توضيح

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا

الحوار المتمدن-العدد: 777 - 2004 / 3 / 18 - 09:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

فوجئت ( لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا ) بصدور عدة بيانات تحمل اسمها ، وتوقيع من يدعي أنه " ممثل فرع المانيا ".
ولهذا اقتضى التوضيح التالي :
1 – رئيس اللجان ( المحامي أكثم نعيسة ) هو الناطق الرسمي الوحيد باسم اللجان ، داخل
وخارج سوريا .
2 – مجلس الأمناء هو الجهة الوحيدة المخولة بإصدار البيانات باسم اللجان .
3 – جميع وثائق اللجان تصدر من مدينة ( دمشق ) المركز الدائم لـ " لجان الدفاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا "

وبناء على ذلك فإن ( ل. د. ح ) تعلن عدم مسؤوليتها عن أي تصريح أو بيان لا يصدر عن مجلس الأمناء أو ناطقها الرسمي . وتؤكد مرة أخرى موقفها من الأحداث الراهنة ، الذي عبرت عنه في بيانها الصادر بتاريخ 12/3/2004 ، وندائها الذي أطلقه الناطق الرسمي لـ ( ل.د.ح ) الصادر بتاريخ 13/3/2004اللذان تضمنا إدانتها لكل أعمال العنف ( مهما كان مصدرها ).
كما تؤكد " لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا " على ضرورة وحدة الوطن والشعب ، وتمتين اللحمة الوطنية بين جميع أبناء سوريا ، وبذل كافة الجهود لتفويت
الفرصة على أعداء الوطن ومن يسعى لتخريبه أو الإساءة إليه . وتدعو في الوقت نفسه إلى الإسراع بتشكيل لجنة تحقيق لمعاقبة من تسببوا بأعمال العنف أو كانوا وراءها .

دمشق 16/3/2004

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا
مجلس الأمناء

#لجان_الدفاع_عن_الحريات_الديمقراطية_وحقوق_الإنسان_في_سوريا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات