|
الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير ؟ فازالعراق... فاليشعر الجميع بانهم فائزون
مهران موشيخ
كاتب و باحث
(Muhran Muhran Dr.)
الحوار المتمدن-العدد: 2594 - 2009 / 3 / 23 - 09:08
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
الحلقة الاولى لا يزال الشارع العراقي يعيش الاجواء السياسية المتعلقة بالانتخابات الاخيرة لمجالس المحافظات والنتائج التي ترتبت عليها، والكل يتابع ما سيتمخض عن اللقائات والتحالفات الجديدة ( القديمة ) لتشكيل مجالس المحافظات .ابرز ما نتج في هذه الانتخابات والذي يحز في القلب الاسى والالم هو الهزيمة الكبرى للحزب الشيوعي العراقي الذي لم يحصل على اي مقعد في جميع المحافظات بما فيها العاصمة بغداد ذات الملايين الثلاث من اللذين يحق لهم التصويت !. وربما اغرب تعليق لعملية الانتخابات جاء على لسان سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الاخ حميد مجيد مصرحا ــ فاز العراق .. فاليشعر الجميع بانهم فائزون ــ . سنتوقف عند هذا التصريح والتصريحات اللاحقة للمكتب السياسي وسنركز جهودنا في هذه المقالة والمقالات اللاحقة الى مناقشة حالة قيادة الحزب الشيوعي العراقي قبل واثناء وبعد الانتخابات لمعرفة من انتصر ومن انهزم في الانتخابات ؟ ولماذا ؟ وما هي الحلول المقترحة ؟. انها بالتاكيد عناوين كبيرة ولذلك سنحاول تناولها في حلقات مساهمة متواضعة منا في تحريك عجلة اعادة البناء السياسي والاجتماعي والفكري والثقافي للحزب وللعراق الجديد ... العراق الجديد الذي ( وللاسف الشديد لحد الان ) لم يتميز عن قديمه سوى بيوم في التاريخ هو 9 نيسان . عودة الى مقولة ـــ فاز العراق ... فاليشعر الجميع بانهم الفائزون ــ مع جل التقدير والاحترام لرائ قيادة الحزب بان العراق قد فاز في هذه الانتخابات نقول ... الفوز يعني النصر ومتى ما كان هنا نصرفهناك بالضرورة خاسر وهزيمة ، ترى من هو المنهزم في هذه الانتخابات ومن هو الذي انتصر ؟ . ان اعتبار العراق هو الفائز في هذه الانتخابات ماهو الا تحريك للعواطف وتقييم سطحي بدائي لواقع سياسي في غاية من التعقيد ، واقع سمته الفوضى وسفك الدماء ومرارة العيش، انه هروب الى الامام من النقد الذاتي ، نحن نميل الى الاعتقاد بان هذا التصريح يحمل في طياته ايضا رسالة مداعبة لبعض الاحزاب يستهدف منها تحالفات جديدة معهم في المستقبل . يقينا قيادة الحزب الشيوعي العراقي وسكرتيره العام على دراية تامة لكل المجريات اليومية للسنوات الخمس الماضية و لديهم خبرة نضالية لعقود طويلة من السنين ويمتلكون الناصية الفكرية والسياسية ومطلعين على تجارب شعوب دول عصرية متقدمة حضاريا . انهم (القياديين ) مؤهلون بامتيازلاجراء التقييم الموضوعي للوضع السياسي للبلاد ودورالحزب ونشاطه في العملية السياسية وتقديم تقرير متكامل صائب موضوعي للانتخابات ، لكنهم اكتفوا بتصريح سكرتيراللجنة المركزية وبعض التصريحات المقتضبة والخجولة للمكتب السياسي ، تصريحات بعضها تتضمن التتشبث بحيثيات لا صلة لها بجوهر العملية الانتخابية منها على سبيل المثال الشهادات المزورة لبعض المرشحين من الاحزاب الاخرى او الدعم المالي الكبير الذي تلقته بعض الاحزاب الفائزة او الثغرات في قانون انتخاب مجالس المحافظات ، تصريحات اخرى جاءت لتسلط الاضواء على عدم النزاهة والتلاعب بالنتائج ..الخ . ان محاولة تمييع وصهر نتائج الانتخابات وتغطية اسباب الفشل والتعامل وجدانيا وليس موضوعيا مع واقع مادي (فشل الحزب في الانتخابات) هو موقف غريب ومرفوض في القاموس السياسي للاحزاب اليسارية الماركسية ، والديمقراطية عموما والشيوعية تحديدا ، انه هروب من الواقع ... انه التنصل عن مواجهة الجماهير الشعبية لتحليل اسباب الفشل .... انه الاخفاق في دعوة الجماهير للتفكير سويا عن اسباب الفشل وسبل تجاوزها ... انه التهرب من النقد الذاتي واعلان مسئولية القيادة لهذا الفشل الذريع ... انه تطبيق للمثل القائل .... اعطني الامارة ولو على حجارة . ان جماهير الحزب من اصدقاء ومؤيدين وكل عراقي غيور على