أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - في الرد على مقالتي الاستاذ إدريس جنداري ...















المزيد.....

في الرد على مقالتي الاستاذ إدريس جنداري ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2560 - 2009 / 2 / 17 - 07:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتب الاستاذ أدريس جنداري مقالة بعنوان ( بعد الحلقة الاخيرة من سلسلتها : وفاء سلطان امرأة عابرة في كلام عابر .. ليس هكذا تورد الابل .. سيدتي ) والمنشورة على موقع الحوار بتاريخ 12/2/2009 وفي اليوم الثاني نشر ايضا مقالة اخرى بعنوان ( في الحاجة إلى نبذ ثقافة الشيخ والمريد : تعقيباً على مريدي وفاء سلطان الاوفياء .. ليس هكذا تورد الابل .. يا سادة ) . سوف نحاول في هذه المقالة قراءة المقالتين معاً..
يقول الاستاذ إدريس جنداري : لعل أهم ماأوصلنااليه المنطق العلمي الحديث هو التعامل مع مجموع القضايا سواء أكانت سياسية أو أجتماعية أو أقتصادية أو دينية تعاملاً منهجياً يستحضر المنطق العلمي الذي يساعد الباحث على الخروج من ذاتيته والتعامل مع موضوع البحث تعاملاً يستند الى الموضوعية .. هذا ماجاء في بداية المقالة الاولى وفي المقالة الثانية قال :النقد آلية في التفكير .. ترتبط بطبيعة التكوين الثقافي للشخص .. كما ترتبط بالمنظومة الثقافية التي ينتمي اليها هذا الشخص .. وبتوفر هذه الالية في التفكير تصبح جميع المواضيع والقضايا قابلة للقراءة النقدية خارج أي قدسية أن تدعيها ...
من خلال ماورد اعلاه هل تعامل الاستاذ إدريس جنداري في ردوده على التعليقات ( تعاملاً منهجياً يستحضر المنطق العلمي الحديث ؟؟ بالاضافة الى ذلك هل تعامل تعاملاً يستند الى الموضوعية ؟؟ هل أتبع الاستاذ إدريس آلية النقد التي يؤمن بها ويكتب من خلالها ؟؟
من يؤمن بأي شيء لابد أن يبدأ بنفسه اولاً .. ولابد لافعال الانسان أن تنطلق من ذلك الايمان وبعكسه سوف يكون هناك تناقضاً بين الايمان والافعال..
نستطيع أن نحصر جميع الردود التي رد فيها الاستاذ إدريس بمايلي: ( ثقافة بسيطة .. رؤية ضيقة .. خُزعبلات .. مستوى فكري منحط ) هذه هي الكلمات التي استخدمها الاستاذ إدريس في الرد على أصحاب التعليقات .. أما الذين وردت تعليقاتهم مطابقة لما يؤمن به الاستاذ إدريس فلم يرد عليهم مع العلم أن تعليقات المؤيدين أخذت نفس أتجاه الاستاذ إدريس في التهكم والتلميح والتنابز بالالقاب ..
يتهم الكثيرون الدكتورة وفاء سلطان بانها مُتشنجة ومُتسرعة وصاحبة شتائم .. من خلال هذا الاتهام هل نستطيع أن نقول أن الاستاذ إدريس لم يشذ عن هذا الاهتمام وأنه مُتشنج ومُتسرع وصاحب شتيمة أم لا ؟ هل استطاع الاستاذ إدريس في المقالتين أن يُثبت للقراء وللمعلقين أنه أستخدم الطريقة العلمية المنهجية وآلية النقد التي يؤمن بها ؟؟ قال الاستاذ جنداري بحق الدكتورة وفاء مايلي : ماهو الجديد الذي قدمته وفاء سلطان لقرائها في هذه السلسلة خارج الشتائم والسباب والاتهامات .. ونحن هل نستطيع أن نقول : ماهو الجديد الذي قدمه الاستاذ إدريس لقراءه في المقالتين خارج الشتائم والسباب والاتهامات أم لا؟؟
قال أحد المعلقين رقم 6 : انتهازية لمواقف كثيرة ووراءها من وراءها ( يقصد الدكتورة وفاء) .. هل رد عليه الاستاذ إدريس ؟ علماً أن الاستاذ صلاح الدين محسن قال لصاحب التعليق ( كن شجاعاً واكتب اسمك بالكامل ) .. أليس من باب التعامل بالطريقة العلمية المنهجية أن يكون هناك رد على صاحب التعليق ؟ أن الصاق التهم من دون أدلة تصب في الموقف الاضعف وتُفسر من باب ( لايُرمى الا من به ثُمر)...
صاحب التعليق رقم 7 عبد العزيز قال : بالرغم من أنه يختلف مع الاستاذ إدريس فكرياً الا أنني أنصحك أن لاتكتب على مثل هكذا مواقع لان 90% من رواده متطرفون ومؤدلجون ؟؟ رد عليه الاستاذ إدريس بمايلي: من الواجب على النخب العربية المثقفة هو محاربة التطرف .. ماذا نفهم من هذا الكلام ؟؟ هل الموقع و90% من رواده كما قال السيد عبد العزيز ولم يعترض عليه الاستاذ إدريس بل وعده بانه سوف يحارب هذا التطرف ؟؟؟ ثم قال الاستاذ إدريس بعد ذلك : لذلك لانلوم قطيعاً ظل يحلم لوقت طويل براع ؟؟ اذا كان هناك قطيع كما تقول فمن هو السبب ؟ هل وفاء سلطان ومريدها ؟؟ يقول الاستاذ إدريس : نعدهم اننا بالمرصاد لكل مايهدد ثقافة التمدن ؟؟ سيدي الفاضل لمن سوف تقف بالمرصاد ؟؟ أقول لك وبصراحة وبدون أي مجاملة لقد اخذتك العزة بالاثم وذهبت بعيداً في افكارك وطغت عليك النرجسية وسوف أقول لك ( ليس هكذا تورد الابل)..
صاحب التعليق رقم 9 الاستاذ صائب خليل يقول : أما سلطان .. فشيء .. منخفض في كل القيم الانسانية .. ولكن نحن بدورنا لانعلم من هو المرتفع في كل القيم الانسانية ؟؟ هل الذين تتطابق اراءهم بعضها مع بعض فقط همْ الذين يرتفعون في كل القيمْ وماهو المعيار حتى نستطيع أن نقيس عليه ؟يستمر الاستاذ صائب خليل : وهاك أنت ترى كم تجمع من ....... ليقرصك بمجرد ذكرها ؟؟؟ ونحن نستغرب لماذا وضع الاستاذ صائب نقاط ( .......) بدلاً من الكلمة المناسبة ؟؟ كان عليك ياسيدي الفاضل أن تختار الكلمة المناسبة لهولاء الذين لايرتفعون بالقيم الانسانية أتباع ومريدي وفاء سلطان ؟؟ يستمر الاستاذ صائب : أنه لايقرأ لهذا الفولتير ( يقصد وفاء سلطان ) لانه يخاف على نفسه من الضحك ويفوت على نفسه هذه المتعة.... وأنا اقول لك : نتمنى أن تقرأ لان في الضحك فوائد كثيرة ولاتفوت على نفسك هذه الفوائد .....
نعود للاستاذ إدريس الذي يقول : كمتخصصين في مجال العلوم الانسانية ( التي عمتها الفوضى) والذي يفرض علينا تخصصنا أن نُحلل جميع القضايا باعتماد المنهجية الصارمة .... سوف أسالك سيدي : أين نجد ماتقوله ؟؟هل المقالتين والردود ( منهجية علمية ضمن أختصاصك) ؟
ذكر الاستاذ إدريس أسماء مفكرين من النخبة العربية لهم وزنهم في الساحة بدون أي شك من الدكتور الجابري حتى هشام جعيط .. لااحد يستطيع أن ينكر جهود هولاء السادة ابداً ولكن هذا ليس معناه التوقف عند حدودهم .. ليس هناك أي بأس أو حظر على احد أن يتخذ طريقاً اخراً قد تراه أنت من وجهة نظرك سخافات ويراه غيرك منهجاً علمياً .. أن الاشتغال بمهنة الطب لايمنع أن يكون صاحب تلك المهنة كاتباً او شاعراً او رساماً ....
طرح الاستاذ أدريس عدة أسئلة حول الدكتورة وفاء سلطان :
1. ماهو حظ هذه المرأة من التكوين العلمي في مجال العلوم الانسانية ؟
2. ماذا حققت من خلال سلسلتها ؟
3.هل ترتقي الى مصافي الكُتاب والمفكرين؟
4. لقد وصلت الى درجة عالية من التضخم والنرجسية كظاهرة مرضية ..
5. أحدثت ضجيجاً في مختلف المنابر الاعلامية بحيث تحولت الى ظاهرة..
6. هذا الضجيج الذي لايقوم على أبسط قواعد البحث العلمي ....
هذه الاسئلة نستطيع أن نلخصها بما يلي : أن مسألة توفر شروط وقواعد يجب أن تكون في شخص ما حتى يكتب هي وضع حواجز وقيود بحيث تمنع أي محاولة جديدة وكذلك تدعو الى الجمود وهي نفس الاشكالية التي وضعها السابقون بحيث أن أي محاولة تُعتبر مرفوضة خاصة اذا اختلفت مع رواءهم وهذا هو الذي اوصل الامة الى ان تكرر نفسها منذ سنين عديدة وهو الذي ادى الى أن تتردى الامة الى الحضيض .. من هذا المنطلق يحق للدكتورة وفاء وغيرها التفكير في التراث العربي والاسلامي وأن يكتبوا حوله ...
الاستاذ الفاضل : لقد أمنت باشياء وكتبت أشياء اخرى .. طالبت بالمنهج العلمي للبحث وبالطريقة العلمية الا أنك أبتعدت عنها كثيراً .. حددت آليات النقد الا أنك لم تمشي على منوالها ...
في ثقافة الشيخ والمريد : بما أنك صاحب أختصاص أستطيع أن أقول لك بان كتابات النخبة المثقفة التي تطلبها لاتستطيع ان تحرك آليات التفكير عند الجميع لانها تقترب من الاكاديمية اكثلر مما تقترب الى التساؤل والنظر الى الواقع المعاش وهذا هو المطلوب ولكن هذا ليس معناه الغاء دور هولاء السادة ..
أن قراء الحوار المتمدن فيهم القاريء العادي ( وأنا منهم ) وفيهم الكاتب والمفكر والبرفيسور لذلك تجد كتابات السلطان والنجار مقبولة من جميع الاطراف .. كتابات فيها عمق لنفوس قراءها بعيدة عن المصطلحات اللفظية والتزويق والبلاغة والطباق والجناس بالاضافة الى المصطلحات الاخرى مثل ( ابستمولوجيا .. انطربولوجي .. بيداغوجيات ) .. هناك لغة سهلة تدخل القلب وتحث العقل وكما قالت الدكتورة وفاء عن عظمة هميغواي لان كتاباته كانت للجميع ... من هنا هل نستطيع أن نقول أن أستخدام المصطلحات الفكرية والعلمية بصورة نمطية منذ البداية الى النهاية هو الذي يؤثر في القراء ويشد انتباههم أم العكس هو الصحيح ؟؟؟
الحالة المرضية التي تقول عنها والتي هي امتداد من المشرق الى المغرب في ثقافتنا العربية من همْ المسولؤن عنها ؟؟ هل وفاء سلطان ومُريدها ؟؟
لم تلمس الشعوب العربية ماقامت به النخبة المثقفة من آثار أستطاعت أن تنقلهم من حضيرة القطعان كما وصفتهم .. لقد أنحصر دور هولاء السادة في دراسلت اكاديمية تخصصية بعيدة عن مجريات وأحداث الواقع وأنحصرت في التنظير الاكاديمي.... هناك عدة استفسارات وردت في المقالتين وبدورنا سوف نسأل عنها ؟؟؟
من هو المسوؤل عن وقوع العوام في شراك الادلجة ؟ هل ماتكتبه وماتطرحه وفاء سلطان والنجار وغيرهم الكثير وهل هذه الظاهرة حديثة ؟؟
