|
المجد للذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
الحزب الشيوعي العراقي
(Iraqi Communist Party)
الحوار المتمدن-العدد: 2603 - 2009 / 4 / 1 - 09:15
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
في بيان للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي المجد للذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي يستقبل حزبنا الشيوعي العراقي في الحادي والثلاثين من آذار من هذا العام الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيسه. ونغتنم هذه المناسبة النضالية المجيدة لنتوجه لأبناء شعبنا وكادحيه، لرفاق ورفيقات الحزب واصدقائه وجماهيره، في أرجاء وطننا وخارجه، بالتحيات والأمنيات العذبة بالصحة والسعادة والعمل المثمر، مجددين العهد على مواصلة النضال من اجل الأهداف النبيلة: إنهاء تركة الاحتلال واستعادة السيادة والاستقلال، وتحقيق الديمقراطية والازدهار الاقتصادي والعدالة والتقدم الاجتماعي والسلام، وبناء وطن متحرر من كل أشكال العسف والهيمنة والاستغلال. قبل سبعة عقود ونصف بالتمام والكمال، مع طلوع ربيع 1934، التمع في أفق العراق المستيقظ من سبات القرون، أمل واعد بغدٍ أفضل للملايين المحرومة المكبلة. ففي عام التأسيس، وبمبادرة شجاعة من كوكبة مقدامة من الرواد الأوائل، بدأ الشيوعيون العراقيون مسيرتهم بمنشورٍ سري وجريدة تتداولها الأيدي خفيّة، ثم ارتقى نشاطهم عبر معارك ونضالات وطنية وطبقية واجتماعية، حتى أصبح الحزب جماهير تفتح الطريق، وتشارك في صياغة الراهن وصنع المستقبل. لقد بدأ الرواد الأوائل ملحمتهم الثورية الكبرى يوم كانت الطبقة العاملة في العراق وليدة، والبلاد تئن تحت سياط الإقطاع وحراب بريطانيا والنظام الملكي، وناهبي ثروات شعبنا نفطاً وقمحاً. في ظل تلك الظروف انبثق حزبنا كحركة سياسية من صميم حركة شعبنا الوطنية وحركة طبقته العاملة الفتية، يتبنى الفكر العلمي ويسترشد بالماركسية، وبرز بوجهه الوطني الناصع عبر نضال لا يكل، يجمع بين الوطني والطبقي والأممي في وحدة جدلية. في عام التأسيس ولدت: ( لجنة مكافحة الاستعمار والاستثمار) التي كثَّف اسمها برنامج عمل أجيال من خيرة أبناء وبنات شعبنا، من العرب والكرد ومن مختلف الانتماءات القومية والدينية والمذهبية، الذين انغمروا في إطارها، ثم منذ صيف 1935 تحت راية (الحزب الشيوعي العراقي) في نضال مجيد حافل بالعزم والفداء من اجل استقلال العراق وحريته، وخير الشعب وسعادته.
ومنذ البداية، كشف الفصيل الفتي الرائد، الملتهب حُبا للوطن ولبسطاء الناس أوراقه على صفحات جريدته الأولى السرية (كفاح الشعب)، حيث دعا في عددها الأول (31 تموز 1935) الى تصفية القواعد العسكرية الأجنبية وإلغاء معاهدة 1930، والى يوم عمل من ثماني ساعات وتوزيع الأرض على الفلاحين وتصدر الشيوعيون العراقيون نضالات الجماهير ومعارك العمال وهبّات الفلاحين. ولعب باني الحزب الرفيق يوسف سلمان يوسف (فهد) دورا أساسيا في بلورة توجهاتهم الوطنية والتقدمية وإستراتيجيتهم. وتحت قيادته صاغوا الشعارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الصائبة والجريئة والمُعبِِئة، وقادوا سعي الجماهير الحثيث والجسور لتجسيد تلك الشعارات.
