أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبد الفتاح السرورى - المخيال العربي في الاحاديث المنسوبة الي الرسول















المزيد.....

المخيال العربي في الاحاديث المنسوبة الي الرسول


محمد عبد الفتاح السرورى

الحوار المتمدن-العدد: 2576 - 2009 / 3 / 5 - 08:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال:- هل لعب المخيال العام دورا في نسب الخوارق والمعجزات للرسول (ص) سواء كان هذا النسب قبل البعثة أو بعدها .... وهل كانت (للميثولوجيا) العربية دورا في تعضيد الدعوة للدين للجديد وتأكيد كلام نبيه بأحداث نسجها الخيال قبل البعثة وبعدها.
وسؤال أخر.... ما هو دور (المرويات) التي رواها الرواه والخاصة بحياة النبي بل وحياة آباؤه وأجدادة وظروف ميلاده.. ما هو دورهذه (المرويات) في تشكيل النسيج العام لسيرة النبي (ص) وترسيخ أحداثها لدى العامة وهل أعتمدت هذه (المرويات) على قواعد من الموروث المحكي والخاص بأصل ونسب وميلاد (النبي) .................................................................................والسؤال الجوهري.. هل هذه المرويات (الغير مدونة كتابة) رويت في مجملها قبل البعثة أم بعدها وقبل تعضيد الدعوه واستقرارها في مكة حينما كانت يحتاج الدين الجديد لعوامل السند والعون الذهني أو رويت بعد تمكن الدعوه واستقرارها في مكة مما ألهب خيال الرواه أنذاك تعظيما لشأن الدين الجديد وتمجيدا لسيد بني أدم نبي الدعوة وحاكم مكه المتوج بأكليل من السماء؟!

قليلون هم من يختارون الطيران خارج السرب وقليلون هدم من يجتازون فيافي الموروث ويعبرون بيداء السائد ويقاومون الارث المقدس ويروون صحاري الفكر الجدب .... قليلون هم.
في سفرة الضخم يفعلها الكاتب (منصف الجزار) حيث يخوض بنا في بحار قلما جرؤ على خوضها أحد .... حيث أنه الشاهد للعيان أنه قد أصبح هناك مقدس بشرى بجانب المقدس السماوي يوازيه في المكانة ويزنه في الحجة. وفي دراسته القيمة (المخيال العربي في الاحاديث المنسوبة الي الرسول) يحاول الباحث والاكاديمي منصف الجزار أن يطرق سبلا غير معبدة وأن يسكن مدنا غير انسة بالبشر الامنين المرددين بلا عقل (أمين).
يقول منصف الجزار (إن البحث عن المخيال العربي في الاحاديث المنسوبة الي الرسول يجعلنا ننظر الي المسألة خارج منظور التدين وداخل منظور تصور الانسان لترتيب الفضاء الاسلامي استنادا الي أحداث عجبية منسوبة الي محمد (ص) وبهذه الصيغة فاننا سنتعامل مع تراث غلب عليه التراكم وبرزت الحاجة اكيدة الي اعادة ترتيبه وضرورة تصنيفه قصد فهمه في سياقة وتبين وجوه توظيفه في عصره والوقوف عند نسق تطوره).
أولاً: نسب محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
غنى عن التأكيد الاهمية التي احتلتها مكانة النسب في الفترة الجاهلية (وحتى الان) نظرا لما يمثله النسب من تحديد للادوار وتوزيع الوظائف وكان النسب ينقسم الي قسمين النسب الخاص (الاهل – العشيره – القبيله) والنسب العام وهو النسب الموغل في القدم والذي تقوم حوله الاساطير وتنسج حوله الوقائع والنسب العام هو ما يعنينا في هذا المقام. حيث نجد حرص جل كتاب السيرة الي ارجاع نسب محمد الي ابراهيم أو بتجاوزهما للانتهاء عند آدم ولكن السؤال لماذا كان حرص المخيال العربي في ارجاع نسب محمد (ص) الي ابراهيم واسماعيل على وجه التحديد؟!....... المعروف ان مجموعات الانبياء ترجع في معظمهم الي بني اسرائيل ولا يشاركهم، في ذلك الا السريان الذين لهم اربعة انبياء (أو خمسة) كما يروي عن النبي وهم( أدم وشيت ونوح وأخنوخ( أدريس) و (ابراهيم )ثم العرب ومنهم هود وصالح وتواصلا مع اسماعيل وشعيب وانتهاء بمحمد وروي عن معاويه ان رجلا قال للرسول (يا ابن الذبيحين فضحك الرسول) وكم هو معروف المكانه التي نالتها قريش من البيت الذي بناه ابراهيم واسماعيل وكم هو افتخار للنبي ان يكون مرجع نسبه الي اسماعيل ولد ابراهيم ويتجلي دور المخيال هنا بشكل خاص في مرويات السيرة وأخبار المؤرخين عند نذر عبد المطلب جد الرسول
أ- النذر:
تتعدد الروايات الخاصة بنذر عبد المطلب ويتعدد الرواه لهذا النذر (ابن اسحاق – يونس بن بكير – رواية ابن هشام عن زياد البكائي – رواية ابن سعد الواقدي – رواية ابن برهان عن الحلبي) ويمكن استخلاص جوهر النذر من كل هذه الرويات فيما يلي... ان عبد المطلب قد نذر لله نذرا ان يذبح ولدا ان سهل الله له حفر زمزم وقد صار له من الابناء الذكور عشرة فقد وجب عليه النذر... ولكن هناك من اشار عليه ان يستفتى احدى الكاهنات ويقال لها في بعض المرويات( سجاح )فأشارت عليه ان يضرب عليه الاقداح ويزيد حتى يخرج السهم على الابل ففعل حتى بلغت عدد الابل مائة فقالت قريش قد رضى ربك وخلص لك ابنك.
دور المخيال في نذر عبد المطلب وعلاقته بنذر ابراهيم.... ورد نذر ابراهيم في صورة الصافات "وقال اني ذاهب الي ربي سيهدين – رب هب لي من الصالحين – فبشرناه بغلام حليم فلما بلغ معه السعي قال يا بني اني ارى في المنام اني اذبحك فانظر ماذا ترى قال يا ابت افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين – فلما اسلما وتله للجبين وناديناه ان يا ابراهيم – قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين – أن هذا لهو البلاء المبين – وفديناه بذبح عظيم).
وفي سورة آل عمران ينص القرآن على حنيفيه ابراهيم (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفيا مسلما وما كان من المشركين).
إذن الحنيفيه والاسلام يحملان سمات مشتركة مثل سمة التوحيد التي بشر بها ابراهيم قومه وبسببها تم انقاذه من النار بل وان ابراهيم يحمل سمة الاسلام في كنة ديانته آنذاك (كان حنيفاً مسلماً) --- اى ان النص القرانى هنا ينسب ابراهيم للأسلام ولا ينسب الاسلام الى ابراهيم بمعنى اخر يؤكد القران على محمدية ابراهيم وليس ابراهيمية محمد----- ونحن جميعاً كما ذكرنا انفا نعي جيدا المكانة التي تبؤها ابراهيم وابنه لدى قريش وكم يعضد النبوه ان يشترك نبيها مع ذكرى مرويات ابراهيم في قصة مشابهه حيث ان المخيال الذي نسج تفاصيل النذر الخاص بعبد المطلب كاد ان يطابقه بنذر ابراهيم. ويطرح هذا الاستنتاج هنا قضية هامة تخص المخيال العربي في المسألة المتصلة بالنذر بشكل خاص وتتخلص هذه القضية في اننا امام صياغه اسلامية لحدث قديم فقصة ذبح ابراهيم ترد في مستوى الخبر معتمدة على سلسلة من الاسانيد تنتمي كلها للفترة الاسلامية. (لا ادرى لماذا تذكرت طه حسين)
وقبل ان نرحل عن هذه الجزئيية نورد ما كتبه الباحث منصف الجزار في نهاية هذه الفقرة من سفرة القيم حيث يسطر ما نصه "أن نذر عبد المطلب الذي يحيل في بنيته النصية على نذر ابراهيم ورد في شكل مرويات نشطها المخيال وتتجاوز مجال التاريخ للحدث لتنفذ الي مجال الرموز وكانت لذلك تسعى الي ان تبهر اكثر من سعيها الي ان تخبر. وهذا الابهار كفيل بتجذير الرموز هكذا كان عبد المطلب مستعدا للتضحية بأعز ما يملك في الوجود وهو ابنه – وليس صدفة ان يكون الذبيح عبد الله أعز الابناء لديه كما تقول الروايات ثم يستطرد المؤلف الباحث قائلا "يندرج الربط الخفي بين نذر ابراهيم ونذر عبد المطلب في سياق عام يتعلق برموز الذبائح في الديانات القديمة ترضية للالهة وتقربا الي المقدس ويندرج الي جانب ذلك في سياق خاص يصل بين أبراهيم ومحمد أي يصل بين الحنيفية والاسلام فالنذر ليس تمثلا لصورة افرزها الخيال بل هو معنى عميق قربته الصورة الي الاذهان، وجعلته يتجذر في الوجدان انه تجلي القداسة [Hierophanie] لأتباع مله ابراهيم فنذر عبد المطلب بدأ حدثا بشريا وأنتهى حدثا مقدسا تنزل في محيط دائرة نبوه محمد الناشئة والتى تمثل امتدادا لدائرة نبوة ابي الانبياء ابراهيم".
ويتضح لنا من السرد السابق على لسان الباحث منصف الجزاء ان الخيال العربي قد لعب دورا ملحوظا في الربط بين الحدث الذي وقع قديما وتناولته الاجيال والخاص بقصة الذبيح إسماعيل وربط ذلك بالرويات المتوارثة عن الذبيح الثاني الا وهو عبد الله بين عبد المطلب... مخيالا وجد له صدى لدى المسلمين المتأخرين جيلا بعد جيل.
طقوس الولادة المقدسة:-
هل كان ميلاد محمد "ص" سندا لحماية البيت والسير على ملة ابراهيم؟! السؤال من عندنا والاجابة في البحث موضع الدراسة.
تؤكد العديد من المصادر القديمة ان محمد بن عبد الله بن عبد المطلب قد ولد في عام الفيل (والقصة معروفة ولا داعي لذكرها وقاية لنا من الاطاله فما يعنينا هنا هو الحدث في ذاته).
ونعود الي السؤال هل كانت رواية ميلاد (محمد في عام الفيل من أرهاصات النبوه وتمهيدا لطقوس الولادة المقدسة التي ستقع في مكة. لقد بحث عبد المطلب عن إبله وسأل عنها أبرهه ولم يسأله أن يرتد عن هدم الكعبة فعبد المطلب هو رب الابل أما البيت له رب يحميه ويمنعه ولما حدث ما حدث لابرهه وجيشه عظمت قريش في نظر العرب وقالوا ان الله قائل عنها وكفى الله قريس مؤونه عدوهم يسرد الباحث منصف الجزار في هذا المقام في بحثه ما نصه [ولا شك أن هذه الحظوة لقريش برزت لظهور دائرة النبوه بينهم وبذلك فان الاخبار التي عقدت الصلة بين قصة الفيل وقصة ولادة محمد زمنا ودلالة تنزل ضمن قراءة في نبوه محمد في منحاها الا نتولوجي الذي يجعل البيت العتيق يعود الي مكانته التي وطدها ابراهيم وسيكون ميلاد محمد سندا لحماية البيت وللسير على ملة ابراهيم].
يختتم الباحث منصف الجزار هذه الجزئية الاولى من بحثه القيم حول (المخيال العربي ودوره في صياغة الضمير الاسلامي العام) يختتمه بخاتمة تدور حول طرح يمكننا صياغتة في السؤال التالى.. هل تمت (اسلمة) المرويات الخاصة بالنذر والميلاد حتى يتقبلها الضمير الاسلامي العام؟... يؤكد الباحث في هذا المقام على فعل الاسلمه لهذه المرويات ويبرهن على حجته هذه بقوله (يمحي ذكر (هبل) في مرويات ابن سعد المتعلقة بنذر عبد المطلب ثم يسقط ذكرها تماما عندما يأخذ عبد المطلب ابنة الاثير عبد الله إثر ولادته ليطوف به في الكعبة في رواية ابن هشام] ولنا هنا سؤال ترى ماذا كان سيكون موقف المسلمين المحدثين والدعاة في هذا الزمان لو كان معروفا لدى العامة ان النذر المنذور بذبح والد (النبي) كان لهبل وليس لله؟!
في جزئية رائعة بليغة اللغة عميقة الفكر يذكر الباحث المجتهد منصف الجزار كيف تصخمت عموم (المرويات) حيث أن ركيزه هذا التوسع قامت على انشطة المخيال المولد للصور التي يتبناها المخيال ويروج لها. وليس هذا فحسب بل اضطلع هذا المخيال على اسقاط الحواجز بين الثقافة الشعبية العامة وبين الثقافة النخبوية العالمة حيث أن هذه الثقافة العالمة تعاملت مع المرويات المتبعة التي أعجبت العامة وانتشت بها ثم صارت هذه الاخبار مصدرا من مصادر حياة محمد (ص) واعتمدت هذه الاخبار على آليتين هما اللغة والوصف حيث ان اللغة تقوم بمقام التأويل أكثر من التفسير فيقوم المخيال بأعباء التمثل والعنصر الثاني هو عنصر الوصف الذي غلب عنصر (السرد) ومكن هذا المزج بين اللغة والوصف في إخفاء الدلالات الرمزية على الاحداث ذات الطابع المادي كمرويات النذر.
كان ما سبق إطلاله موجزة بقدر المستطاع على جزء من البحث (السفر) الذي ناء به الباحث منصف الجزار حيث لا يتسع المقام على إلقاء الضوء على الموضوع بأكمله نظرا لضخامة العمل وتشعب جزئياته ولكننا حاولنا أن نشارك القارئون معنا والمهتمين للاشكاليات التراثية ان نخوض معهم في هذا المنحنى المسكوت عنه في تراثنا المطمور في معظمه والذي يبدو أننا لا نعرف عنه الكثير اللهم الا هذا التراث (المدرسي) ان جاز التعبير وقد يكون لنا فى مقام تال استكمالا لما بدأناه مع هذا البحث النادر.... حيث أنه يستحق ذلك عن جداره غير مصطنعه.
وفي النهاية لنا ختام ...... لا يعد التراث لدينا مجرد مرويات تروى وتحكي بل أن هذا التراث في مجمله المحكي والمدون يعد بمثابة اللبنة التي تشكل الفكر بل والضمير العام لدينا وهنا تكمن المعضله وتتضح الاشكالية المعقدة ويطرح السؤال الذي طالما ردد بلا كلل ..... كيف يمكن التعامل مع هذا التراث وكيف يمكن تنقيته وفهرسته والوقوف على كنة حقيقته ومدى مصداقيته .... الحديث هنا عن التراث بصفة عامة... هذا التراث الذي اصبح هو الحاضر فعليا مع نفوس وعقول وضمائر الغالبية العظمى من يشتغلون بأمور الدعوه والفتوى ويتلقي العامة منهم ما يقولون كحقائق مصدقة غير مشكوك في صحتها أو حتى إمرارها على موضع العقل في نقدها فكما أن هناك أسماء بعينها (روت) واصبحت مروياتها صدقا اصبحت هناك اسماء (تروي) فصارت روايتها حاضره معاصرة رغم أن ما تقول مربوط بكثير من العوامل والتي أطل البحث عن جزء منها ولكن من يقرأ ومن يعي؟!
ولنا مع هذا البحث القيم استكمالا أن قدر الله لنا ذلك



#محمد_عبد_الفتاح_السرورى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقيضان
- هذا ردنا - الرد على الدكتور محمد عمارة
- البدونة
- العقلية المنبرية
- مدارس الصراخ السياسى
- نحو إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة/ ميراث المرأة..... بي ...
- نحو إلغاء (كافة) و(كل) و (جميع) أشكال التمييز ضد المرأة/استل ...
- حتى (بول المرأة) سامحكم الله


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبد الفتاح السرورى - المخيال العربي في الاحاديث المنسوبة الي الرسول