أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - عباس النوري - الحوار المتمدن موقع متميز وله صدى كبير














المزيد.....

الحوار المتمدن موقع متميز وله صدى كبير


عباس النوري

الحوار المتمدن-العدد: 2491 - 2008 / 12 / 10 - 09:51
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


يمكن القول أن عدد المواقع العراقية تزايدت في السنوات الأخيرة، والكثير من هذه المواقع بدأت ونسيت مع زمنٍ قصير ولهذا أسباب متعددة منها فنية وأخرى ذات علاقة بمصداقية تلك المواقع وانتماءاتها وتوجهاتها…لكن عدد المواقع التي دخلت قلوب الكتاب والقراء تعد بعدد أصابع اليد من ناحية الفكرة والمضمون والكم من الكتاب والمثقفين وأصحاب الرأي الحر.

وموقع الحوار المتمدن موقع علماني يساري التوجه، لكنه يحتضن الكثير وقلبه واسع للجميع.
فإن كنت أبحث عن معلومة وضالة أجدها في هذا الموقع المحترم بإدارته ورعايته وحسن أخلاق أهله وراده والكتاب المحترمين.

لا يسعني إلا أن أتقدم بالتهنئة القلبية لإدارة الموقع ولجميع الكتاب والقراء.
ألف مبروك لنا ولكم الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن…وتأثير هذا الموقع كان إيجابي ليس فقط على القوى اليسارية والعلمانية والديمقراطية بل أنه أضاف الكثير من المعلومات والثقافة المتطورة لجميع القراء وأنا واحد منهم…أستلهم وأتعلم وانموا مع نمو هذا الموقع الجميل والهادف…شكرا لكم.



#عباس_النوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة لأمي ...الباقية
- أمريكا تغيرت أم (أوباما) سوف يغيرها
- نظرية الدولة العراقية - الحديثة (مرجعية الدستور- تكلمة)
- نظرية الدولة العراقية - الحديثة (الأسس الدستورية)
- الدولة العراقية- الحديثة (الدولة الاتحادية)
- نظرية الدولة العراقية - الحديثة بين الواقع والتطبيق
- نظرية الدولة العراقية - الحديثة
- تجديد الحضارة أم محاولة لإبداع حضارة جديدة، وهل مسموح التجدي ...
- لما يراوح العرب....وتقدم الغرب؟
- منظمات حقوق الإنسان تقدم الحكومة للمحاكم
- منظمة الشفافية - جوائز للأوائل
- الانقلاب العسكري والحديث الساخن
- من وراء انتشار الأوبئة - عملية إرهابية
- الإنسان العراقي مجبر على وضعه ...من يغير؟
- البطالة في العراق وقود الإرهاب
- التجسس الأمريكي على القيادات العراقية
- كرامة العراقيين فوق المعايير الدلوماسية
- حياتي أم حياتك...أيهما أفضل
- السياسة الخارجية العراقية ليست في مصلحة الإنسان العراقي
- نداء الإنسانية لأصحاب الضمائر


المزيد.....




- تامر حسني يشارك فيديو مؤثر مع صديق عمره الراحل محمد رحيم
- شاهد كيف وصفت مراسلة CNN أجواء الهدنة في لبنان
- إسرائيل تنتهك وقف إطلاق النار والحكومة اللبنانية تستنكر.. فه ...
- باكستان تشهد تصاعدا في التوتر.. اتهامات جديدة لعمران خان وزو ...
- منظومة -إسكندر- الروسية تدمر خمس راجمات صواريخ -أتاكمس-
- ميقاتي يجدد الدعوة إلى -الضغط على إسرائيل لوقف خروقاتها-
- وزير الخارجية الألماني السابق يتهم الولايات المتحدة بالفوضى ...
- قاعدة جوية مصرية تستضيف تدريبا مصريا أمريكيا (صور + فيديو)
- عبد الملك الحوثي: سنواصل مهاجمة إسرائيل والسعي لأمر أعظم لدع ...
- نتنياهو يهدد حزب الله بحرب طاحنة شاملة ويعتبر ما جرى في لبنا ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - عباس النوري - الحوار المتمدن موقع متميز وله صدى كبير