|
ملاحظات على مسودة المشروع السياسي للجنة تنسيق عمل القوى الشيوعية واليسار الماركسي*
عبدالوهاب حميد رشيد
الحوار المتمدن-العدد: 2511 - 2008 / 12 / 30 - 03:18
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
تُشكل هذه المحاولة، في ذاتها، مبادرة إيجابية مطلوبة ومنتظرة من قبل قوى اليسار العراقي، بل وكافة القوى الوطنية العراقية المناهضة للاحتلال في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها ويئن تحتها الوطن المذبوح، والشعب العراقي المنكوب. إذا كان لليسار العراقي أن يتجاوز مرحلة التشتت والتشرذم التي يعيشها والانتقال إلى مرحلة الاتحاد- الوحدة، عندئذ المطلوب تحديد والاتفاق على عدد من المبادئ الوطنية الرئيسة في هذه المرحلة، لتكون مظلة تستوعب في ظلها كافة هذه القوى اليسارية من أحزاب ومنظمات وهيئات ومستقلين.. والحديث هنا دائما عن القوى الوطنية المناهضة للاحتلال والهادفة إلى التحرير والاستقلال وبناء الدولة العراقية المستقلة. وفي هذا المجال، فهذه محاولة أولية لإبداء عدد من الملاحظات للاستئناس بها، باتجاه تطوير هذه المسودة/ المبادرة: + التسمية: جبهة اليسار العراقي (أو) تجمع اليسار العرقي.. التسمية هذه أقل حدة من التسمية الأصلية وأكثر جاذبية، بل ويفسح مساحة أكبر لدخول العناصر الوطنية اليسارية. يُضاف إلى ذلك: علينا أن نعترف أن القوى الشيوعية والماركسية في بلد متخلف يمارس حتى الآن قيماً وعادات تعود إلى الحضارة السومرية، هي قليلة ومحدودة (علمياً وعملياً).. ويكفي الإشارة إلى تجربة الحزب الشيوعي العراقي الرسمي وما آلت إليه، بخاصة ما يتعلق بالعمل والتعاون مع الاحتلال.. يُضاف إلى ذلك فالمبادئ المقصودة هنا تخص مرحلة الدولة الوطنية المستقلة بعد التحرير، بما فيها المرحلة الانتقالية.. + المسودة المطروحة تصلح- بعد تطويرها- لأن تكون ديباجة لمبادئ تحظى بموافقة قوى اليسار العراقي، أكثر منها مسودة مبائ ومقترحات شاملة. + المطلوب طرح مبادئ وطنية: سياسية: المساهمة ودعم المقاومة الوطنية العراقية باتجاه طرد الاحتلال وإلغاء آثاره، مرحلة انتقالية لبناء الدولة العراقية المستقلة، المساواة أمام القانون، دولة القانون/ المواطنة.. اقتصادية: العدل/ التكافؤ الاقتصادي، تنمية الإنسان/ التنمية الشاملة، ملكية الشعب لثروته/ نفطه، تحسين الأحوال المعيشية والخدمات العامة- قضايا الأمن ومكافحة الفوضى .. اجتماعية (مجانية التعليم، التعليم العلمي- تحرير عقل الإنسان وإطلاق ملكاته الفكرية بعيداً عن المحرمات والممنوعات، حرية الفكر، إبعاد الدين عن السياسة، تحريم الدعوات المذهبية- الطائفية- العشائرية- الإثنية المناهضة أصلاً لكيان الدولة، مجانية الخدمات الصحية.. إعادة بناء الجيش العراقي وقوى الأمن وفق مبدأ الوطنية العراقية... مثل هذه المبادئ هي محل اهتمام القوى الوطنية العراقية، بعامة، وتجمع وتوحد قوى اليسار العراقي، وتفتح الطريق أمامها للتعاون مع بقية القوى الوطنية السائرة بنفس الطريق، تمهيداً لبناء جبهة وطنية عراقية- جبهة تاريخية- في مرحلة تالية.. ذلك أن مهمة التحرير وبناء الدولة الدستورية المستقلة، بل وإدارتها، لا يمكن إنجازها من قبل مجموعة واحدة مهما كانت قوية.. + العمل على تجاوز المواقف المضادة للقوى الوطنية