مسامير صغيرة 626

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 794 - 2004 / 4 / 4 - 09:31
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

ألحان وأحلام
(1) في هولندا يقدمون الأسبرين لأصص الأزهار البيتية كي تنمو وتنهض .. في بغداد يتناول أعضاء مجلس الحكم الأسبرين كي يناموا ..!

(2) بعد جهد جهيد أصدر مجلس الحكم بيانه المرقم 147 بمثابة ملحمة نضالية عظمى للنواح على ما حدث في المفلوجة وما راح من أرواح ..! عين الحسود بيها عود و قداح..!

(3) المطربة باتسا ساوا تتدخل لحل أزمة مؤتمر القمة العربية بقيثارة الأغاني الأوغندية ..!

(4) جريدة الصباح البغدادية تتراجع بشجاعة منقطعة النظير أمام تهديدات صبيان .. التراجع والعز المرجى توأمان ..!

(5) أقدم تكنولوجيو فرع لجنة مكافحة الإرهاب في العراق على نصب أجهزة كهربائية لمكافحة الشخير في مجلس الحكم ..!

(6) توصل مركز الأبحاث الديمقراطية في موقع النهرين إلى قرار ثوري حر بمنع نشر مسامير صغيرة ضمانا لحرية بعوض الملاريا المحجبة.. لذا اقتضى التنويه ..!

(7) واشنطن تدرس آلية نقل السلطة للعراقيين والكوفة تدرس آلية تعميم الحجاب على العراقيات ..!

(8) سيناتور من أيتام صدام حسين يهدد المناضل الفنان قاسم الساعدي بالويل والثبور احتجاجا على الظهور في القناة الهولندية الجسور وهو يدين بشجاعةٍ أفعال يتامى النظام المقبور ..!

(9) وزارة الصحة تحجز في بغداد لحوما مفخخة بجنون البقر واردة من الشركات القومية المناضلة في مصر والضفة الغربية ..!

(10) مركز حلبجة في السليمانية يرفض قرارات التصالح مع حبيب يحلم بالتسامح جعل شعب كردستان يرى الغروب قبل الغروب ..!

· حكمة مسمارية :

· يأتي الذل عندما يتساوى اليأس مع الرجاء ..!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 3/4/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات