أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أوراق عراقية - أوراق عراقية تحيي ولادة إتحاد ألكتاب ألعراقيين في ألمهجر!














المزيد.....

أوراق عراقية تحيي ولادة إتحاد ألكتاب ألعراقيين في ألمهجر!


أوراق عراقية

الحوار المتمدن-العدد: 786 - 2004 / 3 / 27 - 10:28
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


تأسس في ألواحد وألعشرين من آذار 2004 أتحاداً عالمياً للكتاب وألصحفيين وألفنانين وألشعراء وألأعلاميين ألعراقيين في كافة أصقاع ألعالم حيث يضم ألأتحاد بين جناحيه خيرة ألمفكرين وألكتاب ألعراقيين ألمقيمين في ألخارج.

وجاءت فكرة أنشاء وعاء تنظيمي ليحتضن طاقات كل هؤلاء ألكتاب وألذين يزيد عددهم على ألثمانين حتى ألآن من ألكاتب ألزميل رياض ألحسيني وبعد مداولات مكثفة ومشاورات معمقة جرت ألأنتخابات ألعلنية وألشفافة عبر ألبريد ألألكتروني يومي ألسبت وألأحد 20 و 21 آذار ألعام 2004 وألتي توجت بأنتخاب مجلس ألأتحاد ألمكون من خمسة عشر عضوة وعضواً من ألممتهنين للكتابة بكافة أشكالها وألمعروفين في ألوسط ألأعلامي ويعكف ألمجلس على أنتخاب ألهيئة ألتنفيذية وألأمين ألعام للأتحاد وأختيار ممثلين عنه في ألوطن وأوربا وغيرهما حيثما يتواجد أعضاؤه.

وفي وقت مبكر وبسبب خلافات ليست ذي أهمية أو جوهرية، أرتأى ألأخوة ألأكراد ألأنسحاب من ألأتحاد وكما قدم ألزملاء في ألأتحاد طلبات متكررة لهؤلاء ألأخوة بألعدول عن ألأنسحاب ومراجعة موقفهم وألعودة الى أحضان ومؤسسات ألأتحاد ألتي لا يمكن له أن يكون كاملاً من دون أحتوائه للكتاب وبقية ألمبدعين من كافة مكونات شعبنا ولذلك ومن خلال هذا ألموقع ألمنفتح على ألجميع وبأسمه نناشد ألمنسحبين بألعودة ألى أتحادهم وبيتهم ألطبيعي.

أن هذا ألأتحاد هو فوق كافة ألنعرات ألدينية وألطائفية وألقومية وغيرها كما أنه تشكل نتيجة ألأحساس ألذاتي بضرورة لم شمل كافة ألكتاب ألعراقيين ألمقيمين خارج ألعراق وألذين كانوا ضحايا لسياسات ألنظام ألصدامي ألبعثي ألقمعي ألسابقة فأضطروا على ألهجرة وألتشرد للتخلص من عذابات ألخناق ألبوليسي ألفاشي ألتي حاصرت شعبنا طيلة ألعقود ألثلاثة ألماضية فهجروا أعمالهم وتركوا دراساتهم وتفرقوا عن عائلاتهم ليحط بهم ألقدر أينما شاء وليبدأوا حياة جديدة في دول جديدة تعتريها ألمشقة وتعيقها ظروف ألتأقلم وأللغات ألجديدة ضف ألى ذلك عاملي ألحنين ألى ألوطن وألعمل ألمضني لشق دربهم ألجديد في ألبلدان ألمضيفة... حتى جاء يوم 9 نيسان 2003 يوم ألتحرر ألشعبي من نير ألطغيان وألتعسف ألفاشيين وكلنا مفعمون بروح ألأمتنان لدول ألتحالف وقوى شعبنا ألعاملة تحت أطار مجلس ألحكم ألأنتقالي أللذين قطعا شوطاً كبيراً في توفير ألحقوق ألأنسانية وألحريات للعراقيين وفي محاربة ألأرهاب وألتطرف بغية قلع شوكته ألبغيضة من على تربة بلاد ألرافدين ألطاهرة.

وتنتصب أمام ألأتحاد الفتي مهام كبيرة يمكن أنجازها بتآزر ألأعضاء وألعضوات جميعاً وألعمل بروحية نكران ألذات وألتعاون وألتواضع وألتضامن بشكل مستمر ومن هذه ألمهام: أثبات حضور ألأتحاد في ألمناسبات ألأدبية ألعراقية وألعربية وألشرق أوسطية وفي ألعالم كله، وتقديم خيرة ما تجود به قريحة ألأعضاء ألكتاب ألأفاضل من ألمقالات وألبحوث وألأداب وغيرها من ألأبداع ألفني ألكتابي وألمحترف، وخدمة ألثقافة ألعراقية وأعلاء شأنها ومكانتها إلى رحابات شامخة كونها كانت قد تعرضت لأبشع وأطول حملة للأقصاء عن ألمسرح ألعام وتم أختزالها بفرد واحد يمجده عدد من ألكتاب ألأنتفاعيين ويخلده أشباه ألمثقفين ألذين أضروا أيما ضرر بثقافتنا ألعراقية ألرفيعة ألممتدة جذورها لآلاف ألسنين وألتي كان لها ألدور ألريادي منذ فجر ألتأريخ ولحد أليوم في صياغة ألكثير من ألمعتقدات ألمعروفة وألمتوارثة وأخيراً ألأفتخار بألأنتماء ألى وطن ألرافدين ألمعطاء ألخير ألعراق ألحر.

تحية حارة لكافة أعضاء وعضوات أتحاد ألكتاب ألعراقيين في ألمهجر.

تحية حارة لشعبنا ألحر في ألوطن ومثقفيه ألأوفياء.

وتحية حارة لكل من يعمل لأنجاح هذه ألتجربة ألفريدة من نوعها مع ترحيب موقع أوراق عراقية بكل أعضاء ألأتحاد ومثقفي ألوطن في ألداخل وألخارج كما كان وسيظل عهدنا في ألسابق وفي ألمستقبل.

فوزي أبراهيم / 25 آذار / 2004



#أوراق_عراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرار 137 قرار عنصري يؤدي ألى تفتيت وحدة ألشعب وهتك كرامته وإ ...


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أوراق عراقية - أوراق عراقية تحيي ولادة إتحاد ألكتاب ألعراقيين في ألمهجر!