أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سعد نزال - سبع سنوات خضر واخرى قادمات, اشد خضرة














المزيد.....

سبع سنوات خضر واخرى قادمات, اشد خضرة


سعد نزال

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 09:23
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


كثيرة هي الحوارات في عالمنا العربي فهناك حوار الإخوة وحوار الأعداء وهناك حوار الإخوة الأعداء وحوار الطرشان ليس آخرها , وكثر من حمل لقب المتمدن فشخص متمدن وشعب متمدن وغيرها, ولكن لو جمعت الحوار مع المتمدن فلن تجد إلا حوارا متمدنا واحدا هو الحوار المتمدن.
واحة خضراء يسقيها كتابها المتمدنون ويضللها مشرفوها الرائعون ويغلفها هواء مفعم بحرية العراق القادمة ونقاء أبناءه الناهضون بعد طول سبات .
مواقع كثيرة وكثيرة نمت وكبرت في ارض الانترنيت الرهيبة منها من لم يحتمل عبأ الحمل فكبا ومنها من ومض وأفل واختفى ومنها من صارت حرية النشر فيه كحرية المكوك, حركة منتظمة محسوبة ومراوحة في المكان ولا جديد.
اما واحتنا الخضراء , واحة الحوار المتمدن فهي تنقلنا في عوالم متعددة ومن مرج إلى آخر بألوان وأشكال متعددة , ألوان وأشكال الورود والزهور لا ألوان الذبح والمفارم البشرية ولا أشكال الأشواك والنباتات الطفيلية والمضرة بحجة الديمقراطية والرأي الآخر.
في أول الصبح لا تتجه أصابعي وانا أقابل حاسوبي إلا إلى (الحوار المتمدن) لأطالع الجديد فيه وأطالع ما كتبه الرائعون لأعرف إن العراق قادم بألوانه وأطيافه كافة فلم يعد العراق مرسوما بالأسود والأبيض فقط, انه عراق لا تستوعب ألوانه احدث شاشات ال( ال سي دي ) , عراق سيصمم شاشته بنفسه لينافس اعرق العلامات والمصانع وسيكون لهذا الحوار , حوارنا المتمدن مشاركة واسعة في صنع العراق الجديد.
تحيه لموقع الحوار المتمدن , تحية لكتابه ومشرفيه الساهرين عليه , تحية لكل من واصل تلك السنوات الخضر والقادمات اشد خضرة .









#سعد_نزال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية الدون كيشوتية
- الشيوعيون يخلقون( مدنيون), الحزبية الضيقة لبعض الأحزاب الديم ...
- فن كوميديا الزواحف
- قراءة في المادة (407) من قانون العقوبات العراقي
- نسيان العنبر
- ( قومي روؤس كلهم أرأيت مزرعة البصل)


المزيد.....




- مكتب نتنياهو يعلن فقدان إسرائيلي في الإمارات
- نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها -خطر شد ...
- زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق ...
- 2,700 يورو لكل شخص.. إقليم سويسري يوزع فائض الميزانية على ال ...
- تواصل الغارات في لبنان وأوستن يشدد على الالتزام بحل دبلوماسي ...
- زيلينسكي: 321 منشأة من مرافق البنية التحتية للموانئ تضررت من ...
- حرب غزة تجر نتنياهو وغالانت للمحاكمة
- رئيس كولومبيا: سنعتقل نتنياهو وغالانت إذا زارا البلاد
- كيف مزجت رومانيا بين الشرق والغرب في قصورها الملكية؟
- أكسيوس: ترامب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سعد نزال - سبع سنوات خضر واخرى قادمات, اشد خضرة