أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - زيد الشهيد - الحوار المتمدن .. غيمة التواصل الأممي الماطرة














المزيد.....

الحوار المتمدن .. غيمة التواصل الأممي الماطرة


زيد الشهيد

الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 08:21
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


وسط هذا الكم الهائل من مسارات ومساربات الشبكة العنكبوتية ينبثق صوتٌ أممي شفيف ينأى عن الاحتدام الضاج والهياج الجامح ، يتمثل موقعاً رصينا يوارب أبوابه على فضاءات المعرفة الانسانية ومتعلقاتها السياسية والاقتصادية والأدبية والشؤون الاخرى من أجل اشاعة روح الحوار المائي المنساب واحترام الآخر القريب البعيد أو البعيد القريب ..
يأتي موقع الحوار المتمدن حاملاً مفردتين لهما مدلولاتهما الفاعلة كدلالتين لا ينمان عن تشنج أو انحيازية .. فالحوار سمة العصر نأئياً عن الجاهلية ( ونشرب إن وردنا الماء صفواً // ويشربُ غيرنا كدراً وطينا ) قرباً من التواصل ( مدّي بساطكِ وأملأي اكوابي // وانسي العتاب فقد نسيتُ عتابي ) .. أما المتدمن فهو الذي رأى إلى الحضارة والمدنية قطار الخلاص من الجهل ونفض أردية التخلف . والتمدن بات هوية الراكضين نحو اقيانوسات النور ..
موقع الحوار المتمدن .. موقع الثقافة والمثقفين .. موقع عشاق الضياء ومنتجي النور ..
اقر أنني أتابع هذا الموقع بشغف آخّاذ ..
وأعشقه بوله التائقين للارتواء ..



#زيد_الشهيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسميكَ كلباً فلا تهنِ
- قراءة في المجموعة الشعرية[ الشمس تأتي من دفء مخدعكِ] للشاعر ...


المزيد.....




- بوتين أم نتنياهو.. من عليه القلق أكثر بعد وقوع دوتيرتي بقبضة ...
- فيديو يُظهر اللحظات الأخيرة لمسعفين قتلهم الجيش الإسرائيلي ف ...
- كيف تسببت رحلة إلى القطب الجنوبي بإقالة نائبٍ للرئيس الإيران ...
- العواصف والفيضانات تودي بحياة 16 شخصا في الولايات المتحدة (ف ...
- المتحدث باسم الخارجية الصينية يسخر من إدارة ترامب
- الشرطة تتأهب.. أنصار لوبان يحتشدون في باريس وترقب لتظاهرتين ...
- بولندا ترسل مقاتلاتها إلى الجو بسبب نشاط روسي مزعوم في أوكرا ...
- ولادة نادرة لسلحفاة.. أمومة لأول مرة في عمر 100 عام! (صور)
- مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال في قلقيلية ونابلس
- السعودية.. فيديو مداهمة يمنيين ومواطنين استخدموا سيارات بتجه ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - زيد الشهيد - الحوار المتمدن .. غيمة التواصل الأممي الماطرة