أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رديف شاكر الداغستانى - تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب















المزيد.....

تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب


رديف شاكر الداغستانى

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 07:31
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


*الوطن اولا واخيرا

وطننا العراق العزيز يعيش فيحالة من القلق و ضياع الرؤيا والهدف وشعبنا مبتلى بسياسات الاحتلال واذنابه قديما وديثا ما افقده ك ل مقومات الحياة الحرة الكريمة بينما تتلهى احزاب المشروع السياسي في جدل عقيم حول الموف من الاتفاقية مع قوات الاحتلال من جانب وتوزيع الحصص الخاصة كل مجموعة من كعكة انتخابات مجالس المحافظات من جانب اخر
ربطوا الامران معا وبدات مزايدات رخيصة حول ما يعتقدونه اكتساب شعبية بتمثيل عواطف الجماهير الوطنية الراغبة في وطن حر سعيد , بعيد عن قيود ترفضها وكانهم احزاب المحاصصات الطائفية والقومية ليسو في صلب ومن صلب المشروع السياسي لامريكي للتغيير في العراق لما بعد سقوط 2003
اسقط الاحتلال النضام السابق والحاكم منذ العام 1968 لان طريقه انتهى ضمن طريق العولمة وازاحة نخب العائلات المورثة الحاكمة والمستبدة في الشرق الاوسط وغير المتلائمة اجتماعيا وسياسيا مع اقتصاد السوق المنفتح وفرض الديمقراطية البرجوازية والتعددية كبديل للاقطاع السياسي الذي يصورون دوره وكانه قد انتهى وحان رحيله والبداية ما حصل في وطننا العراق من احتلال ( الديمقراطية ) محل الدكتاتورية , واذابالمتصدر هو هذه المجموعات الطائفية العنصرية العائدة بالمجتمع العراقي الى الوراء والمقسمة للوطن مجتمعيا وجغرافيا الى ما يتلائم وسيادة وبقاء افكارها المتخلفة ,وتحول حكمها للوطن الى بورجوازية ودولة طفيلية كمبرادورية تعتمد واردات النفط كاساس لاقتصادها الريعي غير المنتج وساحبة الوطن وارضه نحو التقسيم الى كيانات هزلية بحجة الفيدرالية نبثق حينها كردستان كمحمية امريكية خالصة , ثم امارة الجنوب شيعيتا وهيمنة ايرانية مطلقة , وتذهب كل دعاويهم الديمقراطية الى خبر كان .
الحل ف راينا هو العودة الى العراق الوطن واعادة لحمة الشعب واحياء اقتاده المنهار صناعة , وزراعة , وانتاج لتعود الوطنية محل الطائفية والقومية العنصرية والطبقة محل الفئة والتمذهب والعشائرية
من موقعنا نخاطب اليسار والقوى الديمقراطية والتقدمية , وتقع على عاتقها المسؤلية الكبرى لما تحمله من مبادء وقيم وتجارب يستوجب ان تمارس دورها في طرح المبادرة الجادةبعيدا عن أي تخندق ضيق , بل ان المبادئ هي التي تطالبهم ان يكونوا معا في الصفوف الاولى للم الشملل الوطني كمبادرين في موقف عملية مدروسة لانضرية شللية عفا عليها الزمن في سبيل توجيه وقيادة النضال الوطني لانقاذ وخلاص العراق من الاحتلال والمفسدين وارساء الحكم الوطني الحقيقي



