|
اتباع النقود وتعدى الحدود
اسامة البردينى
الحوار المتمدن-العدد: 2607 - 2009 / 4 / 5 - 05:08
المحور:
حقوق الانسان
عارا علينا..... هذه هية سياسة الحزب الوطنى فى مصر هيا بنا نتطرق الى ما يحدث فى هذا الحزب الذى ينقصة الكثير من الحساسيات للافراد وكما ينقصة تغير سياسة التعامل مع الشعب نحن امام حزب للاسف الشديد هذا شعارهما(اتبع النقود واتعدى الحدود) سياسة غريبة لشراء البشر للاسف الشديد فهذا عارا علينا ان يستغل النواب والافراد الذين يعملون فى هذا الحزب اتخاذ هذه السياسة الان سياسة الحزب الوطنى كى تتقدم للاشتراك فى الحزب الوطنى يجب ان تكون رجلا من رجال النواب الذين سيرشحون انفسهم فى السنوات القادمة حتى يستطيع الحزب الوطنى السيطرة على اكبر قدر وكم من الاصوات ربطو كرنية العضوية بالبطاقة الانتخابية يجب ان يكون الاثنين معا حتى يضمن الحزب الوطنى البقاء فى مصر والبقاء فى السلطة انه من العار يقوم النواب بشراء الناس بالمال وشراء اصواتهم هذا عارا على من يتحدثون عن الديمقراطية لا يوجد هناك ما يمنع من شراء الاصوات الناخبين ما دام هذا فى صالح سياسة الحزب الوطنى للاسف الشديد فانه من العار على الناس الذين يتحدثون عن الديمقراطية ونزاهة الانتخابات بعمل مثل هذه الخطوة التى تؤكد ان ما يقوم بة الحزب الوطنى حزب لا يعمل بالسياسة الراقية او السياسة الصالحة للديمقراطية هناك دائما عملاء فى كل مجال حتى السياسة فان عملاء السياسة ورجالها هم اخطر فئات المجتمع لانهم لا يهمهم الا مصالحهم الشخصية ومناصبهم التى يحاربون فى كل انتخابات بالمال وغير المال من الطرق المشروعة والطرق الغير مشروعة حتى يتمكنو من المحافظة على مصالحهم واماكنهم فى السلطة فهذ من العار ان يتمثل فى اشخاص هؤلاء البشر الذين هم الان يقومو بتخطيط للايام والسنوات القادمة حتى يظلو فى اماكنهم محتفظين بما يريدون ليس هذا حبا فى خدمة الفقراء والمساكين والفئات الفقيرة والضعفاء من الشعب بل من اجل البقاء من اجل الصلحيات التى من اجلها يستطيعون السلب والنهب وخلافة هذا من العارا ان يقوم حزب مثل الحزب الوطنى بعمل هذه الخطوة اذا سالت احدا فى مصر انت منتمى الى اى حزب يقولك الحزب الوطنى فتقولة لماذا يقولك اصل الحزب الوطنى حزب حكومة واحنا بنخاف من الحكومة ولا يستطيع احد داخل الحزب الوطنى معارضة رئيس الحزب او العكس لماذا لان هذا الحزب الذى يخرج منه رئيس الجمهورية فعارا على من يخطط لنفسة او لغيرة فى هذا الحزب لخداع البشر فاننى وكل من يعلمون ولو شىء بسيط عن السياسة كل من يتجراء ويكتب او يتحدث بصراحة عن رئيس الجمهورية يحارب ويؤذى فى كل شىء فى سمعتة وكرامتة وافراد اسرتة هذه هية سياسة الحزب الوطنى فى مصر من يقف امام مبارك مصيرة للاسف الشديد السجن او المعتقل او خلاف ذلك فانا احدث ولا حرج هناك فساد ادارى ومالى وانسانى فى كل قطاعات مصر للاسف الشديد حتى الحاكم لا يريد ان يعطى الانسان حقة حتى فى الاختيار قام مبارك بعمل سياسة خطيرة فى مصر وهى جوع وحاصر البشر فى كل شىء حتى تستطيع شرائهم فعارا على هذه سياسة قامت واتبنى عليها مصير بشر او الانسان فانه عارا على كل هؤلاء من يحكم ويمد سوط الجلاد الى ظهور الشعب فان هناك خيانة عظمى لهذا الشعب يخطط مبارك والقائمين على السلطة الى جريمة كبرى وهى محاولة ان يظل الحكم فى مصر ملكى وليس ديمقراطى هذا عارا على من يقوم بالتحدث عن الديمقراطية التى للاسف الشديد تكتب على الورق ولا تطبق فى الحقيقة فان الدستور العالمى لحقوق الانسان يحس الحكام على الرقى بالحرية والديمقراطية فانا ارفض وبشدة ما تقوم بة الحكومة المصرية من سياسات تخالف مبادىء وحقوق الانسان فيجب ان تعترفو جميعا ان الديمقراطية فى مدونة على الورق فقط ولا تطبق فى الحقيقة كما ان حقوق الانسان فى مصر مدونة ايضا على الورق ولا تطبق فى الحقيقة فانا بكل المقايس ارفض هذه السياسات المبنية على شراء الافراد وشراء اصواتهم فيجب ان يعلم الجميع فى مصر وخارج مصر بل العالم كلة ان مصر دولة لا تحترم الانسان ولا تحترم حقوق الانسان ودليل على ذلك ظل رجال مبارك يحاربوننى اثنان وعشرون عاما جعلونى تحت الحصار وقاموا بتعذيبى بوسائل غير مرئية ومزهقة للنفس البشرة وهذه اشياء لا يستطيع انسان ان يكتشفها الا اذا كان داخل هذا العذاب فاننى الى الان والى هذه المقالة التى اكتبها الى العالم كلة احب ان اخبركم اننى قمت بتقديم الشكاوى العديدة الى كل منظمات حقوق الانسان على مستوى العالم وقام مبارك ورجالة فى مصر بمحاصرتى ومحاولة طمس معالمى كانسان ومحاولة تشكيك العالم فى صحة ما اقول هذه حقائق مدونة فى سياسة الحكومة المصرية كما اننى اخبركم باننى الى هذه المقالة لم اتنازل عن شكواى ضد الحكومة المصرية ولن اتنازل ولن اتنحى عن هذه القضية حتى ياتينى حقى او تزهق روحى فعارا علينا جميعا محاولة تغير الحقائق فاننى اخبركم ان الحكومة المصرية وخاصة الحزب الوطنى للاسف الشديد فانها سياسة عقيمة لا تنتج عن شىء فانها سياسة فاشلة اذا لم يكون الانتخاب بالقناعة الفكرية ومصالح الفقراء والضعفاء ومناصرتهم فلا داعى لهذه الخطة الخطيرة التى وضعها الحزب الوطنى من اجل البقاء ومحاولة السيطرة على برامج الانتخابات فهذه سياسة شيطانية ليس من ورائها مصالح الشعب والفقراء والمساكين ولكن من اجل خدمة مبارك ورجال مبارك والرجل الذى يخفية مبارك للمعركة القادمة فى الانتخابات فانا اكتب ولا اخشى الا الله وللاسف الشديد تحت الحصار يا بشر انا تحت الحصار والقلب جوايا انكسر والشهد اصبح نار من كتر ما عذبونى نسيت معنى الحياة من كتر ما جرحونى مبقاش جوايا اه صرخت باعلى صوتى وشكيت ليل نهار يا اصدقائى انقذونى وارفعو عنى الحصار للاسف الشديد فانهم قاموا بعمل خطة سابقة والان يقومو بعمل خطة قادمة فان المؤامرات لا تنتهى من اجل ذلك انا اخبركم جميعا ان مصر على مشارف الانهيار بسبب عن الصدق والامانة والعدل كلة ضحك على الذقون فان الدولة التى تبنى سياستها على بقاء افرادها فى الحكم فانها سياسة فاشلة ولا تحقق اى شىء فعارا على من هم ينتمون الى هذا الحزب لا من اجل التفاعل والعمل الفعال ولكن من اجل السيطرة والبقاء على جمع المال عاراعلينا..... من حب اصبح يكرة كيف تكون الحرية والديمقراطية ومبارك يقوم بتجويع الشعب وحصار كل من يحاول الافصاح عن الحقيقة او يحاول تطبيق العدل والعدالة فاننى اخبر كل الناس والعالم بالحقيقة المرة التى زيفها الحكومة المصرية فان لا انافق حاكما او امسح جوخ لمحكوم ... فعارا علينا وعليكم ان يتبع الافراد النقود من اجل ان تتعدى السلطة الحدود.... الشاعر والكاتب/اسامة البردينى عضو منظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين صاحب ديوان شعر الحصار صاحب ديوان شعر العدالة بامر الله رقم هاتفى/02020184299595 انا الشاعر المحاصر منذ اثنان وعشرون عاما والى الان
#اسامة_البردينى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عارا علينا ترك هؤلاء
-
عارا علينا الغش
-
احب علماء الدين
-
ما فهمتى
-
الانسان وكرامتة وحقوقة
-
الحق المشروع للفلسطينين للدفاع عن حقوقهم
-
لا تراجع ولا استسلام
المزيد.....
-
السفير عمرو حلمي يكتب: المحكمة الجنائية الدولية وتحديات اعتق
...
-
-بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعلن اعتقال 7 أشخاص من 4
...
-
فنلندا تعيد استقبال اللاجئين لعام 2025 بعد اتهامات بالتمييز
...
-
عشرات آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدا بالعدوان على غزة ولبنان
...
-
أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت.. تباين غربي وترحيب عربي
-
سويسرا وسلوفينيا تعلنان التزامهما بقرار المحكمة الجنائية الد
...
-
ألمانيا.. سندرس بعناية مذكرتي الجنائية الدولية حول اعتقال نت
...
-
الأمم المتحدة.. 2024 الأكثر دموية للعاملين في مجال الإغاثة
-
بيتي هولر أصغر قاضية في تاريخ المحكمة الجنائية الدولية
-
بايدن: مذكرات الاعتقال بحث نتانياهو وغالانت مشينة
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|