الأخرى.. وهنا أقصد تحديداً أتباع النظام العراقي السابق، رغم إتفاقي بما ارتكبها من مظالم، وما قام بها من حروب، ورغم أننا بعض من ضحاياه.. ودون الدخول في المبررات التفصيلية، يكفي القول أنهم يقاومون الاحتلال، وهم مثلنا معرضون للتهميش والتصفيات من قبل الاحتلال ووكلائه. كما أن المرحلة الراهنة، إذا كانت لا تدعو إلى الصفح، فإنها تتطلب التأجيل لغاية محاكمتها أمام صناديق الإقتراع ومحاكمة كل التجاوزات منذ بداية العهد الجمهوري ولغاية سقوط الدولة العراقية أمام البرلمان المنتخب بعد التحرير.. ذلك أن الهدف المركزي الذي يفرض نفسه حالياً على جميع القوى الوطنية هو توحيد الجهود أمام الكارثة التي يُعانيها الشعب العراقي لإزالة الاحتلال وآثاره.. + تحريم كافة أشكال القذف من منطلق احترام الذات.. والتزام مبدأ المنطق العلمي في معالجة القضايا الوطنية، بعيداً عن مواقف التشخيص، لأننا نعمل في سياق قضية وطنية تتطلب الابتعاد عن المواصفات الشخصية. + لا أرى الإنجرار وراء لفظة الديمقراطية في ظروف الابتذال في استخدامها- نفاقاً ورياءً- من قبل المحتل. كما أن الديمقراطية (التحول الديمقراطي) عملية (تدريجية/ مستمرة) حضارية- سياسية، اقتصادية، مجتمعية شاملة ممتدة.. ويفضل التركيز على لفظة الدولة الدستورية أو دولة المواطنه التي تعني ضمنا احترام حقوق الإنسان والمساواة أمام القانون. + أرى إرسال المسودة وكافة التعقيبات عليها إلى أكبر عدد من العراقيين- بخاصة قوى اليسار الوطني- ليساهموا في إبداء ملاحظاتهم، ولممارسة، كذلك، نوع من الاستقصاء أو الاستفتاء، تُسهل الوصول إلى صيغة متطورة تشجع على الإجماع والاجتماع باتجاه إقرارها. + بعد استكمال صياغة المسودة بديباجتها ومبادئها، يُصار إلى اجتماع موسع لقادة الأحزاب والمنظمات والعناصر الفكرية المستقلة لقوى اليسار العراقي المناهضة للاحتلال، بترتيب غرفة بالتوك لمناقشتها وإبداء الملاحظات التطويرية بشأنها.. ومن ثم يتم اختيار محرر أو أكثر لتحريرها في صيغة أكثر تطوراً، تمهيداً لإقرارها من قبل كافة الأطراف المعنية. + التأكيد على عراقيي الداخل، لأن ساحة العمل التحريري والبنائي تكمن هناك من الناحية الفعلية. + النظر إلى هذه المحاولة كخطوة أولية باتجاه إذابة الأحزاب اليسارية في الخارج وقوى اليسار العراقي في الداخل والخارج في هذا التجمع، ليتحول إلى حزب سياسي تحت هذا المسمى وليكون مقره أساساً في داخل العراقً.. وعلينا هنا أن ندرك أن الكثيرين ممن استمروا لغايته مع الحزب الشيوعي الرسمي في بغداد ينتظرون هذا الإنجاز ليجدوا ملجأهم الحقيقي في حزب يساري يُلبي رغبتهم الفكرية- السياسية- الوطنية. + علينا أيضا أن لا ننسى ربما تكون هناك حاجة لوضع نظام داخلي لهذا التجمع، يضم المبادئ والأهداف والوسائل ، علاوة على الهيئة المشرفة وطريقة انتخابها. يُضاف إلى ذلك نظام العضوية. + ملاحظة أخيرة: كافة الفقرات الواردة في المسودة (تحتها خط) تفصيلية، ينتهي مفعولها أو الحديث عنها، طالما أن الهدف هو إنهاء الاحتلال وإلغاء آثاره.. كما أن الحديث عن (البند السابع) لا محل له وفق القانون الدولي، طالما أن الدولة العراقية قد سقطت بفعل الاحتلال، وباعتراف الأمم المتحدة بهذا الاحتلال، وكمثل سقوط المقاطعة بعد الاحتلال.. كذلك من المتوقع أن يقوم المحتل، وحسب حكومة الاحتلال في بغداد في تبرير لها توقيع الاتفاقية الأمنية، إصدار قرار من مجلس الأمن يتضمن هذا الإلغاء، رغم انتفاء الحاجه إليه بسبب الاحتلال، كما سبقت الإشارة. ممممممممممممممممممممممـ * وردتني مسوة المشروع (الملحق) من الدكتور صباح الموسوي- موقع المبادرة العراقية- بتاريخ 20 ديسبمر 2008، وأرسلتُ إليه ملاحظاتي أعلاه بتاريخ 22 من الشهر نفسه.. وقد ارتأيت نشرها مع الملاحظات لمساهمة أكبر قدر من المعنيين بهذه المبادرة بغية تطويرها والتعجيل في إنجازها.. ونظراً لطلب الدكتور صباح إرجاء نشر هذه الملاحظات بضعة أيام، فقد تأخر نشرها لغاية هذا التاريخ.. وهذه دعوة لكافة المعنيين بوحدة اليسار العراقي المساهمة بأفكارهم ونشرها على أوسع نطاق، وبما يفتح الطريق للتحرك الفعلي باتجاه تحقيق هذا الهدف الوطني.. ملحق: مسودة المشروع السياسي للجنة تنسيق عمل القوى الشيوعية واليسار الماركسي منذ عقود وشعبنا يمر بظروف كارثية اوجدتها سياسات الدكتاتورية المقبورة، فمن ارهاب دولة شامل ومنظم وحروب توسعية عبثية ادت الى تشظية المجتمع وتفتيته على اسس طائفية وعرقية مروراً بحصار اقتصادي جائر دام نحو ثلاثة عشر عاماً، وقد فاقمتها وضاعفتها سياسات الاحتلال الغاشم لوطننا الحبيب، والحكومات المتعاقبة في ظله، على خلفية من العنف الطائفي الدموي. هذه الكوارث المتلاحقة كانت ولا زالت بمثابة الوعاء الذي اختمرت فيه خطط السعي لتركيع الشعب العراقي وقواه الوطنية، وفي مقدمتها ضعف الفصائل الشيوعية العراقية واليسارية عبر الملاحقات والتصفيات الدموية والسياسات المدروسة لتسطيح الوعي الاجتماعي، وتداعيات فشل العديد من تجارب البناء الاشتراكي، وما رافق ذلك من حراك على الصعيد الفكري، على ارضية من ضعف النشاطين السياسي والتنظيمي للقوى الشيوعية. ان ضعف النضال الوطني والطبقي المتمثل بالتخلي عن مهمة الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الكادحين قد زاد من تغريب هذه الفصائل عن حاضنتها الطبقية وعموم ابناء الشعب، وتقوية القوى المعادية للتطور الاجتماعي والمرتبطة بالاحتلال ومشروعه في المنطقة. ان ما يمر به اليوم شعبنا من مآس وما يحاك من اتفاقيات تستهدف تكريس احتلال بلادنا باشكال جديدة والسيطرة على مقدراته الاقتصادية وتكبيل تطوره الاجتماعي، يضع الشيوعيين وسائر الماركسيين العراقيين امام مهامهم التاريخية باستنهاض قواهم وتوحدهم وتنظيم صفوف الجماهير وترسيخ علاقتهم بها. فتأريخ الحركة الشيوعية العراقية ونظريتها الثورية يضعانها في مقدمة القوى المناهضة للاحتلال والعولمة الرأسمالية والمشروع الامريكي في المنطقة، وذلك من خلال سعي هذه القوى لتشكيل (لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي) لتنسيق نشاط الفصائل الشيوعية وصولاً لإقامة دولة المؤسسات الدستورية الديمقراطية والفصل الفعلي بين السلطات وإعتبار مبدأ المواطنة أساس الدولة لتحقيق برنامجها السياسي التالي:- • النضال من اجل الغاء الاتفاقية الامريكية- العراقية الموسومة " اتفاقية انسحاب القوات الامريكية وتنظيم وجودها" مع استمرار النضال لتنفيذ إنسحاب صريح وواضح لكل قوات الاحتلال واعتبار استرداد السيادة الحقيقية هي المهمة والحلقة المركزية في نضالنا الوطني، ودعم