الصفحة الرئيسية
-
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
-
ايلي هيدموس
-
تابعه 50 مليون مشاهد تراكمي حول العالم ...مونديال كوريا الجنوبية واليابان كحدث... اقتصادي!
|
|
تابعه 50 مليون مشاهد تراكمي حول العالم ...مونديال كوريا الجنوبية واليابان كحدث... اقتصادي!
ايلي هيدموس
الحوار المتمدن-العدد: 149 - 2002 / 6 / 3 - 06:45
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
تابعه 50 مليون مشاهد تراكمي حول العالم مونديال كوريا الجنوبية واليابان كحدث... اقتصادي! |
|
|
إنها حمى كرة القدم! اربع سنوات مرت على مونديال فرنسا، وها هم <<فنانو>> الكرة يعودون مجددا الى <<استديوهات>> العشب الأخضر، لأداء <<السيناريو>> الاكثر ارتجالا وإثارة. 32 منتخبا، و637 لاعبا يتعدى ثمنهم اربعة مليارات دولار، سيشاركون، في كوريا الجنوبية واليابان، في الفصل السابع عشر من المسرحية الكروية المستمرة منذ العام 1930. إنه الحدث الرياضي بامتياز، الذي يجيش مئات الملايين من المشجعين، في زوايا الارض الأربع، على اختلاف انتماءاتهم العرقية والدينية والسياسية والاجتماعية، توحدهم ساحرة القلوب وفاتنة العقول: الكرة المستديرة. غير ان الحدث الرياضي هذا قد يحجب مسألة اخرى اكثر اتساعا وأقوى تأثيرا، تستمد اهميتها من اتصالها بالقطاعات المالية والانتاجية الاخرى، وهو البعد الاقتصادي للمونديال، اي كأس العالم بصفتها ظاهرة اقتصادية وإعلانية وترويجية لا منافس لها على صعيد الاحداث الرياضية الكبرى في العالم، بما فيها دورات الألعاب الاولمبية... فبعدما خرجت كرة القدم من محليتها ومن كونها مجرد هواية وشغف حميمين، دخلت، مع عصر العولمة والاتصالات الفائقة التطور، في صلب المشهد الاقتصادي والانتاجي والمالي، في الاسواق كلها. فالاندية لم تعد مجرد اندية، بل اصبحت مؤسسات يقوم رجال اعمال بإدارتها، ويجري التداول بأسهمها في البورصات وأسواق المال، كأي سهم لأية مؤسسة غذائية او صناعية! الإنفاق والنمو في الاول من حزيران 1996، فاجأ الاتحاد الدولي لكرة القدم <<الفيفا>> الجميع، بإعلانه منح كوريا الجنوبية واليابان، معاً، شرف استضافة مونديال العام 2002، في سابقة هي الاولى من نوعها في تاريخ المسابقة. والخطوة، على غرابتها، بدت آنذاك وكأنها المخرج الوحيد للمأزق الذي وقعت فيه <<الفيفا>>، بعدما تعدت المنافسة بين سيول وطوكيو، الحيز الرياضي، لتدخل اروقة السياسة ودهاليز المؤامرات، بعدما استيقظت الهواجس الكورية (التي لم <<تنم>> اصلا) حول الماضي الامبراطوري والاستعماري القبيح لجارها الآسيوي، والذي لم تندمل آثاره بعد... والواقع ان <<الفيفا>> رأت في الحدث الرياضي الكبير، مناسبة لغسل القلوب وإعادة جمع الشمل بين الدولتين، اللتين سخرتا امكاناتهما الاقتصادية الكبيرة لإنجاح المسابقة. غير ان الازمة المالية الخانقة التي ضربت اقتصادات <<النمور>> الآسيوية، في العام 1997، اعاقت الجهود الحثيثة التي كانت كوريا قد بذلتها في الاعداد لتنفيذ المشاريع الكثيرة والضخمة التي كانت تعهدت بإنهائها، امام <<الفيفا>>. وستتخذ سيول، بعد استدانتها مبلغ 5،19 مليار دولار من <<صندوق النقد الدولي>>، سلسلة من الاجراءات الاقتصادية القاسية والاصلاحات الجذرية، التي ستعيد انعاش اقتصادها المتردي، بحيث انها ستسدد كامل الدين قبل ثلاث سنوات من الموعد المحدد. ومع دخول اليابان، حاليا، حالة من الركود الاقتصادي، هي الثالثة في العقد الأخير، تأمل الدولتان ان يشكل المونديال دفعة قوية للاقتصاد المحلي في كل منهما، محركا الدورة الاقتصادية، بل ثمة من يرى في اليابان، في الحدث الرياضي، خشبة خلاص للوضع الاقتصادي الصعب، وهو امر غير واقعي بالطبع. والواقع ان الدولتين لم تبخلا قطعا في تأمين كل ما يلزم، لإنجاز الملاعب والمنشآت والفنادق وأعمال البنية التحتية اللازمة، والتي تطلب إنهاؤها ما لا يقل عن ثمانية مليارات دولار، أي ثلاثة اضعاف ما تكبدته فرنسا في العام 1998. فاليابان انفقت ثلاثة مليارات دولار على انشاء سبعة ملاعب جديدة، وفي تجديد ثلاثة ملاعب اخرى. بل ان اللجنة التنظيمية انفقت مبالغ طائلة في شراء مساحات واسعة من الاراضي، لتشييد الملاعب عليها، وذلك لضيق مساحة اليابان نفسها. كذلك ستخصص اليابان 7،1 مليار دولار للإجراءات الأمنية المشددة في خلال البطولة (بينها <<جيش صغير) لحماية المنتخب الاميركي، من الاعداء الكثر للولايات المتحدة)، و180 مليوناً للوجبات الغذائية، و47 مليونا لمراكز الاستقبال والضيافة، و340 مليونا للمواصلات. بيد أن الوضع الاقتصادي الصعب في الجزيرة دفع اللجنة اليابانية المنظمة لكأس العالم، الى خفض موازنتها وتحميل المدن العشر حيث ستقام المباريات اعباء مالية اكبر... كوريا انفقت ملياري دولار على تشييد عشرة ملاعب جديدة، مما عاد على شركات المقاولات المحلية بعشرات الملايين من الدولارات. كما منحت، عبر مصرف <<بنك كوريا الصناعي>>، حوالى 160 مليون دولار الى المؤسسات التجارية والمطاعم والفنادق المعدة لاستضافة المونديال. وقد عمدت ألف مؤسسة كورية صغيرة، غالبيتها من المطاعم والفنادق، الى توقيع عقود تأمين ضد الاضرار المحتملة التي قد يتسبب بها مشاغبو الكرة، تعود على كل منها ب38 ألف دولار كحد اقصى. وإزاء هذ الاستثمارات الضخمة، تمني كوريا واليابان النفس، بالحصول على عائدات مالية مرتفعة، تحفز الاقتصاد وتحقق مداخيل اضافية لكل من خزينة الدولة وللمؤسسات الخاصة. فكوريا تتوقع الحصول على ثلاثة اضعاف استثماراتها (اي حوالى 7 مليارات دولار)، ما يرفع من قوة الاقتصاد الوطني بنسبة 11،0 بالمئة، ويسهم في خلق ما لا يقل عن 350 ألف فرصة عمل، بينها 40 ألفاً في القطاع السياحي فقط، الذي <<سيحرك>> حوالى 3،1 مليار دولار. وأشارت هيئة "Korea Development Lastitute" للأبحاث، الحكومية، الى ان الحدث الرياضي قد يرفع الصادرات الصناعية بقيمة 4 مليارات دولار، ويحفز اجمالي الناتج المحلي بنسبة 1 بالمئة. وفي موازاة النشاطات الثقافية العديدة التي اعدتها سيول للمناسبة، تجهد كوريا لتقديم نفسها على انها المحور التجاري الجديد في آسيا، ويكشف وزير التجارة الكوري، شين كوك هوان، ان بلاده <<دعت رؤساء اشهر خمسين شركة متعددة الجنسيات في العالم، لزيارتها خلال الحدث، من اجل تشجيع الاستثمارات المباشرة في البلاد، ولتقديمها بصفتها المركز الاقتصادي والتربوي والثقافي والترفيهي في آسيا>>. أما في اليابان، التي تتوقع استقبال حوالى 450 ألف سائح، ينفقون ما لا يقل عن 260 مليون دولار، فقد اشارت مؤسستا أبحاث اقتصادية رفيعتان، هما Dentsu Institute for Human Studies، و Institute for Social Engineeriey، الى ان حوالى 26 مليار دولار، قد تدخل الاقتصاد الوطني الياباني، إذا ما تأهل المنتخب الوطني الى الدور الثاني، قد ترتفع الى 28 مليار دولار اذا وصل الى الدور النهائي، وهو ما يمثل بين 6،0 و7،0 بالمئة من اجمالي الناتج المحلي في البلاد، وهي نسبة مرتفعة جدا بالنسبة الى كرة القدم. ويؤكد مدير مؤسسة Denstu، نوريو كاميجو، ان <<التأثير الاجمالي للاستثمارات في بناء الملاعب وإنشاء البنى التحتية، يضاف إليه ما سينفقه السياح والمشجعون، وما ستدفعه الشركات الراعية، سيكون ذا مردود كبير على الاقتصاد الوطني>>. غير ان <<المعجزة الاقتصادية الكروية>> التي تتوقعها كوريا واليابان، لن تتحق بالطبع. كذلك شددت مؤسسة Dai - Ichi - Life للأبحاث، على ان اليابانيين سيُنفقون حوالى 150 مليون دولار في شراء أجهزة تلفزيون وفيديو وD.V.D. وتتوقع شبكة Sky Perfect Communications، المالكة الحصرية لحقوق بث مباريات المونديال، في اليابان، انضمام 360 ألف مشترك جديد. فعلى الرغم من ان عددا من الاندية الاوروبية تُحقق حوالى 30 بالمئة من مجمل ايراداتها من التسويق، في السوق اليابانية، يشدد وزير الاقتصاد الياباني، هايزو تاكينادا، على ان <<تأثير كرة القدم (في الاقتصاد الوطني) لن يكون كبيرا>>. والواقع ان البلدين يخشيان إعراض المشجعين الاوروبيين عن السفر الى آسيا، بسبب بُعد المسافة وغلاء مستوى المعيشة. بل إن ما لا يقلّ عن 70 بالمئة من الحجوزات في فنادق كوريا الجنوبية، اي حوالى 563 ألف غرفة، قد ألغيت أواخر نيسان الماضي. وتحتلّ مدينتا طوكيو وأوساكا في اليابان، وسيول في كوريا، مراتب <<متميزة>>، في جدول أغلى مدن العالم. فوجبة غداء الشخصين في مطعم متوسط في طوكيو، تكلّف حوالى مئتي دولار، والانتقال من المطار الى وسط المدينة حوالى 230 دولارا، والسفر بالقطار السريع من طوكيو الى اوساكا حوالى مئتي دولار! وتُكلّف رحلة أسبوعين من ألمانيا الى اليابان حوالى 5400 دولار، كما يتوجب على المشجع البريطاني، الذي يرغب في حضور مباراة انكلترا والارجنتين، يوم السابع من حزيران، على ملعب سابورو، تسديد 1550 دولارا ثمن الرحلة و80 أخرى للمبيت ليلة في الفندق! كذلك تواجه الدولتان صعوبة في بيع تذاكر حضور المباريات، إما بسبب ارتفاع ثمنها (متوسط ثمن التذكرة يتعدى ستين دولارا)، او بسبب مشكلات في التوزيع، تتحمل مسؤوليتها شركة Byron، المكلفة بالأمر، ومقرّها مانشستر. يبقى ان مؤشرات أسواق المال تواكب المونديال، ارتفاعا. فبحسب صحيفة نيهون كايزاي الاقتصادية اليابانية، ارتفع مؤشرا نيكاي في اليابان، وكوسبي في كوريا، بنسبة 10 و30 بالمئة على التوالي، منذ شهر كانون الاول الماضي، وهو ما يعكس منحى عاما يسبق مسابقة كأس العالم، منذ العام 1966، حيث ترتفع مؤشرات أسواق المال، قبل ان تعود وتتراجع بعد انتهاء الحدث. واللافت ان رئيس بحوث الاقتصاد العالمي في مؤسسة الائتمان غولدمان ساكس، جيم اونيل، يؤكد ان ثمة <<قرائن قوية نسبيا على ان الاقتصاد العالمي وكرة القدم يسيران في اتجاه واحد>>، اي ان تحليل بيانات إجمالي الناتج المحلي والانتاج الصناعي والتضخم، قد يكون ذا أثر على النتائج النهائية للمباريات أكثر من العواطف، ودليله الى ذلك، ان اربعة من أعضاء مجموعة الدول السبع (انكلترا، فرنسا، ايطاليا وألمانيا)، أحرزت ثمانية ألقاب في 17 مسابقة لكأس العالم، فيما تبقى الولايات المتحدة واليابان الشواذ الذي يثبّت القاعدة، ويُظهر اونيل، في رسم بياني، ان ثمة علاقة بين نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي والترتيب الاخير الذي أصدرته <<الفيفا>> للمنتخبات العالمية. لا شكّ هنا بأن الارجنتين ستحاول ألا تأخذ هذه النظرية على محمل الجد! على صعيد آخر، تؤكد <<الفيفا>> ان ثمانية من كل عشرة اشخاص في العالم، يتابعون المونديال على الشاشة الصغيرة، وان نسبة المشاهدة التراكمية Comulative على التلفزيون حول العالم، تتعدى... خمسين مليار مشاهد، يقول رئيس الاتحاد الدولي للعبة، سيب بلاتر، ان كلاً منهم اذا أنفق دولارا ونصف دولار في المباراة الواحدة، على زجاجة عصير او لوح شوكولا، يبلغ الانفاق الإجمالي 75 مليار دولار! أما حقوق النقل التلفزيوني، فقد ارتفعت من 119 مليون دولار في مونديال فرنسا، الى أكثر من 5،1 مليار دولار لمونديالي 2002 و2004، سددتها Kirch Media الالمانية، قبل انهيارها أخيرا، بعد أشهر قليلة من انهيار شركة ISL السويسرية للتسويق، ما كبّد <<الفيفا>> خسائر تتعدى ثمانين مليون دولار، على مدى السنوات الاربع الماضية. ويتساءل البعض عن الجدوى من دفع مبالغ طائلة، لمباريات ستجرى في فترة قبل الظهر حسب التوقيت الاوروبي، وعند منتصف الليل حسب توقيت الاميركيتين، وهما أكبر سوقين للاعلانات. لكن ثمة من يؤكد ان <<كرة القدم تجتذب جمهورا لا تقاربه رياضة اخرى>>. غير ان الشاشة الصغيرة ستواجَه، على ما يبدو، بمنافسة قوية من الاذاعات ومواقع الانترنت والصحافة المسائية. كذلك يشدد البعض الآخر على مسألة التعارض بين كرة القدم والاعلان، بسبب اقتصار الفترة الاعلانية على 15 دقيقة تمرّ دفعة واحدة بين شوطي المباراة، وليس على اربع مراحل، كما في كرة السلة الاميركية مثلا. حرب الإعلان في موازاة المنافسة الكروية على الملاعب، ثمة <<حرب>> تخوضها الشركات الكبرى، للفوز بصفة الشركة الراعية للمونديال. الشركات الراعية، وعددها خمس عشرة، بينها كوكاكولا وأديداس وماستركارد وهيونداي، دفعت كل منها حوالى 30 مليون دولار الى <<الفيفا>>. وتخوض شركتا <<اديداس>> و<<نايكه>> للأدوات والملبوسات الرياضية، معركة شرسة على الساحة الكروية، فلكل منهما <<فريقه>> الخاص، ويضم أشهر اللاعبين في العالم (زيدان وراوول وبيكهام ودل بييرو وروي كوستا وغيرهم في <<أديداس>>، مقابل فيغو وهنري وتوتي ولويس انريكه وكريسبو ورونالدو وغيرهم في <<نايكه>>)، ومنتخباته الخاصة (ألمانيا والارجنتين وفرنسا واسبانيا واليابان والسويد وغيرها ل<<أديداس>>، مقابل البرازيل والبرتغال وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة وروسيا وغيرها ل<<نايكه>>). <<أديداس>>، بشعار الخطوط الثلاثة الذي يميّزها منذ العام 1949، خصصت ثلث موازنتها الاعلانية لكأس العالم، ما ادى الى تراجع الربح الصافي للشركة، في الربع الاول من السنة الحالية، بنسبة 7،8 بالمئة، الى 40 مليون دولار. وهي تتوقع ألا يتعدى الربح الصافي للعام الحالي، عشرة بالمئة، بعدما تعدّى مئتي مليون دولار في العام الماضي، بارتفاع 15 بالمئة عن العام السابق. وتقوم الشركة الالمانية، التي أسسها ادي داسلر، والتي حققت العام الماضي رقم مبيعات يتعدى 3.5 مليارات دولار، بتزويد المسابقة ب2240 كرة من نوع Fevernova، الذي أثار استياء عدد لا بأس به من اللاعبين، قبيل انطلاق البطولة، خصوصا حرّاس المرمى، وباللبّاس الرياضي لأكثر من 25 ألف من الرسميين، و3 آلاف من المتطوعين، و64 حكما، و768 من جامعي الكرات وآخرين. أما <<نايكه>>، التي دفعت 35 دولارا فقط في العام 1971، ثمنا لشعارها، فقد خفّضت اعتماداتها المخصصة لكرة السلة ورصدت، لكأس العالم المقبلة، 155 مليون دولار، مقابل خمسة ملايين دولار فقط في مونديال 1994. وتشير التوقعات الى احتمال ارتفاع مبيعاتها الكروية هذا العام، الى اكثر من 500 مليون دولار، لكنها لا تزال تشكّل نسبة ضئيلة من مجمل عائداتها السنوية . وتتوقع <<الفيفا>> ارتفاع عائدات 250 منتجا تسويقيا في المونديال، الى حوالى 4،1 مليار دولار، بارتفاع بنسبة 3،8 بالمئة من حوالى 3،1 مليار دولار جنتها في كأس العام 1998. وهي سترفع مكافآتها الى المنتخبات المشاركة، بنسبة 51 بالمئة. ففي الدور الاول، يحصل كل منتخب على 917 ألف دولار على المباراة الواحدة، ترتفع الى 978 ألفا في الدور الثاني، فإلى 1،1 مليون دولار في الدور ربع النهائي، و2،1 مليون دولار في الدور نصف النهائي، و5،1 مليون دولار في المباراة النهائية، ليحصل الفائز على مبلغ اجمالي هو 5،7 مليون دولار. يُروى ان مدرسا يُدعى دوغلاس، من البحرية الملكية البريطانية، أدخل كرة القدم الى اليابان، في العام 1873، حيث سينضم الاتحاد الياباني للعبة الى <<الفيفا>>، في العام 1929. تُرى، فيم يفكّر اليابانيون: الفوز بكأس العالم... أم تحقيق معجزة اقتصادية جديدة؟
|
#ايلي_هيدموس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مدفيديف: الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع الأوكراني
-
السعودية.. إحباط 5 محاولات لتهريب مئات آلاف حبوب -الكبتاغون-
...
-
مصر.. الداخلية تكشف تفاصيل واقعة مصرع عامل دليفري بعد تداوله
...
-
اليونيفيل: إصابة 4 جنود إيطاليين من قوات حفظ السلام في جنوب
...
-
محمود الهباش: وجود إسرائيل في غزة لن يكتسب شرعية مهما طال
-
مشاركة عزاء للرفيق رؤوف الحباشنة بوفاة جدته
-
من هو الكاتب بوعلام صنصال وما مصيره منذ وصوله للجزائر؟
-
خبير عسكري: الاحتلال يستهدف مربعات سكنية بسبب تعثر عمليته ال
...
-
هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟
-
قوات الاحتلال تقتحم جنين ونابلس واعتداءات للمستوطنين في الخل
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|
الصفحة الرئيسية
-
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
-
ايلي هيدموس
-
تابعه 50 مليون مشاهد تراكمي حول العالم ...مونديال كوريا الجنوبية واليابان كحدث... اقتصادي!
|