مُقابلات عشوائية عديدة ، و"تعرض " فقط التي تنسجم مع أهدافها .
إن الإعلام يلعب دوراً خطيراً ، في تأجيج المشاعر وشحذ النعرات وتصعيد الازمات .
- الاماكن العُقَدية في العلاقة المُلتبسة ، بين العرب والكرد ، هي ( المناطق المُتنازع عليها ) ، وحتى هذه التسمية فيها وِجهات نظر عديدة ،" فالكرد" يقولون بأن التسمية صحيحة وواردة في الدستور ، و " العرب " يقولون ان المناطق المتنازع عليها ، تكون عادةً بين دولتين مستقلتين ، على اراضٍ بينهما ، مثل " كشمير " بين الهند وباكستان . وليس بين طرفي دولة واحدة .
المهم لو كانت هذه المناطق ، بقعةً صغيرة او بقعتين ، لِما كان الامر يستحق كل هذا الجدل . ولكنها تتضمن محافظة كركوك التي فيها 15 % من نفط العراق تقريباً " وهنا يكمن السبب في أقلمة وتدويل الموضوع " ، فلولا وجود الذهب الاسود ، لِِما إمتدت أصابع التدخل الاقليمي الكبير في شأن كركوك ، ولا إستدعت الضرورة الإستعانة بالامم المتحدة . فالنفط في هذه المدينة ، حقيقةً هو الاساس والجوهر من الناحية الإستراتيجية ، وما " الأزمات " المُفتعلة من قِبَل العرب والتركمان والكرد إلا ( أوراقاً ) ، تتقاذفها أيادي اللاعبين المُحترفين والهواة ، في لعبةٍ خَطِرة !
وتشمل هذه الاماكن العقدية ، ايضاً أقضية ونواحي مهمة وكبيرة في محافظة نينوى وديالى مثل السنجار والشيخان ومخمور وخانقين وغيرها .
المادة ( 140 ) الواردة في الدستور ، والتي كان من المُفترَض ان " تحُل عُقدة " المناطق المتنازع عليها ، أصبحت هي نفسها " عُقدة " بحاجة الى حَل ! الكُرد متمسكين بهذه المادة الدستورية ويرون انها مفتاحٌ مناسب لفتح الابواب المُغْلقة . العرب والتركمان يقولون بأن هذه المادة منتهية المفعول والصلاحية [ اكرر هنا ، عندما اقول العرب ، لا اعني اهل الشامية او الرُطبة مثلاً ، ولا حتى كل عرب كركوك ، وينطبق الامر على التركمان والكرد ايضاَ ، بل فقط ذلك الجزء السياسي سواءً كانوا في مجلس النواب او ضمن الاحزاب المتواجدة على الساحة ] ، هؤلاء المعترضين حاولوا تمرير المادة الجديدة ( 23 ) بصيغتها التي تلغي المادة ( 140 ) تماماً ،ولكن وبضغط من مجلس الرئاسة والامريكان ، جرى التوصل الى صيغة وسطية للمادة ( 23 ) وتم بعدها تشكيل لجنة سباعية لتقصي الحقائق وتمهيد الطريق للحلول النهائية ، لكنها تعثرت وجرى تمديد عملها لفترةٍ اخرى . وهنالك شكوك في جدوى هذه اللجنة .
- أعتقد ان الساسة الكُرد أدركوا " متأخراً " ، ان الاستراتيجية التي إتبعوها بعد 2003 ، في كركوك وبقية المناطق المُتنازع عليها ، كانت ناقصة وغير مُوفَقة . فلا هُم " حسموا " الامور منذ البداية ، حيث كان من " السهل " في 2003 إلحاق كركوك بأقليم كردستان ، لو أصّر هؤلاء الساسة على ذلك ، ولم يستمعوا الى " النصائح " الامريكية ! ماذا كان سيفعل الامريكان لو إجتمع البرلمان الكردستاني حينها وقرر ضم كركوك الى الاقليم إستجابةً الى مطالب اهالي كركوك انفسهم ؟ وكذلك الشيخان وسنجار وخانقين ومخمور ؟ لا اعتقد من انهم كانوا سيفعلون اكثر من إحتجاجات بسيطة ، فالامريكان كما ارى يفضلون ويتفهمون ( أصدقاء ) أقوياء من ذوي العزم والإقدام وليس المُترددين !
- ولا إستفاد الساسة الكرد " واعني الحزبين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني " ، من تجربة ( الإتفاق الاستراتيجي ) المعقود بينهما ، " بسلبياتهِ وإيجابياتهِ " . فهذا الإتفاق يعني فيما يعنيه ، تقاسم النفوذ والسلطة بالتراضي والتوافق فيما بينهما ،( بدون منافسة حادة ) . وهذا الاتفاق يسري على محافظات السليمانية واربيل ودهوك . وفشل الحزبان في ان يشمل الاتفاق " المناطق المُتنازع عليها " . فلجئا الى التنافس وكسب المؤيدين " بغض النظر عن نوعيتهم " في الموصل وكركوك وغيرها من المناطق ، مما كان لهُ أسوأ الاثر على أداءهما ، وفّوَتَ فرصة ذهبية لتقديم نموذجٍ مقبول لل " الآخرين " من عرب وتركمان وغيرهم ! ان تنافس الحزبين على المكاسب الحزبية الضيقة في المناطق المتنازع عليها ، سّهَلَ من فُرص الفساد والتجاوزات ، واعطى ذريعةً وفرصةً للأطراف الاخرى ان تستقوي ويستفحل أمرها .

- هنالك بعض الامور ، أعتقد انه على الساسة الكرد والعرب إعادة النظر بها :
- أصّر الكرد على عدم رفع العلم العراقي القديم " وكانوا مُحقين في ذلك " ، مما جعل مجلس النواب ان يُقرر إزالة النجوم الثلاثة التي كانت ترمزالى اهداف حزب البعث البغيض . ولكن حتى بعد ذلك ، لم يَلقَ العلم العراقي التجاوب الرسمي على نطاق واسع في الاقليم . فهنالك دوائر حكومية عديدة ترفع علم اقليم كردستان فقط . صحيح ان الكرد يطمحون " ، الى تغييرٍ جذري في العلم العراقي بحيث ان يحتوي الى مايشير الى شراكة الكرد في الوطن شأن العلم العراقي في عهد عبد الكريم قاسم . ولكن على اية حال والى ان يتم ذلك التغيير دستورياً ، ليس هنالك اي ضير ان يُرفع العلم العراقي في كل مكان من الاقليم ، وان لا يصبح هذا الامر مصدراً للإستفزاز والتوتر . مع ملاحظة ان الكثير من الاطراف السياسية والاحزاب ذات التوجه العروبي القريب من فكر البعث المقبور، لازالت ترفض قرار مجلس النواب العراقي بإزالة النجوم الثلاثة وما برحت ترفع العلم العراقي البعثي القديم ، خصوصاً في الانبار والموصل وصلاح الدين . وللعِلم ان كل موكبٍ حُسيني له علمهُ الخاص ، وان عَلَم نادي برشلونة معروفٌ اكثر كثيراُ من علم دولة اسبانيا ! ان مثل هذه القضايا ( الشكلية ) ينبغي تجاوزها .
- على الساسة الكرد عموماً ، العناية اكثر بالتصريحات الاعلامية ، وتوخي " الدقة " في التعبير عن المواقف ، لكي لا يضطروا " كما حدث في عدة مناسبات " ، الى اللجوء الى التفسير او التصويب او حتى التبرير . والامر المهم الآخر ، هو وجوب عدم [ التفريط ] بأصدقاء الكرد ، من المثقفين والاعلاميين والسياسيين العرب العراقيين خاصةً ، والذين من خلال بعض المواقف المتشنجة لِكرد في محاورات تلفزيونية ، يجري التهجم على هؤلاء الاصدقاء العرب ، لِمُجرد إختلافات في وجهات النظر !
- كان على الساسة الكرد ، ان يهتموا إهتماماً جدياً ، بتفعيل ( اللغة الكردية ) كلغة ثانية في كل ارجاء العراق خارج الاقليم وِفقاً للدستور ، وحتى إختيارية التحدث بها في مجلس النواب العراقي او في الاجتماعات الحكومية المركزية . وينبغي ان لا تُعامل اللغة الكردية مِنْ قِبَل المسؤولين العراقيين من غير الكرد ، وكأنها لغة اجنبية مثل الفارسية او التركية مثلاً ، بل بإعتبارها اللغة الرسمية الثانية بعد العربية في الدوائر والمدارس والمؤسسات . وليس الإكتفاء الشَكلي بِخَطها على القطع التعريفية تحت اللغة العربية . ان ترويج وتشجيع إستخدام اللغة الكردية في بغداد ، يُساعدُ حتماً على تقاربٍ اكثر بين الشعبين الشقيقين .
بالمُقابل ، ينبغي ان يُعيد الساسة في الاقليم ، الإعتبار ، الى اللغة العربية ، فهي اللغة الرسمية للدولة العراقية ، ومن الطبيعي ان يُشّجَع تَعّلمها والكتابة والتحدث بها في الاقليم ، جنباً الى جنب مع اللغة الكردية . ومن الضروري ان تُضاف العربية الى جميع القطع التعريفية التجارية والسياحية وغيرها في الاقليم . ينبغي ان تكون " اللغة " العربية والكردية ، جسراً للتواصل والتفاهم والإنسجام ، فمن خلال التبادل اللغوي ، من الممكن ان تتفاعل الثقافتان تفاعلاً إيجابياً .
- أعتقد ان اي مراقبٍ للوضع العراقي ، إذا تمعن بِقدرٍ من الحيادية ، يستطيع ان يرى انهُ خلال السنتين المنصرمتين خصوصاً ، برَزَ إتجاهٌ في الحكومة الإتحادية في بغداد ، متمثلٌ في رئيس الوزراء نوري المالكي ، يعزف على وتر " العراق العربي القوي " و " مركزٌ قوي واقاليم قوية " و " جيشٌ مسيطر على كل العراق " ..الخ . من هذه الشعارات التي ظاهرها ( وطني ) ولكنها في الحقيقة مدعاة الى القلق والريبة ، ليس مِنْ قبل الكرد فقط ، بل من قطاعات واسعة في الشعب العراقي . الشيء الجوهري هنا ، هو ان رئيس الوزراء ، وطيفٌ واسع من الاحزاب والحركات والشخصيات ( التي في معظمها من مخلفات حزب البعث ) ، مثل مجلس الحوار الوطني وجبهة الحوار الوطني والاحزاب العربية في كركوك وقائمة الحدباء في نينوى ، وقسمٌ من جبهة التوافق وبعض القائمة العراقية وتجمعات العشائر العربية ، كُل هؤلاء يتجاهلون [ حقيقةً كبرى ] : " ان ما حصل في العراق بعد 9 / 4 / 2009 ، هو قطيعةٌ نهائية مع المرحلة الماضية اولاً ، وان عراقاً ( مُركباً ) و ( تعددياً ) قد ولد ثانياً ، وان نظاماً فيدرالياً لا مركزياُ قد نشأ ثالثاً " .
ان التعامل مع هذه الحقيقة الكبرى ، يتطلب " نَمطاً " من التفكير يختلف كلياً عن النمط الذي كان مُتعارفاً عليهِ خلال الخمسين سنة الماضية . ومُشكلة هؤلاء البعض الذين إنْجّر وراءهم نوري المالكي مؤخراً ، انهم [ لا يهضمون ] ان الكرد مكونٌ أساسي في العراق الجديد ، وشركاء حقيقيين في الحكم وصناعة القرار في بغداد ، إضافةً الى انهم يتمتعون بحكمٍ محلي فيدرالي واسع !
ببساطة ، ان بقايا البعث بكل تلاوينهم الكثيرة ، في مجلس النواب والحكومة الاتحادية ومجالس المحافظات الجديدة ، و ب " جَر " نوري المالكي الى مواقعهم : يستكثرون على الكرد هذا الواقع الجديد بعد 2003 .
- من الممكن ان تُحَل القضايا العالقة بين اقليم كردستان والحكومة الاتحادية في بغداد ، عن طريق الحوار البّناء . من الحصة في الميزانية الى عقود النفط ، ووضع البيشمركة وغيرها من الامور ، بسهولة . واعتقد انها في طريقها الى الحل قريباً .
لكن " المناطق المُتنازع عليها " ، بحاجة الى أمرين مهمين من اجل إيجاد مخرجٍ معقول يُرضي الجميع ولو في الحدود الدنيا . الاول : ان يكون الوفد الكردي المفاوض أكثر مرونةً ، وإستعداداً لتخفيض سقف المطالب هنا ، او التساهل هناك ، من اجل توسيع الارضيات المشتركة . ثانياً : ان يتسامى نوري المالكي ، ويكون بإعتبارهِ اعلى سلطة تنفيذية في البلد ، ومسؤولاً عن العراق كلهِ والعراقيين كلهم ، ان يتخلى عن كونهِ طرفاً في " النزاع " ، وان يكون محايداً وعلى مسافةٍ واحدة من الجميع ، ومُنّفِذاً للدستور .
- يراهن البعثيون ودول الجوار سيئة النوايا ، على حتمية الإصطدام العربي – الكردي في العراق . لكنني أعتقد ان هذه الاماني الخبيثة لن تتحقق . فلا توجد مشكلة حقيقية إطلاقاً بين " الشعب " الكردي و " الشعب " العربي ، في العراق . وارى ان الساسة من الطرفين قادرون على لجم التطرف والتصعيد ، وتطويق الإحتقانات ، إذا حدث ( في أسوأ الإحتمالات ) خرقٌ امني هنا او مناوشاتٌ هناك !



#امين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حذاري من الصحوات
- كشف المصالح المالية .. إحراج !
- حكومة الاقليم - الوليدة - متى ستصبح - رشيدة - ؟ !
- - غول - في بغداد
- جماهير كردستان تُنّدد ب - جريدة هاولاتي - !
- - فضِّيق الحبلَ وأشدد من خناقهم فربما كانَ في إرخائهِ ضرَرُ ...
- نِعَم وبركات الشيخ رفسنجاني !
- برلمانيون ارهابيون !
- إنتخابات مجلس محافظة نينوى ..أرقام ذات مغزى !
- الشعائر إقتصادياً
- حلٌ سحري لمشكلة رئاسة مجلس النواب !
- الخارطة السياسية الجديدة في محافظة نينوى
- لجنة - العد والفرز - أم - لجنة العدو - ؟ !
- لكي لا يتكرر - 8 - شباط اسود آخر
- على هامش إنتخابات مجالس المحافظات
- شعارات المالكي .. بين النظرية والتطبيق
- مليون صوت مُجّيَر مُسبقاً لأحزاب الاسلام السياسي
- حرب المُلصقات : - مَديونون - و - شنو الداعي ؟ - !
- - مبايعة - أوباما والدروس المستخلصة
- القائمة الوطنية العراقية ..تدمير من الداخل


المزيد.....




- مصرية توثق جانبًا مختلفًا لدبي عبر صور عفوية لعمال منطقة الر ...
- وصفتها بـ -لحظات تاريخية-.. هكذا تفاعلت أحلام مع وصول طائرات ...
- ارتفاع حصيلة قتلى عواصف أوروبا.. شاهد جهود البحث والإنقاذ وس ...
- خلال اتصال هاتفي.. الملك عبدالله والسيسي يحذران من تصفية الق ...
- هل فعلا سكر الفواكه أقل ضررا من غيره؟
- الحكومة الإسرائيلية تضيف هدفاً جديداً إلى أهدافها المعلنة من ...
- الناتو يترك للدول الأعضاء حرية اتخاذ القرار حول استخدام أوكر ...
- دراسة: بعض المأكولات الصحية تزيد احتمالات إصابة الأطفال بالس ...
- السيسي وعبد الله الثاني يحذران من خطورة استمرار الحرب في غزة ...
- -كانت غزة تموت ببطء-.. مشعل يؤكد تغيّر موقف بايدن حول بقاء - ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - امين يونس - عَرَب / كُرد