أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - حمزه الجناحي - أمنياتنا بطول العمر والله وفيتوا وكفيتوا














المزيد.....

أمنياتنا بطول العمر والله وفيتوا وكفيتوا


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:06
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


فقط اضغط على احد ازرار حاسبتك وانت في غرفتك عندها سترى المئات بل الاف من المواقع الالكترونية ومن جميع اصقاع المعمورة ومن جهاتها المختلفة الأربع وايضا ترى وانت في غرفتك انواع الالسن التي تلوك اللغات ومئات واختلاف الاحرف على الصفحات مجرد اجزاء من الدقيقة او بالثواني تفتح وتشرع لك الابواب على مصارعها لتقلب مايحلو لك من تلك الشبابيك والابواب وتتصفح وتتمتع وكما يحلو لمزاجك ان يختار طريقة ونوع تلك المتعة الالكترونية وفي انواع الاختصاصات من اقتصاد الى ادب الى سياسة الى رياضة الى ..الى ..الى ...لكن كم من الممكن ان تبقى مستمرا وتتصفح الموقع الفلاني او ان تدخل الى الباب العلاني ؟؟
وهل بقيت تلك المواقع عالقة في ذهنك لتتذكرها ثانية وتعاود الرجوع لها غدا او بعد غد اوبعد عشرة ايام اوبعد شهر ؟؟؟
الجواب لا فبمجرد ان تغلق ذالك الوقع تنسى حتى اسمه او من كان وراءه ,,واذا تذكرت ذات يوم وبعد فترة وجيزة انك في يوم ما كنت قد دخلت على موقع الكتروني معين وتريد ان تستسقي بعض من معلومات قراتها فيه في ذالك اليوم يأتيك جواب من هناك من بعيد ان الموقع المعني قد لملم اشلاءه وغادر ولا يعود ثانية فما عليك الا العودة لموقعك المفضل والذي انت دائما ترافقه ويرافقك وتشتكي منه وتغضب عليه وتعاتبه وتعتب على عماله وتتمنى له الإدامة وأحيانا تتمنى لو انه يذهب بلا عودة لكن امنيتك هذه ليست من سويداء القلب بل من وراء قلبك ليس الا ,,لماذا تعيش كل تلك الحالات مع هذا الموقع والتي تعتبره المفضل لديك ذاك لأنك قد وجدت ضالتك في زواياه وشعرت انك قريب على مؤسسيه وربما سألت قلبك بذالك فيأتيك الجواب (الكلوب سواجي) ..انه موقع رزكار ..او الحوار المتمدن والذي هو متمدن في كل شيء والدليل على قولنا هو دخوله في الذكرى السابعة للتأسيس وما زال وكأنه في اليوم الاول بنشاطه بتغيراته بمواكبته لكل مايحدث ...
ليس نفاقا او رياءا او تملقا ماذكرت ولو كان كلامي كذالك من تلك الصفاة الغير محمودة لما وجدت تلك الاسماء الرائعة والتي تكتب وتراسل وتعيش الساعات في تلك المؤسسة الراقية والتي تعيش لكتابها وقراءها هي ايضا ...
تلقيت رسالة من هذا الموقع يسال فيه عن الرأي وعن بعض المحاور بالذات والحقيقة هي اود ان اجزل راي بكلام قليل لأعبر عن امتناني وتبريكاتي بالخير والموفقية لكل من ساهم وكتب وقرأ وانشأ في هذا الموقع ومن بارك فيه الاعمال ابتداءا من الرواد والقراء والى الاساتذة الكتاب الفطاحل واللذين وكما اعتقد جازما قد كبلوا انفسهم بأمانة الاستمرار ورفد الموقع بالتحليلات ونقل الوقائع والاحداث الى صفحات الحوار وبالطريقة التي هم يرونها مناسبة وبالتالي اصبح هذا الموقع موقع الجميع ..
اخيرا ان التحديث المستمر وبالدقائق قلما تجدها في موقع اخر وهذه لعمري صفة مميزة ودلالة حرص على ذالك البيت الجميل ...
كثرة الاعداء والحساد والمتقولين والغالقين والكارهين والمتوعدين لهذا الموقع دليل اخر على النجاح والتأثير في السبب والمسبب وحصول وصنع ردة الفعل والتي هي تثبت للعدو قبل الصديق ان النجاح حليف لهذه المؤسسة الرائعة أي الاشجار ترمى بحجر لا ترمى الا الاشجار المثمرة حتى يتساقط ثمرها اما الشجر العاقر فلا يرمى بحجر فأنه مجرد شجر تاوي اليه كما يقول العراقيون(عصافير االليل)
الاسئلة التي سالنا وطلب راينا ومقترحاتنا فلا اقول قبال ذالك الا اننا مبهورين (متونسين) بهذا الشكل وكل شيء في الحوار جميل .
اقول قولي هذا واكرر امنياتي للموقع بالديمومة والخير والموفقية لنا اولا لأنه اصبح موقعنا ولرواده ولأساتذتنا الكتاب والمحللين وكل من فتح بابا الحوار بلا استئذان والله الموفق للجميع .


حمزه—الجناحي
العراق—بابل
[email protected]





#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق ليس ملك لحكومة او مكون بعينه
- أي امرأة في العالم مرت بمثل ما مرت به المرأة العراقية ؟؟
- فؤاد سالم وكريم منصور ...
- ثاري ألحجي خيطي ..بيطي
- التضمين هو التطمين
- الكوليرا تطيح بالعراقيين وكتابنا يتباكون على الالوسي
- تعتيم مع سبق الإصرار والترصد غزو الكوليرا لمدينة بابل مسالة ...
- لماذا اختار الموت اهل بابل
- في رمضان كيلو العدس ب(65)مليار دولار أمريكي
- الحق يقال ...الكهرباء الوطنية توفر فرص عمل للعاطلين وللشركات ...
- العكس هو الصحيح عدم الذهاب الى الانتخابات خطأ جسيم يتحمل مسؤ ...
- إذا نجحوا في كركوك سيقضمون الموصل وديالى وتكريت
- كركوك مدينة عراقية لا تجعلوها تذرف الدموع وتشتكي ظلمكم إلى ا ...
- الحوار المتمدن.. هو المدعو شكرا والى أمام
- من لا يفهم لا يفتي حتى لو كان عدنان المفتي
- تركيا الذئب النائم بعين واحدة
- الموت على قارعة الانتظار
- احذروا..كركوك القشة التي ستكسر ظهر العراق
- العراقيون ينطلقون خارج السرب العربي
- إلى إعلاميي العراق


المزيد.....




- فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني ...
- إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش ...
- تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن ...
- الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل ...
- تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
- بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
- تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال ...
- -التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين ...
- مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب ...
- كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - حمزه الجناحي - أمنياتنا بطول العمر والله وفيتوا وكفيتوا