هل ظهور التطرف الفكري بكل انواعه سببه وفاء سلطان ؟؟ ومن يحذو حذوها ؟؟ قد أُخالفك الرأي وأقول لك أن العكس هو الصحيح ؟ أن ماتكتبه وفاء سلطان وغيرها الكثير سوف يكون له دور كبير في انتقال غالبية العرب والمسلمين من الحالات المرضية الى الحالة الصحية ولو أن الطريق طويل ولكن مسافة الالف ميل تبدأ بالخطوة الاولى كما يقول ماوتسي تونغ أو كما يقول الشاعر من سار على الدرب وصل ... على من تقع مسؤولية نقل المذهب الى المنهج ونقل البطانة الوجدانية الى المنظومة العقلانية ؟؟؟ وأين دور هذا الانتقال في الواقع الذي نعيشه ؟ مع العلم أن هذا الانتقال أمر مصيري كما تقول ؟؟ أذا ماأنطبقت الشعارات على عمرو خالد ومن يحذو حذوه فان وفاء سلطان ومن سار على منهجها أبعد مايكونوا عن الشعارات... من هو المعول عليه حتى تتخلص الامة من كونها قطعان وتتحول الى مفكرين ؟؟ أين هي النخبة التي عليها أن تحارب السحر والشعوذة ؟ هل تستنهضهم أنت بمطالبتك ؟ أم أنهم قدموا لنا مشروعات بصدد ذلك ؟؟ وأين الثمار حتى تتم عملية القطف؟؟
لكي يتحقق مشروع حلمك ياسيدي يجب أن تبدأ من القاعدة العريضة الا وهي الجماهير ويجب أن تمتلك هذه الجماهير البذرة الاولى .. يجب أن تلتفت هذه الجماهير الى واقعها الماساؤي ووفاء سلطان تفعل ذلك .. يجب أن لانقفز في عملية البناء الفكري اذا صح التعبير الى اعلى درجة في سلم البناء .. يجب أن ناخذ تسلسل الدرجات وحسب التسلسل بهكذا بناء سوف يكون الاساس الفكري والا فان الجهود سوف تذهب سدى مهما امتلكنا من نظريات لاتتفاعل مع الواقع الذي لابد أن يتغير ... عند ذلك سوف نستطيع أن نخرج من الحظيرة التي كانت ماؤى للقطعان ( كما تقول ) ....
يقول الاستاذ جنداري : ليس من طبعي أن أتحدث عن الاشخاص .. وأنا أقول لك ولكن بعبارة أخرى : أنا لاانظر الى من قال ولكم انظر ماذا قال ....
نحن نُريد أن ننظر ماذا قالت وفاء سلطان ؟ وهل أثرت أم لا ؟؟ هذا هو بيت القصيد.... يقرأ لوفاء سلطان يومياً اكثر من 1250 قاريء .. هل هذه الارقام عبثية ؟؟ وهل هولاء القراء لايفقهون شيئا ؟؟ لقد تجاوز عدد الذين يقراءون لوفاء سلطان منذ تاريخ 9/8/2005 ( مليون وستمائة الف قاريء) ؟؟ أليست هذه الارقام بحد ذاتها تؤكد أن الدكتورة وفاء سلطان فعلاً ظاهرة حقيقية في المجتمع؟؟؟
أعود وأقول أن ردودي عليك لاتعني شخصك الكريم وأعتقد أن مناقشة الافكار تُثري الحوار .....



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك فرق ؟؟
- لكل حادثة حديث ...
- إياكم وعيد الحب ؟؟
- رسائل إسلامية ...
- أليس الاعتراف بالخطأ فضيلة ؟
- الحوار بين الاديان والتقريب بين المذاهب ...
- عبدالله بن سبأ اليهودي ونظرية المؤامرة
- اختلاف الاراء...
- الدكتورة وفاء سلطان والمقال الاخير ..
- ماذا لوآمن الشيطان ؟
- هل نحن متعصبون؟
- تعليق السيد نادر قريط على مقالة الدكتور كامل النجار(اله السم ...
- الدكتورة وفاء سلطان أولاً وأخيراً
- العرب ظاهرة صوتية.
- أسئلة الى أهل ألقرأن ؟
- رجال الدين ( وعاظ السلاطين).
- غزة والقرضاوي أو القرضاوي وغزة؟
- هشاشة التعليقات عند البعض
- غزة من جديد
- كيف نكون احراراً


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - في الرد على مقالتي الاستاذ إدريس جنداري ...