شعبه ووطنه في الداخل وشتات الغربة ، الاحياء منهم او الشهداء اللذين سقطوا في سوح النضال او بالمفخخات ، اواللذين وافتهم المنية ، لهم صوتهم ولهم كلمتهم . وانطلاقا من هذا الانتماء وهذه القناعات الوطنية نبدا مناقشتنا للشطرالاول من تقييم الحزب الشيوعي العراقي وتحديدا مقولة.... فاز العراق اولا: ان معطيات الارقام تشير الى ان قرابة 5 وربما 6 ملايين مواطن عراقي بالغ ويحق له التصويت قد امتنع طوعا وبوعي في المساهمة في الانتخابات، ان حجم الممتنعين عن التصويت عدديا يعادل سكان المملكة الاردنية الهاشمية او سكان دولة الكويت ولبنان مجتمعين !!! ، في العاصمة بغداد حيث مقر اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي امتنع قرابة مليوني ناخب من الادلاء بصوتهم !. وهنا يفرض السؤال الاتي نفسه ... لماذا امتنع هذا العدد الهائل من المواطنين من الادلاء بصوتها ؟، الجواب نجده عند كل ممتنع عن التصويت وتتلخص ببساطة ان الحكومة والبرلمان والاحزاب لم يقدموا اي شى خلال السنوات الاربع الماضية سوى الوعود ، في حين الحالة المعاشية للجماهير الكادحة والمعدومة ما انفكت تنزلق من سيئ الى اسوى وفي المقابل ، تم تحقيق سيل من المكاسب المادية وغير المادية للنخب الحكومية والبرلمانية ، والحزب الشيوعي العراقي مساهم ومشترك في المؤسستين التشريعية والتنفيذية وبالتالي فهو مساهم في تحمل مسؤلية الوضع المعاشي المزري بكل المعايير . ان مقاطعة 5 الى 6 ملايين ناخب للانتخابات لا يمكن تفسيره الا بهزيمة العملية الانتخابية وليس فوزا للعراق
ثانيا : ان نتائج الانتخابات جاءت مطابقة لما كان يتوقعها المواطن العراقي ولم يكن هناك من توقع بان الانتخابات قد تؤدي الى تجديد في الخارطة الجيوسياسية . ان اللوحة السياسية التي تمخضت عن نتائج الانتخابات لم تكن مفاجئة لا للسياسيين ولا لغيرهم ، وكانت معروفة مسبقا بانها لن تتغير قيد شعرة عن سابقتها قبل 4 سنوات ونخص بالذكر صفتها وصبغتها القومية والدينية والمذهبية، فالطائفية، والمقيتة باعتراف الجميع هي التي انتصرت مجددا ( والا لماذا لم يجري اشغال كرسي رئاسة البرلمان لحد الان ؟ ) . ان هذا الواقع ما هو الا حلقة جديدة في مسلسل ترسيخ التمايز الاثني والطائفي على حساب المواطنة في المشروع الوطني ، انه انتصار لمصالح النخب السياسية والحكومية وهزيمة لديمقراطية الانتخابات التي يفترض ان تتقدم ببرنامج للجماهير العراقية وليس (لجماهير) الشيعة او السنة او التركمان او الاكراد . ان هذا الواقع المر الذي تعززت مجددا في الانتخابات الاخيرة هو هزيمة مريرة للجوهر الديمقراطي لمفهوم الانتخابات وليس فوزا للعراق
ثالثا : ان النقاشات الطويلة داخل البرلمان وخارجه وفي خطب الجمعة حتى في مجالس المرجعيات العظمى حول احقية استعمال صور ورموز المرجعيات او رفضه كان دليلا مسبقا من ان الحديث لا يجري عن انتخابات لفئات سياسية حزبية توعد بمشروع سياسي يخدم مصلحة الجماهير الواسعة من المجتمع العراقي وانما انتخابات لتكتلات دينية وقومية ومذهبية بعيدة كل البعد عن مفهوم انتخابات مجالس المحافظات ، وهذه بحد ذاتها انتكاسة كبرى للعملية السياسية في العراق بعد 6 سنوات من البناء الجديد . لم يكن الهدف من اسقاط نظام صدام هو مواصلة تناسي او دفن المشروع الوطني واستبداله بالتعايش على اساس احكام ومعايير القومية والدينية والمذهبية والعشائرية ، كل المؤشرات تدل على ان التحالفات السياسية للاحزاب الدينية الفائزه في الانتخابات لن تخرج عن اطار التحالفات الطائفية شيعة مع شعة وسنة مع سنة ... ايها الاخوة الاعزاء في المكتب السياسي واللجنة المركزية ان هذا الواقع الاليم وبعد 6 سنوات من سقوط الصنم لا يجوز احتسابه فوزا للعراق
