أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ٱنطلاق ٱلرحبى - - تزرعون سبع سنين دأبًا -47 يوسف.














المزيد.....

- تزرعون سبع سنين دأبًا -47 يوسف.


ٱنطلاق ٱلرحبى

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:07
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


ٱلحوار ٱلمتمدن صحيفة مدينية لأفراد لاوصاية لطاغوت أوكهنوت سلطة عليهم. ينشر فيها ٱلكثير من ٱلأفكار ٱلمختلفة فهى تجربة ديمقراطية أرجو لها ٱلتطور فى بسطها لأفكار ٱلنَّاس علىٰ ٱختلاف أصولهم ٱلفكرية ليبرالية أو ٱشتراكية أو قومية أو دينية أو غيرها من ٱلأفكار ٱلتى يؤمن بها ٱلنَّاس وبذٰلك تبين ٱلحوار صدق دعوتها علىٰٰۤ أنَّها صحيفة للحوار ٱلمتمدن .
أرجو من ٱلحوار أن تصون بنيانها بعَمارِه وتطهيره من ٱلنقص وٱلخطأ وأريد بذٰلك تفاصيل ٱلعمل ففى ٱلتفاصيل نقع فى ٱلأخطآء ونغفل عن ٱلنقص ومثال على ذٰلك الاختلاف بين ٱلكتاب وما يكتبون وٱسلوب ٱلحوار بينهم وموقف هيئة تحرير ٱلحوار منهم فقد أثار ٱلصديق ٱلعزيز منير ٱلعبيدى مسألة ( ٱلإقصآء) فيما يخص ٱلكاتب ( سفيان ٱلخزرجى) ولم يكن لى علم بتلك ٱلتفاصيل وقد باغتنى قوله لظنّى بأنّ ٱلإخوة ٱلإعزآء فى ٱلحوار هم أبعد ٱلنَّاس عن تلك ٱلأساليب ٱلطاغوتية فإقصآء أحد ٱلكتاب لاختلاف قوله وفكره عما نؤمن به هو فعل فرعون طاغوت . وهو قول يدحض ما تدعو إليه ٱلصحيفة فليكن قولنا فعلنا وليس مثل ٱلَّذين "يقولون مالايفعلون" فهنا ٱلطّامة ٱلكبرىٰ . فأرجو من ٱلأخوة أن يصلحواْ مافعلوه ويرجعواْ عنه . وأرجو للصحيفة نشر ٱلمزيد من ٱلبسط لمفاهيم حقوق ٱلإنسان ذكرًا وأنثىٰ وجماعات وأقليات لونية أو دينية فشعوبنا خليط من ٱلألوان وٱلألسن فٱلبسط فى مفاهيم ٱلحقوق وٱلديمقراطية وٱلفيدرالية يقود ٱلنَّاس إلى ٱلتفكر فى ٱلميثاق ٱلّذى يضمم حقوقهم جميعًا . فمازالت ٱلحوار تنشر مفاهيم ٱلقديم ٱليسارى وٱلقومى ٱلَّذى قاد ٱلنَّاس إلى ٱلهاوية من وطنية وقومية وٱلصراع ضد ٱلإمبريالية وٱلصهيونية وٱلرجعية وغيرها من مفاهيم ٱضلال ٱلنَّاس عن حقوقهم فى ٱلحيوٰة ٱلدنيا "حرية ٱلقول وٱلفكر وأسلوب ٱلعيش وتداول ٱلسلطة وتعلم ٱلعلم ٱلحسى وٱلنظرى وٱلتأمين ٱلصحى وٱلسكن وٱلغذآء وغيرها من ٱلحقوق ٱلأساسية للإنسان" .فمازالت شعوبنا أفقر وأضعف شعوب أهل ٱلأرض فدخل ٱلفرد فيها يعادل دخل ٱلفرد فى أفقر بلدان أفريقيا وءاسيا وأمريكا ٱلجنوبية إلاّ بضع بلدان فى ٱلخليج وغيرها من ٱلدول ٱلنفطية.فلسان ٱلأرقام مرعب فعندما نقارن بين دخل ٱلفرد فى بلاد ٱلشام ( سوريا لبنان ٱلأردن فلسطين إسرآءيل تركيا إيران ) نجد أن إسرآءيل أغنى تلك ٱلبلدان فدخل ٱلفرد ٱلسنوى فيها بٱلدولار ٱلأمريكى حسب ٱحصآء ٱلبنك ٱلدولى لعام 2007 (21900 ) أمّا فى فلسطين ( 1230) سوريا ( 1760) ٱلأردن ( 2850) لبنان ( 5770) مصر ( 1580) إيران ( 3470) تركيا ( 8020) . لندرس تلك ٱلأرقام لعلّنا نتعلم ماتفعله صناعة ٱلميثاق ٱلديمقراطى فى ٱلشعوب بٱلرغم من قلة عددها فتجعلها قوية عالمة متطورة تسعى للعلو !!.وماتفعله صناعة طاغوت بلداننا وكهنوته ٱلمجنون بٱلنّاس بٱلرغم من كثرة عددها من ذل وضعف وفقر وهون وقسوة ( قردة وخنازير وعبد طاغوت) أنعام بل أضلّ سبيلا.
أرجوۤ أن تنظر ٱلحوار ٱلمتمدن فى تلك ٱلمفاهيم وتسعى لبسطها ونشرها بين ٱلنّاس وبذٰلك تعمل على كسر هيمنة ٱلطاغوت ٱلقومى وٱلدينى وكهنوته ٱلمجنون علىٰ قلوب ٱلنَّاس فٱلأقفال محكمة ٱلغلق. فٱلسعى ٱلدآئم لنشر مفاهيم ٱلحقوق بين ٱلنّاس وبلسان ٱلأرقام ٱلموثّقة لعلَّه يجعلهم يبصرون ويغيرون ما بأنفسهم من منهاج طاغوت وكهنوت ويقودهم إلى ٱلمثل ٱلمدينى ٱلمبصر ( ٱلديمقراطى ٱلفيدرالى) !!.



#ٱنطلاق_ٱلرحبى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا تدنو من ٱلمثل ٱلمدينى ٱلرّسولى!


المزيد.....




- سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
- حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع ...
- البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان ...
- أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
- مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
- أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - ٱنطلاق ٱلرحبى - - تزرعون سبع سنين دأبًا -47 يوسف.