ومنذ انبثاقه، جعل الحزب من تطمين الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي شعاراً وهدفاًً رئيساُ في نضاله، وخاض لأجله كفاحاً ثابتاًً متعدد الأشكال ومفعماً بالتضحيات، يواصله اليوم من أجل تحقيق العراق الديمقراطي الفدرالي الموحد، ولضمان الحقوق القومية والسياسية والادارية والثقافية للتركمان والكلدان والأشوريين والسريان ولسائر المكونات الأثنية لأبناء شعبنا.
وتجاوز نشاط حزبنا السياسي حدود العراق، وتجلى، مرموقا، في كلا الساحتين العربية والعالمية، مناصرا الشعوب وحركاتها الوطنية التحررية والتقدمية، ومناهضا الامبريالية والحرب والعدوان.
ورغم محاولات البعض لتهميش دوره، فانه من الصعب حقا تصور تاريخ العراق الحديث بدون الحزب الشيوعي العراقي وكفاحه المضني ودوره السياسي المشهود. فرغم كل الصعوبات والأوضاع المعقدة، التي انعكست سلبا عليه وعلى التطورات في البلاد عموما، كان الحزب سرعان ما يعاود، متجاوزا القصور والأخطاء والثغرات، ويتقدم للأمام حاملا رايات التحرر والحداثة والديمقراطية والدفاع عن مصالح الكادحين وشغيلة اليد والفكر وكل المتطلعين لعراق ديمقراطي حر ومستقل.
يا جماهير شعبنا
أيتها الرفيقات ....
ايها الرفاق والاصدقاء
إن إحياء هذه الذكرى، في هذا العام، حيث معركة البدائل من اجل بناء عراق حر ومستقل ودولة ديمقراطية عصرية، يحمل أكثر من مغزى. فمنذ ست سنوات يخوض شعبنا العراقي معركة النضال من اجل إزاحة مخلفات النظام الدكتاتوري وإنهاء الاحتلال وبناء نظامه الجديد، وأثبت بالملموس إيمانه العميق بالديمقراطية والتعددية، والتداول السلمي للسلطة. وجسّد أبناء وبنات شعبنا ذلك التوجه، بتنفيذ استحقاقات سياسية عديدة متحدِّين العقبات والصعوبات والإرهاب والمضايقات بمختلف أشكالها. وفي ذلك تجلت الرغبة والإصرار على خيار الديمقراطية والحرية، بديلا عن الاستغلال والدكتاتورية والعسف، ورفض لكل الممارسات غير القانونية واللا الشرعية التي تسعى لتشويه معالم إرادة شعبنا. غير أن هذه العملية لم تمر بدون معوقات وثغرات وتجاوزات، من أطراف مختلفة محلية وإقليمية ودولية، سعت الى تشويه الوجه الحقيقي لما يتطلع إليه شعبنا والكثير من قواه السياسية من بناء دولة القانون والمؤسسات الديمقراطية كبديل لنظام المحاصصات، والتأسيس لممارسات ديمقراطية حرة ونزيهة وشفافة.
ثمة العديد من المظاهر السلبية والمقلقة التي تستدعي التوقف والمعالجة لها، فالمواطن العراقي يتطلع بعد ست سنوات على رحيل الدكتاتورية الى رؤية وضع اخر مختلف، وتطلع الى معالجة جادة للكثير من الملفات الساخنة ذات الصلة بالخدمات وتوفيرها، وانعاش الاقتصاد الوطني وتقليص البطالة وبناء مؤسسات الدولة الامنية والعسكرية على اسس الكفاءة والنزاهة والوطنية، بعيدا عن المحاصصة وشرورها ، ومحاربة الفساد الاداري والمالي، والمضي قدما على طريق توطيد الامن والاستقرار عبر اجراءات متكاملة : سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية واعلامية.
كما يتطلب الوضع الراهن من كافة الاطراف السياسية، وفي المقدمة الحكومة والقوى النافذة فيها، الاقدام على مبادرات لتخليص البلاد من حالة الشلل الجديدة عبر العودة إلى الحوار وتنشيط المباحثات والاتصالات وتجاوز حالة الجفاء القائمة بين بعض الأطراف الأساسية في العملية السياسية، وبين السلطة الاتحادية والاقليم، وإيقاف الحملات الإعلامية والمهاترات، والسعي الحثيث للتوصل إلى حلول توافقية وحسم الملفات العالقة. ولهذا الغرض ينبغي تفعيل مختلف الاطر واللجان والمؤسسات التنسيقية القائمة بين الأطراف السياسية الممثلة في الحكومة والدولة.
وفي خضم عملية المخاض التي تسم الأوضاع السياسية ومسيرة نشوء وتوطد المؤسسات والتقاليد الديمقراطية, قيمنا ايجابيا انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة، واعتبرنا أنها مثلت محطة جديدة على طريق الاستقرار السياسي والأمني، وخطوة أخرى إلى أمام نحو ترسيخ الممارسة الديمقراطية واختيار طريق التداول السلمي للسلطة , وتمكين العراق من استعادة استقلاله وسيادته الكاملتين. وفي تقييمه لنتائج الانتخابات ألتي لا تتناسب حصيلتها مع تاريخ الحزب وما بذله من جهود وتضحيات ودوره الراهن في الحياة السياسية، أشر حزبنا في الوقت ذاته أن هذه الجوانب والدلالات الايجابية قابلها عدد من المؤشرات السلبية، ألقت بظلالها على صورة الانتخابات ونتائجها وتداعياتها على المشهد السياسي.
وأكثر هذه المؤشرات إثارة للاستنكار هو ما رافق تلك الانتخابات من اعتداء صارخ على جوهر الديمقراطية، الذي شكله توزيع مقاعد مجالس المحافظات استنادا الى نص المادة 13/ خامسا من قانون انتخاب مجالس المحافظات. فقد مكّنــت المادة المذكورة عددا محدودا من القوائم، التي حققت القاسم المشترك الانتخابي، من الاستحواذ، دون وجه حق، على أكثر من مليوني صوت، كان أصحابها قد منحوها يوم الانتخاب الى قوائم أخرى مختلفة. وبهذه الأصوات المنتزعة من أصحابها رغم إرادتهم، وبما يتعارض مع رغباتهم، حصلت القوائم المعدودة المذكورة على أكثر من 157 مقعدا إضافيا في مجالس المحافظات من مجموع 440 مقعدا أي ما نسبته 35.58% ، ضامنة بذلك لنفسها الهيمنة الكاملة عليها.
وها نحن اليوم، شهود هجوم صارخ على لب الديمقراطية التي تعني حكم الأكثرية، وعلى صميم بناء النظام الديمقراطي الذي يقوم على احترام حق الناخب في الاختيار.
وننتهز هذه المناسبة لندعو الجميع الى العمل المشترك المتضافر في هذا الاتجاه، وإطلاق حملة وطنية شاملة لإعادة النظر في القانون، ولتعديله عاجلا من قبل مجلس النواب، كي لا يتكرر الظلم في انتخابات مجالس الأقضية والنواحي التي ستجري قريبا، ولا في أي انتخابات لاحقة بما فيها الانتخابات البرلمانية القادمة التي يفترض ان تتم في نهاية هذا العام.
إننا إذ نعتبر هذه الانتخابات محطة مهمة،لكنها ليست نهاية المآل، فأمام حزبنا والحركة الوطنية والديمقراطية محطات وجولات أخرى، واقربها انتخابات مجالس الأقضية والنواحي التي سيستعد الحزب لخوضها، متسلحاً بالدروس التي سيخرج بها من الدراسة المتفحصة والشاملة لانتخابات مجالس المحافظات، وبالخبرة والتجربة التي راكمتها منظمات حزبنا، وقد استقرت أحوالها وتوطد بناؤها، وهو أكثر تحفزاً لمد صلاته بالجماهير وللمبادرة في الدفاع عن حقوقها ومصالحها وخوض النضالات معها وإلى جانبها من أجل حياة أفضل.
لقد شهدت بدايات الفترة التي تلت سقوط النظام الدكتاتوري بروز آمال وظهور إمكانيات لبناء مؤسسات المجتمع المدني وتحرير النقابات والاتحادات المهنية من هيمنة وابتلاع السلطة التنفيذية وتفعيل العمل النقابي واحترام دوره في المجتمع. غير أن هذه الآمال ذهبت أدراج الرياح، حيث اتخذت الأطر الحكومية المتعاقبة سلسلة من القرارات والأوامر المجحفة بحق العمل النقابي والمهني كان من نتيجتها شل فاعلية هذا النشاط المجتمعي الوطني العام وتحجيمه الى أبعد الحدود وتشويه دور النقابات والاتحادات في إرساء روح الديمقراطية وصولا الى سلسلة أخرى من المواقف والإجراءات اليومية بطريقة لا علاقة لها البتة بالمجتمع الديمقراطي. وقد لاحظنا في الفترة الأخيرة تصعيداً إضافياً في التدخلات الفظة من جانب بعض مؤسسات السلطة التنفيذية .
إننا في الوقت الذي ندعم فيه مختلف أشكال الحركة المطلبية المجتمعية ومواقف النقابات والاتحادات المهنية ومطالبها بتحقيق حقوق أعضائها التي كفلها الدستور، بما في ذلك انجاز الاستحقاق الانتخابي الشرعي المطلوب، نؤكد من جديد رفضنا لأي تدخل من جانب السلطة التنفيذية في شؤون هذه المنظمات وتوجيه التهديدات والإنذارات لأعضاء مجالس إدارتها للهيمنة على إدارتها وإرادتها ووارداتها. ونتوجه بالدعوة لكل من تعز عليهم قيم الحرية والديمقراطية ودولة القانون والمؤسسات للوقوف الى جانب مطالب النقابات المهنية وعموم منظمات المجتمع المدني ومساندتها لوقف المساعي الهادفة الى تشويه العمل النقابي والمدني وإفراغه من مضمونه الاجتماعي الديمقراطي المطلبي، الذي يشكل جوهره الحقيقي.
يا ابناء شعبنا
يا شغيلة اليد والفكر
وعموم الكادحين
ان حزبنا الشيوعي العراقي سيواصل كفاحه الوطني والديمقراطي والاجتماعي، والتصاقه بمصالح الجماهير الشعبية وتبنيه لمطالبها في العمل والأمن والأمان، وتأمين الخدمات الأساسية والتعليم والصحة والمساواة، ومكافحة الفساد المستشري، ومواصلة دمقرطة الحياة السياسية، والنضال ضد كل أشكال التمييز الطائفي والعرقي والإثني والمحاصصات، تحت أية صيغة كانت، ولن تثنيه عن ذلك أية صعوبات وعراقيل، مهما كان نوعها. ونؤكد هنا ان حزبنا الشيوعي سيكون منفتحا أمام أية مبادرات للحوار مع القوى الديمقراطية واليسارية بعيدا عن أية اشتراطات مسبقة، ساعيا بذلك الى خلق الأرضية السليمة للتوصل الى قواسم مشتركة لمواجهة تحديات المرحلة القادمة وبما يفضي الى تحقيق المشروع الوطني الديمقراطي.
في العيد الخامس والسبعين نحمل مشاعل الشهيدات والشهداء، قادة حزبنا الأماجد فهد وحازم وصارم ورفاقهم، سلام عادل والحيدري والعبلي وسعدون، والمئات بل الآلاف من الكواكب اللامعة من أبطال وبطلات حزبنا، والحركة الانصارية، والحركة الوطنية والديمقراطية، نسير على دروبهم المضيئة، ونلتقي الأحياء ممن واصلوا رفع الراية لتبقى خفاقة على الدوام في سماء الوطن، وفي المعامل والريف والمحتشدات الجماهيرية، حيث حمل حزب الشيوعيين العراقيين راياته وطاف في قلوب الفلاحين الفقراء والعمال البسطاء، علمهم أبجدية القراءة والنضال، وقادهم وسط رياح الظلام، وهم يحملون مشاعل الحزب وكلماته، ويناضلون من اجل فجرهم، الذي هو فجر إخوانهم من الكادحين والفقراء وشغيلة اليد والفكر. وفي غمار هذه المسيرة المتفانية لحزبنا قدمت المرأة العراقية المئات من النساء فداءً لقضيتهن العادلة، ولعموم الشعب العراقي، اننا نحفظ ذكراهن ونقف احتراما لمأثـُرة استشهادهن البطولي، ونتعلم من هذا الإرث ونستلهمه. كما نتوجه بالتحية والاعتزاز لمن يواصلن المسيرة من رفيقاتنا وهن يحملن الحزب في أفئدتهن وينشرن فكره وقضيته النبيلة، متحديات كل الصعوبات والمخاطر. وتحية أيضا لشباب الحزب وطلبته ممن يشمخون بحزبهم ويواصلون رفع راياته جاعلين من حزبنا قامة بحجم العراق بل هو والعراق صنوان .
لنجعل هذه الذكرى مناسبة للتحدي ولمواجهة التعقيدات والصعوبات الراهنة، مناسبة تشيع الأمل بالتغلب على كل الصعوبات وتفتح الأفق لحقبة جديدة من النشاط والنضال المثابر لتبقى راية الحزب خفاقة على الدوام، وليبقى حزبنا قوة للعمل والأمل، قوة للتغيير والتجديد والديمقراطية والمستقبل.
المجد للذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس حزبنا المجيد !
اللجنة المركزية
للحزب الشيوعي العراقي
بغداد في آذار 2009
#الحزب_الشيوعي_العراقي (هاشتاغ)
Iraqi_Communist_Party#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف استحوذت بضع قوائم فائزة على (مليوني) صوت ظلماً ودون وجه
...
-
شكر وعرفان الى ناخبينا..
-
تصريح المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي حو
...
-
بلاغ اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
-
بلاغ عن الإجتماع الإعتيادي للجنة المركزية للحزب الشيوعي العر
...
-
المجد للأول من أيار ، عيد العمال العالمي!
-
رسالة الرفيق فهد الى المرأة العراقية بمناسبة يوم النساء العا
...
-
بلاغ عن إجتماع ل.م للحزب الشيوعي العراقي في 13 / 10 / 2007
-
د. نزيهة الدليمي .. ذكراك ستبقى مضيئة !
-
حول قرار مجلس الشيوخ الأمريكي - بناء الدولة وشكلها شأن عراقي
...
-
المشروع الوطني الديمقراطي .... السبيل للخروج من الأزمة الراه
...
-
رسالة الى الاحزاب الشقيقة والمنظمات والشخصيات الصديقة من الل
...
-
برنامج الحزب الشيوعي العراقي - المؤتمر الوطني الثامن
-
خيارنا الاشتراكي:دروس من بعض التجارب الاشتراكية
-
النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي للمؤتمر الوطني الثامن للحزب الشيوعي العراقي
-
عاش الاول من ايار المجيد، عيد العمال العالمي!
-
كلمة اللجنة المركزية للحزب في الذكرى 73 على قاعة ملعب الشعب
...
-
كارل ماركس في ذكرى وفاته
-
وداعاً أيها الرفيق أبو بشرى
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق
...
-
جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
-
فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم
...
-
رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
-
وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل
...
-
برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية
...
-
الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في
...
-
الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر
...
-
سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|