أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المرجعيات الدينية المزيفة ومخاطر وأد الديموقراطية؟















المزيد.....

المرجعيات الدينية المزيفة ومخاطر وأد الديموقراطية؟


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 792 - 2004 / 4 / 2 - 10:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قوى الاستغلال في بقاع الأرض جوهرها واحد؛ إنَّه يكمن في ابتزاز الحياة الإنسانية لمصالحها المادية الرخيصة, وهي من أجل ذلك تتمظهر بكيفيات مختلفة متنوعة بتنوع المجتمعات الإنسانية التي تحيا في نطاقها, وتتخذ سياسات وآليات عمل مختلفة لا يهمها سوى تحقيق مآربها الخاصة.
من هنا وجدنا مافيات المخدرات في أفغانستان وعصابات التجارة المحظورة في مصر والجزائر وهي الآن في العراق تمارس طقوسها خلف قناع التأسلم وتحت عباءة المرجعية الدينية التي وجب اتباعها وأداء الفروض والواجبات تجاهها.
أما لماذا تتخفى برداء الدين فالأمر بيِّن واضح حيث استغلال الناس باسم [الله] على الأرض.. إذ يوفر مثل هذا الرداء ولبس العمامة سلطة روحية لا يخشاها كثرة من البسطاء وحسب بل يمنحونها من القدسية بما فيه الكفاية ليغادروا التفكير العقلي بالمرة في تنفيذ ما يؤمرون به والجري خلف أولئك الأدعياء [من المعممين والمجلببين والمتسربلين بأردية الزمن الذي نفض الغبار عنه منذ دهر]...
والمسألة هنا لا تكمن في كشف ادعاء مَن يُسقِطون على أنفسهم قدسية المرجعية وهم مفضوحون للمقربين ممن عايشوهم زمن نموهم وعيشهم فمنهم اللصوص والقتلة والمجرمين والمغتصبين حقوق الناس وأعراضهم وكراماتهم, ومن هذه الشاكلة نفر كثير يستغلون الظرف وعندما يجابهون معارفهم يزعمون أنَّهم اهتدوا إلى سواء السبيل أو عادة ما يُسمعونهم عبارات [يمعود مالـْنا؟ مال أبونا؟ دخلي نغرف ولا من شاف ولا ....] ...
المسألة ليست في فضح هؤلاء والناس من حولهم يعرفونهم جيدا. ولكن المسألة أنْ يتأسس لهم وجود وكيان أو سلطة في الحياة العامة حتى صار دورهم من الحجم والتأثير ما لم يعد طبيعيا الحديث عن الحوار والمناقشات والبحث في توعية الناس وانتظار يوم تأتي السلطة والسلام الاجتماعي حيث لا يبقى لهم دور وينقرضون [أوتوماتيكيا] كما يقول بعض المتفائلين!
لنلاحظ مثلا أنَّ ما بدا وكأنَّه أمر قد انتهى وولى من جهة أوباش الشوارع وأشقيائه أصحاب الهراوات والسكاكين قد استفحل وصار أمرا أخطر وأبعد لقد تحولت بعض العصابات إلى شركات للتأجير لمن تريد قتله أو اغتياله وتصفيته لصالح هذه القوة أو تلك ممن ينصّبون أنفسهم قوى سياسية [تلتزم الدين] شرعة لها وتريده هدفا لقيام المجتمع العراقي بناء عليه؟
فعمليات القتل الفردية وطرد العوائل المسيحية من مدن البصرة وغيرها أمر تحول إلى فعل جمعي مشهود, واليوم يستكملون أمرهم بالطعن حيث انتهاكات تضرب في السنّة بخاصة في جنوب العراق من دون أنْ يوقف هذا الوباء طرف فلا سلطة مؤقتة ولا قوات احتلال مسؤولة عن الحماية وحقوق الإنسان ولا أية جهة .. والمرجعيات الدينية لم تحرك الساكن تجاه هذا الفعل الإجرامي الكبير والخطير والمعادي للعراقيين كافة ولا يُستثنى من ذلك لا الأغلبية المسلمة تجاه قتل المسيحي أو الأيزيدي ولا الأغلبية الشيعية تجاه قتل السنّي...
