أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية - بيان تأسيس حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية















المزيد.....

بيان تأسيس حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية


حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية

الحوار المتمدن-العدد: 276 - 2002 / 10 / 14 - 03:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية تأسس منذ عام و نصف
وربما و إلى الان لم يسمع بتأسيس هذا الحزب غالبية الشعب
السوري لكن
الحزب بدأ يعد نفسه للتطورات القادمة في سوريةو التي قد
تسمح بتقنين وجوده و كافة الاحزاب السياسية  الأخرى رغم
أن التشاؤم  من هذا القانون المنتظر يفرض نفسه استنادا
إلى التلوينة الأليغاركية و العسكرية و الوراثية للسلطة
السياسية في سوريا
وقد قرر الحزب أن يضع بيانه التأسيسي بين يدي المثقفين و
القراء السوريين و المهتمين في الشأن السياسي السوري
للإفادة من ملاحظاتهم و رغبة في بداية إعلان حقيقية
لولادته
و هذا هو البيان التأسيسي نضعه بين أيديكم

أيها السوريون :
لقد أكدت الأحداث المتوالية في الساحة  السورية بدءاً من
شباط في هذا العام  أن العهد الجديد امتداد طبيعي و
استمرار حثيث  للنظام السابق إبان حكم الدكتاتور الراحل
حافظ الأسد .
لقد أعلن " العهد الجديد" عن رفضه لأي سلوك سياسي يخرج
عن ضبطه و  خطه السياسي ، معتبراً أن المنتديات الثقافية
و السياسية و المساحة الضئيلة التي أتيحت مؤخراً لحرية
الكلمة باتت معيقات "تهدد سيادة الدولة ووحدة الوطن" .
ولأننا أدركنا أن السلطة في العهد الماضي أقالت
السوريين سياسياً ، أفراداً و أحزاب و مؤسسات مجتمع مدني
، و روعتهم و أفقرتهم ونهبتهم دون رقيب أو محاسب . و أن
القوى الجديدة في العهد الجديد ليست إلا امتدادات للقوى
القديمة في العهد السابق ، أو هي من رحمها تجرعت نهبها و
أفادت من قمعها و تسلطها ، بحيث سهل لها ذلك الوصول إلى
مواقعها الحالية ،و هي غير ذات مصلحة حقيقية بالتغيير و
لا تملك الإرادة لذلك ،  فإننا نعتقد أن كل ما يميز
العهد الجديد  هو غياب الرمز المرعب للديكتاتور الراحل
(و الذي تشكل بدءاً من أحداث1979-1982م في سورية)، ذلك
الغياب الذي   أحدث هوة كبيرة في الجو الدلالي السياسي
السوري وأفرغ جزءاً كبيراً من شحنة الخوف و الرعب التي
طالما سكنت السوريين . 
لكن وجود الحاجة و الرغبة الحقيقية لدى السوريين في
التغيير في ظل  هذا الجو الدلالي الجديد هو الذي جعل من
بداية الحركية السورية أمرا واقعا  ، و لذلك فقد عقد جمع
من السوريين مؤتمراً في الثالث و العشرين من شهر آذار من
عام 2001 ، أرادوا فيه تنظيم أنفسهم ، وتأسيس حزب سياسي
يعبرون من خلاله عن و موضوعاتهم و ثوابتهم و منهج عملهم،
فولد حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية ، ليأخذ  على
عاتقه المشاركة في تغيير الواقع السوري السياسي و
الثقافي  و الاقتصادي المزري، و ليشارك في صنع الغد و
المستقبل الآمن و المزدهر و العصري لوطن السوريين،
الغارق في الأزمات و الكوارث الحاصلة في  حاضره ،  و
الكامنة في بنيته المتناحرة  الهشة ، و تناقضاته الكثيفة
.
و جاء انعقاد هذا المؤتمر الذي تم خلاله إقرار الملف
الحزبي المتضمن  لموضوعات الحزب ، وحلوله ومنهجه و آلية
عمله وقانونه الداخلي ،  تتويجاً لتحضيرات طويلة استمرت
عدة أشهر .
  وفي جلسته الختامية، انتخب المؤتمر رئيس مجلس الإدارة
السياسي للحزب( ليقوده و يمثله و يتحدث باسمه )، وهيئاته
القيادية المختلفة وفق ما يحدده قانونه الداخلي .
  و أكد المؤتمرون على ضرورة إصدار جريدة توصل صوت الحزب
إلى السوريين و تعبر عنه ، كما ركز المؤتمر على
الاعتبارات السياسية و الثقافية التي تجعل من العمل
السري  للحزب حاجة موضوعية  في هذه المرحلة ،  و صدر عن
المؤتمر بيانه الختامي في 1 نيسان- 2001 ، فيما يلي نصه
:

البيان الختامي للمؤتمر التأسيسي لحزب الحداثة و
الديمقراطية لسورية
يقف السوريون أمام قدرهم و فرائض حياتهم كأنما هم في
دائرة لا بداية أو نهاية لها ، فلا اتجاههم معروف و لا
موضعهم محدد ، و كأنما تمشي البلاد بقوة العطالة و بآخر
أنفاس البقاء . كذا هي سورية بعد أكثر من نصف قرن على
استقلالها ، و قد حلت سكينة مريبة على البلاد و الشعب و
كأن ما يحدث في البلاد هو شأن الآخرين ، هذا بعدما دفعت
حركية الشعب السوري قوى احتلال و استعمار متتالية هي
الأسد عنفا على مدى التاريخ .
إن السوريين مأزومون، كل شيء فيهم  يعاني أزمة ، أزمة
عقل ، أزمة قيم ، أزمة ثقافة ، أزمة اقتصاد ، أزمة حرية
و ديمقراطية ، إنهم مخدوعون ، لأن فيهم من توهم الأمان و
الرخاء رغم المخاطر التي حاقت به و تحدق به دوماً .
لقد غلف النظام الحاكم في سورية الوعي السياسي للسوريين
باليات ضبط  ذاتي قمعية عبر تسويقه لمقولات سياسية و
تعميمها إعلامياً و تربوياً ، فأصبحت مسألة نفسية ملتصقة
بذات السوريين دون أي مسافة نقدية ، و كذا فللسوريين حسب
الترويج قائد يفكر عنهم و ينجز لهم ، و يدافع عنهم و ما
عليهم سوى التسليم و النوم .. إنه التأسيس لكنسية جديدة
و معصومية جديدة ..
إن" الثورة" التي جاءت بنظام الحكم في البلاد ، لم تقطع
نهائياً مع الماضي الذي تصدت لتغييره ، ولم تتعاطى مع
مكوناته و امتداداته الحاضرة ، بنزاهة و فعالية و
مسؤولية ، في ظل ذيوع الهاجس السلطوي و الفئوي و تغليبه
على أمن و مصلحة البلاد..
إن توليد الانتماء المدني ، و الوعي الحداثي المعلمن و
الديمقراطي ، و النظام المعرفي الجديد الذي يحكم العقل
السوري و يوجهه ، كانت الأولويات التي تجاهلها نظام
الحكم ، و عمل ضدها ، و إذ به يؤسس للأصولية السياسية و
التطرف الديني في البلاد ، إن العقل الطائفي لا يزال في
سورية يحتل الشارع أو القسم الأكبر منه .
و بعد إخفاق النظام في المحافظة على اللحمة الاجتماعية
الحقيقية للشعب السوري  بصوغ هويته و تجذير مدنيته  و
انسجامه كضرورة لانبثاقه مجتمعاً عصرياً ، و بعد ارتكاسه
في مواجهة المهام المتمثلة بتحقيق البناء الوطني و تحقيق
التقدم الاقتصادي  و تحرير المرأة و إرساء نظام تربوي
يؤسس لمفاهيم الحرية و الديمقراطية و تأمين التعليم
التحريري
  بعد فشله في خلق العناصر التي تساهم في بناء مشروعية
له ، سعى النظام إلى تعميم و ترسيخ شكلا موروثاً و
تقليدياً من التراث الإسلامي ، لاستغلاله في إضفاء
الشرعية عليه ، و فرض أيديولوجيا ترقيعية متخبطة غير
متوازنة لم تعر الخصوصية السورية بتركيباتها الدينية و
الثقافية و الإثنية و السياسية أي اهتمام ، و هي لذلك لم
تجد أطراً سورية ثقافية اجتماعية  حقيقية تتبناها .
لقد أسس النظام الحاكم بقسره السوريين على توجه اختزالي
شعبوي و صيغة دوغمائية ساهمت بالإضافة إلى العوامل
السابقة في تأسيس حالة انتهازية تستغلها نخب و فئات من
أجل تسلق أجهزة التسلط و البيروقراطية .
لقد هيمن البعد الواحد  على الحال السوري ، وافرز معايير
وهمية أخذت تقدم نفسها على أنها أساس انسجام السوريين ،
و ما الشعارات الخاصة بالصراع مع إسرائيل ، و نجاح
السياسة الخارجية السورية ، التي يرددها النظام ، إلا
محاولة لتغطية التردي التاريخي  الذاتي للسوريين و
لإخفاء فشله الشامل  في كل الميادين    .
أن النظام الذي حكم البلاد بفاعلية ضعيفة ، فشل في بناء
الدولة الحديثة التي تشكل الملاذ لمواطنيها ، فعم الفقر
و البؤس وانحسر الأمل بالعدالة الاجتماعية وتجذر الفساد
و تأسس القمع ، وأصبح السوريون أشخاصاً  هامشيين مهزومين
عاطلين عن العمل ، محبطين و مستلبين ، إن الوعود
بالعدالة و الكرامة و التحرير و الحرية ، التي أطلقها
حزب البعث الحاكم تبخرت0 في ظل الفساد و الترهل و العجز
و المراوحة و السكون .
لقد فاقم نظام الحكم في سورية آثار الاستعمار السلبية و
شكل ديمومة ً تاريخية لظاهرة التهميش و الاستبداد ، و
تراكم القسر و الترويع و اللامساواة الذي يعود إلى قرون
طويلة ، فهزم السوريون في معركة وجودهم الحديث و في
سعيهم لتأكيد ذاتهم ، أنهم يعانون ضياعا معنويا و شروخاً
بنيوية تعمق هزيمتهم الداخلية و تقوي نزعات التدمير
الذاتي و الحرب الأهلية .
إننا و انطلاقاً من إيمان السوريين بأنه لم يعد ممكناً
لأي تيار سياسي و لو كان في السلطة أن يدعي امتلاكه
الحقيقة السياسية الكلية النهائية و الأخيرة ، فإننا لن
نسمح بأن يفرض تياراً سياسياً رؤيته السياسية و منظومته
الفكرية باسم الحقيقة التي يدعي امتلاكها .
إننا إذ نؤمن بأن النضال من أجل الديمقراطية و الحداثة
ليس سهلاً أو مجانياً و لا يشكل مجالاً يتاح ، أو لا
يتاح ، من قبل جهة سلطوية أو غير سلطوية ، و أن الفكر
الديمقراطي لا يمكن أن يشهد إشعاعاً حقيقياً في المجال
الثقافي و الحياة السورية إلا إذا كان مدعوماً من  قبل
تيار سياسي ديمقراطي ،
و تعبيراً عن حاجة السوريين إلى هوية مدنية تؤطر وجودهم
و تخلع عليه عنواناً، و تكون لهم حاضنا ًيحميهم في مسيرة
تقدمهم ، انبثق حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية ( كبعض
من قوى المناعة و الحركية السورية )، من عمق الحياة
السورية لكي يدشن الاتجاه التحديثي الجذري و الحقيقي في
سورية ، و ليمثل بداية أولية حقيقية لتحرير الوجود
السوري .
أن حزب الحداثة و الديمقراطية أدرك إن الأزمة السورية
بنيوية و هيكلية في الوجود السوري و ليست عرضية عابرة و
لذلك فإن الحزب ينظر إلى العوامل الاجتماعية و
الاقتصادية و السياسية و الثقافية ، بروح حداثية تسعى
إلى توليد وعي جديد يتمايز فيه الديني عن السياسي ،
سياسياً و مجتمعياً ، إن الحزب يعتبر أن النظام المعرفي
الجديد الذي يبشر به هو وحده الذي يضمن ولادة المجتمع
السوري المحرر و العقلاني و الحديث .
إن الصراع بين القديم و الجديد ، بين الحداثيين
العلمانيين والديمقراطيين و بين التقليديين السكونيين هو
الذي سيحسم المعركة التاريخية للمصير السوري ، و هو الذي
سيبدد الانتماءات التناحرية و يولد  الانتماء الجديد
للعصر الحديث و للوطن السوري الحديث .
و لذلك فإن حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية يندد و
يتعارض مع كل الجهات المراوحة و السكونية ، و يدعو إلى
مواجهة تحريرية ذاتية تقدم الصورة الحقيقية لسورية
بواقعها المأزوم بدلاً من الصورة النقية المتخيلة  ، إن
الانهيارات العميقة و الاختلالات العنيفة التي يمكن أن
تحدثها هذه المكاشفة الخطرة ، لن تثني الحزب على التمسك
بمواقفه السياسية و الفكرية  النقدية التاريخية ، إن
الحزب لن يهادن فيما يخص المواجهة الذاتية بمستوياتها
كافة كما لن يهادن في أية أولوية تطرح نفسها في معركة
التحرير السوري الحقيقي ، و الحزب متأكد أن حسم المعركة
سيحرر الوجود السوري الذي يحتضن التقدم الضروري على
الصعد كافة .
إن حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية هو استجابة
للتحديات المركبة و المتوالدة ، و هو تدخل واع و حضاري
من أجل صياغة جديدة لسورية ،  و هو إذ يعبر عن تطلعه
للديمقراطية و صيانة حقوق الإنسان و فسح الأفق للسوريين
على تعدد انتماءاتهم ( الثقافية ، الاثنية ، الدينية )
لصناعة حياتهم و إقرار سياسة البلاد ، يعتبر أن التعددية
سمة تاريخية متأصلة للسوريين و أن الهوية السورية هي صوغ
و تكون يعكس غنى التفاعل البيني و الحياة المشتركة ، إن
الاعتراف بالتعددية (....) ضرورة مجتمعية سورية ، و إن
الانتماء الأولي و الحقيقي للوطن سورية .
إن الحزب إذ يسعى لإنجاز سورية الحديثة سلمياً يعتبر أن
المواثيق الدولية بشأن حقوق الإنسان ، حاجة محلية سورية
ملحة ، و هو يهيب بكل المنظمات السياسية و الحركات  أن
تتحلى بالشعور العالي بالمسؤولية أمام الوطن و الشعب ،
فيتلاقى الجميع في سورية الحديثة العلمانية  و
الديمقراطية .
إن حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية يعتبر أن ضرورات
إنماء مؤسسات المجتمع المدني و إرساء الحريات
الديمقراطية و الحزبية و السياسية ، و احترام سيادة
القانون و التهيئة لدستور جديد و قوانين تنسجم و مبادئ
الديمقراطية ، و العمل من أجل الضبط المدني للقوات
المسلحة و الجيش لتكون درعاً للوطن و ليس للنظام ،
واتخاذ سياسات تربوية و تعليمية تجذر الوعي الحداثي و
الديمقراطية ، إن كل هذه الأولويات تشكل ضمانة حقيقية
لمستقبل السوريين و أساساً لانسجامهم و تصالحهم مع ذاتهم
.
إن عملية بناء الحداثة السورية التي يبشر بها الحزب
معقدة تفكك العقل القديم الموروث و تحلل نظامه المعرفي و
دلالاته و رموزه و تناحراته و تضاداته المرافقة و تعيد
تركيب العقل الحداثي بمسلمات ضمنية جديدة توجهه  هي من
إنتاج العقل الحداثي ذاته .
و الحزب إذ يسعى سلمياً  إلى التبشير بالحداثة السورية و
إطلاقها و الديمقراطية السورية و تجذيرها .
يعتبر أن  ما جرى في سورية ليس تداولاً سلمياً شرعياً
للسلطة ، و إنما تكريساً لعملية التوريث السياسي بما
يهدد قيم الجمهورية ، و يؤسس لحالة شاذة جديدة في
المنطقة، وما الإشارات و الإيحاءات  الإيجابية التي
رافقت تلك العملية في مراحلها المبكرة و المتأخرة إلا
محاولة لامتطاء شرعية الوعود و توظيفها مؤقتاً كعامل
لترسيخ الوجوه الجديدة على قاعدة السلطة القديمة.
أيها السوريون
لقد جهدنا بمساع و نقاشات و أبحاث واسعة أدركت سوء
الأحوال الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية وبنيويتها ،
و حللت هزيمة السوريين الذاتية ، ووصفت طبيعة السلطة
الحاكمة  ( الجديدة – القديمة ) و لا شرعيتها  و عجزها
عن تجديد نفسها دستورياً . و في إطار  عملية البحث الجاد
و المسؤول عن العلاج الثقافي و الاجتماعي و السياسي ،
اهتدينا بحس السوريين و بآفاق  حداثية   إلى تأسيس حزب
الحداثة و الديمقراطية لسورية ، حزباً سياسياً و حركة
فكرية تحديثية منفتحة تناضل سلمياً لتبث في الحياة
السورية حس النقد التاريخي و المواجهة الذاتية ، و تسعى
لتوليد وعي و عقل حداثي و نظام معرفي جديد يفرز تخلقاً
جديداً للشخص البشري في سورية وولاء للوطن السوري و
إيماناً بقيم التعددية و العلمانية و الديمقراطية و
احترام حقوق الإنسان .

                                           معاً من أجل
سورية حديثة و ديمقراطية
                                                  لجنة
الإدارة العامة لحزب الحداثة و الديمقراطية لسورية
                           نيسان   2001



#حزب_الحداثة_و_الديمقراطية_لسورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في ميثاق الشرف الوطني لجماعة الإخوان المسلمين في سورية


المزيد.....




- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية - بيان تأسيس حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية