أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ‏خالد سليمان حمه - تحية للحوار وأمل














المزيد.....


تحية للحوار وأمل


‏خالد سليمان حمه

الحوار المتمدن-العدد: 2491 - 2008 / 12 / 10 - 09:50
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


لقد مرة على انشاء هذه الصفحة 8 سنوات والتصق به المثقفون بتلاوينهم من الشيوعي و اللبرالي و الديمقراطي والاسلامي وتراصفوا يوميا بما لديهم من السلع وليعرضوها في دكان الحوار واملهم بان يلقي احد المارة نظرها على عنوانه ويعجبه ويعطي من وقته دقائق و يبدي بتقيمه بالنقر على نقطة التقيم. ان في كثير من الاحيان ينقر الزائر على نقطة التقيم بدون قرائته للمنشور ولكن يقيم الموضوع استنادا الى انتماء الكاتب الى اية جهة سياسية او فكرة اوعقيدة وقد يقوم بعض الجهات حتى القيام بحملات النقر المضاد للكاتب لكون مقاله ينتقدهم اوقد تخلى الكاتب عن تضامنه لهم , وفي بعض الاحيان لم يحالف حظ الكاتب بقارئ واحد . ان في رأي ما نسميه بالحوار المتمدن على الصفحة الالكترونية ويشترك فيه الطائفي والقومي والشيوعي والديمقراطي ليس الى هراء . ان صفحة الحوار المتمدن تسمي نفسها صفحة يسارية وبدأت كذلك وكانت الامل منها ان تستمر كذالك ولكن خابت الامل واصبحت فقط مشروع جلب المثقفين وحشيهم للمنافسة مع بقية الصفحات دون مراعات مبداء اليسار وهنا ارجوا من الصفحة ان يطرح موضوع عن تعريف اليسار واليسارية . انا كنت اكتب للحوار في بداية تئسيسها وتأملت ان تكون منبرا لليسار ومنبرا لحوار اليسار وسندا للحركة العمالية والاشتيراكية http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=4215
وبهذه المناسبة أمل من صفحة الحوار ان تلتزم باليسارية وان تكون سندا للحركة العمالية وتدعوا كتابها بالاهتمام بالحركة العمالية واليسار والاشتراكية خصوصا في هذه المرحلة الحساسة الذي يعيش العالم في ازمة جدية وقد اخفق البرجوازية في حلها .







#‏خالد_سليمان_حمه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بماذا نحتفل بك، يا عيد العمال العالمي؟
- هل عويلكم من اجل اهالي كركوك
- ايها اليساريون أعتصموا بالثقافة الاشتراكية
- الاشتراكية تحقق احلام الشعوب المضطهدة
- هل الشاة صدام ينقذ الغلام المالكي
- تقرير بيكر - هاملتون أفسدالحلم و الرقص الكردي
- رسالة مفتوحة الى صدام حسين
- عقوبة الاعدام والحيلة الشرعية للسيد الرئيس طالباني
- تصريحات البابا و فتاوي الائمة
- الخرقة(العلم) والقومجية
- الى كامل الشطري
- هذه ديمقراطيتكم يا عمو رئيس
- حتى تعويض الضحايا بطريقة طائفية
- رسالة أحمدي نجاد لجورج بوش
- لا مسيرات في عيد العمل في بغداد لاسباب أمنية أم من أجل المسا ...
- هل صفحة الاتحاد الوطني جزء خارج حكومة السليمانية
- الى مجلس عمال الخدمات في المؤسسات الصحية في الناصرية
- لماذا يمنعون المغتربين التصويت على الدستور
- مأساة الركض وراء الأئمة على الجسر
- الدستور سيصبح كابوسا شرعيا على صدر الشعب العراقي


المزيد.....




- مثل -عائلة جتسون-.. هل نستخدم التاكسي الطائر قريبًا؟
- رجل يمشي حرًا بعد قضاء قرابة 30 عامًا في السجن لجريمة لم يرت ...
- آبل تراهن على هاتف آيفون جديد بمزايا ذكاء اصطناعي وبتكلفة أق ...
- روبيو: لقاء بوتين وترامب مرهون بتقدم المحادثات حول أوكرانيا ...
- نتنياهو يتوعد حماس ويطلق عملية عسكرية مكثفة بالضفة الغربية
- طهران: -الوعد الصادق 3- ستنفذ بالوقت المناسب وسندمر إسرائيل ...
- -أكسيوس-: واشنطن قدمت لكييف مسودة -محسنة- لاتفاقية المعادن
- الاتحاد الأوروبي يهدد مولدوفا بوقف المساعدات المالية
- للمرة الأولى.. المحكمة العليا بأوكرانيا تقضي ببطلان عقوبات ف ...
- -حماس- تعلق على هوية -الجثة الغامضة-


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ‏خالد سليمان حمه - تحية للحوار وأمل