وعمليات حمل الهراوات والمنع بالقوة لطريقة اللبس وبالتحديد أزياء النساء اليوم تجري على قدم وساق. وياليت الأمر يقف عند مسألة الأزياء ولباس المرأة ولكنه يتعلق بعمليات الاختطاف والاغتصاب وما أشبه من جرائم بحق العراقيات. أما الغد فسيكون فيه الدور على الرجال الساكتين اليوم بحجة أنَّ العفة [بلبس الحجاب] التي يريد فرضها هؤلاء الأدعياء أرحم من الاختطاف والاغتصاب الذي يمارسه الجندي الأمريكي .. والسؤال لكل شريف كيف تنطلي عليه لعبة الحجاب من أناس أوباش رخيصي الأخلاق أو عديميها وبائعي الضمائر والمجرمين, أهؤلاء هم الذين يصدقهم عاقل بما يبتغون؟
لماذا لم يكن التحرش والاختطاف قائما يوم كان العراق لا يوجد فيه مثل هؤلاء الأوباش؟ أم أنَّ الذاكرة والعقل يعطلهما لبس العمامة أو الوقوف أمام لابسها. أيمكن للص مجرم أنْ يمرَّ على عراقي متحضر متمدن متنور لمجرد ارتدائه زي رجل الدين؟
إنَّ مشكلة الحجاب والملابس والأزياء ليست هي الجوهر ولكنَّ الأمر ليس إلا بداية أو مقدمة لكي يحكم سقط متاع الأرض من بقايا طالبان المهزومين ومن متطرفي التأسلم السياسي فيما يطلق عليه [الجماعة] الناطقة أي الجهة الدينية الفلانية أو العلانية التي لا تقف عند حدود مهماتها الدينية البحتة بل تتدخل فيما لا تفقه لتضع يدها فوق المتخصصين لإدارة شؤون المجتمع خدمة في النهاية لسطة المافيات...
فما الفرق بين الجهلة الذي حكموا بقوة الحديد والنار في ظل الدكتاتورية وبين [رجل دين مزيف] أو لم ينهِ بعدُ دراسته حتى في الشأن الديني؟ عندما يعلن الأدعياء أنفسهم [آية أو حجة أو مرجعا] فيحمل كل منهم قدسية تؤهله وتمنحه سلطة ليضع نفسه محل الطبيب والمهندس وعالم الكيمياء والفيزياء والرياضيات والبيولوجيا ومحل المتخصص بالقانون الإداري والجنائي والدولي وبالقضاء و[حقوق الإنسان!] وفي معالجة مشكلات الصرف الصحي والمياه والكهرباء وأزمة الدينار والدولار والتصريف والتخريف ولا تنتهي القائمة فالمرجع فقيه بكل شئ [بتاع كلّو] كما يقول [الجدعان الذين كانوا متخصصين في كل شئ]؟؟
إنَّ الحكمة عند العراقي أنْ لا يستكين اليوم لسلطة عنف أيا كانت؟ بخاصة والعراقي يمتلك اليوم أنْ يخرج عن صمته ويلتف حول العمل السياسي المنظم الذي به وحده يمكن أنْ يوقف هجمة الشرذمة والتمزيق لمجتمعنا. إنَّ إعطاء الفرصة اليوم لتلك المافيات أنْ تحتل الشوارع بقوة العصا أو الهراوة يفقدنا مستقبلنا وغد أولادنا وحياتهم .. إنَّنا نفتح الباب واسعا للسوقة ليحتلوا السلطة قبل أنْ تولد...
إنَّهم لا يقفون على بوابات الجامعات والمؤسسات الحكومية بل هم يدخلونها في القلب ويحتلون أعلى كراسيها باللعب السياسي المحبوك. إنَّ سياسة التقية المخاتلة تتخذ حصان طروادة لتطويع عامة الناس ولتمرير مستهدفات مرسومة بدقة أحابيل العصابات. فهاهو أستاذ جامعي يطلب منع تحويل جدران كليته منبرا لتلك الجماعات المافيوية فيفصل رأسه عن بدنه في اليوم التالي تحت ذريعة مزعومة هي منعه [طلبة] من تعليق الرايات السود عزاء على الحسين..
فإذا نهض الحسين فإنَّه سيبارك للأستاذ الشهيد المغدور الذي يحمل مبادئ الحسين الحقيقية التي استشهد من أجلها ولن يكتفي باستنكار أفاعيل القتلة من أدعياء حب الحسين ويخفون تحت أرديتهم سكاكين الموت لأبنائنا من طلبة العلم!
إنَّ أولئك الــ [طلبة] المزعومين قليل لهم أنْ يعودوا إلى الشوارع التي تقيّأتهم وهم يلبسون السواد لا حزنا على شهيد ولا حبا في راية حق بل هم أما مضلـَّلون أو ممثلو عصابات التخريب من أعداء حق العراقيين في السلام وأعداء الأمان وأعداء التقدم وقطـّاع طريق الخير والبناء والإعمار.
