|
حواتمة - ضرورة إعلان سياسي في غزة والضفة لإنهاء الانقسام وتشكيل جبهة وطنية شاملة في الضفة والقطاع والشتات
نايف حواتمة
الحوار المتمدن-العدد: 2517 - 2009 / 1 / 5 - 07:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
حاوره: رئيس التحرير
• ندعو للانتقال إلى جبهة مقاومة متحدة بقيادة سياسية وعسكرية موحّدة • وقف المفاوضات المباشرة وغير المباشرة وغلق مكاتب المصالح والسفارات س1: كيف تقيمون الوضع القائم في قطاع غزة ؟ نحن في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وبالتعاون مع جميع الأجنحة العسكرية الفلسطينية في قطاع غزة والأجهزة الأمنية، نخوض معركة المقاومة والدفاع عن قطاع غزة، عن شعبنا، وعلى هذا الطريق كنت قد أعلنت قبل أيام وقبل أن يبدأ العدوان؛ أن عدوان إسرائيلي واسع قادم على قطاع غزة، وعلينا أن نبادر فوراً إلى بناء جبهة مقاومة موحدة من جميع الأجنحة العسكرية (حماس، الجبهة الديمقراطية، شهداء الأقصى، الجهاد الإسلامي، جبهة شعبية)، وكذلك القوى الأمنية في إطار غرفة عمليات مشتركة وبمرجعية سياسية وعسكرية مشتركة؛ تضع الخطط الإستراتيجية والتكتيكية لكل عمليات المقاومة. والآن أقول من جديد أن هذا يجب أن لا يتأخر ولا دقيقة واحدة إضافية، رغم أن النشاط الكثيف التي تقوم به الأجنحة العسكرية في الرد على العدوان الجوي الإسرائيلي بالغارات الصهيونية الإسرائيلية، تمهيداًَ لما هو أوسع من الغارات الجوية. هذه الردود حتى الآن أكدت أن غلاف قطاع غزة ـ أي المنطقة المحيطة بقطاع غزة ـ ليست بعيدة عن مرمى الصواريخ الوطنية الفلسطينية، وأيضاً أقول بوضوح يجب تشكيل غرفة العمليات المشتركة الآن الآن، وثانياً يجب أن نضع خططنا التكتيكية بنفسٍ صبور طويل، لأن هذه المعركة والصراع ستطول أيام كثيرة وربما أسابيع، فهي عملية واسعة جداً، والميديا الإسرائيلية وخطوات العدو تكشف بأن العملية الإسرائيلية عملية برية وبحرية، بالإضافة إلى الغارات الجوية، وأن الغارات الجوية تشكل الفصل الأول المدخل للعمليات البرية والبحرية القادمة، وفعلاً فلقد قامت قوات "إسرائيل" بقرار من مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر بدعوة جزء من الاحتياطي أول أمس، ودعوة الجزء الثاني أمس والجزء الثالث اليوم، وسيتوالى دعوة الاحتياطي الإسرائيلي، وهذا يعني تحضيرات الحرب البرية، تحت ادعاء وقف وصول الصواريخ الفلسطينية إلى البلدات والمستعمرات الاستيطانية الصهيونية التوسعية في بلادنا وفي غلاف قطاع غزة، وتريد أن تحتل الشريط الشمالي من قطاع غزة احتلالاً لعدد من الأسابيع، ومن أجل الوصول إلى معادلات جديدة وقوانين جديدة في عملية الصراع الجارية على قطاع غزة وفي قطاع غزة وغلاف الحصار الصهيوني حولها. س2: أشرتَ إلى العديد من النقاط إضافة إلى احتمالات اجتياح بري لشمال قطاع غزة، ونقطة ثانية أن العملية ربما ستطول، وبالمقابل عندما نتحدث أنه من الضروري بأن يكون هناك غرفة عمليات مشتركة لكل فصائل المقاومة وهذه نقطة، فهل هناك الآن تواصل مع فصائل المقاومة الآخرين في الخارج حتى يكون هناك بلورة موقف واحد، ونقطة ثانية هل هناك تواصل مع فصائل المقاومة في القطاع تحديداً الأجنحة العسكرية لبلورة كذلك خطة موحدة لمواجهة هذا العدوان، كون المرحلة الأولى بدأت وهناك استعدادات لتنفيذ المرحلة الثانية الآن من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ؟ أضيف على المرحلة الثانية أيضاً أن العمليات جارية في الإعدادات البحرية الإسرائيلية والبرية الإسرائيلية، من أجل أيضاً احتلال شريطاً على امتداد خط صلاح الدين الفاصل بين غزة ومصر، بين سيناء المصرية، ,تحت ادعاء العدو إغلاق جميع الأنفاق كما هي الخطة الإسرائيلية، أي بعبارة أخرى محاولة وضع مدينة غزة ووضع ما حول مدينة غزة بين "كفيّ كماشة" من شمال وجنوب القطاع، هذا يجب أن نقابله بعمل متحدٍ ومشترك فيما بيننا. ونحن في قطاع غزة على تواصل يومي ولحظة بلحظة ودقيقة بدقيقة مع الأخوة في الجناح العسكري لحماس والقيادة السياسية لحماس، ومع القيادة السياسية بين الجبهة الديمقراطية والجهاد الإسلامي، وكذلك الحال بين الجبهة الديمقراطية والجبهة الشعبية، لتنظيم أوسع عمل متحد ومشترك على محاور القتال، لمنع التقدم البري وإرغامه على عدم التقدم، ومحاولة إرغامه على التراجع من أن يتقدم بشمال قطاع غزة بالعمق الذي يريد، ومن أن يتقدم بجنوب قطاع غزة بالعمق الذي يريد، وهذا يتطلب ما هو أبعد وأعمق وأسرع مما هو جاري حالياً بالتنسيق القائم على محاور جبهات القتال، بل يجب أن تكون غرفة العمليات الموحدة المشتركة بقيادة سياسية وعسكرية مشتركة، لتخوض كل هذه المعارك ... هذا في داخل قطاع غزة، وأما ما يحيط بقطاع غزة أي بداخل الأراضي الفلسطينية المحتلة 1967 وداخل أراضي 1948، فالجبهة الديمقراطية كما تلحظ في مقدمة العمليات الحاشدة الجماهيرية داخل الضفة الفلسطينية والقدس العربية المحتلة، وبالتعاون مع الأحزاب العربية داخل أراضي 1948، وكنت في عمان قبل أيام، والتقيت بقيادات هذه الأحزاب لتنظيم أشكال المقاومة الجماهيرية الواسعة على امتداد مناطق الجليل والمثلث والساحل والناصرة عاصمة الجليل، ضد العمليات العدوانية الإسرائيلية القادمة، وهذا ما يجري الآن داخل 48 وداخل أراضي 67. وعندما تسأل عن المخيمات الفلسطينية في أقطار اللجوء والشتات، أرجو أن تعود إلى الشاشة لترى أن الأعلام الفلسطينية أعلام الجبهة الديمقراطية، حماس، فتح، الجهاد، الشعبية، تتعانق في مخيمات اللجوء والشتات، في مخيمات سوريا وفي المقدمة عاصمتها اليرموك، وفي مخيمات لبنان داخل بيروت صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة، وفي جنوب لبنان عين الحلوة والرشيدية، وفي شمال لبنان البارد والبداوي. س3: هي الأيام المفصلية في حياة الأمة، وهناك دعوات للسياسيين والدينيين على جميع الأصعدة، حتى يكون هناك تحرك، حتى يكون هناك نصرة لأبناء الشعب الفلسطيني، ومن يسقط وهو يحاول نصرة الشعب الفلسطيني فهو شهيد، كما قال في بيانه قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي: من يسقط وهو يدافع ويحاول نصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة فهو شهيد يحشر مع الشهداء شهداء معركة بدر وشهداء معركة أُحد، والآن هناك غارات وتصعيد ومخطط إسرائيلي واضح تحدثت عنه ... كيف يجب أن يتحرك المجتمع العربي والإسلامي على الصعيد الرسمي والشعبي لنصرة هذا الشعب المظلوم لمحاولة إنقاذ ما تبقى من دماء الشعب الفلسطيني ؟ أشكرك على هذا القول وأضيف فوراً وأقول بوضوح؛ حتى لا يتكرر لدى بعض الفلسطينيين والعرب والمسلمين ذات العقلية التي نشأت على أساس الشعارات العاطفية، كما وقع في حرب 1967، فكانت الكوارث الكبرى وحتى الآن لنا أربعين عاماً بالثورة والمقاومة من أجل معالجة النتائج التي ترتبت على هزيمة حزيران/ يونيو 1967، يجب أن لا يتكرر هذا ونعالج الأمور بعقلية عملية وعلمية وعقلية نقدية لمواقفنا وخطواتنا. في مقدمة هذه الخطوات أشرت إلى جبهة مقاومة وطنية متحدة أولاً، وثانياً إلى ضرورة التنسيق على الأرض وبالميدان وإلى سلسلة من العمليات المشتركة المحددة المترابطة على أساس مقاومة القوات البرية والبحرية الغازية لقطاع غزة، والتي تستهدف بمخطط العدو احتلال القطاع الشمالي من غزة والقطاع الجنوبي من غزة، وحشر المدينة بين "فكيّ كماشة"، وثالثاً جبهة متحدة في الأراضي المحتلة أي على امتداد الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وتنتقل إلى عام 48 جبهة متحدة، وهذا يعني إسقاط الانقسام وإنهاءه بإعلان سياسي الآن الآن وليس غداً، والعودة إلى الوحدة الوطنية الفلسطينية، وحدة الأرض والشعب والمؤسسات السياسية والأمنية الفلسطينية، حتى نجابه العدو وغزوه لقطاع عزة بجبهة متحدة عريضة تمتد على امتداد الأرض أرض فلسطين، وعليه؛ علينا أن نرى ما يجري الآن بالضفة الفلسطينية، فهناك تجري سلسلة من التظاهرات التي تشكل المقدمات للانتفاضة شاملة يسقط فيها شهداء وجرحى بالأمس واليوم سقط شهداء في نعلين وشهداء في سلواد، وسيسقط شهداء أكثر ... علينا أن نرى أن الأعلام الفلسطينية وأعلام فصائل المقاومة تتعانق بالضفة الفلسطينية الآن هذا ما يجب علينا فلسطينياً. وعربياً أقول بوضوح؛ يجب أن لا يتكرر ما وقع في القمم العربية، وهذا يعني أن على الدول العربية أن تعقد قمة عربية فوراً، بل ترد وتضع الآليات العملية لمقاومة العدوان بالأشكال الجماهيرية والسياسية والمادية، وفي المقدمة صياغة معادلات جديدة بين الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية والكتل الدولية الكبرى، على أساس مصالح كبرى مقابل مصالح كبرى وليس على أساس ضمان المصالح الأمريكية النفطية والغازية والتجارية والاقتصادية في المجان كما يجري حتى الآن. س4: المسألة لم تعد قضية إنسانية فقط، بل قضية أمة ومصير، أمة وحياة أمة وخلود أمة ... ماذا تقول في هذا السياق ؟ بالضبط هذا تساؤل صحيح وموضوعي في مكانه ضبطاً، فالمسألة مسألة أمة وشعوب تقرر مصيرها اليوم وغداً، وعلى المدى القادم والإستراتيجي، ولذلك أقول مرة أخرى الشعوب العربية والشعوب المسلمة، مطلوب منها بأن تضع جميع الأنظمة العربية والمسلمة تحت الامتحان الكبير إما وإما ... أما الانتقال إلى آليات عملية لصد العدوان، تقوم على تقديم كل أشكال المساندة المادية والسياسية والغذائية لشعبنا تحت الحصار وفي معركة القتال، وأيضاً تعيد صياغة معادلة علاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية الحاضنة للعدو الصهيوني الإسرائيلي ومع الكتل الدولية الكبرى، على أساس مصالح مقابل مصالح، وليس ضمان مصالح الأمريكان والكتل الدولية الكبرى في بلادنا العربية والبلدان المسلمة بالمجان كما حصل حتى الآن، وأيضاً الشعوب في بلادنا العربية والبلدان المسلمة أمام امتحان كبير، تضع جميع أنظمتها أمام ضرورة جديدة بوقف كل أشكال العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي وليس الاكتفاء فقط بالدعوة إلى شعارات كما يقع الآن في العديد من البلدان العربية التي تعلن دولها تضامنها مع شعبنا في قطاع غزة ومعاً في الأراضي المحتلة، بينما مكاتب المصالح الإسرائيلية والسفارات الإسرائيلية موجودة عندها لتغلق هذه المكاتب، والمصالح الإسرائيلية والسفارات الإسرائيلية موجودة عندها لتغلق هذه المكاتب والمصالح الإسرائيلية والسفارات تطرد هذه المكاتب والسفراء وتغلق المكاتب الاقتصادية التجارية والسفارات داخل دولة العدو وتستعيد هؤلاء وتسحبهم الآن الآن وليس غداً، وبالتالي نحن أمام امتحان كبير للدول العربية والدول المسلمة، وكما قال مرشد الثورة الإسلامية في إيران الذي أوجه له التحية في هذه اللحظة؛ أن الجميع أمام كارثة بهذا الصمت الرهيب الرسمي عربياً وإسلامياً، فضلاً عن دولياً، وأتوجه أيضاً إلى أحرار العالم في أوروبا وداخل الولايات المتحدة الأمريكية وداخل بلدان العالم أجمع أن يتحركوا على الأرض وبالشوارع وفي الميادين لوقف هذا العدوان الشامل، الذي يرتكب جريمة كبرى بحق شعبنا في قطاع غزة. وأقول لهم جميعاً أن شعبنا لن يركع، خيارنا هو مواصلة الثورة والمقاومة والانتفاضة مهما كانت النتائج التي تترتب على هذه المعركة القائمة، ولكن من يريد أن يقدم خيراً ضد الشر الصهيوني الضارب علينا، الانقسامي المدمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والعدواني في السياسة الأمريكية، على هذه الدول أن تأخذ بخطوات عملية جديدة وبآليات جديدة ولا تكتفي بالشعارات. س5: أعود لبيان مرشد الثورة الإسلامية، وهل هناك أكثر وضوحاً لما يجري في غزة وفلسطين، مما يدل على تواطؤ الكفرة الحربيين ومنافقي الأمة ... ماذا تقول أنت ؟ أقول بلغة واضحة؛ المشكلة بهؤلاء المنافقين أنهم لا يسمعون لغة العلم والمنطق ولغة الأخلاق، بل عليهم هؤلاء أن يتحسسوا على رؤوسهم وعلى أقدامهم. وأقول بوضوح بأن شعارات العديد من العواصم العربية والمسلمة لا تأخذ بالضرورة خطوات وآليات عملية، المشكلة بهؤلاء أنهم يطرحون بشعارات شيء بينما بالممارسة العملية شيء آخر، لذا يجب أن ينتهي هذا الفصل الكذبي في حياة الدول العربية والمسلمة، وتنتقل إلى صياغة معادلات جديدة علمية وعملية وعقلانية، وبروح عملية من أجل مقاضاة الأوضاع في العلاقات، فعدد من الدول العربية والمسلمة تتبادل العلاقات الدبلوماسية والمكاتب الاقتصادية والتجارية مع العدو الإسرائيلي التوسعي الصهيوني، يجب أن يسحب وأن يتوقف وإلا فإن اجتماعات القمة العربية واجتماعات منظمة المؤتمر الإسلامي والقمة الإسلامية تبقى مجرد كلام في كلام، ولا يجد له طريق للحياة والحلول العملية، والآن المعركة كبرى مصيرية، أما أن نفرض على العدو معادلة جديدة للخلاص من مراحل استعمار الاستيطان التوسعي، ونفتح طريق جديد لشعبنا بتقرير المصير والحرية والاستقلال، وعودة اللاجئين في إطار قرارات أمم متحدة مجمدة منذ عشريات السنين حتى الآن، لأن موازين القوى لم تسمح بذلك، ولأن الازدواجية بالسياسات العربية، والمسلمة الازدواجية والنفاق العديد من السياسات العربية والمسلمة لا زالت قائمة، وهذا كله يجب أن يتوقف بخطوات وآليات عملية.
#نايف_حواتمة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حواتمة: استهدافات إسرائيلية محددة لإعادة صياغة المعادلات مع
...
-
حواتمة يؤكد علم دول عربية مسبقاً بالعدوان على غزة
-
حواتمة : ندعو الجميع إلى جبهة مقاومة متحدة في الميدان وإنهاء
...
-
مشروع إسرائيلي لضم 10% من الأراضي المحتلة عام 1967
-
حواتمة يدعو لتشكيل جبهة فلسطينية متحدة لمقاومة -عملية عسكرية
...
-
حواتمة: إنهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية المدمّرة ط
...
-
حواتمة في حوار مع فضائية القدس ضمن برنامج -البوصلة-
-
الوحدة الوطنية والمرجعية ... ومطاردة البديهيات
-
حواتمة: عدم التوقيع على المشروع المصري قبل الحوار يحول الاتف
...
-
حواتمة: فشل حوار القاهرة سيوصلنا إلى النموذج الصومالي
-
حواتمة : لا حوار ثنائي بين فتح وحماس
-
حواتمة: مشروع مصري لتشكيل حكومة وحدة وإجراء انتخابات
-
حواتمة: القدس زهرة المدائن ومدينة السلام تلتهمها انياب الجرا
...
-
ليفني - وكاديما- بين فكيّ كماشة -شاس- اليمين الديني و الليكو
...
-
هناك دول عربية تعمق الانقسام، وعلى العرب أن يساعدوا مصر لإنج
...
-
حوار مع نايف حواتمة نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقرا
...
-
حواتمه في تصريحات لقناة فلسطين الفضائية
-
حواتمة في حوار ضمن برنامج -قلب الشارع-
-
حواتمة في حوار مع وكالة الأنباء الروسية نوفوستي
-
حواتمة في حوار ستينية النكبة حاضراً ومستقبلاً
المزيد.....
-
لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء
...
-
خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت
...
-
# اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
-
بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
-
لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
-
واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك
...
-
البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد
...
-
ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
-
الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
-
المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|