مسامير صغيرة 622 - يا سيدي السيستاني

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 791 - 2004 / 4 / 1 - 08:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

(1) يا سيدي السيستاني أين صوتك الداوي .. خيول غريبة تهز ارض الجامعة المستنصرية يعتدون على القاصية والداني ..!

(2) يا سيدي بحر العلوم صارت طالبات جامعة البصرة مثقلات بالعدوان والهموم ..!!

(3) يا سيدي المدرسي لا جلال للإسلام في البصرة بعد اليوم فقد آلت أمور الدين بيد الحشاش نوري ووالده الشيخ تندوري ..!

(4) يا سيدي الحكيم عبد العزيز لا أمان في البصرة فقد صار الناس يخشون عدوان شيخ أبن فزعة وبن نصرة ..!

(5) بأمر من الشيخ روح الحياة ممنوع إدخال الكاميرات الى الجامعات ..!

(6) يا سيدي مقتدى.. العمداء خائفون من رصاص طلبة مسلمين يقودهم مرتضى ..!

(7) يا سادتي قادة الأحزاب الإسلامية : تسمع أصوات في الكليات الكثار : أسرع .. أسرعي .. اهربوا فقد جاء التتار ..!

(8) يا سيدي موفق الربيعي : أساتذة الجامعات فقدوا حريتهم الأكاديمية خوفا على أطفالهم من مقلدي أصولية بن لادن وشركاه .. آهٍ وآه ..!

(9) أيها الكربلائيون والنجفيون من علماء الدين أوقفوا الظلم عن الطلاب والطالبات ..!

(10) صار من الصعب التفريق بين الريح والبهائم وصار ربيع الطالبات الجامعيات حزن متفاقم ..!

· سيداتي سادتي ألا تسمعون شيوخ شاندرا وقمبرا وسمفرا يصيحون في البصرة : نعم يوجد إكراه في الدين ..!

· ليزأر بحر الدين بوجه المعتدين من المنافقين والمشعوذين ..!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 30/3/3

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات