أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كاظم حبيب - جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (5)















المزيد.....

جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (5)


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 2538 - 2009 / 1 / 26 - 06:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


على امتداد قرون كثيرة وعبر نشاط الملايين والملايين من البشر الموزعة على قارات واقاليم وبلدان كثيرة تراكمت الكثير من الدروس والقيم والحكم والمقولات المأثورة التي تعبر عن التجارب المريرة التي مرت بها البشرية , سواء أكان ذلك في العمل السياسي أم الاجتماعي أم الثقافي , وسواء أكان في النضال من أجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان , أم في سبيل الاستقلال والسيادة الوطنية وضد الاستغلال والتمييز بمختلف اشكاله. وعبر القرون المنصرمة انتزعت البشرية من حكامها الكثير من الحقوق وكرستها في قوانين وتقاليد ونظم , بعضها يعبر عن مصالح طبقات معينة , وبعضها الآخر يخدم مصالح عامة , وبعضها الثالث يطرح صيغاً للحوار والنقاش والصراع حول القضايا التي يطرحها الواقع وتتباين فيها وجهات النظر والمواقف الفكرية والسياسية والمصالح. ولكن بعضها الآخر يشكل قيماُ ودروساً مهمة يفترض في كل القوى السياسية الاستفادة منها في كفاحها لتحقيق أهدافها , فهي قيم عامة وشاملة. وهي مهمة للقوى اليسارية بشكل عام , لأن بعضها يرفض القيم التي تحققت في فترة نهوض البرجوازية في أوروبا والعالم ضد النظم السياسية والاجتماعية المستبدة السابقة لها. وأحد هذه الدروس القيمة تلك الفكرة القائلة بأن "السياسة فن الممكنات" , وهي في حقيقة الأمر علم ايضاً. وحين طرحتُ هذه الفكرة العامة , التي هي تعبير عن خبرة النضال الطويل الذي خاضه الإنسان وسعيه لتحقيق حلمه في الحياة الحرة والكريمة والخالية من الاستغلال , ولكن بعيداً عن الأوهام أو بعيداً عن الواقع والممكن , ولكن ليس بعيداً عن الأحلام الإنسانية النبيلة , بل السعي والعمل من أجل الاقتراب من الواقع وفهمه والعمل على تغييره , مع الاحتفاظ بحلم دائم لتطوير الممكن. وإذا بأخي السيد كيله يعتبر هذه الفكرة برجوازية , رغم أن لينين الذي يتحدث باسمه كثيراً كان يقف في مواقع فكرية وسياسية أخرى , عمل بهذه الفكرة وكررها مراراً , بل هي قديمة قدم الإنسان وعمل بها حامل الرسالة الإسلامية محمد بن عبد الله أيضاً في مساومته مع أبي سفيان الشهيرة , إذ عمد إلى الممكن ليطور الكامن ويصل إلى المنشود لاحقاً.
يصعب علي فهم هذا المنطق الشكلي الذي يمارسه السيد كيله. نرفض شيئاً صائباً لاعتقادنا بأنه برجوازي ليبرالي , ونرفض الديمقراطية البرلمانية لأنها من مؤسسات الدولة البرجوزاوية ولا نعتبرها واحدة من أهم منجزات نضال وفكر الإنسان والعقل الجماعي للبشرية , للحضارة الإنسانية , ونسعى إلى خلق ما يقود إلى الضياع , إلى ما يسمى بـ "الديمقراطية البروليتارية" وإلى سوفييتات نواب العمال والفلاحين في الاتحاد السوفييتي التي تحولت إلى أداة للتصفيق لقادة الحزب والحكومة والموافقة على قراراتهم , كما عبرت عن ذلك بصدق ودقة وحرص كبير على الثورة روزا لوكسمبورغ. لا يهمني من أين انطلقت هذه الفكرة أو تلك فهي نتاج البشر وتجسد خبرة عالمية , بل يهمني محتواها وسبل استخدمها والاستفادة منها وتوظيفها لصالح النضال الذي تخوضه القوى الديمقراطية والحركة اليسارية عموماً في العراق أو في العالم العربي أو على الصعيد العالمي ولصالح التقدم. ألا يفترض في اليسار في الدول العربية أن يعيد النظر بفكره ومواقفه وأساليب عمله وأدواته؟ ألا يفترض بعد هذه العقود من النضال أن يتساءل كيف يمكن تحقيق نتائج إيجابية للمجتمع وفق أساليب نضال جديدة أكثر وعاً بالعصر الذي تمر به البشرية؟ هذا ما أتمنى أن نعيه جميعاً . وإلا في العاقبة غير سليمة.
