أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن وليد الصراعات القائمة بين القديم والجديد














المزيد.....

الحوار المتمدن وليد الصراعات القائمة بين القديم والجديد


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2491 - 2008 / 12 / 10 - 09:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحوار المتمدن واجهة اعلامية ثقافية بادرت نحو تفسير النظرتان الى العالم العربي النظرة الثـورية التي مدت جذور الثورة الثقافية المعاصرة في تربة مجتمعاتنا وهي تشمل الجوانب المتعددة لهذا التنوع الثقافي مقدمتا على تنوير عقل المجتمع بالثقافة الثورية ، والحقل الاخر مازال تسوده حالة الركود ولم يخرج من التراكمات القديمة ينطوي على سلبياته التاريخية كمنضومة دينية تتناول نصف الخرافات .

لعب الحوار المتمدن دورا حيويا في توسيع رقعة الاعلام الثوري المساند للمراءة في مجتمعاتنا ونادى بعلو صوته بالعمل الجاد نحو تحرر المراءة من طغيان التقاليد الفاشية الراسخة في مجتمعاتنا ، ودحض بشدة التقاليد الفاشية منها تعدد الزوجات هذه الفعلة الجبانة لرجال المتعة التافهين ، ممن يهرعون نحو كتابة عقود المتعة على النساء لاتمام عملية تعدد الزوجات ، ان هذه الشريعة الطغيانية لاتمنح الحق للمراءة بتعدد الازواج ، كما نادى الحوار المتمدن الى نبذ ظاهرة ختـان الفتيـات من الاطفال هذه العملية البربرية الماكرة والبشعة ، وانضمت قافلة من النساء
والفتيات بمقالاتها الى موقع الحوار المتمدن وشن حملاتها الثـــورية ضد التقاليد الرجعية .


موقع الحوار المتمدن ساند العلمانية والالحاد . مهد لدك الغيبيات الظلامية ووقف بحزم ضد الطغيان الديني ، وهو يسعى خــلال الاعوام السبعة من مسيرته على مواصلة النظال لتطهير المجتمع من الثقافات الافيونية ، والتي عجز ت التيــــارات التحريفية العراقية والعربية عن تحقيقها ، رغم طخامة حجم تيـــــــاراتها الرجعية بالرغم ان هذه المجاميع التي بلغت مرحلة الشيخوخة التي اصبحت معوقة كليا
لقد استفلست ثقافيا واجتماعيا ، وهي الاخرى كونت لها من موطىء قدم ايضا ومعتادة على نشر المفاهيم التحريفية المناهضة للثورة الثقافية والاجتماعية و الطبقية انطلاقا من عقدها القديمة .

لايمكن انكار دور الحوار المتمدن الذي بادرا بايصال صوت الشيوعيين الماويين العراقيين واخبار حركة الثورة البروليتارية العالمية الى مسامع المجتمع العراقي والعربي . في ان واحد .

شدد الحوار المتمدن في حملاته على الوقوف بحزم ضد طغيان الفتاوي الهمجية وتعرية الانظمة الفاشية واحدة تلوى الاخري بجراءة غير مسبوقة .

وعبر الحوار المتمدن شاركت بعض الاقلام الثورية لكسر الجليد الرجعي وصهره بحماوة الثورة الثقافية .

لقد نادى الحوار المتمدن الضمير العربي الحي الى الاهتمام بوضع الاطفال ونبذ العنف ضد الاطفال والعمل على حماية الاطفال من ارهاب الانظمة الشبه الاقطاعية .بالاضافة الى الدفاع عن حرية المعتقلين السياسيين العرب الاخيار .

لقد ساهم الحوار المتمدن بنشر مجموعة كبيرة من المقالات والاخبار ومواد عديدة لتجمع الماركسيين اللينيينيين الثوريين العراقيين ، والمنظمة الماوية الثورية العراقية



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيرة ياناس مع نظام الغاب ... يدافع الاخيار عن هذه الضحية و ت ...
- نحن بحاجة إلى خوض النساء للثورة البروليتارية النسائية! / ايط ...
- تقيم الحزب الشيوعي الثوري الامريكي الوضع في اطار نظام اوباما
- الولايات المتحدة الامريكية سوف تواصل سياسات الامبريالية في إ ...
- ليس المفكر والشاعر الثوري الكبير ادونيس وحده ينادي للخروج من ...
- الثورة ¨البروليتارية قادرة على معالجة الازمات الاقتصادية
- وفي مناسبة الذكرى المئوية لميلاد كوم . Amulya سين
- الظروف الممتازة لتصاعد الثورة في مواجهة تفاقم أزمة الرأسمالي ...
- ثورة اكتوبر ستبقى شعلة في تاريخ العالم
- حركة الثورة البروليتارية العالمية حول كوسوفو .
- ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى لم تصان انما ركنت مع بادرة الت ...
- اضحوكة المادة 50 من دستور شريعة الغاب في ظل نظام الغاب نظام ...
- الانظمة يستهلكون العمامات لاركاع الشعوب بالفتاوى .
- نشاطات ستالين بين عامي 1900_1917
- ستالين الصلابة في النضالات الطبقية الاشد شراسة والاكثر قسوة!
- الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني اليوناني /حول الاحداث التي و ...
- الرفيق برشندا سكرتير الحزب الشيوعي الماوي ورئيس وزراء نيبال
- الثورة النيبالية تدخل مرحلة جديدة !!!
- يشد الامبرياليين الامريكان قبضتهم الحديدية على شعوبهم بتياري ...
- اخيرا الديمقراطية الراسمالية الصفراء باشرت بالتهام قوانين ال ...


المزيد.....




- بعد إعلان حالة التأهب القصوى.. لماذا تشعر اليابان بالقلق من ...
- -روتانا- تحذف أغنيتي شيرين الجديدتين من قناتها الجديدة على ي ...
- منطقة حدودية روسية ثانية تعلن حالة الطوارئ مع استمرار تقدم ا ...
- كييف تتحدث عن تقدم قواتها في كورسك وموسكو تعلن التصدي لها
- هاري كين يكشف عن هدفه الأبرز مع بايرن ميونيخ
- منتدى -الجيش - 2024-.. روسيا تكشف عن زورق انتحاري بحري جديد ...
- وزير تونسي سابق: غياب اتحاد مغاربي يفتح الباب للتدخلات الأجن ...
- أيتام غزة.. مصير مجهول بانتظار الآلاف
- سيناتور روسي يؤكد أن بايدن اعترف بتورط واشنطن في هجوم كورسك ...
- حصيلة جديدة لعدد المعاقين في صفوف القوات الإسرائيلية جراء حر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحوار المتمدن وليد الصراعات القائمة بين القديم والجديد