أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جوزيف شلال - الاحزاب الدينيه الاسلاميه السنيه والشيعيه هي المسؤوله عن التطهير العرقي للمسيحيين وباقي الديانات الاخرى في العراق .















المزيد.....

الاحزاب الدينيه الاسلاميه السنيه والشيعيه هي المسؤوله عن التطهير العرقي للمسيحيين وباقي الديانات الاخرى في العراق .


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2495 - 2008 / 12 / 14 - 10:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ الايام الاولى من عملية تحرير العراق , حذرنا من سيطرت الاحزاب الدينيه الاسلاميه السنيه والشيعيه الرجعيه والفاشيه على الساحه السياسيه العراقيه وعلى زمام الحكم والهيمنه على مقدرات الشعب العراقي وخاصة من اتباع القوميات والديانات والمذاهب الاخرى .

الان نقولها ونكررها من ان اتباع الديانات والقوميات والمذاهب العراقيه لم تتعرض سابقا ولا في عهد الدكتاتور صدام الى مثل هذا التهميش والقتل والاقصاء والتطهير والاضطهاد وتدمير كل ما يتعلق بتاريخهم وارثهم وثقافتهم وعاداتهم , مع تدمير وتفجير والحاق الاضرار لدور عباداتهم وكنائسهم ومراكزهم الاجتماعيه والثقافيه والترفيهيه ومناطق سكناهم .

اليوم تتعرض الى ابشع مراحل التطهير والجرائم الانسانيه وتحديدا على يد عصاباتها وميليشياتها المدنيه والمخترقه لاجهزة الجيش والشرطه وتحت اعين وانظار الاحزاب الدينيه المشتركه في الحكومه الرجعيه والطائفيه والمنحرفه عن كل اشكال الحضاره والتقدم والعصرنه واشكال التقدم الاجتماعي والحضاري , وهم ليسوا الا مجموعات متخلفه وهمجيه وتعيش في عصر وايام ما قبل التاريخ .

هذه الاحزاب العميله والمشبوهة والخائنه للعراق والعراقيين والملطخه اياديها بالدماء العراقيه المرتبطه بدول الارهاب الديني والانساني كايران والسعوديه وبعض الدول العربيه والمنظمات والاحزاب الارهابيه .

ان ما حدث ويحدث للمسيحيين خاصة ومنذ 2003 والى الان من تهجير قسري واغتصاب ونهب ممتلكاتهم واملاكهم ومناطقهم وقراهم , ليست هي الا سلسله من الجرائم الكبرى الانسانيه التي تفسرها قوانين حقوق الانسان والقانون الدولي والمواثيق العالميه الاخرى .
الحكومه العراقيه بتكوينها وشكلها واحزابها الدينيه الرجعيه تتحمل المسؤوليه الكامله امام العالم والمحاكم الدوليه التي سوف ياتي اليوم الذي تحاسب هؤلاء القتله والمجرمين والمغتصبين في الحكومه العراقيه وعصاباتها وميليشياتها المسلحه .

الحكومه العراقيه الارهابيه منذ 2003 والى هذه اللحظه هي السبب في هذه الجرائم المستمرة والتي ادت الى الان من تهجير حوالي 750 الف مسيحي عراقي يعيش في ارضه ووطنه , قبل ما يعرف ويتعرف العراق على هذه الوجوه المجرمه الارهابيه الظلاميه المتخلفه عن البشريه والانسانيه .
اضافة الى قتل وتهجير باقي اتباع الديانات والقوميات كاليزيديين والصابئه وغيرهم .

بعد رجوعنا الى بعض القوانين الدوليه وموادها , وجدنا ان هذه الجرائم تعتبر من - الجرائم الكبرى - , اي جرائم التطهير العرقي والاباده الجماعيه , كما حصلت سابقا في الصرب وراوندا ودارفور , وكما ايضا حصلت عبر التاريخ والماضي القريب في تركيا وابادتها لمليون ونصف المليون من الارمن , وتطهيرات اخرى للاكراد والاشوريين في تركيا والمناطق التي كانت محتلة من قبل الدوله الاسلاميه التركيه وخلافتها الفاشيه .

تعتبر هذه الجرائم ضمن الجرائم المؤثمه وحسب ترتيب المواد - 5 - و - 6 - و - 7 - من نظام المحكمه الجنائيه الدوليه , او ما يسمى / بنظام روما الاساسي / , وهذه الجرائم كذلك تعتبر من جرائم - الاباده الجماعيه - حسب - اتفاقية عام 1948 - والماده الثانيه , اضافة الى محاكم - رواندا - يوغسلافيا - والماده الثالثه من الاعلان العالمي لحقوق الانسان , والماده - السادسه - من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنيه والسياسيه .

نحن نرى وعلى ضوء هذه المواد والفقرات والمعاهدات والمبادئ وغيرها , لابد من تقديم بعض المسؤولين العراقيين وقادة الاحزاب الدينيه وقادة الميليشيات والجيش والشرطه واجهزة الامن في الحكومه العراقيه وخارجها الى تلك المحاكم ومحاسبتهم ومحاكمتهم وانزال اقصى العقوبات بحقهم ومن كان يقف ويساند ويساعد ويمول هؤلاء المجرمين والقتله بما اقترفوه من الجرائم البشعه ضد اهم مكون من مكونات الشعب العراقي وهم المسيحيين , اضافة الى الديانات العريقه العراقيه الاخرى .

اذا كان البعض يضن الان من اتباع الحكومه ان العداله لن تطالهم ! فنقول انكم على خطا فاضح وجسيم , والشواهد التاريخيه برهنت ان لا مفر وهروب من الجريمه ! نذكر هؤلاء المحتمين الان بقوة السلاح والحمايات المجرمه والسلطه ! سياتي اليوم وهو قريب جدا سنراكم مثل / ميلوسوفيج / بينوشيه / صدام / كاراديج / وقريبا القائد البطل البشير والقائمه طويله . . . . . . ! .
نحن وغيرنا سنبقى نلاحقكم ولا يمكن ان ننسى هذه الجرائم التي اقترفتموها بحق المواطن العراقي تحت غطاء ومسميات الدين والقيم المتخلفه الرجعيه والفاشيه والنازيه .

لابد من اجراء تحقيق داخل العراق لكشف الحقيقه والمتورطين من كلا الحزبين الاسلاميين السني والشيعي وقادتهم المدنيه والعسكريه والامنيه , حول تلك الجرائم والماسات الاجتماعيه والانسانيه والاخلاقيه تجاه الانسان والمواطن الاصيل الذي عاش في وطنه لاكثر من 7000 عام والى الان , من قبل مجموعات واقوام وعشائر لا نعرف من اين جاءوا واتوا وسكنوا واحتلوا العراق !! ليمارسوا هذه وتلك الجرائم منذ ذلك التاريخ والى هذه اللحظات ضد الشعب الاصيل والعريق والذي ساهم في بناء العراق وتاريخه وحضارته وسنوا قوانين حمرابي التي نعتبرها افضل تقدما انسانيا وقيما واخلاقا وحضارة من الشرائع والقوانين والدستور , والتي سنت ووضعت بغطاء ديني ومبادئ وقوانين لا تتماشى والعصر الذي نعيش فيه .

من هنا ايضا نطالب المجتمع الدولي والامم المتحده ومجلس الامن ان يتحملوا مسؤولياتهم تجاه هذا الوضع المتردي للمسيحيين وللاخرين . ويجب الاسراع لتشكيل - هيئه - او - لجنة تحقيق دوليه - بهذا الخصوص مع - المحكمه الجنائيه الدوليه - .
ومن هنا كذلك نطالب الان وتحديدا / السيد اوكامبو / المدعي العام للمحكمه الدوليه الجنائيه - التحرك السريع وفقا لصلاحياته .
وقبل ايام سمعنا خبرا من مصادر . . . بان هناك دولا ومنظمات تدفع بهذا الاتجاه , وتهياة الاوليات والوثائق والاوراق , ضد بعض العراقيين لتقديمهم لاحقا الى العداله والقضاء بعد ان يكون هناك ايعازا من بعض الجهات الدوليه والمحاكم . وهذا خبر نعتبره خطوة الى الامام ومفرحا في نفس الوقت .

الحكومه والقاده العراقيين ولجنة تحقيق دوليه
..................................................
بعد ان مارست الحكومه العراقيه باحزابها الدينيه الرجعيه والمتخلفه والطائفيه وعصاباتها وميليشياتها المجرمه والعشائريه والقبليه , لكل انواع التهميش والاقصاء والتطهير العرقي والتهجير والاقصاء السياسي وقمع وتحجيم دور المسيحيين في العراق , وبالغاء لاقل ماده تعطي ابسط واقل الحقوق للاخرين وهي الماده - 50 - من قانون الانتخابات المتخلف في 24 / 09 / 2008 .

ومما زاد معاناة المسيحيين وغيرهم , من ما قامت به الحكومه ومجلس نوابها الكارتوني الفوضوي والهزلي , يجب تقديم مرتكبي هذه الجرائم الى المحاكم الخاصه الدوليه واحالتهم الى لجان التحقيق الدوليه التي سوف تنطلق وتنبثق من / المحكمه الجنائيه الدوليه / لمعاقبة وادانة ومحاسبة وانزال بهم اقصى واشد انواع العقوبات من المتورطين .

كم نطالب جميع المنظمات الدوليه المهتمه بهذا الشان والخصوص ومنظمات المجتمع الدولي وحقوق الانسان , التحرك السريع والعاجل قبل تغريغ العراق من اهم مكوناته وهم - المسيحيين - واليزيديين - وباقي الديانات الاخرى .

الحكومه الطائفيه والرجعيه والمذهبيه والدينيه العراقيه لا تبالي اصلا بما تتعرض له تلك المكونات , وبقولهم الغير مستند الى الوقائع والحقيقه بان العراقيين جميعا يتعرضون لهذا الارهاب .
نقول / المعروف انكم تريدون تقسيم الكعكه والسلطه والسيطره على المناطق والحكم والنفوذ بينكم ! اي الشيعه والسنه والاكراد ! اذن ما هو دور وذنب الاخرين من هذا الصراع الدموي بينكم ? والتاريخ يحدثنا دائما عن تلك المعارك والخصومات والصراعات والذبح والقتل والسبي والاغتصاب والاحتلالات وغيرها من الجرائم الاخرى .
اذن / ما هور دور وذنب الاخر وهو ليس له في هذا الصراع لا ناقة ولا جمل ! .
وكيف نفسر هذا القتل والتهجير والاباده من الذين يقفون على الحياد ! وهناك اكثر من 300 انفجار حصل في دور عبادتهم وكنائسهم وممتلكاتهم ومحلاتهم ومنازلهم وقراهم ! وتدمير المئات من المراكز الاجتماعيه والنوادي ونهب طال حتى دور العباده ! وسقوط حوالي 1500 قتيل والاف من الجرحى للمسيحيين وغيرهم ! ومقتل اكثر من 10 من الكهنه والقساوسه والرهبان ! ومقتل اسقف الموصل الشهيد - رحو - ! واحراق اكثر من 1000 محل تجاري وحرق 60 كنيسه ودير ! وتم اغتصاب المئات من الفتيات والنساء !!! .

وهناك الى اليوم المجموعات الخاصه المجرمه والتابعه للرجل الدين القاتل والهارب من العداله والحكومه , اما تساعده او تقف معه بسبب عدم القاء القبض , عليه وهو الرفيق القاتل - مقتدى الصدر - ومجموعه من اتباعه المجرمين , والذين ارغموا الاف من المسيحيين مغادرة العراق وخاصة في بغداد والبصره لاجبارهم على ارتداء الحجاب والزي الاسلامي واجبار الاخرين على غلق محلاتهم ودفع الاتاوات والجزيه واختطاف اولادهم لدفع الفديه وغيرها من الجرائم .

فقط في نهاية 2008 فان عدد العوائل المسيحيه التي تم تهجيرها من الموصل وصلت الى 2700 عائله واسره !!! ومقتل بحدود 16 مسيحيا ! مع تهديدات اخرى وارهاب الاخرين لترك منازلهم والهجرة ! واجبار الاخرين على التحول الى الاسلام او القتل او دفع الجزيه وهم صاغرون .

كما انه كان هناك دائما تواطئ مابين الشرطه والجيش وبعض المسؤولين بما حدث منذ 2003 والى احداث الموصل التي اعتبرها البعض من اكبر الجرائم العصريه وفي هذا العصر ضد الانسانيه .
كم اننا هنا لا نبرئ الاكراد ونقصد قادتهم واحزابهم الانفصاليه والدكتاتوريه والذين هم شركاء في حكومة العراق الكارتونيه الطائفيه . وللاكراد ايضا لهم دور بشع في احداث الموصل وخاصة من قبل الفرقه الثانيه الكرديه من الجيش العراقي . وكذلك للاكراد لهم دور تاريخي بما قاموا به من مجازر عبر التاريخ ضد المسيحيين والاشوريين خاصة عام 1914 وسنة 1918 .

اذن نحمل الجميع مسؤولية ما حدث ويحدث الان , من تطهير عرقي في البصره ضد المسيحيين ! وفي بغداد ! والموصل ! وكركوك ! وبقية المناطق الاخرى .

من هنا نطلب ونطالب جميع المسيحيين والديانات الاخرى بعدم المشاركه في الانتخابات القادمه , وعدم دعم اي قائمه من قوائم العراقيه الانتخابيه . كما نؤكد على توحيد صوت وكلمة المسيحيين وان تكون واحدة , لا كلداني ولا اشوري ولا سرياني ولا اي مسمى اخر بعد هذا اليوم , الكل والجميع تحت اسم واحد وهو / المسيحيين / فقط , وندعوا رجال الدين تحقيق هذا الهدف ومن كافة قادة الطوائف المسيحيه . واخيرا ندعوا الى بناء كيان مسيحي يخدم العراق والعراقيين وتحت اسم العراق من الشمال الى الجنوب , لا للتقسيم الطائفي ولا العرقي ولا القومي , عراق واحد موحد بكل قومياته واديانه وطوائفه ورفض التقسيم الفيدرالي الطائفي والقومي والمذهبي . ونتمنى عراقا حرا ديمقراطيا وعلمانيا وفصل الدين عن الدوله والسياسه وتغيير الدستور والقوانين وتفعيل دور المواطنه وحب الوطن والوطن للجميع والدين لله .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصلاح والتغيير في النظام العراقي ما بعد توقيع الاتفاقيه .
- هل ما يصرح به النظام السوري هي الحقيقه ? ام ان هناك ما هو اع ...
- واخيرا وقعت الاتفاقيه الاستراتيجيه طويلة الامد من قبل الحكوم ...
- حوار الاديان ! ام ازالة الشبهات عن تصدير الارهاب والتطرف الد ...
- ما يجري في العراق ليس غريبا !
- الاتفاقيه الامنيه الاستراتيجيه طويلة الامد بين العراق والولا ...
- قراءات سريعه في الشان العراقي , وما يحدث في الحكومه الان .
- الحكومه تتحمل مسؤولية ما يحدث في العراق .
- تداعيات ازمة الموصل واسبابها .
- استخدام الدين في غير مكانه .
- التخلف والرجعيه في الدين / العراق نموذجا الان / ! .
- عراق التناقضات في ظل حكومه فاسده .
- الحكومه العراقيه تمارس التتريك والتهميش والاقصاء على المسيحي ...
- الحجاب والهويه والارهاب !
- الحجاب موروث جاهلي .
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- الادارة الامريكيه تعاملت مع المنافقين وتركت الصادقين - الفصل ...
- عملية تسليح القوات المسلحه العراقيه يجب ان تكون باقوى الاسلح ...
- الشعب العراقي ضحية لقادته الجدد والانظمه العربيه والاقليميه ...


المزيد.....




- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...
- قائد الثورة الاسلامية: لا يكفي صدور احكام اعتقال قيادات الكي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جوزيف شلال - الاحزاب الدينيه الاسلاميه السنيه والشيعيه هي المسؤوله عن التطهير العرقي للمسيحيين وباقي الديانات الاخرى في العراق .