|
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ، الفصل الخامس – الحلقة السادسة
جابر احمد
الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 00:11
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
امارة كعب العربية تأليف: موسى سيادت عرض وترجمة: جابر احمد حدود امارة كعب البوناصر في عهد حكم الشيخ ثامر : استمرارا لما ورد في الحلقات السابقة ، يتحدث المؤلف عن حدود امارة كعب البو ناصر في عهد الشيخ ثامر الكعبي وهو هنا ينقل عن "لايارد البريطاني " قوله" ان حدود امارة البوناصر في عهد الشيخ ثامر ومن خلال رسم فرضي، تبدأ من اعالى قرية ويس في الساحل الشرقي لنهر كارون باتجاه خلف أباد الواقعة الى جوار نهر الجراحي و من تلك النقطة باتجاه مرتفعات زيتون " زيدون " في مقاطعة بهبهان والمناطق الواقعة في شرق نهر الزهرة " هنديجان " وقرية المله وعلى هذا الاساس يحد هذه الامارة من الشرق نهر هنديجان و الخليج العربي ومن الجنوب نهر كارون بدء من مدينة الاهواز الى ملتقى نهر شط العرب بالبحر ، بالاضافة الى ضفتي نهر بهمنشير حتى رأس الخليج . في الحقيقة ان اكبر انهار ايران تجري في اراضي شيخ كعب وهو الشيخ ثامر من البوناصر وكان وزيره يسمى الحاج مشعل وهو من فرع النصار ". ويضيف لايارد " حول الشيخ ثامر قولة : مما لاشك فيه انه اذا تعرضت امارته الى اعتداء خارجي ، فبمقدوره استنفار جميع القبائل العربية لمواجهته ، الا قبيلتان هما الباوية " و " الشريفات " وهما قبيلتان كبيرتان لا يطيعان شيخ كعب ، واذا اعلنت جميع القبائل دعمها لشيخ كعب عندئذ تلك القبيلتين لا تستطيعان مقاومته ، وعندما تعرضت مدينة المحمرة للهجوم العثماني وقفت الباوية علنا الى جانب معارضيه ممثلين به "الشيخ عبد الرضا " المعين من قبل العثمانيين ، ويرجع لايارد الخلاف بين الباوية والشيخ ثامر الى غدره باحد زعماءهم الذي اغتيل وخلافا للاعراف العشائرية في مجلسه ، بعد ان دعاه الشيخ ثامر الى مقر حكمه في مدينة الفلاحية ،و عين الشيخ ثامر بعد مقتل شيخ الباوية " عقيل " كشيخ على الباوية ، وعندما هاجمت جيوش " معتمد الدولة " مدينة الفلاحية لم يهب للدفاع عن الكعبين كما كان متوقع بل وقف الى جانب القاجاريين وعليه انشق عن قبيلة الباوية قبيلتي الزركان " و" بنو خالد " وانضموا الى معسكر كعب . وبعد انسحاب " معتمد الدولة " قام الشيخ ثامر بتهجير الباوية من قرية " الاسماعيلية" كما ان البعض منهم اضطر هاربا الى مدينتي الاهواز وارمهرمز . وكما قلنا في الحلقات السابقة ان الشيخ ثامر كان لديه بعض المدافع الخفيفة وكان يستخدمها في حروبه مع القبائل الاخرى وقد وصف "لايارد" ،احدى هذا المدافع وقال ان طوله يصل الى 12 قدم واضافة الى هذه المدافع الذي كان الشيخ ثامر يستخدمها في حروبه مع القبائل المتمردة كان لديه مدافع هاون " بازوكا " يصل عددها الى ثلاث . لقد كان الشيخ ثامر شخصية اسثنائية وتحمل الكثير من المصاعب من اجل كعب ، وسع الزراعة والتجارة وفي عهد عم الامن معظم ارجاء اقليم عربستان ، كان يعتني بالانهار والقنوات وفعل الكثير من الامور خدمة للزراعة،آمن طرق القوافل و المسافرين وقطع دابر السرقة في امارته كليا ، وجعل من مدينة المحمرة ميناء مزدهرا واصبحت الفلاحية في عهده المركز التجاري الاول لاقليم عربستان وكان يصدر البضاعة من هذه المدينة الى تستر ودزفول والى ساير مدن الاقليم ، وخلافا لحكام البو ناصر الآخرين كان صارما في مواجهة خصومه ، ورغم انجازنه في شتى المجالات الا ان حكمه كان قائم على الظلم و الاضطهاد ، واداركا منه لمكانة رجال الدين الاجتماعية لقد عمل واثناء فترة حكمه على كسب دعمهم لذلك كان سخيا عبر العطاء الجزيل لهم ، كما كانت له علاقات حسن جوار جيدة مع زعماء البختياريين " . كما تطرقنا في الحلقات السابقة ان عزل الشيخ ثامر ونفيه ومن ثم وفاته جاء بسبب وقوفه الى جانب محمد تقي خان البختياري ، اضافة الى ماورد كان الشيخ ثامر يمارس صلاحيته كأمير مستقل وكانت الفلاحية والتي هي مقر حكمه ، ملتقى للكثير من اصحاب اهل الحل والعقد من الشيوخ ورجال الدين وغيرهم ، كما كان له حرسه الخاص الذي يحافظ على سلامته الشخصية ، وكما قلنا سابقا كان دفعه للضرائب يعتمد على ضعف وقوة الدولتين العثمانية و القاجارية ، فاذ ضعفت الامبراطورية العثمانية وقويت الدولة القاجارية دفع للثانية والعكس صحيح وفي الحقيقة ان العرب نادرا ما يرتبطون بالايرانيين ولهذا السبب لم يكن للدولة الايرانية من يمثلها في مدينة الفلاحية ، وبذلك كان العرب يتمتعون بحكومة ذاتية من هنا نادرا ما نجد وجود صلة بين الاسر العربية و الفارسية وان الغالبية العظمى من اللاجئين السياسيين والمهاجرين في المدن الكبرى في مناطق كعب هم من زعماء البختياريين القاطنيين في المرتفعات الجبلية ، حتى ان هناك مصاهرات بين العرب و البختياريين . ان ثلاث من زعماء البختياريين هما " علي مرادخان " و " رشيد خان " و " علي صالح خان " هم من احفاد احدى بنات امراء الحويزة . ومع بزوغ نجم كعب البوكاسب بزعامة الشيخ جابر ( 1248-1832) في المحمرة ازدادت حدة التنقاضات بين حكام كعب البوناصر في مدينة الفلاحية وخلال مدة قصيرة تعاقب على حكم البوناصر عدة شيوخ وهم كل من الشيخ لفتة بن مبادر والشيخ جعفر بن محمد واحمد بن عيسى وعبد الله بن عيسى ( 1316- 1897 ) وفي الحقيقة ان امارة البوناصر ضعف بناءها وتهاوت اركانها بعد وفاة الشيخ ثامر ، هذا الوفاة التي مهدت الطريق لتنامي قدرت كعب البو كاسب " المحيسن " الذي فرضت سيطرتها فيما بعد على كافة ارجاء اقليم عربستان . عربستان و الخلافات الحدودية بين الايرانيين والعثمانيين ودور التدخلات الاجنبية : ترجع بدايات هذه الخلافات الى العقد الاول من القرن السادس عشر عندما تكونت الدولة الصفوية معتمدة المذهب الشيعي كمذهب رسمي للبلاد ، الامر الذي اثار حفيظة وغضب الامبراطوية العثمانية ذات المذهب السني ضد الدولة الصفوية التي انتهجت بدورها دورا عدائيا للأتراك . ونكاية بالعثمانيين وفي سبيل اثارة الحقد ضدهم اخذ الصفويين و بين العامة من الناس اخذوا يثيرون امور غير متعارف عليها بين العالم الاسلامي، منها اثارة احقاد قديمة كانت قد حصلت في العهدين الاموي و العباسي فحثوا على سب الخلفاء الراشدين الثلاث وهم ابو بكروعمرو عثمان بدعوى ان الامام علي كان يسب في عهد تلك الدولتين ، كما اصدروا اوامر صارمة بقتل كل من يمتنع عن السب ، لقد كان هدف الصفويين من اعتماد المذهب الشيعي ، مقابل المذهب السني لدى العثمانيين هو عزل ايران عن محيطها – الاسلامي - العثماني وبالتالي حكمها وقد بدأ هذه التوجهة مع شاه اسماعيل و استقوى مع ظهور شاه عباس الاول الذي دمج بين المذهب و القومية الفارسية وكان يعتقد انه عن طريق ذلك بالامكان الحفاظ على استقلال ايران و صيانة وحدتها الوطنية واستقلالها السياسي . العلاقات الايرانية العثمانية في عهد الافشار والزند والقاجار : وحول العلاقات الايرانية العثمانية في عهد الافشار والقاجار يقول المؤلف ان هذه العلاقات اتسمت بالتوتر والموجهات والحروب وذلك حول ادعاء كل منهما باحقيتها بالسيطرة على بلاد ما بين النهرين، حيث ما برحت هذه البلاد ان وقعت تحت السيطرة العثمانية تارة و السيطرة الصفوية تارة اخرى . اضافة الى ذلك جرت بين الجانبين مباحثات عدة من اجل رفع الاختلافات بينهما ، انبثق عنها معاهدات حدودية في المرحلة الصفوية والافشارية و... معاهدة اخرى انعقدت بين الجانبين الايراني ( القاجاري ) و العثماني ولعل من بينها معاهدة ارضروم الاولى التي انعقدت في 19 من ذيقعدة 1238 28 حزيران 1823 وقد شملت هذه المعاهدة مقدمة و اسس وشروط وثمان مواد وهي على النحو التالي : المادة الاولى : يتعهد الجانبين بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لبعضهما البعض وخاصة ان لايتم اي تدخل في مناطق بغداد وكردستان او اي مناطق تابعة لكردستان، اما فيما يخص تنقل القبائل الرعوية ، اتفق الجانبين ان تتخذ الاجراءات اللازمة من قبل موظفي الدولة الايرانية و والي بغداد وذلك عبر دفع الضرائب المتعارف عليها ، او تأجير المراتع او اي دعاوي اخرى لمنع ظهور اي اي سوء تفاهم بين الدولتين . المادة الثانية : يتعهد الجانب العثماني بتسهيل عملية دخول الزوار الايرانيين و التي كانت السبب الرئيسي لبروز الخلافات ين الجانبين واعفاءهم من دفع اي رسوم واذا صادف وان كان بمعيتهم بضاعة بقصد التجارة يطبق بحقها القوانيين الجمركية المتعارف عليها ، كما تتعهد الدولة الايرانية التعامل بالمثل مع رعايا الدولة العثمانية مع المسافرين منهم الى ايران ، وقد اكدت هذه المادة على ان جميع الحجاج الايرانيين القاصدين الديار المقدسة عن طريق دمشق ان يعودا الى بلادهم عبر نفس الطريق . المادة الثالثة : تتعلق بقبيلتي " حيدر انلو" و " سيبكي " التي كانتا السبب الرئيسي في النزعات الاخيرة بين الدولتين واليوم اصباحتا جزء من الاراضي التابعة للامبراطورية العثمانية ، فقد تعهدت الدولة العثمانية بمنع اي اعتداءات من جانب هاتين القبيلتين ضد الدولة القارجارية الايرانية . المادة الرابعة : يجدد الجانبان التزامهما بعدم توفير الحماية للهاربين من كل الدولتين . المادة الخامسة : فيما يتعلق باموال التجار الايرانيين المصادرة في اسطنبول ، تتعهد الحكومة العثمانية باعاددة تلك الاموال الى اصحابها خلال 60 يوما من تاريخ عقد هذه المعاهدة . المادة السادسة : تتخذ الدولة العثمانية ترتيبات خاصة للحفاظ على اموال الرعايا الايرانيين المقيمين في الاراضي العثمانية واعادتها الى اصحابها . المادة السابعة : يجدد الجانبان تأكيدهما و استنادا الى المعاهدات السابقة ومن اجل تقوية اواصر العلاقات الجديدة بين البلدين عبر تبادل السفرات بينهما على مستوى الملوك كل ثلاث سنوات مرة . المادة الثامنة والاخيرة : ان الجانبين اذ يقران ويحترمان مواد و اسس هذه الاتفاقية ، لا يدعي اي منهم على الآخر ، ومع الآخذ بعبن الاعتبار رابطة الصداقة بينهما يغضان الطرف عن جميع الوقائع السابقة . معاهدة ارضروم الثانية : اما معاهدة ارضروم الثانية التي انعقدت بين الدولة القاجارية الايرانية والامبراطورية العثماتية ، جاء ات على خلفية جملة من الاحداث تخص اقليم عربستان اعتبرتها الحكومة القاجارية تدخلا من قبل الامبراطورية في الشؤون الداخلية الايرانية ،و لهذا الغرض ارسلت الدولة المركزية الى اقليم عربستان وزيرها منو جهر خان " معتمد الدولله" ، وذلك لعدة اسباب منها : اولا : امتناع امارة كعب البو ناصر ورئيسها الشيخ ثامر من تزويد الجيش القاجاري المستقر في عربستان بالمواد التموينية . ثانيا : امتناع الشيخ ثامر الكعبي عن تسليم " محمد تقي خان البختياري " الذي اعلن الثورة على الحكومة المركزية وطلب اللجوء في الفلاحية لدى حاكم كعب . للأسباب الآنفة الذكر تعرضت امارة كعب في اقليم عربستان في الفترة الواقعة ما بين عام 1840 – 1842 الى هجوم الجيش القاجاري بقيادة معتمد الدولة وعلى اثرها لجأ الشيخ ثامر الى الكويت ونصب معتمد الدولة الشيخ عبد الرضا بن بركات الموالي للدولة العثمانية والمعارض الشديد للشيخ ثامر حاكا على الفلاحية ، الا انه سرعان ما غير رأيه وعين حاكم الحويزة مولا فرج الله المشعشعي " محله وعندما رفض العثمانيين تسليم الشيخ ثامر للدولة القاجارية امر معتمد الدولة بتهجير عشائر بني لام القاطنة في منطقة الشوش و عيلام قسرا الى حدود الامبراطورية العثمانية ، واثناءها هاجمت قبائل لرستان " الفيليون " و قامت بنهب ممتلكات ومواشي بني لام . من جهة ثانية وكما اسلفنا في الحلقات السابقة ،هاجمت القوات العثمانية مدينة المحمرة وعملت بها تدمير وباهلها قتلا وعلى اثرها وبطلب من الشيخ جابر بن مرداو الكعبي حاكم المحمرة قامت الحكومة القاجارية بمطالبة الامبراطورية العثمانية بدفع التعويضات وقد بينا ما ترتب على هذا الطلب في الحلقة الخامسة من الفصل السادس ، ولكن في عهد السلطان عبد الحميد و الملك القاجاري محمد شاه القاجار،حاول الجانبين الاجتماع من جديد لحل مشاكلهما وذلك بحضور الجانبين الروسي والبريطاني وبعد مباحثات طويلة استمرت ثلاث سنوات توصل الجانبين ودون الاخذ بعين الاعتبار رغبة السكان الاصليين من ابناء عربستان الى عقد معاهدة ارضروم الثانية وذلك في 31 مايو – ايار من عام 1847 الوافق 13 جمادي الآخر 1263 هجرية خصصت فيها المحمرة وعبادان وبعض المناطق الاخرى الى الدولة القاجارية الايرانية والحقت السليمانية وتوابعها بالدولة العثمانية وفيما يلي النص الكامل لهذه المعاهدة : المادة الاولى : تتعهد الحكومة الايرانية بان تترك للحكومة العثمانية جميع الاراضي المنخفضة اي الاراضي الكائنة في القسم الغربي من منطقة زهاب وتتعهد الحكومة العثمانية بان تترك للحكومة الايرانية القسم الشرقي اي جميع الاراضي الجبلية في المنطقة المذكورة بما في ذلك وادي كرند وتتنازل الحكومة الايرانية عن كا ما الها من ادعاءات في مدينة السليمانية ومنطقتها وتتعهد رسميا ان لا تتدخل في سيادة الحكومة العثمانية و على تلك المنطقة او تتجاز عليها . المادة الثانية : تتعهد الحكومة العثمانية بصورة رسمية بسيادة الحكومة الايرانية على مدينة المحمرة ومينائها وجزيرة خضر والمرسى و الارضي الواقعة على الضفة الشرقية البسرى من شط العرب التي تحت تصرف عشائر عربية معارف بها بانها تابعة لايران وفضلا عن ذلك فان للمراكب الايرانية حق الملاحة في شط العرب بملء الحرية وذلك في البحر الى نقطة اتصال حدود الفريقين . ويرى المؤلف ان عقد هذه الاتفاقية جاء على خلفيات التناقض الشديد بين الامبراطوريات العظمى روسيا وبريطانيا من جهة و الامبراطورية العثمانية من جهة اخرى وذلك بسبب موقع عربستان الاستراتيجي كونها ملتقى الانهر الثلاث دجلة وكارون والفرات و اطلالتها على الخليج العربي عبر ممر شط العرب المائي . وبذلك تكون انتهت الحلقة السادسة من الفصل السادس و تليها الحلقة السابعة والاخيرة وعنوانها الخصائص السياسية والاجتماعية لامارة كعب البوناصر في القرن التاسع عشر . مصادر هذه الحلقة سندونها في نهاية الحلقة السابعة والاخيرة .
تأليف : موسى سيادة عرض وترجمة : جابر احمد
#جابر_احمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
غزة : حكام ايران و تناقض التصريحات
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز -عربستان- منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة
...
-
تاريخ الأهواز - عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن
...
-
تاريخ الأهواز عربستان؛ منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة
...
-
صفحات منسية من تاريخ مناضلي الشعب العربي الاهوازي ،الموجز في
...
-
بيان جبهة المشاركة الانتخابي يتجاهل معاناة الشعب العربي الاه
...
-
الاستيطان في اقليم الاهواز مشروع قومي ام لغرض تغيير النسيج ا
...
-
اجتماع هام في بيت متواضع تضامنا مع عمادالدين باقي
-
محنة المفكر الاهوازي الاستاذ يوسف عزيزي ام محنة الحرية في اي
...
-
معمموا النظام الايراني وافنديته وجهان لعملة واحدة
-
استمرار سياسة التطهير العرقي في اقليم الاهواز
-
اقليم الاهواز كثرة الخيرات وكثرة المعاناة
-
مجزرة الأربعاء السوداء الدامية 28 عاما ونضال الشعب العربي ال
...
-
بمناسبة اليوم العالمي للطفولة النظام الايراني يستعد لتنفيذ ح
...
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|