نقد عقلانى للاحاديث الصحيحة 6

نورا محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2559 - 2009 / 2 / 16 - 06:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

حديث
ان محمدا راى امراة جميله فاعجبته فاتى امراته زينب وهى تمعس منيئة لها يعنى تدبغ جلده اى انها كانت تعمل فى اعمال منزليه فقضى حاجته اى انه جامها وعاشرها ثم خرج الى اصحابه فقال ان المراة تقبل فى صورة شيطان وتدبر فى صورة شيطان فاذا ابصر احدكم امراة فليات اهله فان ذلك يرد ما فى نفسه"وفى حديث اخر"اذا احدكم اعجبته المراة فوقعت فى قلبه......."
معنى تمعس منيئة :تدبغ جلدة
هنا جامع محمد زوجته وكانت تدبغ جلدة لها وكانت مشغولة وغير مستعدة للجماع ولم يسالها ان كانت هى ايضا عندها رغبة او شهوة مثله ام لا؟وكل ما يهمه هو ان يقضى شهوته ويطفؤ نار الرغبة التى اشتعلت بجسده عندما راى امراة فى الطريق
وهو هنا يعطى قدوة سيئة للمؤمنين ان يقضوا شهواتهم بغض النظر عن حال زوجاتهم النفسية و رغباتهن
والرجل مدلل جنسيا فى الاسلام فما دامت شهوته قد ثارت فيجب تحقيق متعته فى الحال
ومحمد يهين المراة فيشبهها بالشيطان فى اقبالها وادبارها لمجرد انها تثير الرجل و تقلق راحته
ومحمد قد نظر الى المراة وامعن فيها النظر حتى اعجبته واثارته وحركت شهوته وهذه ليست باخلاق تليق بنبى
والحديث يرد على الذين يقولون بالنقاب فاذا كانت المراة منقبة فكيف تعجب الرجل وتقع فى قليه وتسبب له الاثارة؟
ومحمد لم يذكر شيئا عن رغبة المراة وشهوتها واثارتها ان هى رات رجلا اعجبها وتمنته لنفسها وكان زوجها غير حاضر او مسافر او كانت غير متزوجة فماذا تفعل؟
واذا كان محمد له 15 سيدة يجامع من شاء منهن متى شاء فماذا عن الشباب الذى لم يتزوج بعد وهل يقضيها صيام على الدوام؟
وهذا الحديث يتعارض مع غض البصر الذى امر يه القران ويحث الرجال على النظر للنساء والاعجاب بهن

حديث
جاءت امراة الى محمد فقالت وهبت لك نفسى فنظر محمد اليها فصعد النظر فيها وصوبه ثم طاطا راسه فلما رات المراة انه لم يقض فيها شيئا جلست.فقال رجل من الصحابة ان لم يكن لك بها حاجة فزوجنيها.........حتى: اذهب فقد ملكتكها بما معك من القران "
صعد النظر فيها وصوبه :يعنى ان محمد نظر للمراة بتمعن وتفحص ثم لم تعجبه ولم يجد فيها مايثير شهوته فتركها لاحد الصحابة .وهذا دليل على ان محمد كانت تتهافت عليه النساء لما سمعن عنه من قوته الجنسية ومهارثه فى ممارسة الحب وعشقه للنساء وهذا دليل على انه كان غارقا فى لذته الجنسية والمفروض فى النبى ان يكون معتدلا فى عشقه للنساء وممارسته لشهوته ولكن محمد قضى حياته كلها فى القتال وسفك الدماء وجماع النساء والاستمتاع يهن واخضاع المؤمنين لاوامره ونواهيه
وكلمة "ملكتكها "تبين مكانة الزوجة فى الاسلام وانها متى تزوجت اصبحت ملكا خاصا زوجها وهى هنا لا تفرق عن املاكه الاخرى
ولم يسال محمد المراة بعد ان رفضها ان كانت ترغب فى الزواج من هذا الاخر الذى طلبها من محمد وانما وهبها له بما معه من القران اى بدون مقابل
وهذه معاملة مهينة للمراة وتبين مكانة المراة المتدنية فى الاسلام
ولو كانت هذه المراة جميلة ومثيرة لما تركها محمد لصاحبة ولاخذها لمتعنه الخاصة على الفور

حديث
الله اكبر خربت خيبر اذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين .......واصبناها عنوة وجمع السبى فجاء دحية فقال لمحمد اعطنى جارية من السبى فقال اذهب وخذ جارية .فاخذ صفية بنت حيي ............فقال ادعوه بها فجاء بها فلما نظر اليها محمد قال خذ جارية من السبى غيرها ............جهزتها له ام سليم فاهدتها له من الليل فاصبح محمد عروسا فقال من كان عنده شيئا فليجيئ به ........فكانت وليمة محمد"
فى هذا الحديث دخل محمد خيبر فخربها وهو يهتف فرحا ويكبر وهل يذكر اسم الله على الخراب والدمار؟وهكذا كان محمد دائما قضى حياته كلها فى التخريب والقتل والتدمير
وكان وضع المراة فى غاية الاهانة فالمنتصرين ياخذون النساء اماء ويقسمون على الجنود للمتعة والمعاشرة واللذة وبعد ان اعطى محمد دحية صفية قال له صاحبه ان صفية ابنة ريئس القبيلة ولا تليق الا بمحمد فنظر اليها محمد فاعجبته واشتهاها لنفسه فاخذها من دحية واعطاه جارية غيرها
وهذا دليل ان محمد كان يخص نفسه دون اصحابه بالنساء الجميلات و يتمعن فى النساء ويختار الجميلات منهن فقط وحبه للنساء وشهوته الجنسية تغلب عليه وهذه ليست اخلاق تليق بنبى .
وهكذا كان محمد يعامل النساء كما المعروضات التى تباع فى المحلات ويبدل واحدة باخرى دون اعتبار لمشاعر المراة ورغبتها
ودائما بعد الانتصار يكافئ محمد نفسه بمزيد من المتعة واللذة والجنس. وقد قضى محمد الليل كله مع عروسه الجديدة ينهل من الوان الحب والجنس وكان محمد مستغرقا فى لذته وشهوته وقد ترك بقية زوجاته تنهشهن الغيرة والوحدة والعذاب فاكثر ما يؤلم الزوجة ان تعرف ان زوجها قد قضى ليلة عرسه مع عروسه الجديدة وهى نائمة فى الفراش وحدها
وقد امر اصاحبه ان يجمعوا له ما يصنع يه وليمة الزواج ولم يحضر هو شيئا اى انه يستغل اصحابه وياكل على حسابهم

حديث
كان لمحمد تسع نسوة فكان اذا قسم بينهم لا ينتهى الى المراة الاولى الا فى تسع فكن يجتمعن كل ليلة فى بيت التى ياتيها فكان فى بيت عائشة فجاءت زينب فمد يده اليها فقالت هذه زينب فكف محمد يده فتقاولتا حتى استنجتا ............قال ابو بكر.اخرج الى الصلاة واحث فى افواههن التراب "
كان محمد يبيت مع زوجته مرة واحدة كل تسعة ايام وهذا ظلم للزوجة ان يتركها تسعة ايام كاملة ليبيت مع ضراتها ولم يراع الاسلام مشاعر الزوجة ورغباتها اذا احتاجت العلاقة مع زوجها خلال هذه الايام
وهنا تظهر مشاعر الغيرة البغيضة والنار التى تشتعل فى قلب الضرات والعذاب والشقاء والمعاناة التى تكابدها الزوجة وهى ترى زوجها يمسك يد غيرها فما بالك بالنار التى تحرقها وهى تتخيل زوجها يعاشر ويجامع ضرتها وهى لا ترى زوجها وهو ينام مع ضرتها ولكنها تعرف وتتخيل وتعيش وتتعذب بكل التفاصيل التى تحدث بين زوجها وضرتها وكلما فعل معها زوجها شيئا فهى تتذكر على الفور انه يفعل نفس الشيئ وربما اكثر مع ضراتها وهى تعذب نفسها اكثر حينما تفكر ان زوجها ربما يستمتع مع ضرتها ويكون اكثر حرارة ورغبة عما يكون معها وتتعذب دائما بالمقارنة بينها وبين الضرات وربما وجدت نفسها الخاسرة فى هذه المقارنة الدائمة لانها الاقل جمالا واثارة والاكبر سنا.
والرجال لا يشعرون ولا يقدرون الكم الهائل من المرارة التى تشعر بها الضرات لان الاسلام لم يضعهم ابدا فى هذا الموقف المهين ولم يسمح لزوجاتهم بالزواج من رجال اخرين فيشعرون بما تشعر يه الضرات من جحيم الغيرة فيامر ابو بكر محمد ان يضع فى افواههن المعذبة التراب ليكفوا عن التشاجر .وكاْنه لا يكفى النساء عذاب الغيرة بل ايضا الاستهزاء بمشاعرهن وغضبهن .
هنا يسبب محمد الالم والمعاناة والغيرة لزوجاته وهذه الاخلاق لا تليق بنبى

حديث
حينما كبرت سودة زوجة محمد فى السن جعلت يومها لعائشة "
وهذا منتهى الاهانة للمراة حينما يكبر سنها يكون جزاؤها الاهمال والتجاهل ومن المفترض ان الزوجة حين يكبر سنها تلقى مزيدا من الرعاية والاهتمام من زوجها عرفانا بفضلها وتقديرا لرحلة كفاحها مع زوجها وتضحياتها من اجل ابنائها
هنا يتضح مكانة المراة فى الاسلام والتى تنحصر فى المتعة الجنسية للزوج فاذا كبرت واصبحت لا تصلح جنسيا ولا تمتع و لا يجد معها اللذة فانه يرميها مثل قطعة اثاث فى المنزل ويذهب الى الزوجة الصغيرة التى تجدد شبابه وتحيى ما مات فيه من الشهوة
وهل يكون جزاء الزوجة بعد كبر السن والعجز وزواج الابناء ان تترك وحيدة فى المنزل ويهجرها زوجها الى ضراتها الاكثر شبابا ونضارة
وهذه الاخلاق لا تليق بنبى

حديث
فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك؟وفى حديث اخر"فهلا بكر تضاحكها وتضاحكك"
هنا يعاتب محمد صاحبه انه تزوج ثيبا وهى التى سبق لها الزواج ويامره بزواج البكر
وعندما ينهى محمد الرجال عن زواج الثيبات فمن يتزوجهن وماذا تفعل المراة التى فقدت زوجها بالموت او الطلاق؟الا يكفى المراة سوء حظها مع زوجها الاول او مصيبة فقدها لزوجها المتوفى فياتى محمد ويمنع الرجال من زواجها وتعويضها بحياة جديدة سعيدة؟
يامر محمد الرجال بالزواج من البكر ليتمتعوا باقصى درجات المتعة واللذة
والاسلام يامر بالاقتصاد فى جميع المتع الدنيوية ويعد المؤمنين بالحصول عليها كاملة فى الجنة ويكرر ان الاخرة خير وابقى الا فى موضوع الجنس فان الاسلام يحرص حرصا شديدا على حصول الرجل والرجل فقط على اقصى درجات المتعة واللذة فى الدنيا اضافة الى الحور العين فى الاخرة
وعادة الاسلام ان يهين المراة ويحتقرها بسبب طبيعتها البيلوجية التى لا ذنب لها فيها والتى هى سبب رئيسى فى الضغط على المراة واذلالها فبكارة المراة سبب من اسباب معاناتها وقهرها وياتى الاسلام فيكرس هذا السبب ويامر الرجال بتفضيل العذراء
فما ذنب المراة التى فقدت بكارتها بسبب الزواج او اى حادث او ظروف خارجة عن ارادتها حتى يجعلها محمد فى مرتبة ادنى من البكر؟
وهذا تمييز واضطهاد للثيب وهذا ضد حقوق الانسان
وفى الحديث يحصر محمد دور الزوجة فى اللعب والضحك وهذا تقليل من شانها