وإلا فهل لتلميذ أنْ يحمل سلاحا يهدد فيه حياة زميل أو زميلة لأنَّه يرتدي لباسه الجامعي الرسمي. ألا تخرج الطالبة برداء تحت أنظار أب وأم مسؤولين عنها؟ أليست هي مسؤولة عن نفسها وعمّا ترتدي وما تريد وما لا تريد؟؟ أهو زمن انقلب فيه القلم إلى مطواة أو سكين غدر؟ يتهدد بهما الأستاذ والطالب والحياة الجامعية والمدرسية والمعرفية؟
تلك بعض ممارسات أدعياء الإسلام هو الحل. والحقيقة تكمن في أمور بعيدة بعيدة جدا عن هذا الادعاء فالعراقيون يعرفون الدين والتدين قبل ولادة زعران الادعاءات الرخيصة تلك ولم يلجأ من العراقيين طرف إلى تمثيليات زيف الادعاء الديني... ثم ما علاقة الدين بالذبح والقتل وفصل الرؤوس عن الأجساد؟ وفي أي فتوى يمكننا أنْ نجد أمرا بالقتل من غير وجه حق وبهذه الفوضى .. أُذكـِّر العراقيين بمذابح الطاغية عندما فصل رؤوس المعارضات لسلطته بذريعة الإيمان المزعوم والطهارة ضد البعهر فيما كان هو العهر نفسه ولا فرق بين طاغية الأمس وقتلة اليوم..
إذ يأمر جاهل من زعماء مافيا بائعي الأخلاق والضمير بائعي الإنسان ومشتري الرخص المادي من صبيان العصابات بقتل عالم جليل متقِ ِ يؤدي فرائض الدين كاملة فيجري استباحة دمه بكل صفاقة وفوضوية وبلاهة وهم ينتشون لجرائمهم بسادية مقيتة. ويرون فيها تحقيقا لأحلامهم. وهي كذلك إذا ما سكتنا عنها في شئ من الخشية أو التردد أو تصور أفضلية دعي التأسلم على ما يصورونه العدو الأجنبي أو الكفر حسب مزاعمهم التضليلية. في حين هم الأجانب القادمون من حدود الواق واق بل من حدود مجاهل لفظها التاريخ الإنساني وزلزلت الجغرافيا من تحت أقدامهم فوفدوا إلينا في ليل أظلم...
لا ينتظرنَّ عراقي شريف تطلع يوما للحرية لحظة في النظر إلى هؤلاء فلابد من وقفة جدية مسؤولة تجاه الوضع ليس في مؤسسة أو جامعة أو مدينة أو قرية لاتتركوا لهؤلاء دارا يسكنون أو منتدى يفترشون.. اقطعوا طريق الشر والموت وأزيلوه قبل استفحاله. فلا ديموقراطية مع أعداء الديموقراطية أعداء الحياة.. إنَّ الديموقراطية والحوار والتعددية لا تشمل إلا مَن يؤمن بها, ولا يوجد على أرض أو في بلد من يترك المجرمين يجوبون الشوارع طلقاء يمرحون ولا علاقة بين الحريات وترك هؤلاء يعملون خناجرهم برقاب الأبرياء..
إنَّ المطلوب من الجمعيات والمنتديات الاجتماعية والمنظمات السياسية الإعلان عن برامج سلمية واضحة وبخاصة تلك التي تحيل إلى المرجعية الدينية لأنَّ ترك الأمور غامضة واللعب في ميدان مفتوح لتمرير خدع تخدم الجريمة والقتل والتخريب أمر لا يمكن لقانون أنْ يسمح به ولا حجة لكون تلك المجموعة السياسية كانت تعمل يوما أو سلفها التنظيمي قبل أنْ تسرقه جماعة ما أو قيادة ما ضد صدام فتلك ليست ذريعة ولا حجة للعمل السياسي الذي يجب فرضا وإلزاما أنْ يخضع للقانون ..
وعلى المرجعيات الدينية أنْ تعمل في نطاق طبيعتها ومهامها وأنْ تعلن بوضوح ولا نقول بفتوى [للعمل السياسي] بل أنْ تعلن موقفها من الجرائم المرتكبة باسم الدين بخاصة الإسلام السياسي الذي يكاد يسطو مسرح الجريمة بعلنية ما بعدها من إسفار عن وجه كالح من الجريمة بحق أمن شعبنا وأعراض بناته وكرامة رجاله. وذلك واجب فلماذا تعلن المرجعية وبفتاوى موقفها من أزياء الباريسيات وتسكت عن الجرائم المرتكبة بحق بناتنا العراقيات في بغداد والبصرة وغيرها!!!
إنَّ هذه ليست كلمات تطلق على عواهنها بل طلب واضح على كل قوة معنية بالكلمة أنْ تجيب عنه أمام الملأ وأنْ تتبرأ مما يجري معلنة برنامجها الحقيقي. وفلسفتها السياسية زبرامجها والتزامها بقوانين الديموقراطية والتمدن والإصلاح الوطني وإعادة إعمار الذات العراقي المخرب...
وعلى السلطة السياسية أنْ تدرك أنَّ أول مهمة اليوم باتت ليس غير وقف الجريمة بكل أشكالها وأولها وقف التعامل مع أية جهة سياسية كبرى أو صغرى من أدعياء الإسلام هو الحل أو ثوروية آخر زمان من القادمين من مغارة معتمة في جبل من جبال آلاف خلت من السنين.. ووجب حفظ حياة العراقيين والعراقيات وأمنهم وحقوقهم في الحركة والحياة كيفما أرادوا من خيارات الجوهر والمظهر ولن يخضع شعب حضارة لزعران أول طريق المافيا...
إنَّ الوصف الحقيقي لمخاطر اليوم هو في تلك القوة التي تسطو على الشارع وهي ليست إلا دعية مزيفة لا علاقة لها بدين ولا بقانون ولا بقيم أو أخلاق.. فلا ينبغي أنْ نتساهل اليوم في هذه الجريمة إذ سرقة محل أو بيت أو شجار في سوق ليس بخطورة ما يبيّت لنا من مخططات سطوة مافيات لن يمكن إزالتها بعدما تسرق السلطة باسم دين أو باسم مرجعية ..
فلا تتركوا الجامعات والمدارس بأيدي من يتباكون على حسين وهم قتلته بالأمس وأعداؤه اليوم في جوهر ما يفعلون.. إنَّ من يبكي الحسين حقا لا يشهر بوجه إنسان كريم النفس أبي أو بوجه حرة سكينه وليس من يعلق راية سوداء في عاشوراء بل من يقتص لمظلوم أو يعين تلميذة في مأزق أو طالبا في حاجة ...
والحل ليس باستهتار وفوضوية المتأسلمين من صغار مجرمي العصابات خدم الأسياد القادمين من وراء الحدود .. الحل في منح العراقيين والعراقيات حق الحياة الحرة الكريمة حق الوجود على أساس من الديموقراطية والتعددية التي لا توجد ولم توجد في معجم من معاجم أوباش الظلمة والعتمة والجريمة...
ألا فلنصحوا جميعا ولنعمل جميعا من أجل دعم عراق الحياة والبناء ولتعلُ ترانيم أغاني الربيع العراقي القادم...



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية مهرجانات الأدب والفن وسمفونية العزف النشاز؟!!
- الحزب الشيوعي العراقي: حزب حرية الوطن وسعادة الشعب
- من أجل مراكز للدراسات الديموقراطية والماركسية في العراق
- مشاريع الثقافة والمثقفين وحكاية الخلافات الشخصية ودعوة لإعلا ...
- أهمية الصوت الانتخابي والمشاركة الجماهيرية الواسعة
- من أجل وقف همجية جرائم أعداء الشعب العراقي ووحدته
- شروع بجريمة قتل -العراقي-؟!!
- المثقفون العراقيون يشجبون جرائم الوحشية واعتداءات الهمجية عل ...
- حُرمة دم العراقي على العراقي!
- الشيعي والسني المصير الواحد لدم الأخوّة العراقي
- الانتصاف للمواطن والوطن أم البحث عن حصص الطوائف والأعراق من ...
- مسؤولية التيارات السياسية ودورها الراهني؟
- المرأة العراقية وأنشطة الحياة العامة
- العلمانية طريق الديموقراطية في العراق
- طريق وحدة العراقيين وسلامتهم؟
- تناقضات المرحلة وتأثيراتها على العملة العراقية وانعكاسات ذلك ...
- قطاع التربية والتعليم الجدوى الاقتصادية الستراتيجية بين المش ...
- العلوم والتخصصات الإنسانية: لماذا يستسهلون التدخل في شؤونها ...
- الخلط بين السلطتين الروحية والدنيوية!
- قال الغزالي و قال ابن رشد فـماذا نقول؟ و ماذا نريد؟


المزيد.....




- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المرجعيات الدينية المزيفة ومخاطر وأد الديموقراطية؟