*الصهاينة العرب

ما عانته الامة العربية من نكسات وهزائم ماكانت تحصل لو لا خيانة الصهاينة العرب تاريخيا ومن تدرج منها لعمالته للاجنبي واقامة دكتاتوريات مقيتة متنوعة الشعارات من قومية وديمقراطية مزيفة هؤلاء هم اساس نكبة العرب في فلسطين واستمرار احتلالها من قبل الصهاينة والانكى من ذلك خلق ضروف ومناخ ياهم في دمج هذا الكيان الصهيوني في المجتمع العربي , وهكذا كانت زيارة السادات فاتحة ابواب مذلة علنية للانحياز نحو الاستسلام الكامل للصهيونية العالمية لقد لزم الصمت دعات القومية من حكام العرب وحركات كانت تصرخ باسم فلسطين والبوم تخرس من اعلان موقفها من زيارة بيرز الى دولة قطر بدعوة منها فاستقبل بحفاوة بالغة وكانه من اهل الدار فتجول باسواقها وشوارعها والتقى بالناس العاديين وهذه جزء من اهداف التطبيع
ولاعطاء الاشارة واظحة الى الشارع العربي ان اسرائيل اتية حتى قبل المساومة على حل القضية الفسطينية حسب مقررات قمت العرب ... يقيمون الدنيا ولا يقعدوها حين تتم زيارات سرية من دول وشخصيات عربية واسلامية الى اسرائيل فيكيلون لها شتى النعوت والادانة في الصحف والفضائيات والاذاعات والتصريحات فهم يحللون لانفسهم كل شيء تحت يافطة العمل لاجل القضية الفلسطينية وجوهر المواقف لا مبدئية بل لمراعات مصالح الدول والاحزاب والحركات المرتبطة بالدعم الخليجي وقطر بشكل خاص التي اتخذت لنفسها الريادة في ا ن تكون عرابة للصهاينة بعد ان اعطت الامبريالية الظوء الاخضر ولعملائها للاستجابة لكل ما تطرحه قطر في حل مواقف الخلافات وصراعات العربية في لبنان والعراق وسوريا والسودان واريتيريا ليكون لها البعد في الادوار المرسومة في انهاء الصراع العربي الصهيوني لصالح اسرائيل ولدعم الراسمال العالمي الامبريالي في التحكم بالثروة العربية وحرمان الجماهير العربية والاسلامية الفقيرة والتي تتعرض الى الجوع والحرمان والابادة البشرية .


*العوائل العراقية .. سجون اسمنتية واجتماعية

وسط مأسي شعبنا , تعيش عوائلنا في حالة نفسية صعبة وكايبة نتيجة للضروف الامنية والاقتصادية المتردية ولا تجد من حولها متنفس يخفف عن افرادها ضغوط الحياة الى الذهاب عصرا او ليلا الى الحدائق العامة او اماكن الترفيه البريئة ناهيك عن السينما والمسرح والملاهي العامة والتي اقفل عليها لانتفاء الحاجة للثقافة والادب والفن .
• احياء سكنية عديدة تحاط بجدران عازلة اسمنتية مرتفعة غالبا ما تكون بابا واحد للدخول والخروج تقدم امثلة واضحة على عجز الحكومة الحالية عن ايجاد الحلول المناسبة للتدهور الامني غير سياسة الحواجز والعزل , فحكومة تعز نفسها وراء جدران وحراسات عالية لا تستطيع توفير امان حقيقي للشعب ولا للعوائل .
• خروجالناس والعوائل منم اسوارهم وبواباتهم يرسلهم نحو الزحام الذي سببه السيطرات المتعددة وبعض جنود ان وجدوا في كل سيطرة يفضلون قضاء الوقت بالحديث وتاخير السيارات وهذا ل مايمكنهم عمله .
• العئلة عند وقت راحتها في سباق مع الزمن , ينقضي اغلب اليوم في الطريق وزحام الشارع مع القلق على الابناء والتفكير بالعودة باكرا خوفا من المجهول كما ان قلة اماكن التسلية واللهو وبعدها عن المناطق السكنية تزد من الامور تعقيدا وزيادة في مصاريف النقل لرب العائلة .
• جل مانسمعه هو الاستمرار في خطة فرض القانون ولا نعلم في أي سنة ستحقق هدفها ولكن ما نراه هو اولوية سلامة المسؤلين والسادة في قايدة العملية السياسية وما يحيطهم من حمايات ومكاسب , فهل المطلوب من العوائل والمواطنين الفرح ولاابتهاج لسلامة المسؤلين بدل فرحهم وابتهاجهم لخروجهم للمنتزهات والحدائق سؤال جوابه معلوم ( ودار السيد مامونة ) فمن يسال عن حال العبيد .



*اقتصاد الريع العراقي .. والازمة المالية العالمية

لا نريد الاطالة او التعمق كثيرا ولكن من الواجب التساؤل البسيط لماذا تنجو دولة كبيرة والمساحة والسكان والاقتصاد مثل الصين وباقل الخسائر , من هول الكوارث التي تصيب دول عضمى سابقا ولا حقا مثل برطانيا والمانيا والولايات المتحدة وحتى روسيا الاتحادية بثوبها الراسمالي الجديد ؟ ابسط ماعليه الاجابة هو كون الاقتصاد الصيني تسيره برامج الانتاج السلعي الموجه لخدمة الاحتياجات الاساسية لابناء الصين من المنتج الزراعي والصناعي لتحقيق ما امكن من الاكتفاء الذاتي , والانتقال بعدها نحو تصدير الفائظ ومداخليل الطبقات محدودة الدخل في هذا العالم مترامي الاطراف , والانتقال بعدها نحو الانتاج السلعي للكماليات والمتاجرة بها داخليا وخارجيا .
مالذي تفعله اليوم الراسمالية العالمية المتوحشة , تقاد نحو الركود والكساد و لم تعد تهتم او تتاجر بالسلع المنتجة بل باسعارها في سوق عرض وطلب يتهافت عليه المضاربون بحثا عن الارباح من خلال بيع وشراء الاسهم الورقية , ينفخون في قيمتها الحقيقية ويمولونها من وسيلة لتحديد سعر سلعة او ادوات انتاجها الى غاية وبالون يتقاذفونه ولايبالون اذا انفجر , كما يحصل اليوم تتهاوى اسهم وسندات ومؤسسات وبنوك لا تساوي كل اقيامها سعر تراكتور زراعي يحرث ارضا ويسقيها العاملون ماء وعرقا ودموع لتنتج اخضرار وسنابل , لا يصيبها ركود او كساد .
ونعود للعراق وبعد ان كان بلد منتج زراعيا وصناعيا وحتى مصدر من فائض خيرات ارضه ومياهه , تحولنا بعد استخراج النفط وتصديره وضهور حكومات الشراهة والفساد , الى بلد مستهلك لا ينتج الا المعارك والمشاحنات , ويعتمد على واردات النفط وحدها وهي سلعة تتاثر بالاسواق العالمية ومقدار كسادها وركودها ونشاطها يتحمل الشعب كالعادة اخطاء سياسات حومية وجاهلة , وتلوذ عندها بالفراغ القطط السمان حاملة ما خف حمله وغلا ثمنه ويبقى الفقير راطظا وراء الرغيف والوقود ولامان . __ هادي طعمة محمد امين __



*كلها تهديدات .. للقمة العيش

عرضت وزارة المالية قبل اشهر على البرلمان خطة تشريع المصادقة على تخصيص مالي اضافي على الميزانية السنويه 2008 خرج علينا وزيرها ومن على شاشة التلفاز يهدد اعضاء البرلمان ان تاخرتم على النصادقة سوف نستقطع من رواتب الموضفين والرعاية الاجتماعية والبطاقة التموينية وتم له ما اراد وعاد ثانيتا عند تنفيذ قانون تعديل رواتب الموضفين لحجب تلك الزيادة عدة اشهر لحين السنة القادمة على ان تدفع كاملة وحجب اعطاء الفروقات للموضفين بحجة صندوق النقد الدولي ولم يصدق ابناء الشعب هذه الانباء وتخشى ان تكون لعبة للعودة الى الرواتب القديمة مما يسبب كارثة للموضفين الذيني يعانون اصلا من ارتفاع الاسعار التي امتصت اغلب هذه الزيادة من الراتب واذا بها تتوقف او تلغى .. هل يلغي باقر صولاغ اسعار السوق واجارات الدور السكنية ؟؟؟
وجاء ابن صولاغ مجددا يتوعد بدراسة شاملة لكل شيء بعد اهيار البورصات في الدول الراسمالية . هكذا المواطن مهدد دائما من كل جانب .





