أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سليم سوزه - الحوار المتمدّن، اَلَق مستمر وروح متجدّدة














المزيد.....

الحوار المتمدّن، اَلَق مستمر وروح متجدّدة


سليم سوزه

الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 09:57
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


هذه ليست المرة الاولى التي اكتب فيها عن موقعنا الاصيل (الحوار المتمدن) واذكر ما قد اتسم به طوال تلك السنين السبع الماضية، فقد كتبت مقالاً من قبل وعبّرت فيه عن رؤيتي وملاحظاتي عن الموقع .. واليوم اكرر اعجابي الذي يزداد يوماً بعد يوم نتيجة ً لجدّية الحوار وعقلانية ورزانة المتحاورين والكتاب الذين وجدوا لكتاباتهم خير متنفس للوجود، ليعرضوا فيها ما اجاد به بنانهم خدمة ً للثقافة واثراءاً للعلم الذي لا ينفد.

ممكن ان اضيف على ما تفضل به الاخوان الذين ذكروا في مقالاتهم الاخيرة اهم مزايا الموقع وصفاته شيئاً قد لا يكون على بالهم رغم اني اعتبره من اهم ما يميّز الموقع عمّا دونه من مواقع، وهو اني استطيع ان اقطع بأن (الحوار المتمدن) هو الموقع الاول والوحيد من بين الجميع الذي لا ينشر لكتاب السب والشتم او هكذا اسمّيهم انا ... تجار المقالات والمغالين للالفاظ السوقية والنعوتات المقززة الذين تمتلئ بهم المواقع الالكترونية وتزكم رائحتهم انوف المتواجدين حتى في المواقع الاخرى، ليس لديهم الاّ ثقافة القذف والشتم والتجاوز والطعن بكل شيء يخص الآخر، طالما كان هذا الآخر مختلفاً مع توجّهاتهم.

ويكفي التنزّه عن ذكر هذه المواقع لتكون اشارتنا في ازدرائها ومقتها، في حين نقر بضرورة وجودها فلسفياً كي ما يُعرف الجيد من الرديء .. اذ لايمكن عقلا ً معرفة الجيد دون وجود الرديء، و(الحوار المتمدن) هو الجيد من بين هذا الكم الردئ، وجودتها لا في شكلها او تصميمها الذي يبعث بالدوار لكل مَن يطلع عليها، بل في مضمون ما تنشر ومكنون ما تنطوي عليه من بحوث وكتابات، تتقاطع وتتوازى مع اذواق على حساب اذواق اخرى.

شيء جميل ان ينشر موقع يساري ماركسي لكتاب اسلاميين وآخرين ليبراليين في حين تمتنع مواقع اخرى تتصف بكونها (ديمقراطية) عن نشر بعض ما يخالفها الرؤية. اوليست الديمقراطية تنادي بحرية الرأي والتعبير ام ان في الامر سر لا يعرفه الاّ من اقام على هذه المواقع!!!

كأحد كتاب موقع الحوار المتمدن، اتمنى من كل قلبي ان يستمر نهجها الخلاق وبريقها التنويري لتزيد من مصابيح العلم والثقافة وتنيرها في كهف الجهل المظلم ... ولو شاءت الاقدار قسراً ان نبتعد بعض الوقت عن الكتابة فيها، وغاب القلم عنها لبرهة، فلم ولن تغيب العين عنها كل صباح اطلاقاً.



#سليم_سوزه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قريب جداً من سيد القمني
- مَن هم الرافضون للاتفاقية الامنية
- الاتفاقية الامنية وتردّد الكتل السياسية
- لماذا يخالف السيستاني الاجماع في مسألة العيد
- يالها من طامّة، الفيليّون محجوزون سياسيون وليسوا سجناء سياسي ...
- ايّهما انتصر، اسلاميو 11 سبتمبر ام الامريكيون
- هل تخلّى المجلس الاعلى عن فيدرالية الوسط والجنوب
- رجال الثقافة، موهيكانز مهدّدون بالانقراض
- نقطة نظام
- منظمات المجتمع المدني في العراق
- خطوة جيدة
- الجمهورية الموريتانية الانقلابية
- الخيار الجديد لجيش المهدي، خطوة متأخرة جداً
- كركوك (قدس) كوردستان ام (كشمير) العراق؟
- انقذوا النساء
- قريباً البشير على طريقة صدام
- (اتصالنا) نموذج آخر للنصب والاحتيال
- نكتة (الحسم) مرة ً ثانية
- الحريري في بغداد
- اين هم معارضو الاحتلال الامريكي؟


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سليم سوزه - الحوار المتمدّن، اَلَق مستمر وروح متجدّدة