رابعا : ان النقاط الثلاث الواردة اعلاه هي ليست وليدة يوم 31 كانون الثاني عام 2009 وليست افرازات نجمت عن عملية انتخاب مجالس المحافظات ، وانما حصيلة اربع سنوات من المعاناة اليومية للشقاء وسفك الدماء البريئة والقتل على اساس الهوية والتهجير والبطالة وغياب ابسط الخدمات والفساد الاداري والمالي والقائمة طويلة ، وبالتالي هذا النمط الحياتي المتدهور والمستمر بالتفاقم قد ادى بالضرورة الى هزيمة جميع الاحزاب ورواد العملية السياسية عشية الانتخابات وليس بعد الاعلان عن نتائجها . الاستغراب والمفاجئة هنا تكمن في وصف هذه الحالة بفوز العراق ! ، نتسائل ما هي المكاسب المستجدة عن انتخابات مجالس المحافظات التي ستوفر للجماهير مقومات السعادة والحياة الهنيئة ؟ ومتى ستتحقق
نتناول الان الجزء الثاني من التقييم .......فاليشعر الجميع بانهم فائزون
يصح هذا الكلام لو كان يخص نتائج مباريات كرة القدم للمنتخب الوطني العراقي وليس لانتخابات تمثل النخاع الشوكي للصراع السياسي القائم بين جميع الاحزاب والحركات السياسية من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ، من جهة احزاب البرجوازية الكبيرة والراسماليين من رجالات الصناعة والمصارف واصحاب العقارات وشركات الموبايل والكومبرادور الزراعي وكارتلات عشائرية وبرجوازيات الفساد المالي التي فاقت سلطاتها قدرات عصابات المافيا الايطالية ... وفي الوسط ، احزاب تتبنى الدفاع عن
مصالح (بقايا ) الشرائح الوسطية في المجتمع ، وطرف ثالث يفترض ان يقف في طليعته الحزب الشيوعي متميزا عن جميع الاحزاب الاخرى بتمثيلها ودفاعها بالدرجة الاولى عن كادحي المجتمع ، البروليتاريا ، عمالا وفلاحين والكسبة والعاطلين والملايين التي تعيش تحت خط الفقر، لكون ايديولوجية الاحزاب الشيوعية طبقية ومستلهمة من المادية التاريخية للفلسفة الماركسية والبيان الشيوعي الذي اصدره ماركس وانجلس عام 1848 . ترى اين هو التفسير المادي لشمولية الفوز وشيوع النصر ؟ ، كيف يجوز اقتران مصالح جميع هذه الاحزاب مع بعضها وفي بودقة واحدة وفي مقطع زمني واحد ؟ ، في حين القاسم المشترك بينهم هوالتناقظات التناحرية من اجل تحقيق المصالح الذاتية (الطبقية ) عبر استلام السلطة . اليست الانتخابات معركة جمع اكبر عدد من الاصوات لاستلام السلطة ؟... اليست الانتخابات آلية سلمية لمعركة سياسية غايتها استلام السلطة ونتيجتها فائز ومنهزم ، ويترتب عنها حاكم ومحكوم ؟... هل من المعقول القول بان انتصار البرجوازية القومية (كوردية كانت ام عربية ام تركمانية ) هو انتصار للآزيديين او الصابئة او الكلدواشوريين ؟ ، هل انتصار حزب الطبقة العاملة حزب الكادحين ... الحزب الشيوعي العراقي هو انتصار للبرجوازية الصناعية والاقطاعيين واصحاب المصارف والعقارات...الخ ؟ . ايها الاخوة الاعزاء في قيادة الحزب الشيوعي العراقي من اين ياتيكم الشعور بالفوز؟ وكيف ؟ وانتم والحزب والكادحين والمعدمين ونحن في طليعة الخاسرين
اما مسالة الامكانيات المادية عند هذا الحزب اوذاك وضعفها عند الحزب الشيوعي العراقي نقول ان الاموال التي تكرس للحملة الانتخابية في الدول الغربية مثلا تلعب دورا في اقناع الجماهير لجلبهم الى صناديق الاقتراع والادلاء باصواتهم وليس الا، لها ضروراتها ومبرراتها الموضوعية التي تنسجم مع طبيعة الحياة السياسية والاجتماعية لشعوب هذه الدول . اما في ظروف بلدان العالم الثالث ومنها العراق بشكل متميز وخاصة بعد 9 نيسات 2003 فان المواطن منخرط في العملية السياسية ان شاء ام ابى ، بوعي او بغيره فلا دور للمال في كسب الاصوات سوى شراء الذمم ، يقينا لو امتلك الحزب الشيوعي العراقي المليارات لما اتبع هذا المنهج . من المفيد هنا ( للمقارنة) تذكيرالاخوة في قيادة الحزب الشيوعي العراقي بان الشارع العراقي بدء من زاخو مرورا من الموصل عبر بغداد والنجف خارقا الناصرية وانتهاء في الفاو سنين ثورة 14 تموز الخالدة كان شارعا احمر اللون هويته الشيوعية رغم صرف الاخرين الاموال والشوربة والبطانيات وحتى غيرها
اما التباكي على قانون مجالس المحافظات بعد اشهر عديدة من اقراره واستنكار بنوده التي تقر توزيع الاصوات المتبقية على القوائم الفائزة .. الخ ، نقول مرغمين ورغم خجلنا وشعورنا العميق بالاسى واعتذارنا مسبقا للتشبيه بان هذا التبريرمن قبل المكتب السياسي يرسم للقارئ صورة نادل في المقهى يتطلع الى بغشيش .. ويا اسفاه .
اما بشان الشهادات المدرسية المزورة نتسائل ..... ما هو دور او تاثير مزوري الشهادات لهذا الحزب او ذاك في هذه المحافظة او تلك على فشل الحزب من كسب الحد الادنى من الاصوات للفوز ولو بمقعد واحد في عموم المحافظات الاربعة عشر ؟ . ان احزاب فتية بعضها ولدت بالامس القريب بعد سقوط الصنم واخرى لم يمض على تشكيلها سوى بضعة اشهر، ومع ذلك حازت على العديد من المقاعد !. ختاما نسال الاخوة الاعزاء في قيادة الحزب ...الا تجدون تناقضا صارخا بين نقدكم اللاذع لقانون مجالس المحافظات الذي تم تطبيقه في الانتخابات الاخيرة ومسالة تزوير الشهادات وغياب النزاهة والتلاعب بالنتائج وغيرها من الممارسات المنافية للمبادئ الديمقراطية وبين تقييمكم للانتخابات قائلين ... فاز العراق فاليشعر الجميع بانهم فائزون
نامل مخلصين ان تاخذ قيادة الحزب ملاحظاتنا هذه الى جانب الملاحظات التي وصلتها من مصادر مخلصة اخرى بعين الاعتبار، وان تكرس اجتماعا موسعا للجنة المركزية لدراسة وتحليل اسباب الفشل وان تنشر تقريرها بالموضوع بمطلق الشفافية . ان اجراء من هذا القبيل ستكون الخطوة الاولى لاعادة كسب ثقة الجماهير بها
ملاحظة
اولا: في الحلقة القادمة سنعكس وجهة نظرنا حول نشاط وفاعلية الحزب الشيوعي العراقي في مجلس النواب العراقي على امتداد السنوات الاربع الماضية وعلاقتها بنتائج الانتخابات
ثانيا: نشهد ونقر بان ضمن مئات القوائم الانتخابية هناك قوائم مشروعها وطني ومناهض لكل اعتبارات التمييز القومي والديني والطائفي
#مهران_موشيخ (هاشتاغ)
Muhran_Muhran_Dr.#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف نحمي ثروتنا النفطية من الازمة المالية العالمية والافلاس
...
-
المعاهدة العراقية الامريكية غاية ام ضرورة ؟
-
دور النفط والغاز في توفير الطاقة في القرن ال 21
-
قانون النفط والغاز متى سيخترق الكواليس ويبصر النور في مجلس ا
...
-
علم جمهورية العراق نقطة نظام
-
التهديدات التركية وقانون النفط والغاز والاقاليم
-
لجنتان متوازيتان للوصول الى دستور واحد
-
اطروحة التقسيم ..لا فرق بين عراقي وعراقي الا بقدر الخوف على
...
-
عمال اتحاد نقابات النفط انهم حماة ثروة الوطن وسيادته وليسوا
...
-
مناقشة قانون النفط والغاز واجب وطني لمهمة مصيرية تخص السيادة
...
-
الركض الماراثوني لاقرار قانون النفط اصطياد في الماء العكر
-
لجنة مركزية عليا لتسليح العشائر ....هل تنصلت حكومة مالكي عن
...
-
الضرب بيد من حديد .. ديمقراطية من طراز جديد ! .
-
مفهوم المحاصصة في القاموس السياسي العراقي المعاصر
-
النفط والاقاليم موضوعان لسياسة واحدة تحدد مصير العراق
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|