*عادت كفاح الشعب والعود احمد

لقد كان صدور العدد المرقم 36بعد توقفها وقعا مؤثرا في الشارع السياسي بين من تملكه الفرح من عودتها الى الصدور وبين من هو يتسائل لماذا توقفت كفاح الشعب ثم عادت وقد اجابت الافتتاحية عن هذا التساؤل بكلمات موجزة لكنها وافية مافيه الكفاية للاجابة الى هذا التساؤل . اننا اذ نبارك بكل حب ومودة الرفاق الذين ساهمو ا بجهد في عودة اصدارها فهي بحق منبر اليسار الثوري ان كفاح الشعب لا تمثل تنظيم حزبي ولا تيارا سياسيا بل هي بداية لمشروع وطني عراقي من اجل اعادة الروح الوطنية لهذا الشعب العراقي العظيم المبتلى بالطائفية المقيتة واعمال التخريب الاجرامية التي اوقعت افدح الخسائر بارواح المواطنين الابراياء والبنى التحتية في هذا البلد . ان الوطنية العراقية التي تدعوا لها كفاح الشعب هي دعو لكل فصائل التيارات الديمقراطية والوطنية واليسارية لتوحيد نشاطاتها ضمن اطار تعبوي جماهيري وتفعيل دور الشعب في حماية العراق وعزل وكشف الليشيات الاجرامية التي تهدد امن العراق وسيادته وارواح مواطنيه ان القوى المخلصة للبلد هي اليوم في حاجة ماسة للاصطفاف والتوحد وطرح نفسها كبديل عراقي من اجل اجتياز هذه الازمة المدمرة ان طريق كفاح الشعب ليس انشاء لتنظيم بل توعية جماهيرنا الباسلة من اجل التكاتف الوطني وترك اسلوب تخوين الغير او تهميشه ان الشعار الذي يجب ان تلتقي حوله الجماهير هو الوطن العراقي ولا ولاء فوق الولاء للوطن فكل الجهود هي لحماية هذا الوطن من اعدائه الطامعين فية والمحافظة على تربة هذا الوطن والدفا ع عن سيادته واستقلاله وعودة هوية العراق المعروفة لديه وكما يجب على القوى الوطنية في العراق التمسك بالديمقراطية ورفض الانقلابات العسكرية او عودة الدكتاتورية باي شكل وعدم العودة الى سياسة الحزب الواحد والري الواحد بل يكون النظال من اجل تعميق النظل الديمقراطي للجماهير واطلاق طاقات الشعب من خلال جمعيات مهنية حرفية او نقابات عمالية لان وعي العمال والحرفيين المنتجين واصحاب الورش المهنية الصغيرة هو الاسلوب الامثل للنظال .__ مدينة الثورة - ابو خالد __









#رديف_شاكر_الداغستانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية الشيفونية رجعية وفاشية ...والحوار المتمدن يتقدم في ا ...
- متى يتوقف أدعياء اليسار عن النشر00 في تهميش الاخرين وتضليل ا ...
- بداية البداية .. التظاهرات ضد الاحتلال
- في ذكرى ثورة اكتوبر العظيمة
- كتلة تصحيح المسار بحاجة الى تصحيح مسارها
- 17 ايلول الانتفاضة الأجرأ في العالم العربي الشيوعي
- سوريا الى اين..؟
- مقهى العباد
- افكار للنقاش على هامش بيانات كتلة تصحيح المسار
- عيد العمال العالمي ... في عراقنا المحتل امسى تعزية للعمال في ...
- الاحتلال في سنته الخامسة لعراقنا الحبيب
- ايها الرفاق في كتلة تصحيح المسار احسموا امركم انتم على الطري ...
- في ذكرى ظهور شعاع التنوير الانساني في العراق
- الاولياء...يقتلون من جديد
- موعد لم يكن...
- حرب الامراء الى متى تستمر
- اجتماعات القمم العربية- اتحاد الحكام ضد الجماهير العربية
- مذاق الوطن والوطنية مراً... من يتجرعه
- الى متى تستمر محاربة الموظفين السياسيين العائدين للوظيفة
- شهادة تعزية للمرأة في عيدها الثامن من اذار


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رديف شاكر الداغستانى - تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب