|
إسرائل عبء أخلاقى إنسانى ثقيل (1)
عادل ندا
الحوار المتمدن-العدد: 2523 - 2009 / 1 / 11 - 00:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ننتزع الحرية لنعرف ونتكلم ونتناقش بحرية، لنحسم الجدل والصراع. هل يمكن لأحد أن ينكر أن إسرائل قد بنيت على الإبادة والتهجير والإغتصاب. بنيت إسرائل على الباطل. قال جون روز ان "الصهيونية هي المشكلة وازالتها هي الشرط الاساسي للسلام في الشرق الاوسط.. ففي الصهيونية تهديد لا يقتصر على الفلسطينيين وانما ينسحب الى مستقبل اليهودية نفسها." فأساطير الصهيونية تهدد السلام ومستقبل اليهودية.
وأضاف في كتابه "أساطير الصهيونية" أن عددا من الاسرائيليين الذين عملوا في السابق في المؤسسة الصهيوينة أصبحوا الان "يخافون حقا من الوحش فرانكنشتاين الذين ساعدوا هم أنفسهم على خلقه" مشيرا إلى أنهم يحاولون الانفصال عن المشروع الصهيوني الذي تنتمي اليه جذورهم.
وأضاف "يجب تكثيف حرب الدعاية ضد الصهيوينة في أوروبا وأمريكا وهذا هو اسهامنا في تحرير فلسطين."
ونشر الكتاب لاول مرة عام 2004 وصدرت ترجمته العربية التي أنجزها أستاذ التاريخ المصري قاسم عبده قاسم في الاونة الاخيرة عن (مكتبة الشروق الدولية) في القاهرة وتقع في 283 صفحة كبيرة القطع.
ويكمل الكتاب دراسات أخرى كتبها روز الذي ولد في بريطانيا عام 1945 لعائلة يهودية متشددة ومنها كتاب "اسرائيل الدولة الخاطفة.. كلب حراسة الولايات المتحدة في الشرق الاوسط".
وفي قراءة روز للممارسات الاسرائيلية يرى أن المقارنة صائبة بين اسرائيل ودولة الفصل العنصري السابقة في جنوب افريقيا حيث أدركوا في الحالة الاخيرة "حقيقة مهمة جدا في الوقت المناسب.. البنية المستبدة للدولة العنصرية التى يجب أن تتفكك قبل أن تعصف بها ثورة دموية."
وأصدرت الجمعية العامة للامم المتحدة عام 1975 قرارا باعتبار الصهيونية حركة عنصرية. لكنها ألغت القرار في التسعينيات. ثم دعا مؤتمر دربان بجنوب افريقيا في سبتمبر أيلول 2001 الى اعادة تجديد قرار الامم المتحدة الداعي لاعتبار الصهيونية حركة عنصرية.
وأضاف "قانون العودة" الاسرائيلي يمنع الفلسطينيين من العودة الى بلادهم منذ أكثر من نصف قرن لكنه يقضي بان من حق أي يهودي في أي دولة الالتحاق باسرائيل. الغاء هذا القانون سيقوض دعامة مهمة من دعائم الصهيونية.
تتجاهل الصهيونية المكون العربي الاسلامي في التاريخ اليهودي ولا ترى سوى المعاناة اليهودية خلال فترات "النفي لاسيما في أوروبا وأسطورة النفي لها سخافتها المخصوصة وقد سيستها الصهيونية عندما جلبتها من قصص الكتاب المقدس" منذ هدم المعبد في القدس على يد القائد الروماني تيتوس عام 70 ميلادية حتى قيام اسرائيل عام 1948.
وأضاف أنه وفقا لما أطلق عليه أسطورة النفي فان اليهود الذين كانوا يعيشون خارج فلسطين يعتبرون منفيين طوال تلك القرون.
وقال ان السياسيين الاسرائيليين "يستشهدون بحكايات الكتاب المقدس عن أرض اسرائيل القديمة.. الصهيونية مبنية على سلسلة من الاساطير مجموعة من المفاهيم الزائفة" واصفا ما حدث من طرد للفلسطينيين عام 1948 بأنه "تطهير عرقي. إن حقهم (الفلسطينيين) في العودة هو أيضا شرط أساسي لمثل هذه التسوية."
وأشار إلى أن دافيد بن جوريون أول رئيس وزراء لاسرائيل الذي اعتبره أكثر زعماء الصهيونية نجاحا في القرن العشرين "تباهى مرة بأن الاسطورة يمكن أن تصبح حقيقة إذا أمن الناس بها بما يكفي من القوة. وقد استخدم بحذق ومهارة خفة اليد الثقافية لكي يتلاعب باحتراف بقصص الكتاب المقدس بحيث تناسب المزاعم السياسية للصهيونية على الارض الفلسطينية.. بن جوريون دمر أية احتمالات لمصالحة عربية-اسرائيلية."
وأضاف أن بن جوريون "الرائد الصهيوني" الذي ولد في بولندا عام 1886 أعلن للسلطات البريطانية عام 1936 الذي شهد بداية الانتفاضة الفلسطينية ضد الحكم البريطاني "والمستوطنات الاستعمارية الصهيونية" أن "الكتاب المقدس هو مصدر الملكية لنا."
وقال إن هذا الاساس هو المفهوم الجغرافي "السيء" للرؤية الصهيونية.
وأضاف أن الصهيونية التي حملت وعدا بتحرير اليهود كانت حركة في الاتجاه المضاد مشيرا إلى أنها بعد الحرب العالمية الاولى ساعدت على تقوية الاستعمار البريطاني للعالم العربي كما لم تكن الدولة العبرية" المختلقة حديثا سوى رصيد استراتيجي لمخططات الولايات المتحدة الامبريالية الجديدة للمنطقة العربية. وفي كل من الحالين كانت الصهيونية معتمدة على القوى الامبريالية الغربية تماما."
وقال ان ظل اللاجئ الفلسطيني سيظل يطارد اسرائيل الى الابد ماديا وسياسيا وأخلاقيا ونفسيا وعسكريا في نهاية الامر.
وأضاف أن ما سماه الانتحاري الذي يفجر نفسه في بداية القرن الحادي والعشرين يجسد اخفاق الدولة اليهودية في فهم مغزى سلوكه مشيرا الى أنه في بعض الاحيان يكون "الانتحاري هو اللاجئ الذي لم يسمح له بالعودة الى وطنه."
ويقول خالد الحروب فى مقالة بعنوان "يهود ضد الصهيونية: الجدل يصل إلى ألمانيا" امتد الجدل المعاصر في السنتين الأخيرتين ونشرت كتب عدة بالغة الأهمية من ضمنها كتاب آلان هارت (جزءان بالانكليزية) بعنوان «الصهيونية: العدو الحقيقي لليهودية»، وكتاب عالم الدين اليهودي الكندي ياكوف رابكن (بالفرنسية ثم ترجم إلى العربية) بعنوان «باسم التوراة: تاريخ المناهضة اليهودية للصهيونية»، وكتاب باسكال بونيفاس «من يجرؤ على نقد إسرائيل» (بالفرنسية ثم ترجم للعربية)، وهناك أيضاً كتاب حديث بعنوان «أساطير الصهيونية» (بالانكليزية) للبريطاني جون روز. تصاعدت نبرة وحضور اليهود المعادين للصهيونية ولسياسات إسرائيل الوحشية في السنوات الأخيرة، وما تزال تتصاعد. يحدث هذا في أوروبا على وجه التحديد، كما في الولايات المتحدة، ويحدث أيضاً في إسرائيل. وبرغم أنه يحدث في أغلبه وسط النخب الثقافية والفكرية والأكاديمية، وقليل منه يصل إلى وسائل الإعلام الرئيسية (mainstream media)، فإن هذا لا ينتقص من أهميته وإيجابيته. أحد المنعطفات الزمنية لتجدد واستقواء النقد اليهودي التقدمي لإسرائيل والفكرة الصهيونية هي الانتفاضة الفلسطينية الأولى 1987، التي فتحت عيون كثيرين في العالم على مظالم ووحشية إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. الأساليب غير العنفية التي تبنتها تلك الانتفاضة خاصة في سنواتها الأولى كانت المفتاح الأساس لكثير من القناعات المغلقة في الغرب وغيره حول مظلومية إسرائيل وبراءتها المفترضة والافتراضات البدهية بوجوب دعمها من دون نقاش. ليس معنى هذا غياب وجود نقد يهودي للفكرة الصهيونية في مرحلة ما قبل الانتفاضة. فذلك النقد ترافق تاريخياً مع بروز أول بذور الصهيونية وتبلورها في إطار الطموحات القوميات الأوروبية مع هرتزل وحتى قبله في القرن التاسع عشر. آنذاك كان رفض الصهيونية يقوم على أسس دينية يهودية بحتة، وعلى اعتبار أن الصهيونية هي في التحليل الأخير خروج عن مسار القناعات التقليدية اليهودية. امتد الجدل المعاصر في السنتين الأخيرتين ونشرت كتب عدة بالغة الأهمية من ضمنها كتاب آلان هارت (جزءان بالانكليزية) بعنوان «الصهيونية: العدو الحقيقي لليهودية»، وكتاب عالم الدين اليهودي الكندي ياكوف رابكن (بالفرنسية ثم ترجم إلى العربية) بعنوان «باسم التوراة: تاريخ المناهضة اليهودية للصهيونية»، وكتاب باسكال بونيفاس «من يجرؤ على نقد إسرائيل» (بالفرنسية ثم ترجم للعربية)، وهناك أيضاً كتاب حديث بعنوان «أساطير الصهيونية» (بالانكليزية) للبريطاني جون روز. لكن تمثلات ذلك الجدل على مستوى الناشطين السياسيين لا يقل أهمية. ففي بريطانيا أصدرت مجموعة كبيرة من اليهود البريطانيين وتضم أسماء كبيرة مثل المؤرخ إريك هوبسبوم والكاتب المسرحي هارولد بنتر من ضمن 350 شخصية أخرى بياناً بعنوان «اصوات يهودية مستقلة»، انتقدت فيه إسرائيل وانتقدت فيه أيضاً المؤسسة اليهودية الرسمية في بريطانيا بسبب تأييدها غير الناقد لإسرائيل. وفي المانيا هناك مجموعة من اليهود الألمان طالبت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بفتح الحوار مع الحكومة الفلسطينية التي شكلتها «حماس» بعد فوزها بالانتخابات العام الماضي. وفي ألمانيا ذاتها، حيث مقاربة كل ما له شأن بإسرائيل تمتاز بحساسية بالغة ومبالغ فيها بسبب إرث الهولوكوست، صدر العدد الأخير (صيف 2007) من دورية Internationale Politik الرصينة وربما تكون الأهم في ألمانيا كلها في مجال العلاقات الدولية، ليحمل مقالاً جريئاً في نقد إسرائيل للكاتب اليهودي ألفرد غروسر، الحائز على إحدى جوائز السلام ذات الشأن من قبل اتحاد الكتب الألماني. غروسر ولد في فرانكفورت عام 1925 لأبوين يهوديين هربا من هتلر إلى فرنسا يوم لم يتعد غروسر العاشرة. اشتغل غروسر في الصحافة والكتابة وظل موزعاً بين هويتين ألمانية وفرنسية، وعمل على محاربة كل أنواع العنصرية واللاسامية إنطلاقاً من تجربة عائلته الصغيرة وعائلة أبيه التي قضى بعضها في محارق هتلر. يذكر في مقاله هذا أنه تحدث مع البابا بينيدكتوس السادس عشر بعد عدة أيام من إلقاء محاضرته الشهيرة في جامعة ريغنبيرغ في أيلول (سبتمبر) 2006 وسأله لماذا لم يشر في تلك المحاضرة إلى «اللاسامية المسيحية»؟ غروسر من الأصوات الإنسانوية العميقة في فرنسا. وهو يكتب بروحية شفافة متجاوزة للولاءات الضيقة. في مقالته هذه يقول إن «التضامن مع معاناة الآخرين وفهمها» هو قيمة أوروبية أساسية، ومن الغريب أنها تتوارى عندما يتعلق الأمر بالصراع الإسرائيلي - الفلسطيني. ويقول إنه لما أصدر كتابه الأول عام 1953 عن معاناة الألمان جراء قصف الحلفاء لمدن هامبورغ ودرسدن فإنه أراد أن يقول إن التضامن الأولي مع معاناتهم هو البوابة الأوسع والأكثر صحة كي يفهموا معاناة من طحنهم هتلر من اليهود ومن غير اليهود. وبنفس الروحية يقول إنه من المفهوم أن تصدر عن الفلسطينيين أنواع تطرف قصوى بسبب عدم الاعتراف الأولي بمعاناتهم وخسائرهم. غروسر يشير، في نفس السياق، إلى كتاب سوزان سونتاغ الشهير «حول معاناة الآخرين»، وهي اليهودية الأميركية الذائعة الصيت (والتي توفيت عام 2004). لكن آراء غروسر أكثر جسارة وإنسانوية ووضوحاً. وهو يقول: لا نستطيع أن نضع رؤوسنا في الرمال ونتهرب من السؤالين الكبيرين اللذين يطرحهما العرب والفلسطينيون دوماً: لماذا ندفع ثمن أوشفيتز (المعتقل الذي نفذ فيه النازيون المحرقة بحق اليهود)، ولماذا يُطرد الفسطينيون من أرضهم ولا يُسمح لهم بالعودة، بينما تستقبل الأرض نفسها أي يهودي في العالم؟ لكن العدد نفسه من الدورية التي نشرت مقال غروسر تضمن مقالاً آخر فيه رد شديد عليه وهجوم قاس على شخصه كتبه ماثياس كونتزل وهو كاتب ألماني يهودي ومؤلف كتاب سيصدر حديثاً بعنوان «الجهاد وكراهية اليهود: حول الحرب الجديدة ضد اليهود». في هذا الرد يصنف كونتزل غروسر في قائمة اليهود الذين يتخذون من نقد إسرائيل وسيلة للظهور الإعلامي، وهو ينتقد معظم إن لم نقل كل الأسماء اليهودية الكبيرة التي تنتقد إسرائيل وتعتبر نفسها ضمن شريحة ما يُعرف بـ «اليهود الجيدين أو الطيبين» (Good Jews). كونتزل حاول تنفيد آراء غروسر إزاء عدوانية الفكرة الصهيونية وإقصائها للآخر الفلسطيني وعنصريتها. وأراد أن يُقنع القارىء بأن الأنوية والتجمعات الأولى للمشروع الصهيوني في فلسطين كانت تجمعات تعاونية لاقت ترحيباً من قبل الفلسطينيين الذين وجدوا في قدوم المهاجرين اليهود «فرصة لتحسين ظروفهم الاقتصادية». لكن «الترحيب والتعاون الفلسطيني» (الذي لا وجود له من ناحية تاريخية حقيقية) تعرض بحسب ما يرى كونتزل إلى ضربات متلاحقة من قبل تيار الحاج أمين الحسيني (الأصولي)، وهو التيار الذي استمر في ضرب «المتعاونين الفلسطينيين» في السنوات اللاحقة وحتى سنوات التسعينات في قطاع غزة (على يد «حماس» و «الجهاد الإسلامي»). ويخلط كونتزل هنا، ربما قصداً وعمداً، بين «التعاون» المتخيل الذي يفترضه بين الفلسطينيين والتجمعات الاستيطانية الأولى، و»التعاون» الجاسوسي بين العملاء الذين كان يُسقطهم جهاز الأمن الإسرائيلي (الشين بيت) ويستغلهم للتجسس على المنظمات الفلسطينية والناشطين في المدن الفلسطينية. لكن بعيداً عن التهويمات التاريخية التي يربط من خلالها ما لا يمكن ربطه فإن أخطر ما يطرحه كونتزل هو ضرورة التوقف عملياً عن نقد إسرائيل، لأن مثل هذا النقد ينطوي على «لاسامية» واضحة كانت أم متضمنة. وهو يقول هنا إن «التفكير الأوروبي» السائد إزاء نقد إسرائيل حاول أن يؤسس لإطار عملي يتم من خلاله الفصل بين «نقد إسرائيل» و»اللاسامية». وهذا الإطار يعتمد على ثلاثة عناصر: الأول هو أن لا تتم مساواة أو تشبيه السياسة الإسرائيلية بالسياسة النازية وأن لا يتم استخدام أي رموز أو تعبيرات معروفة بصفتها اللاسامية لوصف إسرائيل، والثاني: أن لا يتم إنكار حق إسرائيل في الوجود في سياق أي نقد يوجه لها، والثالث: أن لا تكون هناك ازدواجية خطاب أو ازدواجية مطالب حيث يُطلب من إسرائيل أن تقوم بما لا تُطالب به أي دولة ديموقراطية أخرى. ونقاد إسرائيل برأيه ينقسمون إلى شريحتين، واحدة تقول بضرورة إفناء إسرائيل علناً وتعتمد على «بروتوكولات حكماء صهيون» كمرجعها الفكري ومن هؤلاء إيران و «حماس» و «حزب الله», والثانية تضم اولئك الذين يجاملون الشريحة الأولى عبر نقد إسرائيل من منطلقات أخرى بالنسبة لكونتزل كما لكل غلاة الصهيونية الآن وبالأمس وغداً، إسرائيل فوق النقد وفوق التاريخ. لكن هؤلاء الغلاة كانوا معنا طوال بروز وصعود الفكرة الصهيونية وليسوا جدداً على الساحة. الجدد الذين يستحقون الاهتمام والترحيب هم تيار الفرد غروسر المتشكل من اليهود غير الصهاينة الذين ينتصرون لإنسانيتهم قبل أي شيء آخر. والترحيب الحقيقي بهم ليس بلاغياً من ناحية ولا يتوقف عند استقبالهم في منتدى هنا أو مؤتمر هناك، بل في تبني خطاب عربي وإسلامي إنسانوي يطرح جانباً كل الترهات العنصرية الإثنية والدينية المعتمدة على تخريفات «بروتوكولات حكماء صهيون» أو ما شابهها.
مفهوم "الفيتو" هو مصدر كل الشرور في الحياة الإنسانية فهو أساس العنصرية "د. خالد عبيدات". سنشهد نهاية الظلم بكل اشكاله وأنواعه وعودة الحقوق. لا مات حق وراءه مطالب. الحق حتما سيعود.
#عادل_ندا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إنقاذ الإقتصاد العالمى (3)
-
إنقاذ الإقتصاد العالمى (2)
-
أنا قائد تخلفكم
-
ثقافة الكتلة فى مصر
-
الإنسان والجماعة وسياسة الحكم (3)
-
الإنسان والجماعة وسياسة الحكم (2)
-
الإنسان والجماعة وسياسة الحكم (1)
-
دولة إسرائيل وهم (21)
-
دولة إسرائيل وهم (20)
-
دولة إسرائيل وهم (19)
-
دولة إسرائيل وهم (18)
-
دولة إسرائيل وهم (17)
-
دولة إسرائيل وهم (16)
-
دولة إسرائيل وهم (14)
-
دولة إسرائيل وهم (13)
-
دولة إسرائيل وهم (9)
-
دولة إسرائيل وهم (7)
-
دولة إسرائيل وهم (6)
-
دولة إسرائيل وهم (5)
-
دولة إسرائيل وهم (3)
المزيد.....
-
هدنة بين السنة والشيعة في باكستان بعد أعمال عنف أودت بحياة أ
...
-
المتحدث باسم نتنياهو لـCNN: الحكومة الإسرائيلية تصوت غدًا عل
...
-
-تأثيره كارثي-.. ماهو مخدر المشروم المضبوط في مصر؟
-
صواريخ باليستية وقنابل أميركية.. إعلان روسي عن مواجهات عسكري
...
-
تفاؤل مشوب بالحذر بشأن -اتفاق ثلاثي المراحل- محتمل بين إسرائ
...
-
بعد التصعيد مع حزب الله.. لماذا تدرس إسرائيل وقف القتال في ل
...
-
برلماني أوكراني يكشف كيف تخفي الولايات المتحدة مشاركتها في ا
...
-
سياسي فرنسي يدعو إلى الاحتجاج على احتمال إرسال قوات أوروبية
...
-
-تدمير ميركافا وإيقاع قتلى وجرحى-.. -حزب الله- ينفذ 8 عمليات
...
-
شولتس يعد بمواصلة دعم أوكرانيا إذا فاز في الانتخابات
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|