أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2004 يوم المرأة العالمي - جلال محمد - في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ..!















المزيد.....

في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ..!


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 767 - 2004 / 3 / 8 - 06:34
المحور: ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2004 يوم المرأة العالمي
    


(لم يفعل الفلاسفة حتى الان سوى تفسير العالم , الا ان المهم هو تغيره. كارل ماركس:موضوعات عن فيورباخ)

اثارت بهية مارديني في مقال لها نشر في صفحة الحوار المتمدن مسالة الحكم البربري الذي اصدرته احدى محاكم عدن في اليمن والقاضي برجم ليلى ردمان عايش بالحجارة حتى الموت بتهمة ارتكاب الزنى مع مطلقها الذي انهى مدة حكمه البالغة سنة واحدة وهو الان حر طليق .انا اضم صوتي الى صوت بهية مارديني بضرورة الوقوف ضد الحكم الصادر بحق ليلى عايش والعمل على اطلاق سراحها, الا انني اختلف معها في العديد من الامورالتي احاول الاشارة اليها باختصار هنا , رغم ان هذه الاختلافات لاتمنعني من ضم صوتي الى صوتها دفاعا عن ليلى.
ابتداءا يجب ان اقول بان ما يجرى في العالم وخاصة في المنطقة العربية تجاه المراة والتي اشارت بهية الى جوانب محددة منها لا يتعلق اساسا بمسالة عدم ادراك او نقص في الوعي او تخلف في الرؤية تجاه مسالة تحرر المراءة ومساواتها بالرجل فالتخلف الاجتماعي والحضاري والفكري رغم كونه واقعا راهنا وسائدا في المنطقة العربية الا انه لايشكل سببا لواقع الظلم والاستبداد الذي تمارسه الانظمة الحاكمة في هذه البلدان وللحرمان والبؤس والاضطهاد الذي تعاني منه جماهيرها وخاصة المراءة, بل ان العكس هو الصيح تماما. ان تلك الامور هي نتائج وتحصيل حاصل لسيادة قوى اجتماعية وطبقية بشكل انظمة وحركات اجتماعية وسياسية محددة ليست ترتكز علىكل ما هو متخلف من الافكار والقيم واالتقاليد فحسب بل تعمل على بعث اكثر اشكال النزعات والتقاليد والحركات الوحشية والبربرية البالية من لحودها من اجل الابقاء على انظمتها السياسية وسيادتها الاقتصادية ونفوذها الاجتماعي , من هنا فان مجابهة هذه الانظمة والحركات الاجتماعية والسياسية على الصعيد الفكري والثقافي , رغم اهميتها, لا تشكل مدخلا وبداية صححية اذا اردنا نيل الحرية السياسية والعدالة الاجتماعية وخاصة تحرر المراءة من الظلم الذي تتعرض له وتحقيق مساواتها. ان حرية المراءة هي احدى الميادين الاساسية للصراع الدائر بين الانظمة والحركات السياسية والاجتماعية السائدة في البلدان العربية وما تسمى بالبلدان الاسلامية من جهة وبين جماهيرها الساحقة والنزاع الدائر بين هاتين الجبهتين هو نزاع دموي يشكل انتصار الجماهير فيه من خلال انتزاع النصر او حتى التقدم خطوة واحدة, دفعة قوية للامام لنضالها الشامل وتسهيل للمراحل القادمة من نضالها نحو التحرر النهائي من الانظمة المذكورة.ولذلك فان العمل على كشف وتحديد السبل الكفيلة بتسهيل نضال جماهير المنطقة العربية وتوحيدها هو السلاح الامضى في هذا النضال وليس الاكتفاء بتفسير الظواهر المتعددة على الصعيد الفكري والثقافي . ان تفسير المظاهر المختلفة للظلم الاجتماعي بشكل صحيح يجب ان يكون دليلا لعمل القوى الجماهيرية وتعبئتها من اجل احراز التقدم في نضالها على الصعيد العملي والا فانها لا تتجاوز سفسطة فارغة لمثقفين معزولين عن الحياة والمعاناة اليومية والراهنة للجماهير.
ان اضطهاد المراءة وعدم مساواتها بالرجل على الصعد الاجتماعية والسياسية والاقتصادية هي ظاهرة عالمية تمارس في كل بلدان العالم دون استثناء, اشارت ليلى الى المظاهر المختلفة منه في مناطق العالم المتعددة . ان هذه الحقيقة تؤكد كون مسالة المراءة في جوهرها ظاهرة اجتماعية وليس حضارية او فكرية , بمعنى كونها جزءا من واقع اجتماعي معين تمارسه قوى اجتماعية محددة ضد قوى اجتماعية اخرى بالقوة مستعملة في ذلك كل اشكال القهر الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والقانوني ومختلف وسائل الاقناع الفكرية والحضارية والاعلامية .ان واقع سيادة العلاقات الاجتماعية الراسمالية في كل بلدان العالم يؤكد بان اضطهاد المراءة هو جزء من افرازات النظام الراسمالي وان كون اليمن , السعودية او السنغال بلدان متخلفة من الناحية الاقتصادية لايغير من هذه الحقيقة شيئا بل يضفي على اشكال الاستغلال خصائص وسمات محددة ومعينة وان بعض الحريات والحقوق التي حصلت عليها المراءة في بعض البلدان الصناعية المتقدمة لا يغير ايضا من الحقيقة الانفة الذكر شيئا بل يؤكد ان نضال المراءة وكل القوى المعادية للنظام الراسمالي قد تمكن خلال الحقب التاريخية الماضية من فرض تلك الحقوق على النظام الراسمالي في تلك البلدان.
الاسلام والشريعة والاسلام السياسي و مسالة تحرر المراءة: من نافل القول ان نقول بان نظرة كل الاديان " السماوية" الى المراءة هي واحدة متقاربة جدا ولا تختلف في جوهرها من حيث النظر اليها بوصفها شيئا او اداتا يمتلكها الرجل ويتصرف بها حسب رغباته واهوائه فالاسلام مثلا وفي احسن الحالات ينظر الى المراءة اما بوصفها زوجة للرجل , اما او اختا له وهو في كل الاحوال قوام عليها له حق التصرف بها كيفما اراد . ان جوهر هذه الرؤية هو تجريد المراءة من انسانيتها , من كونها انسانة مساوية للرجل تماما, لها ما له من الحقوق.ان التشدق بكون الاسلام قد فرض على الرجل احترام الزوجة وكونه حرم وأد البنات وجعل الجنة تحت اقدام الامهات هو اخفاء لهذه الحقيقة البسيطة والاساسية من خلال النظر اليها في حالات اجتماعية محددة واغفال او اخفاء حيقيقة كونها انسانة قبل ان تكون اما, زوجة او اختا من اجل مصادرة حقها الاساسي اي كونها الجزء الاساسي المتمم للمجتمع البشري وكونها مساوية تماما للرجل. هذه الرؤية برزت وسادت مع ظهور الملكية الخاصة في المجتمع البشري الذي قسمته الى طبقات متناقضة المصالح والاهداف يعتاش جزء منها على حساب عمل الجزء الاخرويحافظ على الوضع القائم بقوة الايدولوجيا والنظام السياسي والقانوني وبالقمع والاستبداد ايضا , هنا يدخل الدين بوصفه اداة بيد الطبقات الحاكمة لتبرير الوضع القائم وتثبيته من خلال مجموعة الشرائع والاحكام الشخصية والايدولوجية والتهديد باقسى العقوبات لمن يتجاوز احكامه.تطورت هذه الرؤية وتعمقت خلال الحقب التاريخية المختلفة , الا ان الدين بقي كما هو , وسيلة بيد الطبقات الحاكمة وجزءا اساسيا من التها القمعية, حتى جاءت الثورة البرجوازية في اوروبا لتقر فصل الدين عن الدولة واعتباره امرا شخصيا . ان الطبقة البرجوازية التي كانت اثناء نضالها ضد الاقطاعية تطالب بتحقيق بعض مطالب المراءة تبين بانها تدعم نضال المراءة بالقدر الذي تساهم فيه بزيادة ارباحها اي افساح المجال امامها للدخول الى سوق العمل وانتاج فائض القيمة الى جانب الرجل, بمعنى اخر لم تتجاوز البرجوازية الاطار السابق لرؤية الطبقات المستغلة الاخرى انكار انسانية المراءة , ان البرجوازية وخاصة في العصر الراهن تدعم نضال المراءة بالقدر الذي يسمح لها بولوج الميدان الاقتصادي وليس لكونها انسانة , وان ما نراه من حقوق حصلت عليها المراءة في البلدان الصناعية المتطورة انما جاء نتيجة لنضال تاريخي طويل وعلى بحور من دماء الالاف من مناضلات ومناضلي الحركة التحررية للمراءة والحركة العمالية والاشتراكية والتقدمية ضد البرجوازية الحاكمة في البلدان المذكورة بالذات.
المجتمع اليمني مجتمع راسمالي رغم ما يقال عن كونه مجتمعا قبليا متخلفا تتحكم به مجموعة من القبائل , الا انه لايختلف في جوهره عن اي مجتمع راسمالي اخر فالعلاقات الاجتماعية التي تتحكم وتسود فيه هي علاقات قائمة على البيع والشراء, بيع قوة العمل من قبل العامل وشرائه من قبل الراسمالي وتحول قوة العمل بالتالي الى سلعة وكذلك سيادة العلاقات النقدية في التبادل , ان كون الدين والشريعة الاسلامية وكذلك التقاليد والسنن الاجتماعية الرجعية العشائرية والقبلية قوية في المجتمع اليمني لا ينفي الحقيقة السابقة بل يؤكد بان النظام الراسمالي اليمني يتميز بخصائص معينة ومحددة وبانه وظف كل تلك الامور من اجل الابقاء على سيادته ونظامه.
الشريعة الاسلامية وبخلاف ما تقول بهية مارديني لا تنصف المراءة وليست عادلة بل هي احدى الاسباب الرئيسية لما تعانية من ظلم واضطهاد ذلك ان الاسلام وفر السلاح الايدولوجي بيد الطبقة الحاكمة في اليمن من اجل فرض الوضع الراهن على المراءة بوصفها ملكا للرجل يجب عليها اطاعته وكذلك شن اقسى القوانين واشرسها ان خرجت عن طاعته من خلال الشريعة وقوانين الزواج , الرجم بالحجارة بوصفها عقاب للزانية هي احدى القوانين والشرائع الاصيلة والمرتكزات الاساسية للاسلام, مورست في مختلف العصور والممالك الاسلامية وتكشف الوجه البشع والتعامل البربري للاسلام مع المراءة .
الاسلام السياسي بوصفه حركات سياسية ارهابية او احزاب تحكم في بعض البلدان : ايران , طالبان في افغانستان ليست ظاهرة مستقلة ومنفصلة عن الاسلام بل انها الاداة والوسيلة العملية افرض وتحقيق الرد والبديل السياسيى للاسلام في الاوضاع الراهنة في بلدان الشرق الاوسط من اجل الوصول الى السلطة السياسية ومن اجل الحفاظ على نمط العلاقات الراسمالية القائمة في هذه البلدان, انها بديل كتلة من كتل الطبقة البرجوازية العربية بوجه تطورات الاوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة في البلدان العربية بعد انهيار الكتلة الشرقية وبروز النظام العالمي الجديد وقيادة امريكا للنظام المذكور وافلاس الحركة القومية العربية في تامين اوضاع مستقرة لنمو راس المال ونشوء الفراغ السياسي الذي تركه انهيار الكتلة الشرقية في المنطقة , بمعنى اخر ان القوانين الاسلامية التي تمارسها وتطبقها الانظمة العربية الحاكمة والتي تطالب بها حركات الاسلام السياسي هي جزء من البديل الذي تطرحه الانظمة والحركات المذكورة بوجه المجتمع , وهي ترتكز في ذلك على الذخيرة التي يوفرها الاسلام والشريعة الاسلامية لهذه الحركات ولذلك فان محاولة تبرئة الاسلام والشريعة الاسلامية من تلك الاحكام الجائرة والادعاء بان ممارسات احزاب الاسلام السياسي لاتمثل الاسلام الحقيقي ليست الا محاولة ذر الرماد في عيون الجماهير واخفاء الحقيقة عنها وانها لعمري لا تخدم الا تلك الحركات. تتسائل بهية بحق اليس اجبار ليلى على الزواج وهي لم تبلغ من العمر الثامنة عشرة اغتصابا؟ ولكن هل هذا المثل غريب على الاسلام والقادة الكبار للمسلمين الاوائل ؟ الم يتزوج محمد عائشة وهي لها من العمر تسع سنوات؟ الم يتزوج شيخ الازهر بنتا تصغره باكثر من ستين عاما؟ اذا لم تكن الحالتان انفتا الذكر اغتصابا فما عساهما ان تكونا؟ يضاف الى ذلك ان الاسلام والشريعة الاسلامية تحلل وتبرر كل اشكال الاضطهاد الجسدي والنفسي للنساء المسلمات, الضرب والمقاطعة والهجر والطلاق الاختياري والطاعة الاجبارية واعادتها بقوة القانون ان اراد الرجل, بل عرضها في سوق النخاسة تحت ما يسمى زواج المتعة وكذلك ممارسةكل اشكال الاعتداء الجنسي علىغير المسلمات: الجواري والتي يتم سلبهن في حروب المسلمين مع الكفار..! هذا ما يتم حتى الان في جنوب السودان حيث تنهب النساء المسيحيات من سكان الجنوب من قبل الجيش السوداني المسلم ويتم معاملتهن كالجواري ويتم بيعهن بشكل علني في اسواق علنية وباسعار محددة , وهذا ما تم في كردستان العراق حيث نهب الجيش العراقي خلال عمليات الانفال عام 1988 عشرات الالاف من النساء الكرديات وتم بيعهن الى حكام وشيوخ الخليج. باختصار اذا كانت احزاب وانظمة الاسلام السياسي تمثل اشرس القوى الرجعية التي تعمل على الاستيلاء على السلطة في المنطقة العربية في صراعها مع الارهاب الامريكي الذي يعمل هو الاخر على تقوية نفوذه والامساك بزمام الامور في المنطقة , فانها , اي الاحزاب والانظمة الاسلامية انما تستمد قوانينها وانظمتها ودساتيرها ومثلها الاخلاقية العليا من الشريعة الاسلامية ومن ممارسات الانظمة الاسلامية السابقة , انها احزاب الاسلام في عصرنا الراهن , عصر العولمة والصراع ضد امريكا .
من هنا فان الدفاع عن ليلى وعشرات الالاف من امثالها سواء كان في اليمن ام في الجزائر, العراق , السعودية, مصر او في ايران انما يجب ان يرتكز على تنظيم وتعبئة القوى الاجتماعية التحررية للنساء والعمال والشباب وكل المتطلعين نحو حياة انسانية افضل للوقوف بوجه هذه الهجمة الشرسة للاسلام السياسي والحركات الرجعية الاخرى ووضع حد لها وكذلك تعبئة القوى الانسانية والتحررية في كل انحاء العالم للدفاع عن مطالبها التحررية التي تاتي في مقدمتها مسالة تحرر المراءة ومساواتها الكاملة في الحقوق بالرجل. ان العمل على تحرير ليلي ردمان عايش يستوجب تنظيم حملة واسعة على الصعيد المحلي والعالمي ومطالبة القوى التحررية والانسانية بالضغط على الحكومة اليمنية في الداخل والخارج من اجل اطلاق سراحها ومنع ارتكاب هذه الجريمة البشعة. وما احرى بصفحة الحوار المتمدن ان تخطو الخطوات الاولى ولكن السريعة في هذا المجال.
جلال محمد
6/3/2004



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس الاحزاب السياسية في البصرة
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا للمزيد من ا ...
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا الى المزيد ...
- مشردوا البصرة ضحايا السياسة الامريكية و.... معارضوها !
- نعم معقول.... جدا ! رد على توضيحات الحزب الشيوعي العراقي بشا ...
- القرار 137 هوحقيقية مجلس الحكم
- المجلس الوطني لاحزاب محافظة البصرة : بين حلم تحقيق الديقراطي ...
- جريمة بشعة اخرى للنظام الابوي في السليمانية!
- بصدد انتقال السلطة ووهم الاستقرار في ظل الاحتلال هل تنهي الإ ...
- مجلس عمال شركة نفط الشمال...الشروع بطور نضالي جديد !
- ِما وراء الأكمة..؟ حول هجمة فصائل الحركة الإسلامية على مقر ا ...
- الطيور على اشكالها....تقع !
- الطالباني يستقبل، هذه المرة،الجيش التركي بالزهور...!
- وداعا……منصور حكمت


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- الموقف الإسلامي من المرأة بين الاجتهادات المغلوطة والأنانية ... / جمعة الحلفي
- بدون المرأة لن تكون الثورة وبدون الثورة لن تتحرر المرأة / جبهة التحرر الشعبي الثوري - تركيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2004 يوم المرأة العالمي - جلال محمد - في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ..!