حديث
ان سعد بن عبادة سال محمد ارايت الرجل يجد مع امراته رجلا ايقتله قال محمد" لا" قال سعد" بلى والذى اكرمك بالحق "فقال محمد" اسمعوا الى ما بقول سيدكم"
هنا غير محمد اوامره بناء على اعتراض سعد وهذا يؤكد ضعف شخصية محمد ورضوخه لاعتراضات من حوله وخصوصا السادة والاشراف والكبراء فقد كان محمد يشعر الدونية نحوهم وتهتز شخصيته امامهم
ولو كان محمد نبيا ولا ينطق عن الهوى وكل كلامه وحى والهام من الله ما امر بتنفيذ اوامر سعد بدلا من وحى الله
وفى موقف اخر حكم سعد على اليهود بالقتل فى مشهد دموى وحشى وقال محمد له لقد حكمت بحكم الله من فوق سبع سموات ولماذا انزل هذا الحكم على سعد بدلا من محمد
وقد قال محمد اية تؤكد ضعف شخصيته امام عظماء القوم وانقياده لكلامهم"ويقولون هو اذن"اى يسمع الكلام وينقاد له
وفى مواضع اخرى قال ايات تاثرا بعمر ابن الخطاب واوامره
وفى حديث صحيح اخراامهله حتى اتى باربعة شهداء ؟قال محمد نعم
وهذا يتناقض مع الحديث الاول
وفى حديث صحيح اخر"قال سعد كلا لاعاجله بالسيف قبل ذلك قال محمد اسمعوا الى ما يقوله سيدكم انه لغيور وانا غير منه والله اغير منى"
هنا يرفض سعد كلام محمد وهذا دليل على عدم احترام الصحابة لمحمد وعصيانهم اوامره
ويضفى محمد صفات بشرية انسانية على الله فيقول ان الله يغير وهذا لا يليق بالذات الالهية
ولم يذكر محمد شيئا اذا وجدت المراة زوجها مع امراة اخرى فى الفراش فهل تقتل الزوج والمراة؟ام ان جرائم الشرف خاصة بالرجل فقط اما المراة فلا شرف لها؟

حديث
الزوج يبيت عند البكر سبعا وعند الثيب ثلاثا"
هذا تمييز اخر واضطهاد ضد المراة التى فقدت بكارتها وتفضيل للبكر عليها وهذا ظلم ولا يليق باخلاق نبى وفى القران يذكر ان الحور العين ابكارا وهذا يجعل المراة الثيب تشعر بالدونية لان البكر مفضلة عليها

حديث
ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته 40 رجلا لا يشركون بالله شيئا الا شفعهم الله فيه"
اذن لا ضرورة للعبادة والطاعة والعناء والحرمان ويكفى ان يكون الانسان مسلما وعندما يموت يصلى عليه 40 موحدا بالله فيدخل الجنة
دى وصفة سهلة

حديث
اذا رايتم هلال ذى الحجة واراد احدكم ان يضحى فليممسك عن شعره واظافره
هذه طقوس بدائية اسطورية كانت موجودة قبل الاسلام وقد اقرها محمد دون ان يبين لنا الحكمة او السبب
وترى المسلم اذا اراد ان يذبح فى العيد الاضحى لا يقص اظافره وشعره وقد يكون قد نسى قصهما قبل بداية شهر ذى الحجة فيصبح منظره منفرا قبيحا وقد طال شعره واتسخت اظافره وهذا ضد النظافة وحسن المظهر الذى يامر بها الاسلام

حديث
صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته فان غم عليكم فاتموا عدة شعبان ثلاثين يوما"
تسبب هذا الحديث فى مشكلة تتكرر كل بداية رمضان وتعلن السعودية بداية رمضان مخالف للحساب الفلكى فينقسم المسلمون ويصومون فى السعودية وهنا فى مصر يفطرون وفى العيد يذهب الاخوة لصلاة العيد ومازال عندنا رمضان فيفرقهم الامن بخراطيم المياه
ويكون منظر المسلمين ومظهرهم متخلفا وهم لا يعترفون بالحساب الفلكى العلمى
ومن يذهب الى العمرة يصوم مع السعودية ويفطر مع مصر فيصوم 31 يوم رمضان
وكل هذا لاننا ما زلنا متمسكين باوامر عفا عليها الزمن وتخطاها العلم

حديث
اشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون"
تسبب هذا الحديث فى مشاكل كثيرة
فاذا كان المقصود التماثيل فمعنى هذا ان تدمر متحف اللوفر فى فرنسا وجميع التماثيل الفرعونية وجميع التماثيل فى جميع متاحف العالم وهذا هو سبب تدمير طالبا ن تمثالان اثريان لا تقدر قيمتهما بثمن وثارالعالم كله وغضب لان الاثار ملك للانسانية كلها وظهر الاسلام امام العالم بمظهر متخلف حضاريا
واذا كان المقصود الصور الفوتوغرافية فقد حرم الحديث المؤمنين من تسجيل ذكرياتهم الجميلة ولحظات السعادة فى حياتهم والاحتفاظ بصور احبائهم
وقد اختلف العلماء المسلمون وبعضهم قال حبس ظل وليست حرام

حديث
صنفان من اهل النار ...........ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤسهن كاسنمة البخت المائلة لا بدخلن الجنة ولا يجدن ريحها "
فرض هذا الحديث الحجاب على النساء وخوف المتبرجات وارهبهن من دخول النار وهذا ضغط معنوى وارهاب نفسى
والسؤال العقلانى الان وماذا عن الرجال العراة ولماذا يخنق الاسلام المراة وحدها بالحجاب وبترك الرجل منطلقا ينعم بالهواء والحرية؟

حديث
من اطلع فى بيت قوم بغير اذنهم فقد حل لهم ان يفقئوا عينه"
هنا تتضح وحشية الاسلام وقسوة احكامه فمحمد يامر بفقء عين من ينظر فى بيت الغير وهذا العقاب قاسى جدا وغير عقلانى وسيعيش المذنب طوال عمره اعورا لانه ارتكب خطا ربما ندم عليه بعد ذلك وتاب
وهذا الحكم يشبه فى قسوته قطع اليد ورجم الزانى وبقطيع الايدى والارجل من خلاف
والاسلام يعامل اعضاء الانسان بكل استهانة واحتقار

حديث
ان كان فى شيئ من ادويتكم خير ففى شرطة محجم او شربة عسل او لذعة بنار وما احب ان اكتوى"
يبين هذا الحديث بوضوح التخلف الطبى الذى كان موجودا ايام محمد فقد انحصر العلاج فى الحجامة والعسل
وقد تسبب هذا الحديث فى انتشار الحجامة بين المسلمين هذه الايام وتسببت فى العدوى بالفيروسات وعديد من المضاعفات
العسل يسبب اضرارا للمواليد الذين لم يكملوا عامهم الاول لان به اجسام مضادة لا يحتملها جهازهم المناعى الذى لم يكتمل بعد
وهذا الحديث لا يصلح فى عصرنا الحديث لانه يوجد" خير" فى ادوية وطرق علاج كثيرة حديثة اخرى لم تذكر فى الحديث


حديث
الحبة السوداء شفاء من كل داء الا السام (الموت)
هذا الحديث يتناقض مع السابق لان السابق لم يذكر الحبة السوداء
واذا كان هذا الحديث واقعيا فيجب علينا ان نغلق المستشفيات ومعامل البحوث والجامعات ويقدم الجراحون وجميع العلماء والباحثون استقالتهم وعمليا لا تشفى الحبة السوداء اى داء وانما ترفع اداء جهاز المناعة قليلا وقد قال محمد هذا بناء على التجربة العملية فى هذا العصر

حديث
الشؤم فى الدار والمراة والفرس"
هنا تتساوى المراة مع الدار والفرس فى انها من الاشياء التى يستخدمها الرجل لراحته ومتعته و خدمته
ويحث محمد على طلاق وتشريد المراة التى يشعر الرجل ان حظه سيئ معها
والتفاؤل والتشاؤم من الاساطير والاوهام التى كانت مترسبة قبل الاسلام واقرها محمد واعتقد بها

حديث
رمى بنجم فاستنار............حتى فتخطف الجن السمع فيقذفون الى اوليائهم ويرمون به فما جاؤا يه على وجه فهو حق "
يتحدث محمد عن شهب سقط من السماء وانه يقذف يه الجن ومحمد يصحح للناس خطا اعتقادهم باسطورة اخرى وقد حدد العلم سبب اشتعال الشهب بتيجة احتكاكها بالغلاف الجوى ولا يوجد دليل علمى على ان الشهب تقذف الجن

#نورا_محمد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات