أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبد العالي الحراك - الهدف من زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق















المزيد.....

الهدف من زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2581 - 2009 / 3 / 10 - 06:53
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


في مقالة سابقة للاستاذ باقرالفضلي حول زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق وعلاقتها بمسلسل التدخل الايراني المتواصل في شؤؤنه الداخلية,المنشورة في موقع الحوارالمتمدن بتاريخ 6-3-2009والتي يشير فيها الى مقالة سابقة كتبها في عام 2006 .ارى فائدة كبيرة في هذا التحليل العلمي الواقعي,الذي عبر فيه عن صحة استنتاجاته الواقعية ومتابعاته الدقيقة لحركة السياسة الايرانية عموما واتجاه العراق خصوصا,ودور بعض احزاب الاسلام السياسي العراقية المتبنية والداعمة والمساندة لهذه السياسة الخطرة جدا على حاضر العراق ومستقبله,والتي تغطي باستمرارعلى التدخل الايراني في شؤؤن العراق والتلاعب به لمصالحهم ..لكن السؤال المهم هو.. كيف يرد العراقيون على هذا التدخل؟ وكيف ستنمو وتتطورقدراتهم الوطنية وتتحالف قواهم السياسية الوطنية والشعبية معا للوقوف بوجه هذه الخطط والمؤامرات التي اصبحت علنية وواضحة وضوح الشمس ,بينما الموقف العراقي الرسمي ما زال غامضا والشعبي مازال ضعيفا ..هذا ما لم يتطرق له الاستاذ الفضلي.اعتقد بان هناك بوادرلنمو ونهوض في الموقف الوطني برزت بعد الانتخابات المحلية الاخيرة,التي اكدت انتصار الشعب العراقي الذي رفض الطائفية واختارالطريق الوطني الذي عبرعنه المالكي بطرحه شعارات وطنية واستخدامه خطابا وطنيا.. وفي المقابل هزيمة القوى السياسية المذهبية والطائفية التي تتبنى سياسة ايران وتروج لها من باب اثارة العاطفة الدينية,لأسباب سياسية ,متناسية ومغطية على المآسي التي سببتها تلك السياسة الايرانية لشعب العراق.ان ظهورالمالكي كقوة سياسية وطنية,لا وجود فعلي بديل لها في الوقت الحاضر,وهو يقف موقفا مغايرا لموقف الحكيم ومناهضا لمواقف القيادات الكردية الانعزالية والعنصرية التي اضرت بالعراق كثيرا.اعتقد بان لزيارة رفسنجاني مهمة ما في سبيل تدارس الوضع في العراق مع الطالباني والحكيم حول امكانية تقليم اظافرالمالكي بعد ان فشلوا في ازاحته او اغرائه وتخويفه.ان دعوته المباشرة لزيارة العراق من قبل رئيس الجمهورية جلال الطالباني وليس من قبل رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الذي يمثل الجهة التنفيذية يعتبر في تقديري مؤشر ارتباك وخوف لحلفاء ايران في العراق( القيادات الكردية والمجلس الاعلى) و تضعضع في موقفهم واعلان عن ضعفهم السياسي والشك في احتمال فشل نواياهم لازاحة المالكي من رئاسة الوزراء والسعي لتنفيذ مخططاتهم وبرامجهم السياسية التي تدعمها ايران وبالتالي امكانية فشل المشروع الايراني في احتواء العراق سياسيا واقتصاديا وستراتيجيا,لان خط الحكيم وخط القيادة الكردية قد ضعف وقد يصعد موقف المالكي الوطني الذي يستحوذ الان على تأييد الشارع العراقي وقد يتعاظم خلال الاشهر القادمة ويتوج بانتصارات اخرى في الانتخابات القادمة..هذا ما يخشاه الحكيم والطالباني والبارزاني ويؤيدهم في ذلك الرفسنجاني الذي لبى الدعوة من قبل جلال الطالباني مباشرة لانه حليف ستراتيجي قديم وليس البارزاني الذي كان حليف لصدام وللاتراك اكثر مما لايران..اما الحكيم فهو في اليد الايرانية وليس له موقع رسمي في الدولة او الحكومة كالطالباني.. ثم انه رجل مريض وائتلافه الطائفي قد تفكك وفي طريقه الى الزوال وقد لا يقوى شخصيا على الحديث الطويل والخطيرمع الرفسنجاني وكي يبعد الشبهة الايرانية عنه..ان المالكي في المرحلة الحالية بحاجة الى دعم سياسي وشعبي كي يتمكن من الافصاح عن موقفه الوطني ازاء تدخل ايران والوقوف بوجه الحلف الكردي القومي الانعزالي واخراجه رسميا وعلنيا من التحالف الشيعي العاطفي والطائفي
يجب فضح استغلال الدين والمذهب الذي تستخدمه ايران واعوانها من اجل تقوية وجودها في العراق وتنفيذ مشاريعها التي سيكون الخاسرالاكبر فيها هو العراق وقد دعوت في مقالات سابقة الى ضرورة تكاتف جهود الكتاب والمثقفين العراقيين وغيرهم في هذا الجانب واجد الان موقف وقابلية الاستاذ الفضلي في كشف الامور بالصراحة الواضحة والعلمية الدقيقة عاملا قويا في الدفع نحو نصرة العراق ضد اعدائه.
تستغل ايران المنزلق الامريكي في العراق لتقوية موقفها التفاوضي مع امريكا حول تقسيم مواقع النفوذ في المنطقة لصالحها ولصالح امريكا وايضا الخاسرهوالعراق..يضاف الى هذا المأزق,الازمة الاقتصادية العالمية والامريكية خاصة التي لا تتيح لأمريكا فرصة التفكير بوسائل اخرى لوقف برامج ايران النووي وغيره..ولكن هل ان ايران بلغت درجة الاتحاد السوفييتي السابق في ازعاج امريكا؟ وهل ان الازمة الاقتصادية الامريكية ستطول كثيرا؟ وهل لقراراوباما في سحب القوات الامريكية من العراق دورا في تقوية الموقف الامريكي ومنح مزيد من الحرية في امكانية توجيه الضربة العسكرية لايران في حال اصرارها على تطوير برنامجها النووي وفشل المفاوضات القادمة؟ وهل ان امريكا ستترك الحبل ممدودا لايران,ام اانها ستقررالضربة العسكرية في الوقت المناسب بعد اتمام انسحابها من العراق ؟هناك احتمالات عديدة لتطورات الموقف في العراق.من واجبنا نحن العراقيون
في مقالة سابقة للاستاذ باقرالفضلي حول زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق وعلاقتها بمسلسل التدخل الايراني المتواصل في شؤؤنه الداخلية,المنشورة في موقع الحوارالمتمدن بتاريخ 6-3-2009والتي يشير فيها الى مقالة سابقة كتبها في عام 2006 .ارى فائدة كبيرة في هذا التحليل العلمي الواقعي,الذي عبر فيه عن صحة استنتاجاته الواقعية ومتابعاته الدقيقة لحركة السياسة الايرانية عموما واتجاه العراق خصوصا,ودور بعض احزاب الاسلام السياسي العراقية المتبنية والداعمة والمساندة لهذه السياسة الخطرة جدا على حاضر العراق ومستقبله,والتي تغطي باستمرارعلى التدخل الايراني في شؤؤن العراق والتلاعب به لمصالحهم ..لكن السؤال المهم هو.. كيف يرد العراقيون على هذا التدخل؟ وكيف ستنمو وتتطورقدراتهم الوطنية وتتحالف قواهم السياسية الوطنية والشعبية معا للوقوف بوجه هذه الخطط والمؤامرات التي اصبحت علنية وواضحة وضوح الشمس ,بينما الموقف العراقي الرسمي ما زال غامضا والشعبي مازال ضعيفا ..هذا ما لم يتطرق له الاستاذ الفضلي.اعتقد بان هناك بوادرلنمو ونهوض في الموقف الوطني برزت بعد الانتخابات المحلية الاخيرة,التي اكدت انتصار الشعب العراقي الذي رفض الطائفية واختارالطريق الوطني الذي عبرعنه المالكي بطرحه شعارات وطنية واستخدامه خطابا وطنيا.. وفي المقابل هزيمة القوى السياسية المذهبية والطائفية التي تتبنى سياسة ايران وتروج لها من باب اثارة العاطفة الدينية,لأسباب سياسية ,متناسية ومغطية على المآسي التي سببتها تلك السياسة الايرانية لشعب العراق.ان ظهورالمالكي كقوة سياسية وطنية,لا وجود فعلي بديل لها في الوقت الحاضر,وهو يقف موقفا مغايرا لموقف الحكيم ومناهضا لمواقف القيادات الكردية الانعزالية والعنصرية التي اضرت بالعراق كثيرا.اعتقد بان لزيارة رفسنجاني مهمة ما في سبيل تدارس الوضع في العراق مع الطالباني والحكيم حول امكانية تقليم اظافرالمالكي بعد ان فشلوا في ازاحته او اغرائه وتخويفه.ان دعوته المباشرة لزيارة العراق من قبل رئيس الجمهورية جلال الطالباني وليس من قبل رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الذي يمثل الجهة التنفيذية يعتبر في تقديري مؤشر ارتباك وخوف لحلفاء ايران في العراق( القيادات الكردية والمجلس الاعلى) و تضعضع في موقفهم واعلان عن ضعفهم السياسي والشك في احتمال فشل نواياهم لازاحة المالكي من رئاسة الوزراء والسعي لتنفيذ مخططاتهم وبرامجهم السياسية التي تدعمها ايران وبالتالي امكانية فشل المشروع الايراني في احتواء العراق سياسيا واقتصاديا وستراتيجيا,لان خط الحكيم وخط القيادة الكردية قد ضعف وقد يصعد موقف المالكي الوطني الذي يستحوذ الان على تأييد الشارع العراقي وقد يتعاظم خلال الاشهر القادمة ويتوج بانتصارات اخرى في الانتخابات القادمة..هذا ما يخشاه الحكيم والطالباني والبارزاني ويؤيدهم في ذلك الرفسنجاني الذي لبى الدعوة من قبل جلال الطالباني مباشرة لانه حليف ستراتيجي قديم وليس البارزاني الذي كان حليف لصدام وللاتراك اكثر مما لايران..اما الحكيم فهو في اليد الايرانية وليس له موقع رسمي في الدولة او الحكومة كالطالباني.. ثم انه رجل مريض وائتلافه الطائفي قد تفكك وفي طريقه الى الزوال وقد لا يقوى شخصيا على الحديث الطويل والخطيرمع الرفسنجاني وكي يبعد الشبهة الايرانية عنه..ان المالكي في المرحلة الحالية بحاجة الى دعم سياسي وشعبي كي يتمكن من الافصاح عن موقفه الوطني ازاء تدخل ايران والوقوف بوجه الحلف الكردي القومي الانعزالي واخراجه رسميا وعلنيا من التحالف الشيعي العاطفي والطائفي
يجب فضح استغلال الدين والمذهب الذي تستخدمه ايران واعوانها من اجل تقوية وجودها في العراق وتنفيذ مشاريعها التي سيكون الخاسرالاكبر فيها هو العراق وقد دعوت في مقالات سابقة الى ضرورة تكاتف جهود الكتاب والمثقفين العراقيين وغيرهم في هذا الجانب واجد الان موقف وقابلية الاستاذ الفضلي في كشف الامور بالصراحة الواضحة والعلمية الدقيقة عاملا قويا في الدفع نحو نصرة العراق ضد اعدائه.
تستغل ايران المنزلق الامريكي في العراق لتقوية موقفها التفاوضي مع امريكا حول تقسيم مواقع النفوذ في المنطقة لصالحها ولصالح امريكا وايضا الخاسرهوالعراق..يضاف الى هذا المأزق,الازمة الاقتصادية العالمية والامريكية خاصة التي لا تتيح لأمريكا فرصة التفكير بوسائل اخرى لوقف برامج ايران النووي وغيره..ولكن هل ان ايران بلغت درجة الاتحاد السوفييتي السابق في ازعاج امريكا؟ وهل ان الازمة الاقتصادية الامريكية ستطول كثيرا؟ وهل لقراراوباما في سحب القوات الامريكية من العراق دورا في تقوية الموقف الامريكي ومنح مزيد من الحرية في امكانية توجيه الضربة العسكرية لايران في حال اصرارها على تطوير برنامجها النووي وفشل المفاوضات القادمة؟ وهل ان امريكا ستترك الحبل ممدودا لايران,ام اانها ستقررالضربة العسكرية في الوقت المناسب بعد اتمام انسحابها من العراق ؟هناك احتمالات عديدة لتطورات الموقف في العراق.من واجبنا نحن العراقيون,متابعة شؤؤن بلادنا ومعرفة مصلحتنا,وارى من الضروري الان دعم توجه المالكي الوطني وتحالف الشعب معه,لاني اعتقد بانه يقف موقفا وطنيا ازاء ايران ولكنه ضعيف يحتاج الى قوة اسناد سياسية وشعبية متعددة الادوار والمهمات.لا اعتقد بان امريكا ستترك لايران ان ترسم صورة المنطقة كما ترغب وتخطط,لانها ستؤثرعلى مصالحها بصورة كبيرة ومباشرة وستعمق ازمتها الاقتصادية ويؤؤل بها الامرالى السقوط مستقبلا,كقوة عظمى في العالم..لم تبلغ ايران بعد مستوى اتحاد سوفييتي ثاني,فأمريكا تخطط لأخراج ايران سياسيا من المنطقة عموما وليس من العراق فقط وعندما يتفرغ اوباما من مشكلة فلسطين ويعزل سوريا ولبنان عن ايران ,فستصبح ايران سهلة العزل اوالسقوط.. ولكن المشكلة هنا اسرائيل وكيف سيفعل اوباما معها وماهي السياسة التي سيستخدمها في سبيل كبح جماحها واجبارها على الاعتراف بدولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة؟ هذا ما ستخبرنا به الايام القادمة واذا لم يحققه اوباما فان برنامجه في التغيير سيكتب له الفشل. عبد العالي الحراك 7-3-2009
,متابعة شؤؤن بلادنا ومعرفة مصلحتنا,وارى من الضروري الان دعم توجه المالكي الوطني وتحالف الشعب معه,لاني اعتقد بانه يقف موقفا وطنيا ازاء ايران ولكنه ضعيف يحتاج الى قوة اسناد سياسية وشعبية متعددة الادوار والمهمات.لا اعتقد بان امريكا ستترك لايران ان ترسم صورة المنطقة كما ترغب وتخطط,لانها ستؤثرعلى مصالحها بصورة كبيرة ومباشرة وستعمق ازمتها الاقتصادية ويؤؤل بها الامرالى السقوط مستقبلا,كقوة عظمى في العالم..لم تبلغ ايران بعد مستوى اتحاد سوفييتي ثاني,فأمريكا تخطط لأخراج ايران سياسيا من المنطقة عموما وليس من العراق فقط وعندما يتفرغ اوباما من مشكلة فلسطين ويعزل سوريا ولبنان عن ايران ,فستصبح ايران سهلة العزل اوالسقوط.. ولكن المشكلة هنا اسرائيل وكيف سيفعل اوباما معها وماهي السياسة التي سيستخدمها في سبيل كبح جماحها واجبارها على الاعتراف بدولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة؟ هذا ما ستخبرنا به الايام القادمة واذا لم يحققه اوباما فان برنامجه في التغيير سيكتب له الفشل.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يعمل اليسار في صالح اليمين؟
- حزب لم يترك اثرا طيبا في النفوس..ووطن يدعونا ان نعود
- ايران وبعض احزاب الاسلام السياسي في العراق.. ومتطلبات الموقف ...
- يعيش اوباما..وليعش العراق
- من شعار(الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان العراق)..ا ...
- التنوير في اوروبا والتظليم في عالمنا
- احزاب ما بين القوسين في بلاد ما بين النهرين
- يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها
- خذلتني الموضوعية ...ام خذلتها؟
- الموقف الاوروبي حيال القضية الفلسطينية
- مهمات عاجلة تنتظر الحكومة والشعب في العراق
- هل هناك جينات تقسيمية في كروموسوماتنا (السياسية)؟
- فدرالية كردستان تشجع على قيام فدراليات اخرى ...لصالحها
- متى يعقد الحزب الشيوعي العراقي مؤتمرا استثنائيا
- التفائل مع اوباما وليس التشائم
- الاخوان العزيزان ذياب مهدي محسن وكامل الشطري
- المثقف والاعلامي اليساري ودورهما في خدمة الشعب ...او خدمة ال ...
- علاقة الحزب الشيوعي العراقي بالقيادة الكردية ونتائج الانتخاب ...
- نتئج انتخابات مجالس المحافظات..دروس وعبر
- الاخ احمد الناصري يناقش (مشروع لجنة التنسيق) بأستحياء


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبد العالي الحراك - الهدف من زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق