أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - جورج حزبون - تحية لهذا المنبر التقدمي الكبير














المزيد.....


تحية لهذا المنبر التقدمي الكبير


جورج حزبون

الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 09:57
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


بغض النظر عن وجود مواقع علمانية على انترنت الا ان ( الحوار المتمدن ) استحق عن جدارة اسمه وقد مساحة للتعبير مفقودة واوجد حالة تقاطع هامة فكري بين مجموعات كبيرة من اليسار العربي فقدت صلاتها سنوات طويلة من بعد خروج الاتحاد السوفياتي من معدلة اليسار وكونه قطب اللقاء والالتقاء ’ ان هذه الصفحات على ضيق دورها ومحدوديته استطاعة ان تقدم نموذجا لمجموعات اليسار العربي والتي اصبح مستوجبا عليها السعي للحضور بالساحة عمليا وليس نقديا لاخذ مكانها في الصراع المحتدم مع قوى الظلام الفكري التي عسكرة في اوطاننا فكرا ورعبا وارهابا وتعيق التقدم وتسمم المجتمع وتمنع ترابطه النضالي وهي تسهل طريق اصحاب العولمة وتجارة الهيمنة ونهب الشعوب .
على اهمية الجوانب الاخرى للحوار المتمدن الا ان ما يعنيني شخصيا هو هذا الدور المحفز لليسار المناطة به مهمة تاريخية اضاعها عندما افقده سقوط السوفيات توازنه وتفكك واخذ يبحث عن ذاته في ملفات التاريخ والذي صاحل اليوم في فلسطين بين واضح لم يستطع اليسار ان يخوض معارك الانتخابات ببرنامج موحد ’ وقد طغت عليه الشخصنة والمنهج الذي فشل تاريخيا في التجربة السوفياتية حين استند الى الامين العام كصاحب قرار والى المراتب الحزبية والى الدوجماتية في التعامل الداخلي والترفع في التعامل مع الاخرين سوا كانت قوى ام اشخاص باعتبار ان هذا اليسار الماركسي يمتلك الحقيقة.
اود هنا ان اتذكر كيف مضت سنوات والصراع دائر بين الحزب الشيوعي الفلسطيني والحبهة الديمقراطية حول من منهم يمثل الشيوعين الفلسطينين وكيف انشغلت دوائر في الاحزاب الشيوعية العلمية في نقاش هذا الامر وكيف كان الطرفين يتصارعان لاثبات وجهة نظرهم ....هكذا نشاء فراغ كبير ملائه الاسلاموين والان لا زلنا نبحث عن قواسم ....
لا املك الا التحية لمن قام بهذا المنبر ومن استمر به واجد انه تعبير عن رفض السلبية والتكلس وهو رافعة يسارية عربية الان الان دورها وغدا متاخرة فهبوا الى العمل ضحايا جوع الاضطرار

عاشت الذكرى وكل الاحترام



#جورج_حزبون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على فلسطين تحديد اولؤياتها
- افشال الحوارتعطيل لمسيرة النضال
- لماذا تحتفظ حماس بالسلطة ...؟
- لماذا يجب ان تقوم دولة فلسطينية
- عن الحوار والخلاف والاتفاق
- لن يقاد الناس الى الجنة بالسلاسل
- حتى يظل الوطن عربيا لندعو للعلمانية
- ايها المواطنون
- المتغيرات الاجتماعية ليست ضمن حوار القاهرة
- الربح والمرابحة انظمة راسمالية استغلالية
- على ماذا يتحاور الفلسطينيون
- اكتوبر وحركة التاريخ
- اين موقع الشعب في الحوار الوطني والاقتصادي
- الطريق مغلق امام العولمة
- حول الشرعية والحوار الوطني
- الثابت والمتغير بالعالم
- اليمين واليسار والوحدة الوطنية
- حول الوطني والقومي والاممي
- هل الخلاف على الشرعية في فلسطين ؟؟
- ما هكذا تورد الابل


المزيد.....




- لون و-رمزية- شماغ الأمير تركي الفيصل بمقابلة CNN يشعلان تفاع ...
- -لا توجد خطة-.. محلل يصف مشروع ترامب لغزة بـ-غير منطقي- ويؤك ...
- -لم يعد بإمكاننا التحمل-.. فلسطينيون بغزة يناشدون العالم للم ...
- السعودية.. القبض على 3 مواطنين ومقيم يمني والأمن يوضح ما ارت ...
- ما هو حجم الدمار في جنين بعد العملية العسكرية الإسرائيلية في ...
- حزب البديل من أجل ألمانيا وماسك وشركاؤه: حلم السيطرة على الع ...
- خبير يكشف سر الوميض الأبيض خلال الزلزال المدمر في تركيا عام ...
- أستراليا.. إنماء أول جنين كنغر في العالم باستخدام التلقيح ال ...
- -لا مانع من محو غزة وإسرائيل-.. استقالة موظف من وزارة ماسك ب ...
- -نيوزويك-: لأول مرة منذ بدء القتال في أوكرانيا.. طائرة تجسس ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - جورج حزبون - تحية لهذا المنبر التقدمي الكبير