أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبد العالي الحراك - الاخ احمد الناصري يناقش (مشروع لجنة التنسيق) بأستحياء















المزيد.....

الاخ احمد الناصري يناقش (مشروع لجنة التنسيق) بأستحياء


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2549 - 2009 / 2 / 6 - 09:43
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


اطلعت عن طريق الصدفة على مقالة للاخ احمد الناصري, يحاول من خلالها مناقشة مشروع (لجنة التنسيق), الا انه لم يخرج بنتيجة سوى التلميح لآراء الاخرين المؤيدة والداعمة والاخرى الناقدة والمعترضة على ما ورد في ذلك المشروع, دون استعراض لتلك الاراء والكشف عن مضامينها واسماء اصحابها وبيان النقاط الجوهرية فيها ايجابا او سلبا ومناقشتها النقاش العلمي الذي يقود الى تطوير المشروع وجعله مقبولا من غالبية اطراف اليسار كلما امكن ذلك, ويقول انه جمعها لهذا الغرض الا انه لم يفلح في الاستفادة منها او اغنائها ,لانه في اعتقادي لم يجد مادة دسمة في المشروع تستحق الدراسة والتعليق, كما لم يتعمق المتداخلون في شيء يجدونه. سوف استعرض مقتطفات من مقالة الاخ احمد وهي واضحة شديدة الوضوح ولا تستعصي على القارئ في اكتشاف عدم قناعته(الاخ احمد) بالمشروع الا انه جامل ودارى خواطر (الرفاق) والاصدقاء وهذه ليست عادته فهو شخص واضح وصريح ويبحث عن الحقيقة ويتعامل باخلاقية عالية مع الجميع.
ابتدأ الاخ احمد مقالته بالعبارة التالية(كنا ننتظر مبادرة وخطوة اولية على طريق التحرك اليساري الوطني المنشود) وهي كلمات واضحة لا تحتاج الى عناء في الشرح اوالتفسير,اي انه كان في حالة انتظار, قد تكون فترتها قصيرة اوطويلة, وفي تقديري فالفترة كانت طويلة,حتى اذا ابتدأناها منذ الاحتلال وقسناها بالضرورات الملحة لظهور مبادرات ومشاريع فاعلة تدور حولها نقاشات جدية. فيخطأ من يقول ان البعض ومنهم( انا ) يستعجل.. وانا اجيب بان الاخرين يتباطئون او يتعثرون..اذ ان المشروع لم يرتق الى مستوى مبادرة ولم يبلغ الخطوة الاولية على حد ما ورد في عبارة الاخ احمد.. اذن ما عسى ان يكون هذا الذي سمي بالمشروع؟ هل انه دون المستوى؟ ام انه فاق المبادرة الاولية وتجاوزالخطوة الاولى؟ كان الاحرى بالاخ احمد الناصري ان يسهب في اعطاء رأيه وان يساهم في صياغة المشروع وهو على اتصال مستمر مع من صاغه وكتب ديباجته الشهيرة وفي حالة انسجام فكري رغم انه يبعد عنهم مسافات طويلة. كما كان الاخ احمد ينتظر من المشروع ان يحتوي (الشروط الاولية المطلوبة للعمل اللاحق) اذن هو مشروع يقيد ذاته بلحظة كتابته وليس له افق مستقبلي, لانعدام الشروط الاولية للبناء الحالي والتطور المستقبلي. ثم يذكر(هناك اخطاء ونواقص اساسية في طريقة واسلوب ومنهج النقاش واغراضه ونواياه) اعتقد بانه يقصد نقاش واراء المتداخلين حول المشروع ,ويفترض به ان يفصل ويتوسع في الموضوع ,لان المواقف مختلفة والاراء متباينة. كان الاجدر بالاخ احمد ان يوضح ذلك لا ان يزيده غموضا. ( بعض المواقف والافكار تأتي من الموقع الاخر) ويقصد بالموقع الاخر الحزب الشيوعي العراقي كما افهم.. وهنا ايضا يجب المباشرة وتسمية الاشياء بأسماها تعبيرا لحسن النوايا وفتح صفحة جديدة وهجر الماضي او الاعتماد كليا على الذات. ان الاقتصار على الاستشهاد العمومي الغامض باراء ومواقف الاخرين دون بيانها والتعليق عليها وابداء الرأيبشأنها, كي تنكشف الامور الصحيحة من الخاطئة, لن يساعد على تطور العمل نحو الافضل ويعبر عن انحياز للمشروع مع اخطائه القاتلة ويبقي الاطراف المعنية بالمشروع تدور حول محورها. ثم ينتقل الاخ احمد الى فقرة اخرى تناقض سابقتها عندما يقول (مسودة المشروع مبادرة اولية على طريق طويل) فهو لم يعتبرها في البداية لا مبادرة اولية ولا خطوة اولى ثم يستدرك ويعيد الاعتبار للمشروع بأرتباك واضح معتبرا انه مسودة خاضعة للنقاش, علما بان اصحاب المشروع دعوا الاخرين الى الانتماء قبل ان يعرضوه للنقاش والاستئناس بارائهم ,ثم أنهم اسثنوا اطرافا كانت مشاركة معهم في الاجتماعات والحوارات ولأمد طويل ,دون مناقشتها ارائها. فكيف يطلبون من الاخرين وهم الابعد مكانا مناقشة المشروع؟ حقيقة ان هذا الاسلوب في النقاشات عقد المشروع اكثر مما سهله, علما بانه لا يستحق كل هذا الجهد, لانه نقاش حول مشروع فارغ من جوهره باعتراف اصحابه ومن ضمنهم الاخ احمد. لا يمكن القبول باضاعة الوقت في طرح مسودات مشاريع تجارب والبلد يحتاج الى عمل سياسي عبر بناء تنظيمي قوي مبني على خبرة عشرات السنين لرفاق عانوا من السجون والاضطهاد واختزنوا ممارسات يفترض ان تطرح على الارض للتطبيق وليس للاستذكار العدائي الشخصي كلما سنحت فرصة للتفريغ. ان هؤلاء الرفاق الذين اعترضوا على حزب عريق وخرجوا منه.. هل كان همهم ان يضيعوا عشرات السنين وليس فقط الخمسة سنوات الاخيرة رغم اهميتها واستدعاأتها التسريعية لعمل حقيقي في كتابة مسودات مشاريع تضيع ادراج الرياح؟ ام في تصحيح المسار كما يدعون ويحلمون لا يمت بصلة الى تلك الاخطاء التي ينوون اصلاحها؟ وما المقصود بالطريق الطويل دون الخطوة الاولى بالأتجاه الصحيح؟ هل هناك طريق اطول في العراق من ذلك الذي استغرق زمنه اكثر من سبعين عاما؟ لا تستغرب ايها الاخ العزيز احمد من اسلوبي (الحاد) هذا, لاني متألم ومستغرب من مواقفكم ومن شدة برودتكم التي يبدو انها تريد ان تفوق برودة الاخرين. فلا تتهمني بالاستعجال واتهمكم بالبرود ونلف وندور حول انفسنا بعباراتنا. ماذا تناقش في المشروع يا اخ احمد حين تقول( وهي مسودة قابلة للنقد والنقاش وحتى الرفض) ارجوك ناقشها وانقدها ولا تجامل في رفضها, فهي لا تستحق اكثر من الرفض كما ارى وكما ترى انت, الا انك تجامل من باب حرصك على ترك الابواب مفتوحة للحوار والنقاش.. وكذلك انا, ولكن ليس على هكذا مشروع. انا لا اجامل رغم ان ادب المجاملة ضروري ومطلوب وسيكون اكثر نفعا وفائدة عندما نناقش مشروعا اخرا قابلا للنقاش(على الاسس الموضوعية الحقيقية وليست المنفعلة المسبقة) واعتقد بان المجاملة تعيق طرح مشروع جديد تتبناه جميع الاطراف في الداخل وتؤيده وتدعمه اطراف في الخارج ,بعد نزع الانانيات والشخصانيات والأنفتاح الواسع للبعض على البعض الاخر.
الخطوة الأولى التي تتحدث عنها يفترض لن تكون خطوة واثقة صحيحة وواقعية, لانها ستكون اساس البناء القادم ومنطلق المسيرة الصعبة والا تبربد البناء واعيقت المسيرة وهي في خطوتها الاولى..نحتاج الى خطوة تتضمن المفاهيم الواضحة والمبادئ العلمية والبرامج التكتيكية القابلة للتطبيق والرؤى والمراحل والشخصيات والاصدقاء والتحالفات وهكذا ...فهل احتوى المشروع شيئا من هذا وارد نقاشه او تصحيحه او رفضه كما تقول؟ ( لابد لمجموعة ما ان تبادر وان تقوم بخطوة معينة للبداية والشروع بالعمل التدريجي الهاديء والواسع) لقد حصل هذا منذ اكثر من عام حسب علمي والخطوة التي بدأتها تلك المجموعة ,لا يجب ان تبدأ من فراغ وانما من خبرة ودراية وممارسة, فليس اشخاصها مستجدين في العمل السياسي ولاهم اميون قراءة وكتابة, بل انهم علموا الجميع وهم في معتقلاتهم وسجونهم وجبهاتهم وتدربوا على ايديهم عرابي السياسة في العراق اليوم وقد سبقوهم. لذلك لا يجوز ان يخرجوا بما خرجوا من مشروع مقتضب باهت, لان تلك المجموعة لم تعلن عن نقاشاتها مع الاخرين ولم تؤشر اخطاء الذين استثنوا ان اخطئوا. مما قد يوحي بان الاخرين كانوا على الطريق الصحيح والمشروع خرج لوحده في الأتجاه الخاطئ والا لو كان( العمل التدريجي والهاديء والواسع) الذي تقول قد مورس فعلا لما كانت النتيجة كما هي بين ايدينا. يعود الاخ احمد الناصري الى تناقض اخر عندما يقول(ارى ان يكون المشروع واضحا ومحددا فكريا وسياسيا) لا ارى نقدا قويا للمشروع اقوى من هذه الكلمات, بمعنى ان المشروع كان غامضا وغير محددا لا في الفكر ولا في السياسة. فماذا نناقش يا اخ احمد؟ لهذا امتنعت علي كما امتنعت عليك مناقشته. وما علينا الا ان نعيده كما هو الى اصحابه,لاعادة المراجعة واشراك الاخرين وتوسيع المجموعات المشاركة واعطائهم الدور الاقوى في ابداء الرأي والصياغة من جديد, وليس فقط الصياغة, بل البناء وليكن حزبا سياسيا تلتلف حوله المجاميع ولا حاجة الى لجنة تنسيق ..ينتقد الاخ احمد بوضوح المشروع في نقاط عديدة لا ارى ضرورة في التعليق عليها لانها واضحة وسأجملها كما يلي فهو يقول..ينقص المشروع عدم تضمينه (الموقف من الحقيقة السابقة...الموقف من الاحتلال..الموقف من الاتفاقية ومعالجتها.. الموقف من القواعد العسكرية الاجنبية..تحديد المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.....) بالاضافة الى عدم قناعته بالتسمية كما لم اقتنع انا .
( النشرر العلني يختصر الخطوات ويقربها) كلام للاخ احمد وقد ذكرته انا ايضا في تعليقي الاول على المشروع..ثم يضيف(لكني استغربت لرد الصديق عبد العالي الحراك الذي اتسم بالتسرع وعدم الموضوعية وبالتحامل والتركيز على نقاط ثانوية وعدم قراءة المسودة وظروفها وغرضها الاولي التأسيسي قراءة منهجية نافعة وسبب استغرابي هو ان الافكار المطروحة في المسودة تتفق الى درجة التطابق احيانا مع افكار الحراك وهذه المساهمة تتعارض مع دعواته ومساهماته الايجابية السابقة والتي كانت تتسم بالهدوء والمرونة وكنت اتوقع مساهمة ايجابية اخرى ولا اعرف بالضبط هذا الموقف المتسرع) بين القوسين الاخيرين الكثير من الكلام الذي يحتاج الى الكثير من الكلام ايضا ,لكن الوقت يضايقني ويا ليتي لاجئا كغيري يستلم راتبه متفرغا للكتابة والتعليقات ولا اقصد به الاخ احمد, وانما جميع الاخوة المتفرغين وهم كثر, الا اني اعاني من ضيق الوقت وقصاصات وريقاتي تملأ جيوبي ..ماذا افعل والوطن يحتم علي هكذا. اخي العزيز احمد كما قلت لك اني لم استعجل في رأيي بل استغرب من مضيعة الوقت التي هدرها اصحاب المشروع.. والموضوعية التي تتكلم عنها تتطلب الدقة في العمل واستثمار جميع الفرص في الانتاج وليس في المجاملة التي هي امر غير موضوع. ثم ان ليست هناك اشارة تؤكد التحامل على الاخرين. فانا لا اعرفهم شخصيا وانتقدهم من عباراتهم وكلامهم الذي تضمنه المشروع نفسه.. وانا بعيد في طبعي ومنهجي عن التحامل على احد, بل ان الاخرين ابتعدوا عني كلما ناقشتهم بكامل الموضوعية التي تغيضهم بعض الاحيان, لانهم تعودوا على المجاملات ومدارات الخواطر التي افسدت العمل السياسي وجعلته عمل صبياني اكثر منه عمل جاد.. لهذا لم يستطيعوا الخروج من مأزق الفشل الذي لايشعرون ولا يعترفون.. ليست هناك نقاط اساسية اركز عليها في المشروع الذي يفتقد حسب رأيي ورأيك ايضا للاساسيات كما وضعته بين قوسين (الموقف من الحقيقة السابقة ...الى المشاكل السياسية ووووووو) ولهذا لم اناقش شيئا. اكرر بان لا افكار مطروحة في المسودة تستحق النقاش ولا تطابق لي معها وقد اتطابق معك في امور عديدة نوقشت سابقا وليس في هذا المشروع الفقير.. يجب ان تعيد القراءة يا اخ احمد للمشروع الذي تنتقده وتؤيده في ذات الوقت وهذا هو التناقض وعندما ترفع عن بصرك خيوط المجاملة مع اصحاب المشروع وتقول الحقيقة حتى وليس بالحدة التي اقول سيزول التناقض ويختفي اتهامك لي بالتسرع وعدم الموضوعية, حيث ليس هناك موضوع للمناقشة بل ذوات تحاكي ذواتها.
عدم مناقشة الاخ احمد الناصري للمشروع بصراحة ووضوح يدل على تأييده المسبق له وانحيازه الضمني الخجول مبررا ذلك بطول الطريق الذي يريد السير التدريجي ولا احد يطالب بالقفز.
اسفي الشديد على اليسار العراقي اجمالا الذي ينام بعضه والبعض الاخر يكتب مسودات يعيد استنساخها, بينما الحركة السياسية الوطنية في العراق الان في صعود والشعب بدأ يتنفس الهواء ويحتاج جرعا اخرى من الاوكسجين والامل وهوعلى الطريق الصحيح وليس لليسار دور في هذا الطريق, لانه متوقف عن العمل ولا يريد الارتقاء الى المستوى المطلوب. فلا بد من دعم الحركة الوطنية الديمقراطية في العراق بمنهج علمي واقعي حسب الاحداث الجارية افضل من الضياع في سراب يساري لا طائل من نقاشات عقيمة وافكار متناقضة ليس لها مستقر.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات سريعة حول الانتخابات الاخيرة
- القضية الكردية ودور الشعب العراقي
- القنصل الايراني في البصرة يستشعر الخطر
- تحية وطنية للاخ عبد الحسن يوسف
- البديل الانتخابي (التيار الوطني الديمقراطي)
- ضرورة التركيز على الاساسيات وترك الثانويات
- حلم امبراطورية الحكيم الطائفية في العراق
- اوباما وخطاب التنصيب وابتسامة الامل
- لم اتوقع
- بدأها بحرب وانهاها بحرب
- نقد الفكر الطائفي يتم بنشر العلم والمعرفة
- الشباب الواعي قادة المستقبل
- اعتذار
- مشاركة ام مقاطعة
- وعي المسؤولية حوار مع الاخ جمال محمد علي
- الاضرار بالوحدة الوطنية مهمة مشتركة للطائفية والقومية الانعز ...
- لماذا لا تتحرك جمهورية ابران الاسلامية لدعم ( امارة غزة الاس ...
- حسن العلوي يهلوس كمحمد حسنين هيكل
- تهنئة للشعب العراقي بالعام الميلادي الجديد...ونسأل الرياسات ...
- حول الاعلان عن مشروع لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسارية الم ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبد العالي الحراك - الاخ احمد الناصري يناقش (مشروع لجنة التنسيق) بأستحياء