المقاومة ذات المشروع الوطني- الديمقراطي، وإخراج البلاد من البند السابع للأمم المتحدة. • رفض التواجد العسكري الدائم أو المؤقت للدول الأجنبية وورفض والغاء أي معاهدة أو اتفاقية أمنية تتعارض بنودها مع مبادئ السيادة والكرامة الوطنيتين • الإطلاق الفعلي للحريات العامة والشخصية ونبذ كل ما يعيق ممارستها من محاصصة طائفية–عرقية وميليشيات صريحة ومقنعة بأجهزة رسمية أو شبه رسمية وإخضاع الجميع لسلطة القانون، ورفض الإرهاب بكل أشكاله. • العمل على ازالة التشوهات والآثار التدميرية الناجمة عن السياسة الدكتاتورية المقبورة والحصار الاقتصادي وسياسات المحتل والحكومات المتعاقبة في ظله وما نتج عن ذلك من إرهاب وطائفية وهجرة داخلية وخارجية وفوضى ودمار شاملين على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والنفسية والسياسية. • تغيير نصوص دستور عام 2005 على أسس وطنية - ديمقراطية لبناء الدولة المدنية الديمقراطية وبما يضمن الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقومية والحريات التامة والحفاظ على ثروات الشعب وإلغاء القوانين الضارة بمصلحته. • السعي لتكوين جبهة عريضة للقوى اليسارية تكون ضمانه لوحدة القوى الوطنية الديمقراطية لتحقيق الاستقلال التام والسير في طريق التقدم والازدهار الاجتماعي. • إخضاع جرائم وتجاوزات قوات الاحتلال والشركات الأمنية كافة، للقانون العراقي حصراً وإلغاء كل نص يتعارض مع ذلك مهما كان مصدره التشريعي. • إعادة ترسيم الحدود العراقية مع دول الجوار بما يضمن عودة الاراضي التي تنازل عنها النظام المقبور لدول الجوار. اننا في الوقت الذي نضع ثقتنا الكاملة بقدرات شعبنا على خوض صراعه التاريخي لنيل السيادة الوطنية، فاننا واثقين من ان وحدة الفصائل الشيوعية وصلابتها سيجعلانها رأس حربة القوى الوطنية واليسارية في معركة شعبنا من أجل الهدف المنشود، لذا فإننا ندعوا الفصائل والشخصيات الشيوعية كافة للإنضمام " للجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي " وصولاً لإنجاز مهام توحيدها سياسياً وفكرياً وتنظيمياًً.
#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صوت واحد من غزة
-
أطفال العراق.. الإدمان وتجارة المخدرات!
-
منظمات أجنبية للمساعدات الإنسانية.. أفغانستان على حافة المجا
...
-
العراق: فحص الجيوب.. قبل فحص المرضى!
-
مخافة أن ننسى!!
-
العراق يعيش كارثة زراعية
-
مطلوبة حية أو ميتة (مقالة بلسان المرأة العراقية)
-
العراقيون يواجهون خسارة جيل في ظروف مآسي الحرب
-
اللقاء الوطني العراقي للتحرير والديمقراطية
-
تمثيلية الإتفاقية الأمنية
-
العراقيون يتحولون نحو المخدرات
-
محق العراق
-
الأمم المتحدة: استمرار المستوى المرتفع للعنف ضد المرأة في ال
...
-
تجاهل جرائم اغتصاب المرأة في حرب العراق
-
الأزمة المالية تُلحق الأذى بالعراقيين
-
يجب أن يكون هناك مَنْ يتحمل مسئولية جرائم غزو واحتلال العراق
-
اوباما، إيران، والمعاهدة الأمريكية- العراقية
-
سوف لن تتغير السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية
-
أمريكا: لا جدوى كم تغتسلي.. ستبقى أيديكِ قذرة..
-
والآن وجب على اوباما الإعلان عن نهاية - الحرب على الإرهاب-
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|