يفترض أن تكون لكل حزب سياسي استراتيجيته , وفي ضوء هذه الاستراتيجية المرحلية وذات المدى البعيد يفترض فيه أن يضع تكتيكاته السياسية النضالية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية , أي تحديد سبل وأدوات وصول هذا الحزب أو ذاك إلى تعبئة الفئات الاجتماعية الكادحة لصالح تحقيق أهدافها العادلة على المدى القصير والمتوسط والبعيد. وفي ضوء هذا يفترض بهذا الحزب أو ذاك من الأحزاب اليسارية , ومنها الحزب الشيوعي , أن ينطلق من الاسترتيج الذي يحدده لنفسه ليشخص تكتيكاته ويحاول أن يرى الممكن حالياً للتحقيق في إطار الصراعات الاجتماعية الجارية وموازين القوى القائمة , وكيف يمكن تحقيق جملة من المهمات التي تعتبر مستلزمات ضرورية لتغيير الممكن باتجاه الأفضل. إن أي حزب يساري لا يمكنه أن يبني على الكامن من الطاقات والقدرات , بل على القائم منها لتحقيق المهمات , ولكن عليه أن لا ينسى التحري عن القوى والقدرات الكامنة التي يفترض فيه تحريكها وتعبئتها وتوظيفها في خلق الممكن الجديد لتحقيق خطوات متقدمة على الطريق النضالي الطويل. ينبغي أن يؤسس على ما هو ممكن شريطة أن لا ينسى ما هو كامن وسبل استثماره وتحريكه نحو مواقع أكثر تقدماً. اشير مرة أخرى أن المنطق المتياسر الذي يقدمه لنا السيد كيله يقود إلى مواقع اليمين , وهذا ما نجده في موقفه من القضية الفلسطينية. وحين اقول ما لا يدرك كله لا يترك جله , سيقول لنا الأخ كيله بأن هذه الفكرة ربما من مخلفات الماضي السحيق حتى لا ترقى إلى مرحلة وفكر البرجوازية!
إن السياسة فن وعلم الممكنات , تعني بدورها , شاء الآخ أم أبى , تعني وعي الواقع والقوى , وتعني القدرة على ممارسة السياسة والاستعداد للمساومة لصالح الشعب والتقدم , وليس لصالح التخلف وخسارة المواقع , وليس لصالح هذا الحزب أو ذاك , فالأحزاب أدوات فاعلة , وليست اهدافاً , لتحقيق أهداف الشعب , كل الشعب. نحن نعيش في عالم متحرك وطبقات لها مصالح مختلفة وصراعات طبقية لا بد للطبقة العاملة وقواها اليسارية والمثقفين الديمقراطيين أن تجد في نضالها إمكانية لتحقيق بعض المهمات والأهداف لكي تدفع بقدراتها النضالية نحو الأحسن والمواقع الأقوى , وليس رفض كل شيء , إما السلطة أو لا شيء في العراق , وإما كل فلسطين أو الموت!
للنضال أساليب وأدوات مختلفة وكثيرة. وتقع على عاتق القوى والأحزاب السياسية اليسارية , ومنها الأحزاب الشيوعية , أن تحدد أهدافها ومهماتها وأساليب وأدوات نضالها , أن تحدد استراتيجها وتكتيكاتها لتحقيق الاستراتيج في المحصلة النهائية , وعلينا أن ندرك ايضاً بأن هناك استراتيج مرحلي واستراتيج أبعد , وبالتالي يقع على عاتقها تحديد كل ذلك عبر استخدامها للمنهج المادي في تحليل الواقع واستخلاص الالاستنتاجات وتحديد المسيرة لتحقيق التغيير المنشود مع ضرورة الاستفادة من كل المناهج العلمية الأخرى. كما على الحركة الاشتراكية والشيوعية كلها أن تدرك بأن مفاهيم مثل دكتاتورية البروليتاريا والتجاوز على الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق الشعوب , كما حصل في دول المعسكر الاشتراكي" لم يكن مقبولاً ولا مرفوضاً ومخالفً لعمق الفكر الاشتراكي ويفترض أن لا يكون مقبولاً , بل مرفوضاً , إذ أنه يستبدل الدكتاتورية بدكتاتورية أخرى ولا يوصل بأي حال إلى تحقيق العدالة الاجتماعية , الديمقراطية والحياة الدستورية البرلمانية النزيهة والنظيفة ودولة القانون الديمقراطي والمجتمع المدني الحديث وممارسة الشعب لحقوقه ومشاركته في السياسة والسلطة ...الخ هي من الأسس التي يمكنها أن توصل إلى العدالة النسبية بمنظور اجتماعي سياسي قابل للتحقق.
في العام 1789 انطلقت الثورة البرجوازية في فرنسا ضد الإقطاع وسطرت لهامبادئ "الحرية , المساواة , الأخوة". وها نحن نقترب من الذكرى السنوية ألـ 220 لهذه الثورة العظيمة ومبادئها الكبيرة , فهل علينا أن نرفض هذه المبادئ لأن القوى التي نادت بها كانت برجوازية , أم أن علينا أن نتبناها ونطورها ونغنيها بقيم ومضامين إضافية وجديدة التي لم يتوصل إليها المجتمع الفرنسي حينذاك بسبب واقع المجتمع وطبيعة الصراع والفئات الاجتماعية التي حملت هذه الشعارات الإنسانية المهمة , بغض النظر عن المصالح التي كانت تسعى إليها من خلال طرح تلك الشعارات. إن المنطق الذي يستخدمه السيد كيله أفلج بكل معنى الكلمة ولا يمت إلى قيم الحضارة الإنسانية التي حققتها البشرية بصلة. إنه يتحرك في فضاءاته الذاتية ويعممها وكأنها الحقيقة المطلقة. لقد أضافت القرون اللاحقة , ومنها ثورة أكتوبر قيماً وشعارات أخرى , ومنها النضال ضد الاستغلال والحروب الاستعمارية , كما وضعت البشرية في العام 1948 لائحة حقوق الإنسان الدولية في أعقاب التجربة التي مرت بها البشرية وسقوط النازية الألمانية والفاشية الإيطالية والعسكرية اليابانية في نهاية الحرب العالمية الثانية , وأغلب الدول التي ساهمت في وضع هذه الوثيقة هي دول برجوازية , وساهم العراق مع بقية دول العالم حينذاك بوضعها , فهل علينا أن نرفضها , أم أن نعمل من أجلها ونطورها ونغنيها بحقوق أخرى , كما حصل فعلاً خلال الفترة الواقعة بين عامي 1948 و2009 , وأن نناضل في سبيل تنفيذ ما ورد بهذه اللائحة والمواثيق والعهود الدولية اللاحقة , وخاصة الحقوق السياسية والاقتصادية التي وضعت في العام 1966 وحقوق المرأة والطفل وضد التمييز والعنصرية ..الخ , والتي نطلق عليها جميعاً بـ"شرعة حقوق الإنسان".
لقد طرحت الأممية الاشتراكية الثانية على لسان كلارا تستكن الألمانية وبالتعاون مع أوغست بيبل وروزا لوكسمبورغ قضايا حقوق المرأة وحريتها ومساواتها بالرجل ...الخ , فهل يجب على الحركة الشيوعية واليسارية أن ترفضها لأنها جاءت من الحركة الاشتراكية لأنها في صراع معها. أتمنى أن يفكر بالأمر ملياً , فما زال يتحدث وكأن الحركة السياسية العربية , ومنها الحركة اليسارية , تعيش حالة الطفولة اليسارية. ومن المؤسف أن السيد كيله ليس وحده من يفكر بهذه الطريقة! أتمنى على جميع قوى اليسار وقوى المجتمع المدركة لمهماتها أن تعيد النظر بماضي نشاطها وأن تعترف بالأخطاء التي ارتكبتها في الماضي من حيث الفكر والممارسة , وليس عيباً في ذلك بل فضيلة , وأن تضع أسساً جديدة لعملهه , إذ أن أخطر ما في العملية الفكرية والسياسية هو الكسل والخمول الفكري واعتماد مقولة "ليس في الإمكان ابدع مما كان" , فهو الجمود والموت بعينه. وإعادة النظر هذه تشملني كما تشمل غيري , إذ ليس فينا وليس هناك من هو معصوم من ارتكاب الأخطاء.
كم أتمنى على الأخ كيله أن يتخلى عن هذه الرؤية الضيقة للتراث الحضاري الإنساني. إن هذه القيم والمنجزات الفكرية والنضالية للبشرية هي تراث كبير للحركة اليسارية الديمقراطية في العالم كله وعلينا الاعتزاز بها وإغنائها باستمرار , وليس برفضها. إن هذه اللوائح تساعدنا على النضال ضد النظام الرأسمالي واستغلاله للشعوب , ضد القوانين التعسفية وضد التجاوز على حقوق الإنسان , ومنها حقه في العمل والحق في الحياة والعيش الكريم وحقه في التفكير الحر وتبني ما يراه من فكر أو عقيدة دينية أو مذهب أو موقف سياسي وبقية الحقوق المعروفة. إن هذه النضالات هي التي في مقدورها أيضاً إيصال القوى السياسية اليسارية الواعية إلى السلطة , وليس عبر الانقلابات أو الثورة على أن تستفيد من دروس وعبر وتجارب الماضي بكل ابعاده.
ومع ذلك فأن الزميل يمتلك الحق في الدفاع عن افكاره ومواقفه , وفي رفض الفكر الآخر الذي أطرحه , وهذا الموقف لن ينغص عيشي , ولكن ربما ينغص عيش أولئك الذين يتجاوبون مع افكاره ومواقفه السياسية ويتحملون عبر التضحيات والإحباط.
24/1/2009 كاظم حبيب
انتهت الحلقة الخامسة وتليها الحلقة السادسة والأخيرة





#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (4)
- جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (3)
- حول المحاضرات التي ألقيتها في دورة تثقيفية لأجهزة الأمن العر ...
- جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (2)
- جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (1)
- رئيس الوزراء العراقي وانتخابات مجالس المحافظات وقوى الأمن ال ...
- هل العراق معادلة سياسية صعبة ومعقدة في الفترة القادمة؟
- أين نلتقي وأن نختلف بشأن الوضع في غزة والعدوان الإسرائيلي؟
- مناقشة مع الكاتب الفلسطيني الأستاذ سلامة كيلة حول قضايا فلسط ...
- العام الجديد والشوفينية القاتلة وحقوق الشعب الكردي في كردستا ...
- شعب غزة بين المطرقة والسندان , بين عدوان إسرائيل وحماس إيران
- العام الجديد والاعتراف بأخطاء العام المنصرم !
- متى يمكن أن يهدأ ويستقر العراق وينعم بالسلام والتقدم ؟
- حوار ودي مع الأستاذ رزاق عبود
- ثقافة الحذاء الصدامية وإهانة مهنة الصحافة!
- كركوك وجرائم الانتحاريين ومن يقف خلفهم !
- الاقتصاد العراقي ومشكلاته الراهنة
- الاستاذ كاظم حبيب دراساتك رائعة ولكن فقط موقفكم من التحالف ا ...
- أزمة الصناعة العراقية ومحنة الصناعيين وسياسة الحكومة التجاري ...
- على من أصبحت كتاباتي ثقيلة في العراق؟


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كاظم حبيب - جولة جديدة من النقاش الفكري والسياسي مع السيد سلامة كيله (5)