أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - حمادي بلخشين - لماذا استحق قاضي قضاة فلسطين اللعن (خبر و تعليقان)














المزيد.....

لماذا استحق قاضي قضاة فلسطين اللعن (خبر و تعليقان)


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2496 - 2008 / 12 / 15 - 03:16
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


الخبر: جاء في جريدة الشروق التونسية تحت عنوان : قاضي قضاة فلسطين لـ «الشروق»: عرفات مات مسموما وأدعو إلى التعجيل بإنهاء التحقيق
في لقاء مع «الشروق» على هامش مشاركته في إحياء ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بتونس، قال سماحة الشيخ تيسير رجب التميمي، قاضي قضاة فلسطين، رئيس الهيئة الإسلامية العليا في فلسطين ان اهداء الرئيس زين العابدين بن علي مفتاح القدس الشريف وزيتونة مغروسة في تراب القدس، هو اعتراف منّا بالدعم الذي يقدمه الرئيس بن علي للقضية الفلسطينية، قائلا إن تونس داعمة ومساندة للقضية الفلسطينية، وليس لها أي غاية من وراء ذلك.
سماحة الشيخ تيسير رجب التميمي تحدّث كذلك عن أوضاع الانقسام التي يعيشها الشعب الفلسطيني، كما تحدث عن استشهاد الرئيس عرفات بالسمّ..
سؤال :* زرتم تونس وأهديتم رئيس الدولة مفتاح القدس الشريف، فأي مغزى من هذه الهدية؟
ـ لبّينا دعوة من الحكومة التونسية للمشاركة في الاحتفال بذكرى إصدار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان [!!!]. وكانت فكرة إهداء الأخ الرئيس زين العابدين بن علي مفتاح القدس لما تشكّله القدس والقضية الفلسطينية في وجدان الرئيس وكذلك الشعب التونسي من مكانة، حيث أن تونس احتضنت الثورة الفلسطينية، والقيادة الفلسطينية، حينما ضاقت الدنيا عليها بما رحبت، وذلك بعد الاجتياح الاسرائيلي للبنان، ولم نجد ملاذا لنا إلا تونس.
وأعتقد أن إهداء سيادة الرئيس مفتاح مدينة القدس، هي لفتة رمزية منّا نحن القيادات الدينية الإسلامية في القدس، تقديرا منّا لمواقفه ولمواقف الشعب التونسي المعطاء الذي أخلص في حبّه وعطائه للقضية وللشعب الفلسطيني. وهي تكليف جديد، ونحن نعرف ان تونس قيادة وشعبا، أهل لهذا التكليف، وهم يقبلون هذا التكليف برغبة ومحبة.
سؤال / * ما هو الدور الذي تقوم به القيادات الدينية في فلسطين من أجل استعادة الوحدة الوطنية في ضوء ما تعرفه القضية الفلسطينية من انقسام؟
ـ إن الانقسام بين فصائل العمل الوطني الفلسطيني أصاب القضية في مقتل وأضعف الخطاب السياسي أو الديني الذي كنّا نحاجج به العالم في عدالة قضيتنا الفلسطينية. فحينما نذهب ونتكلّم عن القضية الفلسطينية، فإننا نواجه بجواب واحد في كل مكان وهو: «اتفقوا أولا وبعد ذلك تحدثوا معنا». وقد حاولنا مرارا وتكرارا، وأطلقنا مبادرات عديدة للحوار والتسامي عن الخلافات وجعل التناقض الوحيد هو بيننا وبين الاحتلال، ولكن للأسف، فشلت كل المحاولات..الخ ...

التعليق الأول :

لعنة الله على قاضي قضاة فلسطين ورحم الله من قال آمين.
التعليق الثاني :لعنت قاضى القضاة لأنه لم يدخل قطّ في دين محمد. فلو كان مسلما لفرح بهلاك عرفات الذي تاجر بقضية فلسطين وكان اكثر يهودية من اليهود انفسهم وقد صرح ذات يوم " عندما تكبر ابنتي، ساقول لها انني احببت عمك إسحاق رابين، أحد أبناء عمومتنا ". ولو كان قاضي القضاة مسلما أيضا، لما ضحك على ذقون المسلمين و سلّم مفتاح القدس لعدوّ الملة و الدين زين العابدين.

ملاحظة : لست من أحباء حماس الإخوانية التي سقطت في عمالتها لليهود فرضيت بجزء من حكومة احتلال ذليلة. كما سقط اخوان العراق و افغانستان في عمالتهم للمحتل الأمريكي...

انتفاضة حماس( المؤقتة’) على فتح مردها شعور حماس انها غبنت وهمّشت من قبل فتح، لأجل ذلك فهي تتمنع الآن لتأخذ نصيبها كاملا من السلطة الذليلة لتاكدها
انها تشكل ورقة يهودية رابحة ..فلا سلام دون حماس الفصيل الأخواني المستعد لبذل كل شيء في سبيل الوصول الي السلطة .



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إستهانة القرضاوي بعقول المسلمين
- ضرورة محاكمة القرضاوي وعصابته الإخوانية كمجرمي حرب
- أقبح فتوى في تاريخ الإسلام أصدرها الكاهن الإخواني جوزيف القر ...
- الإقتصاد الإسلامي- قمّة و عن يمينها و يسارها منحدران-
- المقامة البورقيبيّة 2/2
- المقامة البورقيبيّة1/2
- خاطرة
- النمل يرفض شراء بن حنبل بوزنه روث بقر !!!
- إمرأتنا ما قبل التسونامي السلفي
- في اسرائيل ينزع حاسوب الرئيس، و في بلادنا لا نستطيع نزع فرّو ...
- المتنبي وواحد ارمني ( على هامش الإنتخابات الأمريكية)
- حلم جحا يكرر نفسه
- لا لدين الملوك ( السنة) ولا لدين الكاهن (الشيعة)
- حدث ذات سكر ملكي


المزيد.....




- بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه..رئيس الوزراء المجري أوربان يبعث ...
- مفوضة حقوق الطفل الروسية تعلن إعادة مجموعة أخرى من الأطفال ...
- هل تواجه إسرائيل عزلة دولية بعد أمر اعتقال نتنياهو وغالانت؟ ...
- دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارت ...
- قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
- مذكرتا اعتقال نتنياهو وغالانت.. إسرائيل تتخبط
- كيف -أفلت- الأسد من المحكمة الجنائية الدولية؟
- حماس تدعو للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لجلب نتنياهو و ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يوقف الاعتقالات الإدارية بحق المستوطن ...
- 133 عقوبة إعدام في شهر.. تصاعد انتهاكات حقوق الإنسان في إيرا ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - حمادي بلخشين - لماذا استحق قاضي قضاة فلسطين اللعن (خبر و تعليقان)