مرة اخرى حول الحوار المتمدن

‏خالد سليمان حمه

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 07:31
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    

لقد كتبت بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن وابديت الرأي وكتبت بأن ما نسميه بالحوار المتمدن على الصفحة الالكترونية ويشترك فيه الطائفي والقومي والشيوعي والديمقراطي ليس الى هراء .
واليوم اكد كلامي على ذلك اقول ما ذا نسمي غير الهراءء هكذا كتابات ايها الرفاق في الحوار , لم انتقدكم ولم اخاطبكم لو لا اعرف انتمائاتكم الفكرية وتمنياتكم مسبقا , لوا مرننا نظرة على المقالات المنشورة لنرى ما يكتب وما هي محتوياتها هل هكذا كتابات تخدم حركة اليسار والاشتراكية وحتى التمدن ان الابحاث والكتابات حول الفتوى الفلاني وكلام الشيخ الفلاني واستهلاك وقتكم وطاقاتكم الذي تصرفونها من اجلها ما ذا نسميها ؟
وما بقى لنا الى ان نقول ايها الشيوعين واليسار والاشتراكيين اتحدوا وصلوا ع النبي !!
لقد رفضتم نشر مقال لي لكوني انتقد ت جهة يسارية لما يسمي نفسهم باليسار لكن نشاطاتهم يمينية وكان جوابكم نحن احرار بما ننشر في حين كان مقالي لايحتوي الى اي تشير وتوهين غير ابراز الحقائق .
القو نظرة على هذه المواضيع في عدد يوم واحد .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156104
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156101
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156100
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156036
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=156070

#‏خالد_سليمان_حمه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات