أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رفيق رسمى - الكذب و التضليل فى حياه ماكس مشيل واتباعه ( 1 من 10 )















المزيد.....

الكذب و التضليل فى حياه ماكس مشيل واتباعه ( 1 من 10 )


رفيق رسمى

الحوار المتمدن-العدد: 2555 - 2009 / 2 / 12 - 09:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الخداع والتضليل فن يبرع فيه محترفين لخداع الرأى العام باستخدام تكتيكات واساليب ووسائل عديده ومتعدده منها على سبيل المثال لا الحصر تشويه الصوره الذهنيه الجميله لبعض الاشخاص عن عمد بتغير ولو حرف واحد من محتوى كلامهم ، او كلمه واحده فقط من المضمون العام لما قاله ، سواء بالحذف او بالاضافه او بالتركيز على جزء منه دون المضمون العام له او السياق الكلى للحديث او حتى تفسيرهذا الكلام خارج مضمون ما قال او عما يعنيه ، سواء بالتلوين او بالتهوين او بالتهويل ، ولسنا الان بصدد شرح كل تلك التكتيكات بشكل اكاديمى مفصل ، ولكننا فقط سنعرض قليلا منه مما يمارسه السيد / ماكس مشيل واتباعه لتشويه الصوره الذهنيه لاخرين عن عمد ومع سبق الاصرار والترصد لخداع الرأى العام والبسطاء
وهى تكتيكات و اساليب غير نزيهه بالمره وغير شريفه على الاطلاق يمارسها رجال السياسه لان لعبتهم فى الاساس ( لعبه قذره) فكل شى بلا استثناء جائز فى عالم السياسه ( الميكافليه البحته والمطلقه ) ، اما عندما تصدرتلك الحيل والالاعيب والتكتيكات عن رجال يدعون انهم رجال دين فهذا غير مقبول على الاطلاق وخاصا عندما يكون هذا الدين جوهره الصراحه التامه والوضوح والامانه الكامله ، فالكذب والخداع والتضليل في الديانتين المسيحية واليهودية يعتبر غير مصرح بهم على الاطلاق ، حيث يذكر العهد القديم فى سفر الخروج ( 23 ( 7: "لاَ تَسْرِقْ، وَلاَ تَكْذِبْ، وَلاَ تَغدُرْ بِصَاحِبِكَ،" ( ] و "وَهَذَا مَا عَلَيْكُمْ أَنْ تَفْعَلُوهُ: لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، وَاحْكُمُوا فِي سَاحَاتِ قَضَائِكُمْ بِالْعَدْلِ وَأَحْكَامِ السَّلاَمِ.".
( 85: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي (21 وفى
(وَأَمَّا الْخَائِفُونَ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ وَالرَّجِسُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ وَالسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ الأَوْثَانِ وَجَمِيعُ الْكَذَبَةِ، فَنَصِيبُهُمْ فِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي)
(79: إنجيل يوحنا (8 وفى
)َ إِبْلِيسُ،. مَتَى تَكَلَّمَ فيتكلم بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُوكل كذاب )
(82: رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس (4 وفى
( لِذلِكَ اطْرَحُوا عَنْكُمُ الْكَذِبَ، وَتَكَلَّمُوا بِالصِّدْقِ كُلُّ وَاحِدٍ مَعَ قَرِيبِهِ، لأَنَّنَا بَعْضَنَا أَعْضَاءُ الْبَعْضِ) لا يوجد استثناءات لهذه القاعدة. في المسيحية واليهودية فهو غير مصرح به على الاطلاق
ومن يمارسه فهو خارج عن مبادىء الدين تماما ( فليكن كلامكم نعم نعم لا لا ومن زاد عن ذلك فهو من الشرير )
، ولكن إختلافاً عن معظم الأديان، هناك حالات خاصة، لا يبيح الإسلام فيها الكذب فقط بل أيضاً يشجعه.ويعتبره حكمه ، جاء فى كتاب "روح الإسلام" الذى كتبه الداعية الإسلامى "عفيف طبارة" ليدعو الناس فيه إلى الإسلام، صفحة 247 ما يلى: "ليس الكذب دائماً سيئـاً. فمن المؤكد أن هناك حالات يكون فيها الكذب أكثر فائدة من الصدق مبدأ "التقية" فيبيح الإسلام الكذب في ثلاث حالات (و بعض الاحاديث اضافت حالتين اخرتين ) وهي غير محرمة ولا إثم فيها بل تحصل منها على الاجر والثواب كما ورد في هذا الحديث: (قول أم كلثوم بنت عقبة (ما سمعت رسول الله ‏ ‏ يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث كان رسول الله يقول ‏ ‏لا أعده كاذبا ، الرجل يصلح بين الناس يقول القول ولا يريد به إلا الإصلاح (الكذب للإصلاح بين المتخاصمين ) و في الحرب (والكذب على الأعداء في الحروب التى قد تكون حروبا حقيقيه او فكريه او لنصره الإسلام ورفع رايته(فالحرب خدعة - - الضرورات تبيح المحرمات.و - إذا وقع أحد الضررين يختار أقلهما. )فلا يأثم على ذلك بل يثاب ويحصل على الأجر لأنه قد حقق النصر للإسلام.باى وسيله كانت ) و نصره الاخ (فناصر أخاك ظالما او مظلوما ) ، والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها (الكذب لإرضاء الزوج او الزوجة فلا يأثم اى منهما على ذلك لأنه قد أسعدا بعضها بكلمة طيبة ولو بالكذب ) رواه الترمذي واحمد. فى القرأن، يدعو الله المسلمين أحياناً إلى الكذب:
وفى القران الكريم ".فى سورة المائدة 89:5. و فى ( سورة البقرة 225:2. ) وفى " سورة النحل 106:16.
يقول العلامة الإسلامى الشيخ الطبرى فى شرحه للآيات القرآنية السابقة وغيرها توضح أن الله يغفر للمسلم الكذب اذا كان بغير قصد. بل أيضاً يغفر للمسلم الكذب اذا كان بقصد ومع سبق الاصرار بشرط ان يؤدى بعض الفروض ككفارة. وأيضاً من حق المسلم أن يكذب بعد القسم وأن ينكر إيمانه بالله طالما يقول ذلك بلسانه فقط بينما يتمسك بالإيمان فى قلبه. فالاسلام يبيح للمسلم أن يكذب فى أى وقت يعتقد أن حياته أو حياة المسلمين مهددة.
وهنا قد نفهم سر أصرار ( ماكس مشيل ) على ذكر المسلمين أثناء أقامته للقداس الالهى على مذبحه فى المقطم ، ربما لاعتناقه المبادىء السابقه وأيمانه المطلق بفؤائدها ونفعها وأنتها جهها كمنهج سلوكى له ليحظى الثواب والاجر العظيم

والكذب هو أن يخبر الإنسان عن شيء بخلاف الحقيقة , ويكون إما بتزييف الحقائق جزئيا ولو واحد فى المئه منها ، وقد يصل متدرجاٌ على اختلاف درجاته الى مئه فى المئه وعندئذ يسمى كذب كلي وقد يضاف اليه ا ختلاق روايات وقصص واحداث جديدة ، بنية وقصد الخداع لتحقيق هدف معين ومحدد وقد يكون ماديا اونفسي اواجتماعي وله اسباب عديده للغايه نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر : الرغبه الجامحه فى اكتساب فوائد عديده مع وجود الخيال الخصب الممتـزج برغبه قويه فى حب الظهور و التسلق الى مكانة إجتماعية اعلى ممن هو عليه والعداء للآخرين فيتهمهم او يقذفنهم او يصفهم بصفات كاذبة أولتجنب ذكريات مؤلمة ،او ليحقر من شأنهم او الخوف من العواقب والرغبه فى تفاديها اوتقليلها ،الاعتياد على الكذب والتربية عليه

للكذب انواع عديده منها:
1- الكذب الخيالى. 2- كذب الدفاع عن النفس. 3-الكذب الاجتماعى 4-كذب المبالغة 5-الكذب المرضى 6-الكذب الانتقامى فقد يكذب لإسقاط اللوم على شخص ما يكرهه أو يغار منه وهو من أكثر أنواع الكذب خطرا على الصحة النفسية وعلى كيان المجتمع ومثله وقيمه ومبادئه، ذلك لان الكذب الناتج عن الكراهية والحقد هو كذب مع سبق الإصرار، و يحتاج إلى تفكير وتدبير مسبق بقصد إلحاق الضرر والأذى بمن يكرهه ويكون هذا السلوك عادة مصحوبا بالتوتر النفسى والألم. كذلك من المهم أن نتعرف عما إذا كان الكذب عارضا أم عادة وهل هو بسبب الانتقام أو أنه دافع لاشعورى مرضى
، الكذب قد يكون بسيطا او مركب و معقد ولكن اذا تطور ولازم الفرد فعند ذاك يكون الفرد مصاب بالكذب المرضي . وقد يقترن بعدد من الجرائم مثل الغش والنصب والخداع والتزوير والسرقة. وهو عكس الصدق وهو : مطابقة القول للواقع، وهو أشرف الفضائل النفسية، والمزايا الخلقية، لخصائصه الجليلة، وله آثارهامة في حياة الفرد والمجتمع.
للصدق صور أبرزها:1 ـ الصدق في الأقوال، 2 ـ الصدق في الأفعال،. 3 ـ الصدق في العزم،.4 ـ الصدق في النية، وعندما تقال الكذبة يكون هناك نتيجتين : اما ان تكتشف أو تظل غير مكتشفة. واكتشاف الكذبة يشكك في المعلومات الأخرى التي أدلى بها الكاذب .ويمكن أن يؤدي إلى عقوبات قانونية أو اجتماعية ، مثل النبذ أو الإدانة لشهادة الزور. يمكن التنبؤ بسلوك الكاذب وتنميطه بعدها . وتعتبر أهم النتائج الأجتماعية للكذب فقدان ثقة الأخرين في الشخص الكذاب،والتشكيك في جميع أقواله وأفعاله.] وقد تلصق به تهمه الكذاب كصوره ذهنيه نمطيه لصيقه له فى اذهان الناس كافه فلا يمكن محوها ابدا مهما فعل و هناك مصطلح يطلقه الاطباء النفسيين لسلوك أو عادة الكذب الالزاميةاللصيقه بالفرد . يسمى Pseudo logia fantastic ،وهو حالة توجد فيها ميل للكذب والمبالغة المفرطة أو غير الطبيعية Myth mania
كل ماسبق ماهو الا مقدمه فى ضوئها سنلقى الضوء فى عدد من المقالات المتتاليه لنفتح ذهن القارى بمواقف واقوال وافعال وكتابات لماكس مشيل واتباعه مثل د. جورج حبيب بباوى ( فهما وجهان لعمله واحده ) ولن نستطيع ان نغطيها كلها فى مقاله واحده لذا فسنفرد فى كل مقاله حاله او حالتين من الكذب والتضليل بكافه انواعه و الوانه اشكاله ودرجاته فعلى سبيل المثال مشكله لاهوتيه بسيطه جدا جدا غابت عنهم تماما واجهدوا انفسهم كل الجهد من اجلها ولكن يحلها لهم قداسه البابا المعظم فى ابسط وادق الكلمات واعمقها بكل سهوله ويسر
والسؤال هو – هل فى الإفخارستيا نأكل ونشرب اللاهوت اى ( الطبيعة الإلهية ) ؟!
والإجابة واضحة فى كتابهم "الأصول الأرثوذكسية الآبائية .." ج ٢ ص ٣٤ ، إذ يقولون): ": هنا نحن نشرب اللاهوت، طبعًا سرائريًا، ونحن نشرب الدم المحيى،حسب النعمة، وليس حسب مقياس جسدى) كلاما عجيبا للغايه ".
: ويجيب عليهم قداسه البابا شنوده المعظم فى كتابه بدع حديثه ص 151 و 152: إن السيد المسيح قال "من يأكل جسدى ويشرب دمى " (ولم يقل من يأكل ويشرب لاهوتى. . يو ( ٦: ٥٦ )
إن الله روح (يو) ٤. ٢٤ ( والروح لا يؤكل ولا يُشرب.. كذلك فالذى يأكل الطبيعة الإلهية !! وتثبت فيه، يخرج من التناول إلهًا يسجد له الذين فى الكنيسة ، . على أنه تقابلنا هنا مشكلة وهى : ماذا عن الذين يتناولون بدون استحقاق؟ هل يأكلون اللاهوت ويشربون اللاهوت، "ويأكلون أيضًا دينونة لأنفسهم " فى نفس الوقت ! ١ (كو ١١ : ٢٩ : (
الكلام فى غايه الاختصار والدقه والوضوح والعمق بدون الالتجاء الى لي النصوص وتطويعها لتوافق اغراضهم بالالتجاء الى كافه الفلسفات والصور البلاغيه من تشبيه ( بكافه انواعه ) وكنايه واستعاره ..............الخ
هذه الاساليب يلجأ اليها اى كاتب عندما تكون المفردات التى يملكها من اللغه عاجزه عن وصف كل ما يدور فى ذهنه من معانى متزاحمه متراشقه تطارد بعضها بعضا وتعجز المفردات التى يملكها عن وصف مايريد ان يقول وهنا يتضح عجز اللغه لديه وضعفه ضعفا تاما فى امتلاك ناصيتها ليوظفها كما يريد ، ولكن عندما ياتى عالم لاهوتى أخر ويستخدم ابسط الكلمات فى أعمق المعانى وأدقها ليتضح المعنى بوضوح تام جدا لكل من الفيلسوف العلامه العميق فى استيعابه والطفل الصغير البسيط فى فهمه فى نفس ذات الوقت فهنا نعرف الفارق الضخم العملاق بين الاثنين وقدره كل منهما ( الذى لامجال للمقارنه بينهما ) على فهم المعنى وهضمه وأعاده طرحه بصيغه يفهمها الجميع بلا استثناء على اختلاف درجه تعليمه وثقافه كل منهم
وهذا سر أعجاز قداسه البابا الذى يتفرد به على الجميع بلا أ ستثناء رغم أ ن فى الساحه أيضا عمالقه إلا انهم لايملكون سوى أن ينبهرون بما تفرد به على الكل بلا استثناء

والخداع والتضليل هنا جاء من ذواتهم فهم يتوهمون انهم علامه ويخدعون أنفسهم و أتباعهم ويقودونهم الى الهلاك لانهم يعاندون ويكابرون أساتذتهم


الى اللقاء فى المقاله الثانيه لاكاذيب وخداع ماكس مشيل واتباعه




#رفيق_رسمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماكس مشيل والنساء
- الدين والسياسه (1 من 3)
- افتحو الباب يا رجال الدين الاسلامى


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رفيق رسمى - الكذب و التضليل فى حياه ماكس مشيل واتباعه ( 1 من 10 )