أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد الحنفي - بمناسبة إطفاء شمعتها السابعة: الحوار المتمدن يصير موجها، ومرجعا للقوى الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية.....1














المزيد.....

بمناسبة إطفاء شمعتها السابعة: الحوار المتمدن يصير موجها، ومرجعا للقوى الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية.....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2538 - 2009 / 1 / 26 - 06:44
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


إلى: ـ الحوار المتمدن منارة لا ككل المنارات.
ـ مؤسسي الحوار المتمدن بادرة رائدة.
كتاب الحوار المتمدن كبديل لكل المنابر الإعلامية الضحلة.
ـ من أجل أن يقوم الحوار المتمدن، وبواسطة كتابه، بدوره الرائد.
ـ من أجل خدمة الحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية.
ـ من أجل إعداد الشعوب لمناهضة الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.
ـ من أجل قيم الشعوب المقهورة بتقرير مصيرها بنفسها.
ـ من أجل قيام مجتمعات الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية.

محمد الحنفي

مقدمة:

في البداية، لا بد أن أسجل أن منبر الحوار المتمدن كموقع إعلامي متطور، ومناضل باستمرار، وبإمكانيات محدودة، وتقنيات إعلامية عالية، يستحق من كل كتابه، وكل مرتاديه، وبدون استثناء، التوقف عنده في كل أيام السنة، وبمناسبة ذكراه السنوية، التي يحتفل بها مؤسسوه، والمشرفون عليه، لتحفيز المتفاعلين معه، والدفع بهم في اتجاه الارتباط بالتربية الإعلامية الرائدة. وهذا الاستحقاق يجب أن يحضر في الممارسة اليومية، وعلى جميع المستويات: الفكرية، والنظرية، والسياسية، والإيديولوجية، حتى تصير ممارسة المتفاعلين معه وسيلة لجعل الحوار المتمدن يزداد تطورا، ويزداد إشعاعا، ويكتسب المزيد من الثقة التي لا تضاهى.

ونحن في تعاطينا المستمر مع منبرا الحوار المتمدن، لا يمكن أن نقول فيه إلا أنه موقع متميز على المستوى الإعلامي، وعلى مستوى الممارسة الفكرية، والنظرية، والإيديولوجية، التي يسعى الحوار المتمدن إلى بثها في المجتمع.

وهذه الوقفة التي يستحقها منا الحوار المتمدن، تقتضي منا تناول أوجه الحوار المتمدن، المتمثلة في اعتباره موقعا ديمقراطيا، وموقعا تقدميا، وموقعا يساريا، وموقعا عماليا، إضافة إلى الأوجه الأخرى التي لا داعي للإتيان على ذكرها، لاندراجها ضمن نفس الأوجه، كما تقتضي منا تناول دور الحوار المتمدن، في تنشيط الحوار الفكري، والسياسي، وفي دفع القوى الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية إلى العمل المشترك، وفي العمل على قيام التفاهم على المستوى السياسي، أو على المستوى الفكري، أو على المستوى الإيديولوجي.

فهل نتوقف في تناولنا لموضوع إحياء الذكرى السابعة لإنشاء موقع الحوار المتمدن؟

وهل نستطيع أن نوفي هذا الموقع حقه؟

وهل نستطيع تقدير الجهود التي يبذلها الطاقم المشرف على منبر الحوار المتمدن؟

وهل نعمل على المزيد من إغناء مضامينه المختلفة؟

وهل نتمكن من أن نجعل منه قبلة لكل المتعاملين مع الإعلام الإلكتروني؟

وهل يستطيع هذا المنبر الإعلامي أن يصير موجها للحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، باعتبارها قوى علمانية؟

هل يملك القدرة على الاستمرار في عملية التوجيه تلك؟

وهل يحافظ على أدائه اليومي، والإعلامي الديمقراطي، والتقدمي، واليساري، والعمالي، على مستوى البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم؟

هل يجعل من سلاح النقد وسيلة لمحاربة الظواهر التحريفية في الفكر، وفي الممارسة اليومية؟

هل يصير منبر الحوار المتمدن وسيلة لمحاربة القوى الرجعية المختلفة، ولدعم قوى التقدم، والتحرر، والعدالة؟

هل يملك القدرة على دعم أشكال النضال المتصاعد من أجل محاربة الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، من اجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

ذلك أن منبر الحوار المتمدن، هو منبر كل المناضلين الأوفياء على مدى الكرة الأرضية، وعلى مستوى البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين بالخصوص، من أجل العمل على نشر الفكر المتمدن، المعتبر منطلقا للممارسة المتحررة ،الساعية إلى تغيير الواقع، لصالح كادحي الكرة الأرضية، في ظل قيام دولة ديمقراطية / تقدمية / يسارية / عمالية، باعتبارها دولة مدنية / علمانية، تضمن سيادة الشعب على نفسه في كل بلد على حدة، وعلى المستوى العالمي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معلمو المدرسة العمومية / معلمو المدرسة الخصوصية: أي واقع؟ وأ ...
- معلمو المدرسة العمومية / معلمو المدرسة الخصوصية: أي واقع؟ وأ ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...
- أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟..... ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - محمد الحنفي - بمناسبة إطفاء شمعتها السابعة: الحوار المتمدن يصير موجها، ومرجعا للقوى الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية.....1